|
-
مراقبة الأقسام العامة
رقم العضوية : 3445
تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
الدين : الإسلام
الجنـس : أنثى
المشاركات : 4,093
- شكراً و أعجبني للمشاركة
- شكراً
- مرة 3
- مشكور
- مرة 13
- اعجبه
- مرة 4
- مُعجبه
- مرة 25
التقييم : 13
البلد : الأردن - بلاد الشام
الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
الوظيفة : صيدلانية
معدل تقييم المستوى
: 18
تسرّع
بعد أن انتهت إحدى السيدات من شراء لوازمها من البقالة
خرجت تحمل أكياساً كثيرة في يديها ..
وما إن خرجت حتى وجدت أربعة من الرجل
يدخلون في سيارتها ويحاولون الانطلاق بها .
ولأنها سيدة تحسب حساب المفاجآت المزعجة من هذا النوع
فقد أخرجت من حقيبتها سلاحاً وقالت للرجال الأربعة بأعلى صوتها :
أنتم ترون أنني أحمل سلاحاً وأنا أجيد تماماً استخدامه ,
ابتعدوا عن السيارة و إلا أطلقت النار عليكم ..
عند ذلك ترك الرجل الأربعة السيارة وانطلقوا مسرعين .
بعد ذلك دخلت السيدة إلى السيارة ووضعت الأكياس التي تحملها ثم جلست خلف عجلة القيادة
وحاولت تشغيل السيارة ولكن دون جدوى .
وفي هذه الأثناء توقفت بجانب سيارتها سيارة الشرطة
وخرج منها الضابط المسؤول ومعه الرجال الأربعة ,
وعندما وصل إليها نظر إلى الرجال الأربعة وقال لهم :
أهذه هي السيدة التي هددتكم بالسلاح ؟
فقالوا : نعم , وها هي تحاول تشغيل سيارتنا والهرب بها .
كانت سيارة السيدة بنفس اللون , ولكنها من طراز مختلف تماماً عن
السيارة التي توهمت أنها سيارتها وحاولت إطلاق النار على أصحابها !!
احذر التسرّع الذي قد يؤدي بك إلى موقف محرج !!
لا بد من أن تتمالك أعصابك
منقول
-
مراقبة الأقسام العامة
رقم العضوية : 3445
تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
الدين : الإسلام
الجنـس : أنثى
المشاركات : 4,093
- شكراً و أعجبني للمشاركة
- شكراً
- مرة 3
- مشكور
- مرة 13
- اعجبه
- مرة 4
- مُعجبه
- مرة 25
التقييم : 13
البلد : الأردن - بلاد الشام
الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
الوظيفة : صيدلانية
معدل تقييم المستوى
: 18
-
مراقبة الأقسام العامة
رقم العضوية : 3445
تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
الدين : الإسلام
الجنـس : أنثى
المشاركات : 4,093
- شكراً و أعجبني للمشاركة
- شكراً
- مرة 3
- مشكور
- مرة 13
- اعجبه
- مرة 4
- مُعجبه
- مرة 25
التقييم : 13
البلد : الأردن - بلاد الشام
الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
الوظيفة : صيدلانية
معدل تقييم المستوى
: 18
رغباتك قدراتك
سأل شاب سقراط كيف حصل على الحكمة ؟
فأجاب سقراط : " تعال معي " ,
وأخذ الشاب إلى النهر ووضع رأسه تحت الماء
حتى لهث طالباً الهواء ثم استرخى وأخرج رأسه
, وعندما استعاد الفتى رباطة جأشه ,
سأله سقراط : " ما الذي ترغب فيه أكثر
عندما تكون تحت الماء ؟ " ..
أجاب الفتى : " أريد الهواء " ..
قال سقراط :
" عندما تريد الحكمة بقدر ما أردت الهواء
عندما كنت غارقاً في الماء فإنك ستحصل عليها "
منقول
-
مراقبة الأقسام العامة
رقم العضوية : 3445
تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
الدين : الإسلام
الجنـس : أنثى
المشاركات : 4,093
- شكراً و أعجبني للمشاركة
- شكراً
- مرة 3
- مشكور
- مرة 13
- اعجبه
- مرة 4
- مُعجبه
- مرة 25
التقييم : 13
البلد : الأردن - بلاد الشام
الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
الوظيفة : صيدلانية
معدل تقييم المستوى
: 18
موقع الإبهام ... والأصحاب
ســؤال طـرحته عندما نظرت إلى يـدي ...
