رسالة أوجهها للزميل ذو الفقار
لا تحسبن يا عزيزي أننا نسعى من وراء المناظرة إلى إفحامكم ، أو إلى تحقيق انتصار عليكم ، فليست هذه غايتنا ولكن نحن نريد بكم وبأخوتكم الخير ، فكم نحزن عندما نتخيل أنكم كنتم بين أيدينا اليوم وتسقون غداً في عذاب إليم ، فقد يبدر على نفسك السؤال .. لمذا يتكاثف المسيحيون إلى دعوتنا إلى دينهم فأجيبك .(تعالوا الى يا مباركى ابى لترثوا الملكوت المعد لكم)
لا تتكبر على الحق وانتهز الفرصة فلن يعود علينا ايمانك أو هجرانك بشيء وها هي يدى ممدودة لكم ولأخوتكم للعبور من حاجز الظلمة إلى النور .. فطوبى لك ثم طوبى لك إن آمنت بالمسيح يهوه واتبعت الحق
المفضلات