صفحة 74 من 87 الأولىالأولى ... 4446470717273747576777884 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 731 إلى 740 من 870
 
  1. #731
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    عندما كذبت علي أمي

    تبدأ القصة عند ولادتي، فكنت الابن الوحيد في أسرة شديدة الفقر
    فلم يكن لدينا من الطعام ما يكفينا ….
    وإذا وجدنا في يوم من الأيام بعضا ًمن الأرز لنأكله ويسد جوعنا ..
    كانت أمي تعطيني نصيبها .. وبينما كانت تحوِّل الأرز من طبقها إلى
    طبقي كانت تقول: يا ولدي تناول هذا الأرز، فأنا لست جائعة ..

    وكانت هذه كذبتها الأولى

    وعندما كبرت أنا شيئا قليلا كانت أمي تنتهي من شؤون المنزل وتذهب
    للصيد في نهر صغير بجوار منزلنا، وكان عندها أمل أن أتناول سمكة قد
    تساعدني على أن أتغذى وأنمو، وفي مرة من المرات استطاعت بفضل
    الله أن تصطاد سمكتين، أسرعت إلى البيت وأعدت الغذاء ووضعت
    السمكتين أمامي فبدأت أنا أتناول السمكة الأولى شيئا فشيئا، وكانت أمي
    تتناول ما يتبقى من اللحم حول العظام والشوك، فاهتز قلبي لذلك ،
    وضعت السمكة الأخرى أمامها لتأكلها، فأعادتها أمامي فورا وقالت :
    يا ولدي تناول هذه السمكة أيضا، ألا تعرف أني لا أحب السمك ..

    وكانت هذه كذبتها الثانية

    وعندما كبرت أنا كان لابد أن ألتحق بالمدرسة، ولم يكن معنا من المال
    ما يكفي مصروفات الدراسة، ذهبت أمي إلى السوق واتفقت مع موظف بأحد
    محال الملابس أن تقوم هي بتسويق البضاعة بأن تدور على المنازل
    وتعرض الملابس على السيدات، وفي ليلة شتاء ممطرة، تأخرت أمي في
    العمل وكنت أنتظرها بالمنزل، فخرجت أبحث عنها في الشوارع المجاورة،
    ووجدتها تحمل البضائع وتطرق أبواب البيوت، فناديتها : أمي، هيا نعود
    إلى المنزل فالوقت متأخر والبرد شديد وبإمكانك أن تواصلي العمل في الصباح،
    فابتسمت أمي وقالت لي: يا ولدي.. أنا لست مرهقة ..

    وكانت هذه كذبتها الثالثة

    وفي يوم كان اختبار آخر العام بالمدرسة، أصرت أمي على الذهاب معي،
    ودخلت أنا ووقفت هي تنتظر خروجي في حرارة الشمس المحرقة،
    وعندما دق الجرس وانتهى الامتحان خرجت لها فاحتضنتني بقوة ودفء
    وبشرتني بالتوفيق من الله تعالى، ووجدت معها كوبا فيه مشروب كانت
    قد اشترته لي كي أتناوله عند خروجي، فشربته من شدة العطش حتى ارتويت ،
    بالرغم من أن احتضان أمي لي : كان أكثر بردا وسلاما، وفجأة نظرت
    إلى وجهها فوجدت العرق يتصبب منه، فأعطيتها الكوب على الفور وقلت لها:
    أشربي يا أمي، فردت : يا ولدي أشرب أنت، أنا لست عطشانة ..

    وكانت هذه كذبتها الرابعة

    وبعد وفاة أبي كان على أمي أن تعيش حياة الأم الأرملة الوحيدة، وأصبحت
    مسئولية البيت تقع عليها وحدها، ويجب عليها أن توفر جميع الاحتياجات،
    فأصبحت الحياة أكثر تعقيدا وصرنا نعاني الجوع، كان عمي رجلا طيبا
    وكان يسكن بجانبنا ويرسل لنا ما نسد به جوعنا، وعندما رأى الجيران
    حالتنا تتدهور من سيء إلى أسوأ، نصحوا أمي بأن تتزوج رجلا ينفق
    علينا فهي لازالت صغيرة، ولكن أمي رفضت الزواج قائلة :
    أنا لست بحاجة إلى الحب ..

