وبعدين الانجيل :معناة البشارة المفرحة
لا يا راجل قول كلام غير ده
قراته اكثر من البابا نفسههل قرأتة قبل ذلك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اه صحيح اي انجيل اصلهم كتير قويهتقولى اى انجيل
اضحكتني يا فتيهقولك الاربع بشارات متى ومرقص ولوقا ويوحنا تعرف تطلع اختلاف بينهم كان غيرك اشطر
- في متى أن يوسف بن يعقوب ، وفي لوقا أنه ابن هالى.
2- يعلم من متى أن عيسى من أولاد سليمان بن داود عليهم السلام ، ومن لوقا أنه من أولاد ناثان بن داود.
3- يعلم من متى أن جميع آباء المسيح من داود إلى جلاء بابل سلاطين مشهورون ، ومن لوقا إنهم ليسوا بسلاطين ولا مشهورين غير داود وناثان.
4- يعلم من متى أن سلتاثيل بن بكينا ، ومن لوقا أن سلتاثيل ابن نيرى.
5- يعلم من متى أن اسم ابن زربايل أبيهود ، ومن لوقا أن اسمه ربسا.
والعجب أن أسماء بني زربايل مكتوبة في الباب الثالث من السفر الأول من أخبار الأيام من كتب العهد القديم. وليس فيها أبيهود ولا ريسا فكل منهما غلط.
6- من داود إلى المسيح عليهما السلام ستة وعشرون جيلاً على ما بين متى ، وواحد وأربعون على ما ذكر لوقا.
هذه أوجه اختلاف ستة في نسب المسيح عليه السلام وهو نسب يوسف النجار ، الذي كان رجل مريم كما تذكر الأناجيل ،
ايه رايك تعرف توضح لنا الموضوع ده؟
-نجد في الإصحاح الخامس عشر من إنجيل متى إنه بعد مناقشة الفريسيين تقدمت إليه امرأة ، ابنتها مريضة بالجنون تطلب شفاءها ، ونص الخبر كما جاء في ذلك الإصحاح : "ثم خرج يسوع من هناك ، وانصرف إلى نواحي صور صيداء. وإذا امرأة كنعانية خارجة من تلك التخوم صرخت إليه قائلة : ارحمني يا سيدي يا ابن داود ، ابنتي مجنونة جداً ، فلم يجبها بكلمة ، فتقدم تلاميذه وطلبوا إليه قائلين : اصرفها ، لأنها تصيح وراءنا". تجئ هذه القصة في الإصحاح الثامن من إنجيل مرقص بالنص الآتي : "ثم قام من هناك ، ومضى إلى تخوم صور وصيداء ، ودخل بيتاً وهو يريد ألا يعلم به أحد ، فلم يقدر أن يختفي لأن امرأة كان بابنتها روح نجس سمعت به ، فأتت وخرت عند قدميه ، وكانت المرأة أممية وفي جنسيتها فينيقية سورية".
