إنظروا يا إخوان و يا أخوات للذل و الإفلاس فحتى مشاركته التي كتبها هذه أخذها كوبي بيست من ما كتبه من قبل ولا حول و لا قوة إلا بالله!
عن أبيّ رضي الله عنه أن رجلا اعتزى فأعضه أبي بهن أبيه فقالوا : ما كنت فاحشاقال : إنا أمرنا بذلك
و عن أبي بن كعب أنه سمع رجلا يقول : يا آل فلان فقال له اعضض بهن أبيك ولم يكن فقال له : يا أبا المنذر ما كنت فاحشا فقال : إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : من تعزى بعزى الجاهلية فأعضوه بهن أبيه ولا تكنوا
أخرجه الأباني عن أبي بن كعب باسناد صحيح (السلسلة الصحيحة 1/538) وصحيح في (مشكاة المصابيح 4828)أولاً:لية بيقولوا ابا المنذر فاحشا؟؟
و أنا مالي بأبو المنذر؟
حد قال لك أني أتبع نبي أسمه أبو المنذر؟
ثانياً:
هل لفظه : "هن" فاحشة؟
مجموع الفتاوي: ومع هذا كله فإن النبي صلى الله عليه وسلم كنى في هذا الحديث ولم يصرح، لأن كلمة هن نفسها كناية عن الفرج وليست تصريحا باسمه، فقد قال ابن الأثير في النهاية في غريب الحديث:" والهن بالتخفيف والتشديد كناية عن الشيء لا تذكره باسمه"
ثالثاً: لبشاعة هذا الذنب و لمصلحة الأمة و الإسلامية و الحفاظ على وحدتها من سوسة التعصب يجوز في بعض الحالات التصريح.
وفى قول الصِّدِّيق لعروة : " امصُصْ بَظْرَ اللاَّتِ " : دليلٌ على جواز التصريح باسم العَوْرة ، إذا كان فيه مصلحة تقتضيها تلك الحال ، كما أذن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أن يُصرَّح لمن ادَّعى دعوى الجاهلية بِهَنِ أبيه ، ويقال له : " اعضُضْ أيْرَ أبيك " ، ولا يُكْنَى له ، فلكل مقام مقال .
" زاد المعاد في هدي خير العباد " ( 3 / 305 ) .
مبروك تم سحق شبهتك و هذا الكلام تم وضعه للمرة المليون لكنك خروف ناقل و لست هنا لتفهم بل لتنفذ ما يأمرك به أسيادك.
تستطيع الأن الإتصال بمقر النجاسة و الوضاعة و طلب المدد من أسيادك الخراف الضالة.
و إن عادت العقرب عدنا لها و كانت النعل لها حاضرة
قد أيقنت العقرب و إستيقنت أن لا دنيا لها ولا آخرة
المفضلات