    وكانت هذه كذبتها الخامسة

    وبعدما انتهيت من دراستي وتخرجت من الجامعة، حصلت على وظيفة
    إلى حد ما جيدة، واعتقدت أن هذا هو الوقت المناسب لكي تستريح أمي
    وتترك لي مسؤولية الإنفاق على المنزل، وكانت في ذلك الوقت لم يعد
    لديها من الصحة ما يعينها على أن تطوف بالمنازل، فكانت تفرش فرشا
    في السوق وتبيع الخضروات كل صباح، فلما رفضت أن تترك العمل
    خصصت لها جزءا من راتبي، فرفضت أن تأخذه قائلة :
    يا ولدي احتفظ بمالك، إن معي من المال ما يكفيني ..

    وكانت هذه كذبتها السادسة

    وبجانب عملي واصلت دراستي كي أحصل على درجة الماجستير،
    وبالفعل نجحت وأرتفع راتبي، ومنحتني الشركة الألمانية التي أعمل بها
    الفرصة للعمل بالفرع الرئيسي لها بألمانيا، فشعرت بسعادة بالغة،
    وبدأت أحلم ببداية جديدة وحياة سعيدة، وبعدما سافرت وهيأت الظروف،
    اتصلت بأمي أدعوها لكي تأتي للإقامة معي، ولكنها لم تحب أن تضايقني
    وقالت: يا ولدي .. أنا لست معتادة على المعيشة المترفة …

    وكانت هذه كذبتها السابعة

    كبرت أمي وأصبحت في سن الشيخوخة، وأصابها مرض السرطان اللعين،
    وكان يجب أن يكون بجانبها من يمرضها، ولكن ماذا أفعل فبيني وبين
    أمي الحبيبة بلاد، تركت كل شيء وذهبت لزيارتها في منزلنا، فوجدتها
    طريحة الفراش بعد إجراء العملية، عندما رأتني حاولت أمي أن تبتسم لي
    ولكن قلبي كان يحترق لأنها كانت هزيلة جدا وضعيفة، ليست أمي
    التي أعرفها، انهمرت الدموع من عيني ولكن أمي حاولت أن تواسيني
    فقالت: لا تبكي يا ولدي فأنا لا أشعر بالألم …

    وكانت هذه كذبتها الثامنة

    وبعدما قالت لي ذلك، أغلقت عينيها، فلم تفتحهما بعدها أبدا …

    أحبك يا أمـي

    منقول










  2. #732
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    كل شيء موجود بالقرآن

    هذه قصة منقولة عن الأستاذ محمد العوضي في معرض حديثه
    عن أهمية حفظ القرآن وأن من يحفظ القرآن يصبح حجة

    يقول كان عندنا زميل تركي يقول :

    لما كنت أدرس في الجامعة التركية
    كان ضمن الطلاب طالب متدين، حافظ للقرآن، فطن ذكي، صاحب بديهة
    وكان أحد الأساتذة الذين يدرسوننا أستاذُ علماني خبيث
    دائماً يدسّ السم في حديثه
    يغمز بعض الأحكام الإسلامية
    ويعرض ببعض تشريعاته

    وفي إحدى محاضراته أخذ يتكلم ويقول :
    القرآن كتابنا العظيم وتراثنا القديم فيه أخلاق ومواعظ
    لكن ليس فيه كل شيء
    فقام له هذا الطالب وقال :
    يا دكتور ، إن الله يقول في كتابه

    (وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ)

    والإمام المبين هو القرآن العظيم فكيف تقول ليس فيه كل شئ
    فغضب هذا الدكتور وقال :
    أنت تقول أن فيه كل شئ
    قال الطالب : نعم
    فقال الدكتور : طيب هل صلعتي هذه موجودة في القرآن
    وكان الدكتور أصلع منذ صغره ، فلم ينبت له شعر أبداً
    فقال الطالب : نعم يا دكتور ، صلعتك موجودة في القرآن
    فقال الدكتور: أين صلعتي في القرآن
    فقال الطالب : موجودة في قول الله عز وجل :