لماذا موقع الإبهام بعيد عـن بقية الأصابع ؟؟
تعجبت !
وعندما عرفت أن الأصـابـع
لا تستطيع صـنـع شـيء دون إبـهـامها البعيـد ...
تـأكــدت انه
ليست الـعبـرة بـكثرة الأصحاب حولك !
وإنما الـعـبـرة
بـأكثرهم حـبــاً ووفــاء وإخــلاصا لـك
وإن كـان بـعـيـداً عـنـك بـجـسـده... !!
منقول
-
مراقبة الأقسام العامة
رقم العضوية : 3445
تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
الدين : الإسلام
الجنـس : أنثى
المشاركات : 4,093
- شكراً و أعجبني للمشاركة
- شكراً
- مرة 3
- مشكور
- مرة 13
- اعجبه
- مرة 4
- مُعجبه
- مرة 25
التقييم : 13
البلد : الأردن - بلاد الشام
الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
الوظيفة : صيدلانية
معدل تقييم المستوى
: 18
اليهودي لا يمكنه أن يشرب الشاي كما يحب
تقول إحدى الطـُرف الشائعة في أمريكا حيث يبلغ بغض الشعب لليهود أقصاه؛
- على الرغم من الحب الرسمي لليهود - :
"الذي لا يخفى على أحد أن اليهودي لا يمكنه أن يشرب الشاي بالطريقة التي يحبها أبداً
فإذا كان مثلاً يحب الشاي محلى بملعقتين من السكر فإنه عندما يشربه في بيته يضع ملعقة واحدة بخلاً،
وإذا كان عند أصدقائه وضع ثلاث ملاعق نهماً، ومن ثمَّ لا يمكنه أن يشربه بملعقتين أبداً".
وهذه الطرفة الساخرة لا أظنها تبعد عن الواقع كثيراً فاليهود من أكثر الناس حرصاً على الدنيا
وعلى شهواتها لاسيما حب المال "جمعاً ومنعاً" وهذا يكدر عليهم كثيراً من أحوال حياتهم الأخرى.
ولكن هل الأمر مقتصراً على اليهود؟
ربما يستطيع كثير من الناس أن يشرب الشاي كما يحب في بيته أو عند أصدقائه،
لأن شهوتي "جمع المال ومنعه" لا يبلغان عنده درجة أن يعد "ملاعق السكر"،
ولكن لا شك أن كثيراً من الناس تنغص حياته درجات أعلى من جمع المال أو منعه،
أما سمعت أن من الناس من يشتكي من أنه من فرْط انشغاله بتجارته لا يستطيع أن يستلذ بطعام،
أما سمعت كثيراً منهم يشتكون أنهم لا ينامون الليل قلقاً على أموالهم وتجارتهم.
بل أعم من ذلك كله
أن شهوات الدنيا متعارضة فيما بينها فلا تكاد تحصل شهوة إلا بترك أختها
ومن تأمل هذا وجده مطرداً في جميع شهوات الدنيا وملذاتها،
وأنه كلما قل تعلق الإنسان بالمفقود من شهواته زادت لذته بالموجود منها،
وكلما ازداد تعلقه بالمفقود نقص عليه ذلك الموجود ولم يحصل المفقود.
فإذا كنا لابد أن نترك شيئاً من الدنيا من أجل الدنيا,
ألا يكون هذا حافزاً لنا أن نترك أشياء من الدنيا للآخرة؟!
منقول
-
مراقبة الأقسام العامة
رقم العضوية : 3445
تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
الدين : الإسلام
الجنـس : أنثى
المشاركات : 4,093
- شكراً و أعجبني للمشاركة
- شكراً
- مرة 3
- مشكور
- مرة 13
- اعجبه
- مرة 4
- مُعجبه
- مرة 25
التقييم : 13
البلد : الأردن - بلاد الشام
الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
الوظيفة : صيدلانية
معدل تقييم المستوى
: 18
هل نسيت مفتاح غرفتك قبل أن تصعد الدرج ..؟؟
سافر ثلاثة من الشباب إلى دولة بعيدة لأمرٍ ما، وهناك رتعوا ولعبوا...
وكان سكنهم في عمارة تتكون من 75 طابقاً... ولم يجدوا سكناً إلاَّ في الدور الخامس والسبعين.
