صفحة 7 من 12 الأولىالأولى ... 34567891011 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 61 إلى 70 من 119

الموضوع: صراع الأقانيم

 
  1. #61
    المدير العام
    الصورة الرمزية السيف البتار
    السيف البتار غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 8
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 62
    المشاركات : 2,984
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 12
    معدل تقييم المستوى : 20

    افتراضي


    .
    قالوا ارجع للغته اليونانية ، فقلنا شكراً على هذا الرد التي يثبت فساد الترجمات

    ولا شك أن اللغة اليونانية فضحتكم ، فهل تتعبدوا بالترجمات أم باللغة اليونانية ؟

    فاللغة اليونانية تثبت تأنيث (الكلمة) .. فهل تعبدوا إله مؤنث ؟


    وكلنا نعلم أن العهد الجديد بمحتوياته لم يذكر أحد بأن السيد المسيح هو (الكلمة) إلا "إنجيل يوحنا" وكذلك "إنجيل متى" هو الذي ذكر أن السيد المسيح هو (عمانوئيل ) ... ولم نقرأ بالكتاب المقدس أن التلاميذ أو غيرهم وجهوا للسيد المسيح لفظ ( الكلمة أو عمانوئيل ) .

    وأنت كما تعلم أن اللغة اليونانية هي لغة وثنية وليس لها شأن بالسيد المسيح لا من قريب ولا بعيد .

    ونظراً لالتصاق الوثنية بالنصرانية (فتحولت للمسيحية) وجدنا أن إنجيل يوحنا مكتوب باليونانية فجاءت بالإصحاح الأول الفقرة الأول :

    λογος وهذه الكلمة تُسمى logos

    logos معناها Word or Reason

    وطبعاً يجب وضع كل معنى منهم على حسب سياق الجملة .

    فأخذ المترجمين المعنى على انه ( الكلمة ) وليس ( السبب ) وأخذوا من ذلك أن قالوا بأن الله لم يكن أخرس (حاشا لله) فالسيد المسيح هو الذي يثبت أن الله كان يتكلم فأرسله لنا وبذلك فاليسوع هو الكلمة .!!!!!

    وطبعاً هذا كلام فارغ ... لأن الله يرى ، فهل يرسل الله لنا مسيح جديد ليشير لنا أنه يرى ؟

    فسعت المسيحية لإيجاد مخرج من هذا المأزق ( واستغلوه للتنصير ) فقالوا أن القرآن أشار أن السيد المسيح هو الكلمة كما جاءت في سورة النساء في قول ( وكلمته ألقاها لمريم ) وزادوا في ذلك أن ( الكلمة) هي حقيقة الألوهية وأكدوا بذلك في قوله ( وروح منه ) وبعدها قالوا أن السيد المسيح هو الكلمة وهو الله .... فالله هو الكلمة .

    وهذا يعتبر تزوير وتحريف في قول الله عز وجل ... لأن أرواحنا جميعاً من الله وكلنا كلمة الله .

    فقال الله في أبينا آدم عليه السلام

    (1) سورة الحجر - سورة 15 - آية 29
    فإذا سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين

    (2) سورة ص - سورة 38 - آية 72
    فإذا سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين

    أما ما جاء بسورة النساء في قول : { وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ (171)} .

    { وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا - فَاتَّخَذَتْ مِن دُونِهِمْ حِجَابًا فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا(مريم16-17) }

    فإذا قلنا أن السيد المسيح هو الله لأنه روح منه .. فنقول :

    هل الأقوى لمفهوم الألوهية ما جاء عن آدم أم عن السيد المسيح ؟ بالطبع ما جاء عن آدم .

