الاعتراض على النظرية م نقبل العلماء كان على المحور الثاني كما ذكر الباحث و هذا المحور العشوائية هو الذي تمسكت به الشيوعية الذي ذكرتها آنفا
لأنه دليل يؤكد زعمهم بعدم وجود إله لأنه ينزع صفة الإرادة والقصد , و هذا المحور الثاني هو عبارة عن قضية فلسفية يدخل بها العلم و العقل و ليست قضية علمية صرف.
أما المحور الاول و الثالث فلا اعتراض عليهما من قبل أهل العلم بالاختصاص و أذكر هنا قول العالم المعروف مصطفى محمود الفرق بين نظرية داروين و والتطور هو حرف الياء . أي التطور أي تطور عشوائيا ( وهو قول الدارونيون ) و التطوير أي هناك من طوره و خلقه (و هو قول الدينيين)
و أيضا إن الاتحاد الأمريكي لتقدم العلوم ( aaas ) قد أصدر عام 2006 بيان يقر به بمفهوم التطور مع العلم أن هذا الاتحاد يضم 125 ألف عالم
ثم إن المحور الأول و الثالث لا يتعارضان مع الدين بشء و لا ينفيان وجود الخالق
فالأخ ميجو ذكر التكيف و الباحث ذكر التطور و قال ان بين
المفضلات