قال لهم موظف الاستقبال: نحن في هذه البلاد المصاعد مبرمجة على أن تغلق أبوابها تلقائياً
عند الساعة (10) ليلاً، فلا بد أن يكون حضوركم قبل هذا الموعد..
لأنها لو أغلقت لا تستطيع قوة أن تفتحها، فالكمبيوتر الذي يتحكم فيها في مبنى بعيدٍ عنا!
وفي اليوم الأول.. خرجوا للنزهة.. وقبل العاشرة كانوا في سكنهم
لكن ما حدث بعد ذلك أنهم في اليوم التالي تأخروا إلى العاشرة وخمس دقائق
وجاءوا بأقصى سرعتهم كي يدركوا المصاعد لكن هيهات!!
أغلقت المصاعد أبوابها! توسلوا وكادوا يبكون! دون جدوى.
فأجمعوا أمرهم على أن يصعدوا إلى غرفتهم عبر (السلالم- الدرج) مشياً على الأقدام!..
قال قائل منهم: أقترح عليكم أمراً؟
قالوا: قل , قال: أقترح أن كل واحدٍ منا يقص علينا قصة مدتها مدة الصعود في (25) طابقاً..
ثم الذي يليه، ثم الذي يليه حتى نصل إلى الغرفة
قالوا : نعم الرأي.. توكل على الله أنت وابدأ
قال: أما أنا فسأعطيكم من الطرائف والنكت ما يجعل بطونكم تتقطع من كثرة الضحك!
قالوا هذا ما نريد.. وفعلاً حدَّثهم بهذه الطرائف حتى أصبحوا كالمجانين.. ترتج العمارة لضحكهم.
ثم.. بدأ دور الثاني فقال: أما أنا فعندي لكم قصصٌ لكنها جادة قليلاً.. فوافقوا..
فاستلمهم مسيرة خمسة وعشرين طابقاً أخرى.
ثم الثالث.. قال لهم: لكني أنا ليس لكم عندي إلاَّ قصصا مليئة بالنكد والهمِّ والغمِّ..
فقد سمعتم النكت.. والجد..
قالوا: قل.. أصلح الله الأمير!! حتى نصل ونحن في أشد الشوق للنوم
فبدأ يعطيهم من قصص النكد ما ينغص عيش الملوك!
فلما وصلوا إلى باب الغرفة كان التعب قد بلغ بهم كل مبلغ..
قال: وأعظم قصة نكد في حياتي..
أن مفتاح الغرفة نسيناه لدى موظف الاستقبال في الدور الأرضي! فأغمي عليهم.
العبر
في السنوات الخمس والعشرين من حياته..
الإنسان في عمر الشباب يلهو ويلعب ، وينكت ويرتكب الحماقات،
سنواتٍ هي أجمل سنين العمر.. فلا يشغلها بطاعة ولا بعقل
ثم.. يبدأ الجد في الخمس والعشرين الثانية.. يتزوج.. ويرزق بأولاد..
ويشتغل بطلب الرزق وينهمك في الحياة..
حتى يبلغ الخمسين.
ثم في الخمس والعشرين الأخيرة من حياته.. تعتريه الأمراض..
والتنقل بين المستشفيات وإنفاق الأموال على العلاج.. وهمِّ الأولاد.. وأولاد الأولاد ..
حتى إذا جاء الموت.. تذكر أن المفتاح.. مفتاح الجنة..
كان قد نسيه في الخمس والعشرين الأولى من حياته..
فجاء إلى الله مفلساً..
"ربِ ارجعون.."
ويتحسر ويعض على يديه
"لو أن الله هداني لكنت من المتقين"
ويصرخ
"لو أن لي كرة.."
فيجاب
"( بَلَى قَدْ جَاءتْكَ آيَاتِي فَكَذَّبْتَ بِهَا وَاسْتَكْبَرْتَ وَكُنتَ مِنَ الكافرين )
منقول
-
مراقبة الأقسام العامة
رقم العضوية : 3445
تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
الدين : الإسلام
الجنـس : أنثى
المشاركات : 4,093
- شكراً و أعجبني للمشاركة
- شكراً
- مرة 3
- مشكور
- مرة 13
- اعجبه
- مرة 4
- مُعجبه
- مرة 25
التقييم : 13
البلد : الأردن - بلاد الشام
الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
الوظيفة : صيدلانية
معدل تقييم المستوى
: 18
عيـون لا تبصر الجميــل
في قصة رمزية روي أن الشمس لم تشرق يوماً في أحد البلاد البعيدة .