    فالله قال عن آدم أنه نفخ فيه من روحه ... فالفاعل هو الله بذاته وعظمته .... ولكن ما جاء عن السيد المسيح هو أن الله قال في سورة مريم أنه أرسل إلى العذراء ( رُوحَنَا ) فتمثل لها بشراً ... وهذا يعني أن كلمة ( روح الله ) هو سيدنا جبريل عليه السلام وذلك بظهوره في هيئة البشر الذي تمثل لها { قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلامًا زَكِيًّا (مريم19) } ، لأنه ليس من المعقول أن الله هو الذي تمثل للعذراء ، إذن الفاعل هو سيدنا جبريل عليه السلام بأمر الله وليس الفاعل هو الله بذاته ... فليس من المعقول قول أن سيدنا جبريل حمل الله ووضعه في فرج العذراء بالنفخ بتحويله إلى حيوان منوي .... وإلا أصبح الكلام تافه ولا يصدر إلا من أغبياء وملاعين .

    إذن سيدنا جبريل هو ( روح الله) كما قيل عن سيدنا إبراهيم ( خليل الله ) وسيدنا موسى ( كليم الله ) وسيدنا عيسى ( كلمة الله ) .

    وقد أشار القرآن أن سيدنا يحيى عليه السلام هو كلمة الله (آل عمران39) ... والصالحين هم روح الله (المجادلة 22)

    السؤال
    لماذا أختُص سيدنا عيسى بـ ( كلمة الله ) علماً بأننا جميعاً كلمة الله ؟

    الجواب

    المعلوم لدى الجميع أن الله عز وجل هو الذي خلق السائل الذكوري في آدم .

    والمعلوم لدى الجميع أن الطب توصل إلى أنه يمكن للمرأة أن تنجب بدون معاشرة زوجية أي بنظام التلقيح ولكن التلقيح يفشل عدة مرات إلى أن يتحقق الحمل .

    وكذلك المعلوم لدى الجميع أن الإنجاب يأتي من خلال المعاشرة الجنسية بين الزوجين .

    والمعلوم لدى الجميع أن هناك من الأزواج من هم بصحة جيدة جداً والتحاليل الطبية أثبتت قدرتهم على الإنجاب إلا أنهم مازالوا لم ينجبوا .

    نستنتج من كل ذلك أن الأزواج ذو صحة جيدة ولم يتمم الله عليهم إلى الآن بالإنجاب رغم توافر شروط الإنجاب وكذلك كل امرأة تريد أن تحبل عن طريق التلقيح رغم توافر شروط التلقيح ولكن لم يتمم الله عليها بالإنجاب ..... إذن هناك سر آخر يجب توافره وهو ( كلمة الله)

    إذن ( كلمة الله) هي السر الخفي الذي من خلاله يتحقق الحمل للمرأة .

    فاختُص السيد المسيح بكونه ( كلمة الله ) .. هو لأن جميع شروط الحمل لأمه لم تتوفر ... ( الزوج والسائل المنوي والحيوانات المنوية وسر الحمل ) .

    فالله أرسل سيدنا جبريل ( روح الله) فتمثل لها بشر ونفخ فيها فتم تلقيح البويضة وجاءت ( كلمة الله ) بكن ( الحمل ) فكان ( الحمل ) .

    لذلك فالمعجزة لم ينفرد بها السيد المسيح منفرداً بل لو العذراء ما جاء السيد المسيح .. إذن الاثنين آية كما جاء بسورة المؤمنين
    وَجَعَلْنَا ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ آيَةً وَآوَيْنَاهُمَا إِلَى رَبْوَةٍ ذَاتِ قَرَارٍ وَمَعِينٍ (50)

    لذلك أطلق على السيد المسيح ( كلمة الله ) ليظهر لنا الله قدرته وليكشف لنا أنه مهما توفرت شروط الإنجاب فلا إنجاب إلا بـ (كلمة الله ) .

    وكذلك سيدنا يحيى عليه السلام ولد من أم عاقر وأب عجوز (مريم8) ... فالأم العاقر والأب العجوز لا يمكن بأي حال من الأحوال الإنجاب بالطرق الطبيعية أو العلمية بل نريد معجزة سماوية قادرة على تحطيم ناموس الحياة فتتحول العاقر العجوز إلى شابة بنت العشرين والرجل العجوز إلى شاب بكامل صحته وقواه الجنسية ... ولكن لا ننسى أن تتوفر قدرة الله في أن يقول لنطفة زكريا العجوز في رحم زوجته العاقر (كن فيكون) لينجبوا نبي تحققت فيه معجزة "كلمة الله" .