    (وَالْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَبَاتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَالَّذِي خَبُثَ لَا يَخْرُجُ إِلَّا نَكِدًا)

    أنت عقيدتك خبيثة وفكرك خبيث لذلك لم يطلع لك شعر
    يقول : فضجت القاعة بالضحك ،
    وصار هذا الأستاذ أضحوكة الجامعة

    منقول










  3. أعجبني معجب بهذه المشاركة ABO FARES
  4. #733
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    قصة الخليفة والقاضي

    طلب أحد الخلفاء من رجاله أن يحضروا له الفقيه إياس بن معاوية،
    فلما حضر الفقيه قال له الخليفة: إني أريد منك أن تتولى منصب القضاء.
    فرفض الفقيه هذا المنصب، وقال: إني لا أصلح للقضاء.
    وكان هذا الجواب مفاجأة للخليفة، فقال له غاضبا: أنت غير صادق.
    فرد الفقيه على الفور: إذن فقد حكمت علي بأني لا أصلح.
    فسأله الخليفة: كيف ذلك؟
    فأجاب الفقيه: لأني لو كنت كاذبا - كما تقول - فأنا لا أصلح للقضاء،
    وإن كنت صادقا فقد أخبرتك أني لا أصلح للقضاء

    منقول









  5. #734
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    هل مات عمر بن الخطاب؟؟

    كان شيء من خوف ممتزج بوجوم يكسو وجه زوجتي
    عندما فتحت لي الباب ظهر اليوم .

    سألتها : ماذا هناك ؟

    قالت بصوت مضطرب : الولد

    أسرعت إلى غرفة أطفالي الثلاثة منزعجاً فوجدته فوق السرير
    منزوياً في انكسار وفي عينيه بقايا دموع.

    احتضنته وكررت سؤالي :

    ماذا حدث ؟

    لم تجبني .. وضعتُ يدي على جبهته .. لم يك هناك ما يوحي بأنه مريض .

    سألتها ثانية :

    ماذا حدث ؟!

    أصرت على الصمت.. فأدركت أنها لا تريد أن تتحدث أمام الطفل الصغير..
    فأومأت إليها أن تذهب لغرفتنا وتبعتها إلى هناك بعد أن ربت فوق ظهر صغيري .

    عندما بدأت تروي لي ما حدث منه وما حدث له أيضاً هذا الصباح بدأت أدرك .

    فالقصة لها بداية لا تعرفها زوجتي.. هي شاهدت فقط نصفها الثاني..
    رحت أروي لها شطر القصة الأول كي تفهم ما حدث ويحدث.

    القصة باختصار أني أعشق النوم بين أطفالي الثلاثة أسماء وعائشة وهذا الصبي الصغير .

    وكثيراً ما كنت أهرب من غرفة نومي لأحشر نفسي بقامتي الطويلة في سريرهم الصغير..
    كانوا يسعدون بذلك وكنت في الحقيقة أكثر سعادة منهم بذاك .

    بالطبع كان لابد من حكايات أسلي بها صغاري ..
    كانت أسماء بنت الثمانية أعوام تطالبني دائماً بأن أحكي لها قصة سيدنا يوسف .

    وأما فاطمة فكانت تحب سماع قصة موسي وفرعون
    أو الرجل الطيب والرجل الشرير كما كانت تسميهما هي.

    وأما صغيري فكان يستمع دون اعتراض لأي حكاية أحكيها
    سواء عن سيدنا يوسف أو عن سيدنا موسي .

    ذات ليلة سألت سؤالي المعتاد سيدنا يوسف أم سيدنا موسي..
    صاحت كل واحدة منها تطالب بالحكاية التي تحبها ..
    فوجئت به هو يصيح مقاطعاً الجميع :

    عمر بن الخطاب

    تعجبت من هذا الطلب الغريب.. فأنا لم أقص عليه من قبل أي قصة لسيدنا عمر..
    بل ربما لم أذكر أمامه قط اسم عمر بن الخطاب.. فكيف عرف به.. وكيف يطالب بقصته .