ففي هذا النص يبين جنس المرأة بأنها فينيقية سورية ، وإنها أممية ليست من اليهود ، وفي الأولى توصف بأنها كنعانية أي ليست فينيقية ، فأيها الأحرى بالقبول ؟ لاشك إنه لا يمكن أن تكون الروايتان صادقتين معاً ، بل لابد أن تكون أحداهما كاذبة وليست بإلهام من الله ، لأن الله لا يكذب
يا ريت تعرفنا مين فيهم الكذاب
-اختلف خبر القبض على المسيح لمحاكمته في متى عن يوحنا ، ففي متى جاء في ذلك بالإصحاح السادس والعشرين ما نصه : وفيما هو يتكلم ، وإذا يهوذا واحد من الاثني عشر قد جاء ، ومعه جمع كثير بسيوف وعصى من عند رؤساء الكهنة وشيوخ الشعب ، والذي أسلمه أعطاهم علامة قائلاً : "الذي أقبله هو أمسكوه فالوقت تقدم إلى يسوع ؟ وقال السلام يا سيدي وقبله ، فقال يسوع يا صاحب لماذا جئت ؟ حينئذ تقدموا ، وألقوا الأيادي على يسوع وأمسكوه" هذا ما جاء متى ، وجاء في يوحنا في هذا المقام ما نصه : "فأخذ يهوذا الجند وخداماً من عند رؤساء الكهنة والفريسيين وجاء إلى هناك بمشاعل ومصابيح وسلاح فخرج يسوع ، وهو عالم بكل ما يأتي ، وقال لهم : من تطلبون ؟ أجابوه : يسوع الناصري ، قال لهم : أني أنا هو ، وكان يهوذا مسلمه أيضاً واقفاً معهم ، فلما قال لهم إني أنا هو رجعوا إلى الوراء وسقطوا على الأرض ، فسألهم أيضاً من تطلبون ؟ فقالوا يسوع الناصري ، أجاب يسوع قد قلت لكم : أني أنا هو ، فإن كنتم تطلبونني فدعوا هؤلاء يذهبون ليتم القول الذي قاله : إن الذين أعطيتني لم أهلك أحداً".
وترى هنا اختلافاً بينا بين الروايتين ، فمتى يقول : أن يهوذا هو الذي أعلمهم بالمسيح بالعلامة التي اتفق معهم عليها ، وهي تقبيله ، ويوحنا يقول : إن المسيح هو الذي قدم نفسه وكفى يهوذا مئونة التعريف ، ولا شك أن ذلك الاختلاف البين في رواية حادثة واحدة يجعل إحدى الروايتين كاذبة والثانية صادقة ، والكاذبة ليست بإلهام ، فإحداهما ليست بإلهام
ايه الاخبار كيفك؟
-كيف مات يهوذا؟
في موت يهوذا الذي خان المسيح على زعمكم، اختلف رواية متى عن رواية لوقا في سفر أعمال الرسل. فمتى يقول : إنه خنق نفسه ومات ، كما جاء في الإصحاح السابع والعشرين.
ولوقا يقول في سفر الأعمال : إنه خر على وجهه ، وانشق بطنه ، فانسكبت أحشاؤه كلها ومات.
ولا شك أن بين الروايتين اختلافاً ، لأن الموت بالخنق غير الموت بشق البطن ، ولابد أن تكون أحداهما على الأقل كاذبة. ولكنها غير معلومة ، فيتطرق
الشك إلى الأخرى فيردان معاً ، ولا يمكن أن تكونا بإلهام
-اختلاف الأناجيل في أسماء التلاميذ الإثني عشر ، إذ يقدم العهد الجديد أربع قوائم للتلاميذ الاثني عشر تختلف كل واحدة عن الأخرى ، وبيانه :
أن أسماء التلاميذ ذكرها متى في إنجيله ( 10/1 - 4 ) ، ومرقس أيضاً ( انظر 3/16 ) ، وذكرها لوقا في إنجيله في ( 6/14 ) ثم في أعمال ( 1/13 ) .
وتتشابه القوائم الأربعة في تسعة أسماء وهي سمعان بطرس وأخوه اندرواس ويعقوب بن زبدى وأخوه يوحنا وفيلبس وبرثو لماوس وتوما ومتى ويعقوب بن حلفي .
ويتفق متى ومرقس ولوقا على ذكر يهوذا الأسخريوطي، فيما أهمل في أعمال الرسل.
وأما الاسمين الباقين فتختلف القوائم فيهما اختلافاً بيناً ، فيذكر متى ومرقس اسم سمعان القانوي، فيما يذكر لوقا في الإنجيل والأعمال سمعان الغيور .
ويذكر متى ومرقس اسم تداوس فيكملان به الاثني عشر ، فيما يذكر لوقا في إنجيله وأعمال الرسل يهوذا بن حلفي.
وإذا كانت الأناجيل يا استاذ كمال يا قبطي تختلف بأمر بمثل هذه الأهمية والوضوح ، فكيف لنا أن نثق بما وراء ذلك من أخبار ووقائع وتفصيلات تعرضها عن حياة المسيح وغيره .
