ولكن نرجع لسؤالنا
ماهو الثالوث المعترض عليه قرانيا
طلعلى الاتى من القران
1-الاعتراض على الثالوث المسيحى
2-تقولنا مين قال ان الله ثالث ثلاثة
هذا الموضوع تم سحقه قبل شهرين في الزريبة التي أتى منها هذا النصراني..
مشاركات أستاذنا أبو جاسم :
وبعد تهرب المسيحي من الإجابة :
ويستمر الحصار الإسلامي والهروب النصراني :
أبو جاسم مصرّ على تلقي الجواب :
بعدها قاموا بطرد أبو جاسم بحجة قلة الأدب
ثم تدخل خروف آخر ونسخ لنا شبهة زكريا بطرس :
فكتبت لهم هذه المشاركة المقرونة بالتحدي والتي أصابتهم بالهياج :
تصويب خطأ في المشاركة :
إذاً في الإسلام : المسيح بشر مخلوق
الله خلقه من تراب
الصواب أن التماثل هنا في كون المسيح عليه السلام مخلوق بكلمة (كن) كآدم عليه السلام ، وليس بأنه مخلوق مثله من تراب .. فالضمير في (خلقه) يعود على آدم وليس على المسيح :
- يقول القرطبي في تفسيره :
(.. والتشبيه واقع على أن عيسى خلق من غير أب كآدم ، لا على أنه خلق من تراب ..)
فكان الرد العلمي الأكاديمي عليها هو الردح من قبل :
مايكل ابن برسوم (شمس الحق)
طيب مش كان المفروض ترد بعد الردح ؟
ثم وضع مشاركة يعتقد أن لها قيمة :
ايه اللي أضفته ؟ وايه اللي عايز تقوله ؟
يعني أنت فاكر لو أثبت وجود مايسمى بالمريميين ، كدا تبقى أثبت أن الخطاب القرآني موجه لهم أو "حصري" عليهم ؟
يعني أنت فاكر لو أثبت وجود مايسمى بالمريميين ، كدا تبقى أثبت أن أقانيمك الثلاثة خارج قوله تعالى : (لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة) ؟
أخي الكريم hasssin لك مطلق الحرية فيما تنقل عني و لا داعي للاستئذان
جزاكم الله خيراً
قال الإمام الأوزاعي رحمه الله تعالى
(( كان يقال : ما من مسلم إلا و هو قائم على ثغرة من ثغور الإسلام ، فمن استطاع ألاّ يؤتى الإسلام من ثغرته فليفعل ))
السنة للمروزي ...............................
قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى
(( إن الراسخ في العلم لو وردت عليه من الشبه بعدد أمواج البحر ما أزالت يقينه و لا قدحت فيه شكّاً ؛ لأنه قد رسخ في العلم فلا تستفزّه الشبهات ، بل إذا وردت عليه ردها حرسُ العلم و جيشُه مغلولةً مغلوبة))
نحن هنا ولله الحمد نتحاور مع اي شخص بادب واحترام طالما كان كذلك
بل ونتحمل اي اهانة موجهة لشخصنا
ولكن ان يصل الامر الي رسول الله فهذا خط احمر عندها تغلق كل الحوارات ويتم التعامل مع اي حثالة شتام بما يليق بشخصه النتن
والعاقبة للمتقين ولا عدوان الا علي الظالمين
لما تماسكت الدموعُ وتنبه القلبُ الصديعُ
قالوا الخضوع سياسةٌ فليبدُ منك لهم خضوعُ
وألذ من طعم الخضوع على فمي السم النقيعُ
إن يسلبِ القومُ العدا ملكي، وتسلمني الجموعُ
فالقلب بين ضلوعِهِ لم تسلمِ القلبَ الضلوعُ
لم أُستلبْ شرف الطباعِ! أيسلب الشرف الرفيعُ
قد رمتُ يوم نزالهمْ ألا تحصنني الدروعُ
وبرزتُ ليس سوى القميصِ على الحشا شيءٌ دفوعُ
وبذلت نفسي كي تسيلَ إذا يسيلُ بها النجيعُ
أجلي تأخر لم يكنْ بهواي ذلي والخضوعُ
ما سرت قطّ إلى القتالِ وكان من أملي الرجوعُ
شيم الأولى، أنا منهمُ والأصلُ تتبعه الفروع
المفضلات