    لم أشأ أن أغضبه فحكيت له حكاية عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه..
    ارتجلت له هذه الحكاية بسرعة.

    حدثته عن خروجه بالليل يتحسس أحوال رعيته وسماعه بكاء الصِبية الذين كانت أمهم تضع على النار
    قدراً به ماء وحصى وتوهمهم أن به طعاماً سينضج بعد قليل ليسدوا به جوعهم.

    حدثته كيف بكي عمر وخرج مسرعاً.. ثم عاد وقد حمل جوال دقيق على ظهره
    وصنع بنفسه طعاماً للصبية .. فما تركهم حتى شبعوا وناموا .

    نام صغيري ليلتها سعيداً بهذه الحكاية.. في الليلة التالية فوجئت بصغيري يعلن
    أنه سيحكي لنا قصة عمر بن الخطاب

    قلت له مستهزئا ً: أتعرف

    أجاب في تحد : نعم

    لا أستطيع أن أصف دهشتي وأنا أسمعه يحكيها كما لو كان جهاز تسجيل يعيد ما قلته.

    في ليلة أخرى أحب أن يسمع حكايات ثانية لعمر بن الخطاب..

    حكيت له حكاية ابن القبطي الذي ضربه ابن عمرو بن العاص..
    وكيف أن عمر بن الخطاب وضع السوط في يد ابن القبطي وجعله يضرب ابن العاص .

    في الليلة التالية أعاد على مسامعي حكايتي .. كان قد حفظها هي الأخرى.

    وهكذا أمضينا قرابة شهر.. في ليلة أحكي له قصة عن عدل عمر.. أو عن تقواه..
    أو عن قوته في الحق.. فيعيدها على مسامعي في الليلة التالية..

    في إحدى الليالي فاجأني بسؤال غريب

    هل مات عمر بن الخطاب؟

    كدت أن أقول له – نعم مات !! ..

    لكني صمت في اللحظة الأخيرة فقد أدركت أنه صار متعلقاً بشخص عمر بن الخطاب..

    وأنه ربما يصدم صدمة شديدة لو علم أنه قد مات.. تهربت من الإجابة.

    في الليلة التالية سألني ذات السؤال تهربت أيضاً من الإجابة.

    بعدها بدأت أتهرب من النوم مع أطفالي كي لا يحاصرني صغيري بهذا السؤال..

    صباح اليوم خرج مع والدته..

    في الطريق لقي امرأة وعلى كتفها صبي يبكي كانت تسأل الناس شيئاً تطعم به صغيرها،

    فوجئ الجميع بصغيري يصيح بها

    لا تحزني سيأتي عمر بن الخطاب بطعام لك ولصغيرك

    جذبته أمه بعد أن دست في يد المرأة بعض النقود.

    بعد خطوات قليلة وجد شاباً مفتول العضلات يعتدي على رجل ضعيف بالضرب بطريقة وحشيه ..

    صاح صغيري في الناس كي يحضروا عمر بن الخطاب ليمنع هذا الظلم.

    فوجئت أمه بكل من في الطريق يلتفت نحوها ونحو صغيري ..

    قررت أن تعود إلى المنزل بسرعة..

    لكن قبل أن تصل إلى المنزل اعترض طريقها شحاذ رث الهيئة وطلب منها مساعدة .

    دست في يده هو الآخر بعض النقود وأسرعت نحو باب المنزل لكنها

    لم تكد تصعد درجتين من السلم حتى استوقفها زوجة البواب لتخبرها

    أن زوجها مريض في المستشفي وأنها تريد مساعدة.

    هنا صاح صغيري بها

    هل مات عمر بن الخطاب؟!

    عندما دخلت الشقة كان صوت التلفاز عالياً كان مذيع النشرة يحكي ما فعله اليهود بالقدس
    ومحاصرتهم للمسجد الأقصى.

    أسرع صغيري نحو التلفاز وراح يحملق في صورة الجنود المدججين بالسلاح

    وهم يضربون المصلين بقسوة بالهراوات والرصاص المطاطي التفت نحو أمه وهو يقول:

    مات إذن عمر بن الخطاب !!