استيقظ الفلاحون صباحا ليذهبوا إلى الحقول ,
لكن الظلام كان دامساً,
واستيقظ الموظفون في السادسة ليذهبوا إلى أعمالهم ولكن الظلمة كانت حالكة ,
واستيقظ التلاميذ ليذهبوا إلى المدارس فلم يستطيعوا .
وعلى مدى ساعات النهار تعطل كل شيْ , وتوقفت الحياة ,
وأصاب الناس القلق على زراعتهم , وارتعشت أجساد الأطفال والعجائز من البرد ,
ودب الخوف في قلوب الجميع .
ولما أتى الليل , لم يظهر القمر , فذهب الجميع إلى دور العبادة ,
يرفعون الصلوات , ويرددون الأدعية ,
ويصرخون ضارعين لتعود الشمس , ولم ينم أحد في تلك الليلة .
وفي الخامسة من صباح اليوم التالي أشرقت الشمس في موعدها ,
فتصايح الناس فرحاً ورفعوا أيديهم إلى السماء , يرددون صلوات الشكر ,
ويتبادلون التهنئة , فقال لهم أحد حكماء المدينة :
" لماذا شكرتم الله على طلوع الشمس اليوم فقط , ألم تكن تشرق كل صباح !!"
تعلم أن تستشعر نعم الله عليك دائما
منقول
-
مراقبة الأقسام العامة
رقم العضوية : 3445
تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
الدين : الإسلام
الجنـس : أنثى
المشاركات : 4,093
- شكراً و أعجبني للمشاركة
- شكراً
- مرة 3
- مشكور
- مرة 13
- اعجبه
- مرة 4
- مُعجبه
- مرة 25
التقييم : 13
البلد : الأردن - بلاد الشام
الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
الوظيفة : صيدلانية
معدل تقييم المستوى
: 18
مخَافة الله ...
رحلة استكشافية خرجت فيها مجموعة من الطالبات والمعلمات إلى إحدى القرى
لمشاهدة المناطق الأثرية..
حين وصلت الحافلة كانت المنطقة شبه مهجورة وكانت تمتاز بانعزالها وقلة قاطنيها..
فنزلت الطالبات والمعلمات وبدأن بمشاهدة المعالم الأثرية وتدوين ما يشاهدونه
فكن في بادئ الأمر يتجمعن مع بعضهن البعض للمشاهدة ولكن بعد ساعات قليلة تفرقت الطالبات
وبدأت كل واحدة منهن تختار المَعلم الذي يعجبها وتقف عنده ..
كانت هناك فتاة منهمكة في تسجيل المعلومات عن هذه المعالم
فابتعدت كثيرا عن مكان تجمع الطالبات
وبعد ساعات ركبت الطالبات والمعلمات الحافلة
ولسوء الحظ المعلمة حسبت بأن الطالبات جميعهن في الحافلة
ولكن الفتاة الأخرى ظلت هناك وذهبوا عنها
فحين تأخر الوقت رجعت الفتاة لترى المكان خالي لا يوجد به احد سواها
فنادت بأعلى صوتها ولكن ما من مجيب فقررت أن تمشي لتصل إلى القرية المجاورة
علها تجد وسيلة للعودة إلى مدينتها
وبعد مشي طويل وهي تبكي شاهدت كوخا صغيرا مهجورا
فطرقت الباب فإذا بشاب في أواخر العشرينات يفتح لها الباب وقال لها في دهشة :من أنت؟
فردت عليه : أنا طالبة أتيت هنا مع المدرسة ولكنهم تركوني وحدي
ولا اعرف طريق العودة.
فقال لها انك في منطقة مهجورة فالقرية التي تريدينها في الناحية الجنوبية
ولكنك في الناحية الشمالية وهنا لا يسكن أحد..
فطلب منها أن تدخل وتقضي الليلة بغرفته حتى حلول الصباح
ليتمكن من إيجاد وسيلة تنقلها إلى مدينتها..
فطلب منها أن تنام هي على سريره وهو سينام على الأرض في طرف الغرفة..
فأخذ شرشفا وعلقه على حبل ليفصل السرير عن باقي الغرفة..
فاستلقت الفتاة وهي خائفة وغطت نفسها حتى لا يظهر منها أي شيء غير عينيها
وأخذت تراقب الشاب..
وكان الشاب جالسا في طرف الغرفة بيده كتاب
وفجأة أغلق الكتاب وأخذ ينظر إلى الشمعة المقابلة له
وبعدها وضع أصبعه الكبير على الشمعة لمدة خمس دقائق وحرقه
وكان يفعل نفس الشيء مع جميع أصابعه والفتاة تراقبه وهي تبكي بصمت
خوفا من أن يكون جنيا وهو يمارس أحد الطقوس الدينية..
لم ينم منهما أحد حتى الصباح فأخذها وأوصلها إلى منزلها
وحكت قصتها مع الشاب لوالديها ولكن الأب لم يصدق القصة
خصوصا أن البنت مرضت من شدة الخوف الذي عاشت فيه ..
فذهب الأب للشاب على انه عابر سبيل وطلب منه ان يدله الطريق
فشاهد الأب يد الشاب وهما سائران ملفوفة فسأله عن السبب
فقال الشاب: لقد أتت إليَّ فتاة جميلة قبل ليلتين ونامت عندي
وكان الشيطان يوسوس لي وأنا خوفا من أن ارتكب أي حماقة
ذكرت نفسي بنار الآخرة ولهيبها المستعر
قررت أن أحرق أصابعي واحدا تلو الآخر
لتحترق شهوة الشيطان معها قبل ان يكيد لي .
أعجب والد الفتاة بالشاب ودعاه إلى منزله وقرر أن يزوجه ابنته
دون أن يعلم الشاب بان تلك الابنة هي نفسها الجميلة التائهة..
دعوة للتفكر
عند ولادة الطفل أمرنا رسولنا الكريم صلى الله عليه وآله وسلم
بأن نؤذن في أذنه اليمنى .. ونقيم الصلاة في الأذن اليسرى
فكل أذان يتبعه صلاة فأين هي الصلاة.!!!!
تفكروا قليلاً
هذا هو الأذان وهذه هي إقامة الصلاة تمت في أذن الطفل
فأين الصلاة ؟
الصلاة تصلى عند وفاته
ألم تلحظوا أن صلاة الجنازة
بدون أذان ولا إقامة
إنما كان الأذان والإقامة
يوم مولده والصلاة يوم وفاته
يا ابن آدم عندما تولد يؤذن في أذنك من غير صلاة
وعندما تموت يصلى عليك من غير أذان
كأن حياتك هي الوقت الذي تقضيه بين الأذان والصلاة
فلا تقضيه بمعصية الله
منقول
-
مراقبة الأقسام العامة
رقم العضوية : 3445
تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
الدين : الإسلام
الجنـس : أنثى
المشاركات : 4,093
- شكراً و أعجبني للمشاركة
- شكراً
- مرة 3
- مشكور
- مرة 13
- اعجبه
- مرة 4
- مُعجبه
- مرة 25
التقييم : 13
البلد : الأردن - بلاد الشام
الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
الوظيفة : صيدلانية
معدل تقييم المستوى
: 18
فكر كثيرا قبل أن تقدم على أي أمر
يحكى أن جنكيز خان كان لديه صقرا، يلازم ذراعه،
يخرج به ويطلقه على فريسته، ليطعم منها ويعطيه ما يكفيه..
ذات يوم خرج جنكيز خان في الخلاء وحده، ولم يكن معه إلا الصقر ..
وانقطع بهم المسير وعطشوا .. و أراد جنكيز أن يشرب ،
فسار حتى وجد ينبوعاً في أسفل جبل، فملأ كوبه ..
وحينما أراد شرب الماء، جاء الصقر وانقض على الكوب ليسكبه!..
حاول مرة أخرى، ولكن الصقر مع اقتراب الكوب من فم جنكيز خان،
كان يقترب ويضرب الكوب بجناحه، فيطير الكوب، وينسكب الماء!..
وتكررت الحالة للمرة الثالثة.. فاستشاط غضباً منه،
وأخرج سيفه، وحينما اقترب الصقر ليسكب الماء،
ضربه ضربة واحدة، فقطع رأسه ووقع الصقر صريعاً..
أحس جنكيز خان بالألم، لحظة وقوع السيف على رأس صاحبه،
وتقطع قلبه لما رأى الصقر يسيل دمه!..
وقف للحظة، وصعد فوق الينبوع،
فرأى بركة كبيرة يخرج من بين ثنايا صخرها منبع الينبوع،
وفيها حية ٌ كبيرة ميتة وقد ملأت البركة بالسم!..
أدرك جنكيز خان أن صاحبه كان يريد منفعته،
لكنه لم يدرك ذلك إلا بعد أن سبق السيف العذل.
فكر كثيرا قبل ان تفقد من تحب
فكر كثيرا قبل ان تعادى من يحبك
فكر كثيرا قبل ان تعادى من ينتقدك
فربما كان كل هؤلاء يعملون لمصلحتك
منقول
-
مراقبة الأقسام العامة
رقم العضوية : 3445
تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
الدين : الإسلام
الجنـس : أنثى
المشاركات : 4,093
- شكراً و أعجبني للمشاركة
- شكراً
- مرة 3
- مشكور
- مرة 13
- اعجبه
- مرة 4
- مُعجبه
- مرة 25
التقييم : 13
البلد : الأردن - بلاد الشام
الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
الوظيفة : صيدلانية
معدل تقييم المستوى
: 18
درس في هاواي
بينما كان رجل الأعمال جيمي يقضي إجازته مستمتعاً بركوب الأمواج
على شواطئ هاوي الساحرة , فجأة وبلا مقدمات أحس بلسعة مؤلمة في أسفل قدمه
فنظر إلى الأسفل يستكشف و إذا الجاني هو الحيوان الرقيق ( قنديل البحـر) .
تعاظم الألم فأسرع خارج الماء يطلب النجدة .
وأخذ يجري على الشاطئ ثم دخل الفندق ,
ولجأ إلى أول من صادفه وقد كان عاملاً متواضعاً من عمال الفندق ,
وصرخ قائلاً له : النجدة ! لسعني قنديل البحر ! ماذا أفعل ؟!
رد علية العامل : هل تشعر بضيق في نفسك وثقل على صدرك ؟
قال : نعم .. نعم!
فرد عليه : سيدي الآن بادر قبل فوات الأوان , أسرع إلى السوبر ماركت في الطابق الأرضي ,
واشتر زجاجة خل وعلبة من الصويا المستخدمة لشوي اللحم واغسل موضع اللسعة بالخل,
ثم انثر الصويا و أدلكه بلطف , بعدئذ ستكون على ما يرام .
لم يقتنع جيمي بحديث العامل ولم تستهوه النصيحة ,
وقال في نفسه
( لا بد أن هذا العامل يريد أن يسلي نفسه وأصحابه بالسخرية من السائح المغفل!)
وهكذا تركه وهرول إلى موظف ثان , وثالث , ورابع , ليتلقى الإجابة نفسها !
دونك الخل والصويا
أسرع إلى السوبر ماركت خائفاً متردداً ومع كل خطوة كان يتخيل العمال يضحكون
على السائح المغفل الذي أجبروه على دهن نفسه بصويا اللحم المشوي .
وقبل أن يصل إلى السوبر ماركت بدأ تنفسه يضيق وأحس بثقل هائل يجثم على صدره !
مشى متثاقلاً خارج المتجر وحاول الوصول إلى مكتب الاستعلامات الرئيسي المزدحم !
وقبل أن يشرح قصته لمدير الفندق هوى على الأرض من الإعياء
ولم يعد قادرا على الكلام ولا على التركيز
هرع المسعفون الاختصاصيون إلى مكان الحادث , وكان يدعو ألا يكون أوان تدخلهم قد فات !
وبعد المعاينة وسؤال الناس عرف المسعف ماذا جرى
ومد يده إلى حقيبة الإسعافات ليخرج العلاج .
توقع جيمي انه سيخرج جهاز الصدم الكهربائي ,
ولكن بدلاً من الصدمة الكهربائية جاءته صدمه من نوع أخر !
يا للمفاجأة ! المسعف مجهز بزجاجة خل وصويا !
رش الخل على مكان اللسعة . ثم نثر فوقها الصويا و أخذ يدلكه بلطف فوق المنطقة المصابة .
خلال ثوان أخذ الألم الرهيب يتلاشى وبعد دقائق قليلة وجد جيمي نفسه سليماً معافى !
لقد ظن جيمي أن عمال الفندق كانوا يسخرون منه ,
كان الخل والصويا فعلا علاجاً مجرباً للسعات قنديل البحر !
(راجع نفسك وأعد شريط الذكريات سيذهلك عدد الأشخاص الذين أسدوا لك النصح
والحل الصحيح ولكنك تجاهلت آراءهم لأسباب مختلفة)
منقول
|
|
المفضلات