-من الذي ذهب للقبض على يسوع ؟
يقول متى: " جمع كثير بسيوف وعصي من عند رؤساء الكهنة وشيوخ الشعب " ( متى 26/52 )، وزاد مرقس بأن ذكر من الجمع الكتبةَ والشيوخ (انظر مرقس 14/43 ) ، وذكر يوحنا أن الآتين هم جند الرومان وخدم من عند رؤساءَ الكهنة (انظر يوحنا 18/3 ) ولم يذكر أي من الثلاثة مجيء رؤساء الكهنة.
ولكن لوقا ذكر أن رؤساء الكهنة جاءوا بأنفسهم للقبض على المسيح إذ يقول: " قال يسوع لرؤساء الكهنة وقواد جند الهيكل والشيوخ المقبلين عليه " ( لوقا 22/52 )
-متى حوكم المسيح؟
وتذكر الأناجيل محاكمة المسيح ، ويجعلها لوقا صباح الليلة التي قبض عليه فيها فيقول: " ولما كان النهار اجتمعت مشيخة الشعب رؤساء الكهنة والكتبة ، وأَصعدوه إلى مجمعهم قائلين : إن كنت أنت المسيح فقل لنا؟ " ( لوقا 22/66 - 67 ) .
لكن الثلاثة يجعلون المحاكمة في ليلة القبض عليه فيقول مرقس: " فمضوا بيسوع إلى رئيس الكهنة ، فاجتمع معه جميع رؤساء الكهنة والشيوخ والكتبة ....." ( مرقس 14/53 ) ( وانظر : متى 26/57 ، ويوحنا 18/3 ) .
من الذي تعرف على المسيح في المرة الثانية؟
وأما المرة الثانية فقد تعرفت عليه حسب متى جارية أخرى " ثم إذ خرج إلى الدهليز رأته أخرى فقالت للذين هناك: وهذا كان مع يسوع الناصري"( متى 26/71 ).
ولكن حسب مرقس الذي رأته نفس الجارية، يقول: " فرأته الجارية أيضاً، وابتدأت تقول للحاضرين: إن هذا منهم" (مرقس 14/69 ).
وحسب لوقا الذي رآه هذه المرة رجل من الحضور وليس جارية " وبعد قليل رآه آخر وقال: وأنت منهم.فقال بطرس: يا إنسان لست أنا" (لوقا 22/58 ).
وذكر يوحنا أن هذا الرجل أحد عبيد رئيس الكهنة " قال واحد من عبيد رئيس الكهنة، وهو نسيب الذي قطع بطرس أذنه أما رأيتك أنا معه في البستان. فأنكر بطرس أيضاً" (يوحنا 18/26 ) .
من الذي حمل الصليب المسيح أم سمعان؟
وصدر حكم بيلاطس بصلب المسيح ، وخرج به اليهود لتنفيذ الحكم ، وفيما هم خارجون لقيهم رجل يقال له سمعان، فجعلوه يحمل صليب المسيح يقول مرقس " ثم خرجوا لصلبه، فسخروا رجلا مجتازاً كان آتياً من الحقل ، وهو سمعان القيرواني أبو الكسندروس وروفس ليحمل صليبه " (مرقس 15/20 – 22 ) و ( انظر : متى 27/32 ، لوقا 23/26).
لكن يوحنا يخالف الثلاثة ، فيجعل المسيح حاملاً لصليبه بدلاً من سمعان يقول يوحنا:
" فأخذوا يسوع ومضوا به ، فخرج وهو حامل صليبه إلى الموضع الذي يقال له الجمجمة "
( يوحنا 19/17 ) ولم يذكر يوحنا شيئاً عن سمعان القيرواني .
- موقف المصلوبين من جارهما على الصليب؟
وتتحدث الأناجيل عن تعليق المسيح على الصليب ، وأنه صلب بين لصين أحدهما عن يمينه، والآخر عن يساره ، ويذكر متى ومرقس أن اللصين استهزءا بالمسيح، يقول متى:" بذلك أيضاً كان اللصّان اللذان صلبا معه يعيّرانه"(متى 27/44 ، ومثله في مرقس 15/32).
بينما ذكر لوقا بأن أحدهما استهزء به، بينما انتهر الآخر، يقول لوقا: " وكان واحد من المذنبين المعلقين يجدف عليه قائلاً: إن كنت أنت المسيح فخلّص نفسك وإيانا. فأجاب الآخر وانتهره قائلاً: أولا تخاف الله، .. فقال له يسوع: الحق أقول لك: إنك اليوم تكون معي في الفردوس" ( لوقا 23/39 - 43) .
-آخر ما قاله المصلوب قبل موته
أما اللحظات الأخيرة في حياة المسيح فتذكرها الأناجيل، وتختلف في وصف المسيح حينذاك، فيصور متى ومرقس حاله حال اليائس القانط يقول ويصرخ : " إلهي إلهي لماذا تركتني " ثم يُسلم الروح ( متى 27/46 - 50 ومرقس 15/34 - 37 ).
وأما لوقا فيرى أن هذه النهاية لا تليق بالمسيح، فيصوره بحال القوي الراضي بقضاء الله حيث قال: " يا أبتاه في يديك أستودع روحي " ( لوقا 23/46 ) .
وتتحدث الأناجيل الأربع عن قيامة المسيح بعد دفنه ، وتمتلىء قصص القيامة في الأناجيل بالمتناقضات
قوللي بجد انت قريت الكتب دي قبل كدة؟
متى أتت الزائرات إلى القبر؟
تتحدث الأناجيل عن زائرات للقبر في يوم الأحد ويجعله مرقس بعد طلوع الشمس، فيقول : "وباكراً جداً في أول الأسبوع أتين إلى القبر، إذ طلعت الشمس" (مرقس 16/2 ).
لكن لوقا ومتَّى يجعلون الزيارة عند الفجر ، وينُص يوحنا على أن الظلام باقٍ، يقول يوحنا: "في أول الأسبوع جاءت مريم المجدلية إلى القبر باكراً، والظلام باق، فنظرت الحجر مرفوعاً عن القبر". (يوحنا 20/1 ) ، ( انظر : متى 28/1 ، لوقا 24/1).
من زار القبر؟
أما الزائرات والزوار، فهم حسب يوحنا مريم المجدلية وحدها كما في النص السابق" جاءت مريم المجدلية إلى القبر باكراً " (يوحنا 20/1 - 3).
وأضاف متى مريمَ أخرى أبهمها " جاءت مريم المجدلية ومريم الأخرى لتنظرا القبر " (متى 28/1 ).
ويذكر مرقس أن الزائرات هن مريم المجدلية وأم يعقوب وسالومة."اشترت مريم المجدلية ومريم أم يعقوب وسالومة حنوطاً ليأتين ويدهنّه. " مرقس 16/1 ).
وأما لوقا فيفهم منه أنهن نساء كثيرات ومعهن أناس، يقول لوقا: "وتبعته نساء كنّ قد أتين معه من الجليل ونظرن القبر وكيف وضع جسده. ثم في أول الأسبوع أول الفجر أتين إلى القبر حاملات الحنوط الذي أعددنه ومعهنّ اناس. فوجدن الحجر مدحرجاً عن القبر." (لوقا 23/ 55 - 24/1 ) . وهذا كله إنما كان في زيارة واحدة .
متى دحرج الحجر؟
ثم هل وجد الزوار الحجر الذي يسد القبر مدحرجاً أم دُحرج وقت الزيارة؟
يقول متى: " وإذا زلزلة عظيمة حدثت.لأن ملاك الرب نزل من السماء، جاء ودحرج الحجر عن الباب ، وجلس عليه " ( متى 28/2 ) فيفهم منه أن الدحرجة حصلت وقتذاك .
بينما يذكر الثلاثة أن الزائرات وجدن الحجر مدحرجاً، يقول لوقا: "أتين الى القبر حاملات الحنوط الذي أعددنه ومعهنّ أناس. فوجدن الحجر مدحرجاً عن القبر" (لوقا 24/2). ( وانظر : مرقس 16/4 ، يوحنا 20/1 ) .
ماذا رأت الزائرات؟
وقد شاهدت الزائرات في القبر شاباً جالساً عن اليمين، لابساً حُلة بيضاء حسب مرقس (انظر : مرقس 16/5) ، ومتى جعل الشاب ملاكاً نزل من السماء . ( انظر : متى 28/2 ) ، ولوقا جعلهما رجلين بثياب براقة . (انظر: لوقا 24/4).
وأما يوحنا فقد جعلهما ملَكين بثياب بيضٍ أحدهما عند الرأس ، والآخر عند الرجلين . ( انظر يوحنا 20/12 ).
هل أسرت الزائرات الخبر أم أشاعته؟
ويتناقض مرقس مع لوقا في مسألة : هل أخبرت النساء أحداً بما رأين أم لا ؟ فمرقس يقول: " ولم يقلن لأحد شيئاً ، لأنهن كن خائفات " ( مرقس 16/8 )، ولوقا يقول: " ورجعن من القبر ، وأخبرن الأحد عشر وجميع الباقين بهذا كله " ( لوقا 24/9 ) .
لمن ظهر المسيح أول مرة؟
وتختلف الأناجيل مرة أخرى في عدد مرات ظهور المسيح لتلاميذه ، وفيمن لقيه المسيح في أول ظهور ؟ فمرقس ويوحنا يجعلان الظهور الأول لمريم المجدلية ( انظر: مرقس 16/9 ، يوحنا 20/14 ). ويضيف متى: مريم الأخرى ( انظر : متى 28/9 ).
بينما يعتبر لوقا أن أول من ظهر له المسيح هما التلميذان المنطلقان لعمواس ( انظر : لوقا 24/13 ).
كم مرة ظهر المسيح؟ وأين؟
ويجعل يوحنا ظهور المسيح للتلاميذ مجتمعين ثلاث مرات . ( انظر : يوحنا 20/19 ، 26 ) بينما يجعل الثلاثة للمسيح ظهوراً واحداً (انظر : متى 28/16، مرقس 16/14،لوقا 24/36).
ويراه لوقا قد تم في أورشليم، فيقول: " ورجعا إلى أورشليم، ووجدا الأحد عشر مجتمعين هم والذين معهم، وهم يقولون: إن الرب قام بالحقيقة وظهر لسمعان...، وفيما هم يتكلمون بهذا وقف يسوع نفسه في وسطهم وقال لهم سلام لكم"( لوقا 24/33 - 36).
بينما يقول صاحباه إن ذلك كان في الجليل " أما الأحد عشر تلميذاً، فانطلقوا إلى الجليل إلى الجبل، حيث أمرهم يسوع. ولما رأوه سجدوا له" ( متى 28/10) .( وانظر مرقس 16/7 ) .
كم بقي المسيح قبل رفعه؟
ونشير أخيراً إلى تناقض كبير وقعت فيه الأناجيل ، وهي تتحدث عن ظهور المسيح ، ألا وهو مقدار المدة التي قضاها المسيح قبل رفعه .
ويفهم من متى ومرقس أن صعوده كان في يوم القيامة ( انظر : متى 28/8 - 20 ، مرقس 16/9 - 19، ولوقا 24/1 - 53 ).
لكن يوحنا في إنجيله جعل صعوده في اليوم التاسع من القيامة . ( انظر : يوحنا 20/26 ، 21/4 ) ، بيد أن مؤلف أعمال الرسل - والمفترض أنه لوقا - جعل صعود المسيح للسماء بعد أربعين يوماً من القيامة ( انظر : أعمال 1/13 )
تقوللي تعرف تطلع تناقض ؟
يا راجل كبر دماغك هو فيه حاجة تانية غير التناقض اعقل يا كيمو
المفضلات