    راح يبكي ويكرر

    مات عمر بن الخطاب

    دفع صغيري باب الغرفة صمتت أمه ولم تكمل الحكاية.. لم أك محتاجاً لأن تكملها فقد انتهت.

    توجه صغيري نحوي بخطوات بطيئة وفي عينية نظرة عتاب

    مات عمر بن الخطاب؟

    رفعته بيدي حتى إذا صار وجهه قبالة وجهي رسمت على شفتي ابتسامه وقلت له

    أمك حامل .. ستلد بعد شهرين .. ستلد عمر ..

    صاح في فرح : عمر بن الخطاب

    قلت له: نعم.. نعم ستلد عمر

    ضحك بصوت عالٍ وألقي نفسه في حضني وهو يكرر

    عمر بن الخطاب .. عمر بن الخطاب

    حبست دموعي وأنا أترحم على عمر بن الخطاب.


    متى نربي أولادنا و فلذات أكبادنا على حب النبي صلى الله عليه وسلم و صحابته أجمعين ؟

    ومتى نجعل أخلاقهم كـأخلاقهم و متى نزرع في نفوسهم العدل و الحق و الصدق و الإيمان ؟

    ما خاب من جعل أطفاله يعشقون عمر بن الخطاب و سيرة عمر بن الخطاب رضي الله عنه .

    منقول










  6. أعجبني معجب بهذه المشاركة ABO FARES
  7. #735
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    صورتان متناقضتان

    يحكى أن حاكم ايطاليا دعا فنانا ً تشكيليا ً شهيرا ً و أمره برسم صورتين
    مختلفتين و متناقضتين عند باب اكبر مركز روحي في البلاد ..
    الحاكم أمر الرسام بأن يرسم صورة ملاك .. و يرسم مقابلها صورة الشيطان ..
    لرصد الاختلاف بين الفضيلة و الرذيلة ..
    و قام الرسام بالبحث عن مصدر يستوحي منه الصور ..

    وعثر على طفل بريء و جميل ..
    تطل السكينة من وجهه الأبيض المستدير ... و تغرق عيناه في بحر من السعادة ..

    ذهب معه إلى أهله و استأذنهم في استلهام صوره الملاك من خلال جلوس الطفل
    أمامه كل يوم حتى ينهي ذلك الرسم مقابل مبلغ مالي ..
    و بعد شهر أصبح الرسم جاهزا ًو مبهرا ً للناس ..
    و كان نسخه من وجه الطفل مع القليل من إبداع الفنان ..
    و لم ترسم لوحه أروع منها في ذلك الزمان ..

    و بدأ الرسام في البحث عن شخص يستوحي منه وجه صوره الشيطان

    و كان الرجل جادا ً في الموضوع ..

    لذا بحث كثيرا ً .. .. و طال بحثه لأكثر من عشرين عاما ً ..

    و أصبح الحاكم يخشى أن يموت الرسام قبل أن يستكمل التحفه التاريخية ..

    لذلك أعلن عن جائزة كبرى ستمنح لأكثر الوجوه إثارة للرعب و القبح و النفور .. !

    و قد زار الفنان السجون ... و العيادات النفسية ... و الحانات ...

    و أماكن المجرمين ..

    لكنهم جميعا ً كانوا بشرا ً و ليسوا شياطين ..

    و ذات مره ...!

    عثر الفنان فجأة على .. ((( الشيطان ! ))) ...

    و كان عبارة عن رجل سيء يبتلع زجاجه خمر في زاوية ضيقه داخل حانه قذرة ..

    اقترب منه الرسام وحدثه حول الموضوع .. و وعد بإعطائه مبلغ هائل

    من المال .. فوافق الرجل ..

    و كان قبيح المنظر .. كريه الرائحة .. أصلع ..
    وله شعرات تنبت في وسط رأسه كأنها رؤوس الشياطين !!
    و كان عديم الروح و لا يأبه بشيء .. و يتكلم بصوت عال ٍ ..
    و فمه خال ٍ من الأسنان ! !

