الرواية الأولى
فَقلتُ ماذا أعمَلُ، يا ربُّ فقالَ ليَ الرَّبُّ قُمْ وادخُلْ إلى دِمشقَ، وهُناكَ يُقالُ لكَ ما يَجبُ علَيكَ أنْ تَعمَلَ
الرواية الثانية
سأُنقِذُكَ مِنْ شَعبِ إِسرائيلَ ومِنْ سائِرِ الشُّعوبِ التي سأُرسِلُكَ إلَيهِم
الكلام واضح ... مش شايف فيها حاجة صعبة يعني
أول مرة وهو على الطريق لم يعلم أنه رسول (بالرغم من أن هذه هي المرة المفصلة للأحداث كما تقول)
وثاني مرة علم أنه رسول أثناء وجوده على الطريق وقبل أن يرى حنانيا أصلا
يعني لو مات بولس قبل دخول المدينة ... فقد مات وهو لا يعلم أنه رسول طبقا للرواية الأولى ... أو مات وهو يعلم أنه رسول طبقا للرواية الثانية
خليك ورا بولس يا تيتو
المفضلات