    فالمعلوم أن كل الرسل جاءوا بالإسلام ولكن الذين أختصهم الله بلقب مسلمين هم أمة محمد .. وذلك لأنهم لن يضلوا كما ضل السابقين .

    وكذلك كلنا كلمة الله ولكن أختص الله السيد المسيح ويحيى عليهما السلام بهذا اللقب لأن أمهما لم تتوفر بهما جميع شروط الإنجاب فاحتاجا ( لكن فيكون) .

    أخيراً أحب أن أوضح أن الكلمة اليونانية (λογος ) مذكورة في العهد الجديد (متى ومرقس ولوقا ورسائل بولس ) في أكثر من موضع خارج مفهوم الألوهية .. إذن كلمة (λογος) معناها ليس لمفهوم ( الألوهية) .

    كما قيل بإنجيل مرقس
    مر 4:14 الزارع يزرع الكلمة

    وجاءت بالنسخة اليونانية
    14
    ο σπειρων τον λογον σπειρει

    فأين الألوهية هنا ؟


    1كو 15:54 ومتى لبس هذا الفاسد عدم فساد ولبس هذا المائت عدم موت فحينئذ تصير الكلمة المكتوبة ابتلع الموت الى غلبة

    وباليونانية
    54
    οταν δε το θνητον τουτο ενδυσηται [την] αθανασιαν τοτε γενησεται ο λογος ο γεγραμμενος κατεποθη ο θανατος εις νικος

    فأين الألوهية هنا ؟

    .





  2. #62
    المدير العام
    الصورة الرمزية السيف البتار
    السيف البتار غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 8
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 62
    المشاركات : 2,984
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 12
    معدل تقييم المستوى : 20

    افتراضي


    الذات والجوهر ومتخلفان في الأقانيم

    يوحنا 1: 2
    هذا كان في البدء عند الله

    قال القمص تادرس يعقوب ملطي : هذَا كَانَ فِي الْبَدْءِ عِنْدَ اللهِ... فبعد أن وصفهُ الوحي كما تقدم يعود فيقول: هذا كان في البدء… إلخ ، لأنهُ مزمع أن يتكلم عن نسبتهِ إلى كل ما خُلق بحيث أنُ هو ذاتهُ الخالق...انتهى

    قلنا : (( قال المفسر من قبل أن المسيح مساوي لله في الجوهر وبعد ذلك قال أن المسيح مختلف عن الله في الشخصية الذاتية وبعد كل هذا التناقض يقول أن المسيح هو ذاته الخالق ؟؟؟ كيف إذا كان المسيح مختلف عن الله في الذاتية!!!!!!!! فيجب أن يكون مطابق في الجوهر والذات وإلا لأطلقت الأناجيل على يسوع لقب (الأب) بدلاً من (الابن) )).





  3. #63
    المدير العام
    الصورة الرمزية السيف البتار
    السيف البتار غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 8
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 62
    المشاركات : 2,984
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 12
    معدل تقييم المستوى : 20

    افتراضي


    اختلاف الاقانيم في الذات

    يوحنا 1: 3
    كل شيء به كان و بغيره لم يكن شيء مما كان

    قال القمص بنيامين بنكرتن: كل شيء بهِ كان وبغيرهِ لم يكن شيء مما كان» الكتاب المقدس ينسب على الخليقة للأقنوم الثاني. لفظة الله هي اسمٌ للجلالة الإلهية وتطلق على كلٍ من الأقانيم فإذا قيل في البدء خلق الله السماوات والأرض فالمقصود بذلك هو الله الابن كما يتضح من هذه الآية ومن شهادات أخرى كثيرة. انتهى

    قلنا : (( إذا كان الأب والابن والروح القدس هم واحد ، فكيف يتم فصلهم في الذات ؟ لماذا اختفى الأب والروح القدس في خلق السماوات والأرض ؟ ولماذا أختص هنا الابن فقط وليس الأقانيم الأخرى مثل الأب والروح القدس؟؟ أليسوا متساوين في الجوهر كما يدعوا ؟ لماذا اختلفوا في الذات ؟ وهل هنا أصبح الابن هو الخالق وليس الأب ؟ طالما الابن هو الله فأين الأب والروح القدس ؟ وهل أصحاب التوراة يؤمنوا بأن المسيح هو الله كما يدعي المسيحيين ؟ بالطبع لا .... وما هي الشهادات التي تثبت أن الله خالق السماوات والأرض كما جاء بسفر تكوين هو المسيح ؟ ولماذا لم يقدمها من خلال العهد القديم ؟ وأين هو الدليل من العهد القديم أن المسيح هو الكلمة وأنه هو الله ؟ أم أن الموضوع حشو كلام فقط ؟ لماذا لم يعلن الله في العهد القديم عندما صارع يعقوب أو كلم موسى أو وقف وجهاً لوجه أمام إبليس (سفر أيوب) أنه يسوع ؟ ))

    نصل في النهاية أن العبقري المفسر بنيامين بنكرتن أوضح لنا أن المسيح والله متحدين في الجوهر ولكن مختلفين في الشخصية الذاتية ، وبهذا أصبح المسيح هو خالق السماوات والأرض والأب ليس بخالق

    أنا بصراحة مش عارف أعلق إزاي على الكلام ده ... ولا أعرف كيف يؤمن النصارى بهذا الكلام الفارغ ؟

    فقد أحببت أن أناقش هذا الإصحاح من إنجيل يوحنا لأن النصارى يؤمنوا بعقيدتهم من خلال هذا الإصحاح الباطل من ناحية القواعد اللغوية والتفسير وايضا كاتب الإنجيل عدم العلم

    لا حول ولا قوة إلا بالله





  4. #64
    المدير العام
    الصورة الرمزية السيف البتار
    السيف البتار غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 8
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 62
    المشاركات : 2,984
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 12
    معدل تقييم المستوى : 20

    افتراضي


    جاء في

    .
    وصدق عليها حضرة صاحب الغبطة البابا المعظم الانبا يوساب الثاني بابا وبطريرك الكرازة المرقسية
    .
    هذه هي صورة الله (حاشا لله)

    .
    .
    الله لم يره احد قط

    يوحنا 1: 18
    الله لم يره احد قط الابن الوحيد الذي هو في حضن الاب هو خبر

    تؤمن الكنيسة بمقولة : { فان الذين يشهدون في السماء هم ثلاثة الاب و الكلمة و الروح القدس و هؤلاء الثلاثة هم واحد (رسالة يوحنا الأولى 5: 7)}

    يؤمن المسيحيون بأن الآب والكلمة والروح القدس متساوون في كل شيء بلا فارق وبلا انفصال. فالمسيحيين يؤمنون بألوهية الآب والابن والروح القدس .

    الآن نسأل الكنيسة ونقول :
    إن كان الآب والابن والروح القدس إله واحد بالجوهر والذات .. فكيف تؤمن الكنيسة بألوهية يسوعها وإنجيل يوحنا يقول : { الله لم يره احد قط الابن الوحيد الذي هو في حضن الاب هو خبر(يوحنا 1: 18 )}... فإن اختلفت الأقانيم الثلاثة في الجوهر أو في الذات .. إذن تكون العقيدة المسيحية عقيدة وثنية .وإن لم يكن هناك اختلاف فكيف رأى الناس الله في يسوع أو جزء منه (أليس يسوع الابن جزء لا يتجزأ من الله "كما تؤمنوا"؟ والرب ظهر في الجسد) ويوحنا قال : {الله لم يره احد قط (يوحنا 1: 18 )}؟

    -------------------------------------


    كذبة : الله لم يره احد قط

    يوحنا 1: 18
    الله لم يره احد قط الابن الوحيد الذي هو في حضن الاب هو خبر

    رسالة بولس الرسول الأولى إلى تيموثاوس6
    15 الذي سيبينه في اوقاته المبارك العزيز الوحيد ملك الملوك و رب الارباب 16 الذي وحده له عدم الموت ساكنا في نور لا يدنى منه الذي لم يره احد من الناس و لا يقدر ان يراه الذي له الكرامة و القدرة الابدية امين

    الموت سيكون نتاج من يرى الله .

    خروج 33: 20
    و قال لا تقدر ان ترى وجهي لان الانسان لا يراني و يعيش

    العجيب أن الكتاب المدعو مقدس يقول أن هناك الكثيرون من راوا الله وعاشوا مثل :

    تكوين 32: 30
    فدعا يعقوب اسم المكان فنيئيل قائلا لاني نظرت الله وجها لوجه و نجيت نفسي

    عاموس 9: 1
    رايت السيد قائما على المذبح فقال اضرب تاج العمود حتى ترجف الاعتاب و كسرها على رؤوس جميعهم فاقتل اخرهم بالسيف لا يهرب منهم هارب و لا يفلت منهم ناج

    اشعياء 6: 1
    في سنة وفاة عزيا الملك رايت السيد جالسا على كرسي عال و مرتفع و اذياله تملا الهيكل

    الأكثر فظاعة هو أن سفر خروج يقول أن موسى شاهد دُبر الرب بقوله :

    خروج 33
    21 و قال الرب هوذا عندي مكان فتقف على الصخرة 22 و يكون متى اجتاز مجدي اني اضعك في نقرة من الصخرة و استرك بيدي حتى اجتاز 23 ثم ارفع يدي فتنظر ورائي و اما وجهي فلا يرى.

    والله أكل وشرب مع عند ابراهيم

    الله يأكل ويشرب
    كيف تتخيل الكنيسة أن البشر يمكن أن تُصدق أن الله يأكل ويشرب {ظهر له الرب و هو جالس في باب الخيمة فرفع عينيه و نظر و اذا ثلاثة رجال واقفون لديه.ثم اخذ زبدا و لبنا و العجل الذي عمله و وضعها قدامهم و اذ كان هو واقفا لديهم تحت الشجرة اكلوا{تكوين18(1-8)}.







  5. #65
    المدير العام
    الصورة الرمزية السيف البتار
    السيف البتار غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 8
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 62
    المشاركات : 2,984
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 12
    معدل تقييم المستوى : 20

    افتراضي


    الاقنوم الثالث يتجسد في حيوان وطائر

    يوحنا 1: 32
    و شهد يوحنا قائلا اني قد رايت الروح نازلا مثل حمامة من السماء فاستقر عليه

    جاء بتفسيرات تادرس يعقوب ملطي أن القدّيس أغسطينوس قال في تفسير فقرة من فقرات إنجيل متى بالإصحاح الثالث الفقرة السادسة عشرة : "عندما انفتحت السماوات ونزل الروح القدس في شكل حمامة، تبعه صوت من السماء"

    وجاء موقع arabicbible.com المسيحي بالصفحة الخاصة بشرح : هل الله واحــد أم ثلاثــــة ؟ فيقول : المسيحيون أن الله حي بروحه وهو "الروح القدس". فلا يمكن أن الله الذي خلق الحياة يكون هو نفسه غير حي بروحه، والله وروحه واحد. وهكذا يتحدث المسيحيون عن الله: الله واحد، موجود بذاته، ناطق بكلمته حي بروحه.

    وجاء عن نفس الموقع في شرح (الروح القدس) فقال : وهو (الروح القدس) موجود في كل مكان (مزمور 139: 7، 8)....انتهى

    لذلك نقول : طالما أن الروح القدس لا محدودة ، كيف يتجسد اللامحدود كما جاء بقول : { رايت الروح نازلا مثل حمامة (يوحنا 1: 32 )}؟ وهل وصلت العقيدة المسيحية لتوجه إلى الله إهانة وطعن في قدسيته ليتجسد في طير ؟ فتارة يتجسد في حيوان كالخروف كما جاء بسفر الرؤيا وتارة يتجسد في طائر كالحمامة ، فهل هذه عقيدة عقلاء ؟





  6. #66
    المدير العام
    الصورة الرمزية السيف البتار
    السيف البتار غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 8
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 62
    المشاركات : 2,984
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 12
    معدل تقييم المستوى : 20

    افتراضي



    الرب تفسيرها معلم


    يوحنا 1: 38
    فالتفت يسوع و نظرهما يتبعان فقال لهما ماذا تطلبان فقالا ربي الذي تفسيره يا معلم اين تمكث

    نلاحظ قول : { ربي الذي تفسيره يا معلم } .. فهذا ينقلنا إلى ما جاء في إنجيل مرقس بقول : { قال الرب لربي اجلس عن يميني ( مر 12:36)}

    إذن كلمة (رب) تطلق على المعلم وهذا ينفي كل الأكاذيب التي تزج بهذه الفقرة على أنها سند أو دليل يثبت ألوهية يسوع .







  7. #67
    المدير العام
    الصورة الرمزية السيف البتار
    السيف البتار غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 8
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 62
    المشاركات : 2,984
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 12
    معدل تقييم المستوى : 20

    افتراضي



    الاقنوم الثاني ينفي أنه ابن الله

    يوحنا 1: 49
    اجاب نثنائيل و قال له يا معلم انت ابن الله انت ملك اسرائيل

    فاعترض يسوع وقال أنه ابن إنسان وليس ابن الله

    يوحنا 1: 51
    و قال له الحق الحق اقول لكم من الان ترون السماء مفتوحة و ملائكة الله يصعدون و ينزلون على ابن الانسان






  8. #68
    المدير العام
    الصورة الرمزية السيف البتار
    السيف البتار غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 8
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 62
    المشاركات : 2,984
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 12
    معدل تقييم المستوى : 20

    افتراضي


    اللوغوس

    يوحنا 1: 49
    اجاب نثنائيل و قال له يا معلم انت ابن الله انت ملك اسرائيل

    قال القديس أثناسيوس الرسولي : إن كان اللوغوس قد حلّ بيننا لكي يفدي البشر- ولوغوس (بالإغريقية: Λούος) بالإنجليزية : Logos)) وهي تعني حرفياً (الكلمة الإلهية)

    فهرقليطس الفيلسوف اليوناني هو أول من قال بـ اللوغوس، في أنه "القانون الكلي للكون".فاللوغوس logos = كلمة يونانية تعني الخطاب، المبدأ و العقل... انتهى

    فوجدنا أن اللوغوس (الكلمة) لم يرد ذكره بتفصيل وتوسع إلا في إنجيل يوحنا الموجه لأصحاب اللغة والثقافة اليونانية ، فكان على المسيحية أن تطور نفسها وإلا اندثرت وان تتحول من شيعة بدعة ، هذا التطور الذي عاشه اللاهوت المسيحي في التحول من بدعة إلى دين أصبح يتبنى مصطلحات وممارسات جديدة لها جذور فى الثقافة الوثنية السائدة وان يتخلى رويدا رويدا عن التراث اليهودي ، ففكرة اللوغوس أو الكلمة الأزلي هي فكرة لم تكن موجودة أو معروفة في اللاهوت العبراني ولا جذور لها في التوراة...بل هي نتاج صاف للفلسفة الوثنية اليونانية وقد تمت مصادرته من الثقافة اليونانية لصالح تطور المسيحية ليتناغم مع أديان الإمبراطورية الرومانية التي تؤمن بالآلهة المتجسدة والذين يموتوا ويقوموا.. والأمهات الألهيات .. فتشابهت المسيحية بالأديان الكبرى الشائعة في ذاك الوقت في روما كعبادة ميترا, ايزيس وحملت من الهندوسية الكثير والكثير ...لذلك كانت بداية تحول المسيحية من (بدعة) إلى (دين) يتحدث بلغة الدين السائدة في هذا الزمان وبين مثقفى هذا الجيل الثالوث, العرفانية ,الأسرارية,الأم الألهية, الإله الذي يتجسد ويموت ويقوم .





  9. #69
    المدير العام
    الصورة الرمزية السيف البتار
    السيف البتار غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 8
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 62
    المشاركات : 2,984
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 12
    معدل تقييم المستوى : 20

    افتراضي


    هل لله ابن وبذله للعالم ؟

    يوحنا 3:16
    للأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية

    هذا النص الذي يدور حوله اعتقاد النصارى كافة في الخلاص

    دراسة هذا النص تتم على أوجه منها :

    الوجه الأول هو :
    أن هذا النص ليس تقريرا من عند الله ولا هو كلام من عند يسوع بل هو رأي كاتب انجيل يوحنا فقط

    لم نجد نصً يقول : اني أحببت العالم حتى بذلت ابني الوحيد لكي لا يهلك من يؤمن به

    وفي المقابل لم نجد نصً يقول : أحبكم الله حتى بذلني أنا ابنه الوحيد لكي لا يهلك المؤمنون بي

    فكل ما جاء بالفقرة هو كلام كاتب انجيل يوحنا فقط

    الوجه الثاني وهو :
    مراجعة أصل النص

    ماهي حقيقة هذا النص ؟؟

    بطبيعة الحال أن الجميع يسلم أن هذه مجرد ترجمة عربية من النصوص اليونانية المعتبرة عند النصارى كأنها أصول للأناجيل

    فما رأيكم لو عدنا الى هذه النصوص اليونانية ونرى إن كانت الترجمة قد تمت بمصداقية ؟؟

    16 Οὕτως γὰρ ἠγάπησεν ὁ θεὸς τὸν κόσμον, ὥστε τὸν υἱὸν τὸν μονογενῆ ἔδωκεν ἵνα πᾶς ὁ πιστεύων εἰς αὐτὸν μὴ ἀπόληται ἀλλ' ἔχῃ ζωὴν αἰώνιον.


    هذا هو النص اليوناني لاجيل يوحنا الاصحاح الثالث العدد 16

    ما هي ترجمة الكلمات الملونة في النص اليوناني ؟؟

    μονογενῆ

    monogenē begotten : وحيد الجنس :smile:

    لمادا تم حذفها من الترجمة العربية ؟؟


    ἔδωκεν

    edōken أرسل أو أعطى

    لمادا ترجموها الى بذل ؟؟ بدل أن يكونوا أمناء في الترجمة لتكون أرسل أو أعطى


    اذن كان من المفروض ان تكون ترجمة النص هكذا :

    لأنه هكذا احب الله العالم حتى أرسل ابنه الوحيد الجنس لكي لا يهلك كل من يؤمن به

    اذن يا سادة فان مترجمي الكتاب المقدس من اللغة اليونانية اعتمدوا هذا التحريف لادخال عقيدة الخلاص غصبا و ايهام الناس أن الله بذل ابنه يسوع على خشبة الصليب

    ما الذي يؤكد هذا الطرح ؟؟

    يهوه (كما يدعوا) في الكتاب المقدس وعد يسوع بأن يحفظه من كل شر و ذلك حينما قال :

    : " لأنه يوصي ملائكته بك، ليحفظوك في كل طرقك، على الأيدي يحملونك، لئلا تصدم بحجر رجلك "


    فكيف يحفظه من أن تصدم رجله بحجر ويسلمه بيهود ليستهزؤا بعه ويجلدوه ويلقونه بالحجارة ويثقبونه بالرمح ؟؟


    المزمور يتحدث عن يسوع المتكِل على الله والذي ينجيه من مؤامرة الصياد، ويستجيب له، ويرفعه للسماء، من غير أن يمسه شر أو أذى، وقبل أن يتمكن أعداؤه منه تحمله الملائكة،

    ويعطى حياة طويلة، بدلاً من الضيق، يقول المزمور: " إلهي فاتكل عليه، لأنه ينجيك من فخ الصياد، ومن الوباء الخطر، بخوافيه يظللُك، وتحت أجنحته تحتمي، ترس ومجن حقه، لا تخشى من خوف الليل، ولا من سهم يطير...لأنك قلت: يا رب، أنت ملجأي، جعلتَ العليَّ مسكنك، لا يلاقيك شر، ولا تدنو ضربة من خيمتك، لأنه يوصي ملائكته بك ليحفظوك في كل طرقك، على الأيدي يحملونك، لئلا تصدم بحجر رجلك، على الأسد والصل تطأ، الشبل والثعبان تدوس، لأنه تعلق بي أنجيه، أرفعه لأنه عرف اسمي، يدعوني فأستجيب له، معه أنا في الضيق، أنقذه وأمجده، من طول الأيام أشبعه، وأريه خلاصي " (المزمور 91/2 - 16).