    فرح به الحاكم لان العثور عليه سيتيح استكمال تحفته الفنية الغالية ..

    جلس الرسام أمام الرجل و بدأ برسم ملامحه مضيفاً إليها ملامح ( الشيطان !)

    و ذات يوم ..

    التفت الفنان إلى الشيطان الجالس أمامه و إذا بدمعه تنزل على خده ..

    فاستغرب الموضوع ..

    و سأله عما يبكيه ..!

    فأجابه بصوت اقرب إلى البكاء المختنق :

    أنت يا سيدي زرتني منذ أكثر من عشرين عاما ً ..

    حين كنت طفلا ً صغيرا ً

    و استلهمت من وجهي صورة الملائكة ..

    و أنت اليوم تستلهم مني صورة الشيطان !!

    لقد غيرتني الأيام و الليالي حتى أصبحت نقيض ذاتي !!

    و انفجرت الدموع من عينيه .. و ارتمى على كتف الفنان ..

    و جلسا معا ً يبكيان ..

    (لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ (4) ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ (5)
    إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ (6)
    فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ(7). أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ(8))
    (سورة التين)

    منقول










  8. #736
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    المتدينون … هل هم فعلا متدينون ؟؟؟

    يقول :

    على مدى سنوات، عملت طبيبا للأسنان في هيئة حكومية كبرى تضم آلاف العاملين.
    وفى اليوم الأول بينما كنت أعالج أحد المرضى، انفتح باب العيادة وظهر شخص،
    قدم نفسه باسم الدكتور حسين الصيدلي، ثم دعاني لأداء صلاة الظهر جماعة،
    فاعتذرت حتى أنتهي من عملي ثم أؤدي الصلاة….
    ودخلنا في مناقشة كادت تتحول إلى مشادة،
    لأنه أصر على أن أترك المريض لألحق بالصلاة، وأصررت على استئناف العمل.

    اكتشفت بعد ذلك أن أفكار الدكتور حسين شائعة بين كل العاملين في الهيئة.
    كانت حالة التدين على أشدها بينهم. العاملات كلهن محجبات،
    وقبل أذان الظهر بنصف ساعة على الأقل ينقطع العاملون جميعا تماما عن العمل،
    ويشرعون في الوضوء وفرش الحصير في الطرقات، استعدادا لأداء صلاة الجماعة.
    بالإضافة طبعا إلى اشتراكهم في رحلات الحج والعمرة التي تنظمها الهيئة سنويا.

    كل هذا لم أكن لأعترض عليه، فما أجمل أن يكون الإنسان متدينا،
    على أنني سرعان ما اكتشفت أن كثيرا من العاملين بالرغم من التزامهم الصارم
    بأداء الفرائض، يرتكبون انحرافات جسيمة كثيرة بدءا من إساءة معاملة الناس
    والكذب والنفاق وظلم المرؤوسين وحتى الرشوة ونهب المال العام.
    بل إن الدكتور حسين الصيدلي الذي ألح في دعوتي للصلاة،
    تبين فيما بعد أنه يتلاعب في الفواتير ويبيع أدوية لحسابه..
    إن ما حدث في تلك الهيئة يحدث الآن في معظم بلادنا…

    مظاهر التدين تنتشر في كل مكان، وفى نفس الوقت،
    فإننا نحتل مركزا متقدما في الفساد والرشوة والتحرش الجنسي والغش والنصب والتزوير..

    لا بد هنا أن نسأل : كيف يمكن أن نكون الأكثر تدينا والأكثر انحرافا في نفس الوقت..؟؟؟

    أعتقد أن المشكلة أعمق من ذلك.. فنحن متدينون..
    لكن الكثيرون منا يمارسون انحرافات بغير أن يؤلمهم ضميرهم الديني.
    لا يجب التعميم بالطبع، فعندنا متدينون كثيرون يراقبون ضمائرهم في كل ما يفعلونه
    ولكن بالمقابل،
    فإن مئات الشبان الذين يتحرشون بالسيدات في الشوارع صباح يوم العيد،
    قد صاموا وصلوا في رمضان..
    ضباط الشرطة الذين يعذبون الأبرياء،
    الأطباء والممرضات الذين يسيئون معاملة المرضى الفقراء في المستشفيات العامة،
    والموظفون الذين يزورون بأيديهم نتائج الانتخابات لصالح الحكومة،
    والطلبة الذين يمارسون الغش الجماعي،
    معظم هؤلاء متدينون وحريصون على أداء الفرائض…

    إن المجتمعات تمرض كما يمرض الإنسان.
    ومجتمعنا يعاني الآن من انفصال العقيدة عن السلوك..
    انفصال التدين عن الأخلاق..


    وهذا المرض له أسباب متعددة :
    أولها النظام الاستبدادي الذي يؤدي بالضرورة إلى شيوع الكذب والغش والنفاق
    وثانيا إن قراءة الدين المنتشرة الآن إجرائية أكثر منها سلوكية.
    بمعنى أنها لا تقدم الدين باعتباره مرادفا للأخلاق
    وإنما تختصره في مجموعة إجراءات إذا ما أتمها الإنسان صار متدينا.

    المحزن أن التراث الإسلامي حافل بما يؤكد أن الأخلاق أهم عناصر الدين.
    لكننا لا نفهم ذلك أو لا نريد أن نفهمه.

    منقول بتصرف










  9. #737
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    درس لكل امرأة سافرة

    يقول :

    كان صديقي يهم بالجلوس بالدرجة الأولى بالقطار
    المتجه من القاهرة إلى مدينة أسوان حينما وجد أن
    وضعية الكرسي الذي سيجلس عليه هو والكرسي الذي بجواره
    مقلوبة ليواجها الكرسيين خلفهم فجلس و لم يقم بعدل الوضعية
    لمجيء رجل في العقد السادس من العمر يرتدي الملابس الريفية
    ليجلس بالكرسي المجاور له ثم مجيء زوج شاب وزوجته
    وكان يبدو عليهم أنهم حديثي الزواج ليجلسوا بالكرسيين المواجهين لهم
    وللأسف كانت الزوجة سافرة وملابسها غير محتشمة

    فلم يلقي صديقي بالا" لهم وانشغل بقراءة الجريدة التي معه
    ثم فوجئ بالرجل الريفي الكبير في السن
    والذي تبدو عليه علامات الوقار والاحترام
    يرتكز بكوع ذراعه على عظمة فخذه واضعا ذقنه علي قبضة يده في
    مواجهة الزوجة التي تجلس بالكرسي المواجه له ونظرة عيناه مثبته نحوها

    وبصوره مفاجـئة تتضايق الزوجة وتثير غضب زوجها الذي غضب بالفعل
    وقال للرجل احترم نفسك أنت راجل كبير عيب اللي بتعمله ده
    ويا ريت تقعد عدل و تلف الكرسي

    فما كان من الرجل الريفي أن قال للزوج الغاضب
    أنا مش هقولك احترم نفسك أنت وعيب عليك تخلي مراتك تلبس عريان أنت حر
    لكن هقولك أنت ملبسها كده عشان نشوفها ونتفرج عليها أدينا بنتفرج عليها زعلان ليه بقه
    بص يا بني اللي تقبل انه يكون مكشوف من جسم مراتك من حقنا كلنا نشوفه
    وان كنت زعلان إني مقرب راسي شويه اعمل إيه نظري ضعيف وكنت عايز أشوف كويس

    وهنا لم ينطق الزوج وألجمت كلمات الرجل فمه واحمر وجه زوجته
    خاصة بعدما تعالت أصوات الركاب إعجابا بالدرس الذي أعطاه الرجل الريفي للزوج الشاب
    ولم يملك الزوج إلا أن يقوم من مكانه ويأخذ زوجته ويغادرا عربة القطار

    منقول










  10. #738
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    رسائل إلى أختي المحجبة..

    يقول :
    صعدت إلى سيارة الأجرة..
    انشغالي الفكري بأمور أهمّتني لم يترك لي مجالاً لتمحيص مَن فيها..
    وما أخرجني من خلوتي الفكرية إلا كلام سيدة بجواري عن المحجبات..
    كانت تتكلم عنهنّ بطريقة استفزازية بشعة..
    جعلتني أدقق النظر فيها للحظات لأرى امرأة سافرة كل ما فيها يصرخ :
    “أنا اصطناعي”!
    لون شعرها الأصفر.. حواجبها.. رموشها.. أظافرها.. ملابسها

    ولا حول ولا قوة إلا بالله

    منقول










  11. #739
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    عزة المسلم

    استجوب الضباط الايطالي عمر المختار فانظر ماذا قال

    سأله الضابط:هل حاربت الدولة الايطالية…؟
    عمر : نعم
    وهل شجعت الناس على حربها؟
    - نعم
    وهل أنت مدرك عقوبة ما فعلت؟
    - نعم
    وهل تقر بما تقول؟
    - نعم
    منذ كم سنة وأنت تحارب السلطات الايطالية؟
    - منذ10 سنين
    هل أنت نادم على ما فعلت؟
    - لا
    هل تدرك أنك ستعدم؟؟؟
    - نعم
    فيقول له القاضي بالمحكمة:
    أنا حزين بأن تكون هذه نهايتك
    فيرد عمر المختار:
    بل هذه أفضل طريقة أختم بها حياتي…

    فيحاول القاضي أن يغريه فيحكم عليه بالعفو العام
    مقابل أن يكتب للمجاهدين أن يتوقفوا عن جهاد الإيطاليين ,
    فينظر له عمر ويقول كلمته المشهورة :

    (إن السبابة التي تشهد في كل صلاة أن لا اله إلا الله
    وأن محمدا رسول الله ,لا يمكن أن تكتب كلمة باطل)


    منقول










  12. #740
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    هذا ما فعله صديقي في المطعم !

    يقول :

    وجّه لي أحد الأصدقاء دعوة للعشاء في احد المطاعم فلبيت دعوته

    وعندما انتهينا من العشاء وأردنا الانصراف
    نادى صديقي العامل داخل المطعم ( الجرسون ) وقال له
    اجمع لي ما بقي من الطعام ورتبه ولفه لي بشكل مرتب وأعطني إياه

    وبعدما خرجنا من المطعم قام صاحبي بمناداة عاملين خارج المطعم
    أحدهم من عمال النظافة وآخر كان جالسا أمام البقالة

    وأعطى كل واحد منهم نصف ما معه من الطعام فأعجبني صنيعة وفعله خصوصا
    بعدما رأيت الفرح والسرور والغبطة في أعين العاملين المسكينين
    فسبحان من وفقه لهذا العمل الطيب

    فعندما سألته قال لي :

    لا تَحْقِرَنّ من المعروف شيئا فقد يكون هذا العمل هو ما يرجح به الميزان

    سبحان الله

    عمل يسير لا يكلف شيئا خصوصا أن المطعم سيرمي الطعام على كل حال
    فلماذا لا نسد به جوع مسكين


    بعدها أصبحت افعل فعله وأحذو حذوه
    فقد سن سنة طيبة أقوم بها دائما
    وأحث الناس عليها

    منقول










 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 11 (0 من الأعضاء و 11 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. نداء إلى كل مسلم
    بواسطة ذو الفقار في المنتدى القسم الإسلامي العام
    مشاركات: 18
    آخر مشاركة: 2011-07-04, 10:55 PM
  2. إقرأ عن البعوضه ثم قل سبحان الله العظيم
    بواسطة قطر الندى في المنتدى العلم والثقافة العامة
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 2010-07-21, 07:20 PM
  3. هام لكل مسلم
    بواسطة ذو الفقار في المنتدى الفقه وأصوله
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 2010-07-07, 09:02 PM
  4. إقرأ القرآن الكريم على جهازك
    بواسطة ساجدة لله في المنتدى التفسير وعلوم القرآن
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 2009-09-29, 10:56 AM
  5. إقرأ الرقم‎ ......
    بواسطة nada في المنتدى التواصل واستراحة المنتدى
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 2009-06-17, 01:36 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML