و حدثني أبو الطاهر ويونس بن عبد الأعلى قالا أخبرنا ابن وهب أخبرني يحيى بن أيوب عن عمارة بن غزية عن سمي مولى أبي بكر عن أبي صالح عن أبي هريرة
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول في سجوده اللهم اغفر لي ذنبي كله دقه وجله وأوله وآخره وعلانيته وسره
حدثني محمد بن رافع حدثنا يحيى بن آدم حدثنا مفضل عن الأعمش عن مسلم بن صبيح عن مسروق عن عائشة قالت
ما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم منذ نزل عليه إذا جاء نصر الله والفتح يصلي صلاة إلا دعا أو قال فيها سبحانك ربي وبحمدك اللهم اغفر لي
يظهر أنه قد أصابته عقدة نفسية تسمى " البشارة الإسلامية " ولن يدخل إلى هنا مرة أخرى ,
أسأل الله لك التوفيق أستاذنا خالد فريد ,
ولضيفنا الهداية ,
قال الإمام مالك :
أخي : عليك بالعلم قبل الدعوة ,
: " قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ "
فإن لم تكن على سبيل الرسول فانتبه لمكانك , فإنك في خطر ولابد .
أخي : احذر أن تكون سببا في تنفير الناس وإبعادهم عن الإسلام .
قال ابن تيمية : " وَمَا أَكْثَرَ مَا تَفْعَلُ النُّفُوسُ مَا تَهْوَاهُ ظَانَّةً أَنَّهَا تَفْعَلُهُ طَاعَةً لِلَّهِ ."
هذا من قمة التهريج -عذرا!- .. احترم عقولنا أيها الزميل some one ..
فالأخ خالد فريد يستدل بآيات القرآن الكريم من باب التنزل الجدلي .. فهل إذا كنا نحن معك في حوار حول ألوهية المسيح مثلا .. وطلبنا منك دلائل على ألوهيته من البايبل .. وانتظرناك إلى أن أتيتنا بها ثم قلنا لك: دعك من البايبل فنحن لا نؤمن به! .. ألا يعد هذا تهريجا واستخفاف بالعقول؟! .. نعم ، إنه كذلك .. وهذا ما تقوم أنت به الآن للأسف .. فبعد أن كان الحوار حول دلائل نبوة المصطفى صلى الله عليه وسلم وجاءك محاورك بالأدلة .. قلت: "دع القرآن جانباً يا خالد فأنا لا أؤمن به!".
لا إله إلا الله .. محمد رسول الله
" فإذا ما اشتبهت عليك السبل؛ فإن على الحق نورًا "
أنا الفقيـر إلـى ربِّ الســـمـــوات * * * أنا المسيكين فى مجموع حالاتــــي
أنا الظلوم لنفسي وهـي ظالمتـي * * * والخير إن جاءنا من عنده ياتــــــي
هذا من قمة التهريج -عذرا!- .. احترم عقولنا أيها الزميل some one ..
فالأخ خالد فريد يستدل بآيات القرآن الكريم من باب التنزل الجدلي .. فهل إذا كنا نحن معك في حوار حول ألوهية المسيح مثلا .. وطلبنا منك دلائل على ألوهيته من البايبل .. وانتظرناك إلى أن أتيتنا بها ثم قلنا لك: دعك من البايبل فنحن لا نؤمن به! .. ألا يعد هذا تهريجا واستخفاف بالعقول؟! .. نعم ، إنه كذلك .. وهذا ما تقوم أنت به الآن للأسف .. فبعد أن كان الحوار حول دلائل نبوة المصطفى صلى الله عليه وسلم وجاءك محاورك بالأدلة .. قلت: "دع القرآن جانباً يا خالد فأنا لا أؤمن به!".
هـــــــــــــــــذا العنـــــــــــــــــوان انا لم اختاره !!!!!
نعيد كمان ؟؟
" لاني انا اعطيكم فما و حكمة لا يقدر جميع معانديكم ان يقاوموها " (لو 21 : 15)
المفضلات