    وفي المزمور السابع والخمسين " أصرخ إلى الله العلي، إلى الله المحامي عني، يرسل من السماء ويخلصني، عيّر الذي يتهممني ... هيأوا شبكة لخطواتي، انحنت نفسي، حفروا قدامي حفرة، سقطوا في وسطها " (المزمور 57/2-6).

    ومكروا ومكر الله بهم ان الله خير الماكرين

    ما الذي كان يدعوه المسيح ليستجيب له الله ؟؟؟

    سفر لوقا 22:42 أن المسيح خاطب الرب قائلا :" أيها الأب إذا شئت ارفع عني هذا الكأس (كأس الموت) ومع ذلك فليست إرادتي هي التي ستنفذ، ولكن إرادتك أنت."

    وقد استجاب الرب لدعاء المسيح في أن لا يموت على الصليب وفقا لسفر لوقا 22:3 و كذلك وفقا لسفر اليهود العبرانيين 5:7 . لذلك، إذا كان الرب قد استجاب لكل صلوات المسيح بما في ذلك عدم الموت على الصليب، فكيف يمكن القول أنه مات على الصليب؟

    هل المسيح جاء ليقتله اليهود ؟؟

    يوحنا 8 - 40
    و لكنكم الان تطلبون ان تقتلوني و انا انسان قد كلمكم بالحق الذي سمعه من الله هذا لم يعمله ابراهيم*





  10. #70
    المدير العام
    الصورة الرمزية السيف البتار
    السيف البتار غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 8
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 62
    المشاركات : 2,984
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 12
    معدل تقييم المستوى : 20

    افتراضي


    الإله عطشان

    يوحنا 4: 7
    فجاءت امراة من السامرة لتستقي ماء فقال لها يسوع اعطيني لاشرب

    تقول الكنيسة أن يسوع كان إله كامل وإنسان كامل يفعل كما يفعل البشر .. فنقول : لنفترض أن يسوع عطش ولم يجد من يسقيه .. فما هي الأضرار التي قد تُصيبه جراء هذا العطش ؟ يُصاب بالجفاف ويموت ..... فماذا سيكون حال يسوع الإله الكامل في هذا الموقف ؟ هذا بخلاف أن الكاثوليك تؤمن بأن يسوع بعد تجسده أصبح له طبيعة واحدة فما صار على جسده صار على روحه ... ولكن الكاثوليك تؤمن بأن الناسوت قد تلاشى في اللاهوت بمعنى أنه صار اختلاط وامتزاج وتغيير في الاتحاد ....ولا عزاء للعقلاء .





 

صفحة 7 من 12 الأولىالأولى ... 34567891011 ... الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 4 (0 من الأعضاء و 4 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. الهيكل والجبل في صراع
    بواسطة السيف البتار في المنتدى ساحة الأستاذ السيف البتار
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 2010-12-08, 11:23 PM
  2. يسوع ينكر الأقانيم
    بواسطة السيف البتار في المنتدى ساحة الأستاذ السيف البتار
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 2010-10-11, 04:21 PM
  3. الأقانيم و الشمس
    بواسطة محبة الرحمن في المنتدى الركن النصراني العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2010-07-28, 03:29 PM
  4. سؤال عن الأقانيم
    بواسطة محبة الرحمن في المنتدى الركن النصراني العام
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 2010-07-25, 01:09 PM
  5. صراع بين الحق والباطل
    بواسطة أسد الإسلام1 في المنتدى الركن النصراني العام
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 2009-05-03, 11:42 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML