هذة تتكلم عن انبياء العهد القديم ومن بنى اليهود فهل رسولك من هولاءتفسير انطونيوس فكريفانا اتحداك تاتى لى بتفسير هذة الآيات
الآيات 20-22:-و اما النبي الذي يطغي فيتكلم باسمي كلاما لم اوصه ان يتكلم به أو الذي يتكلم باسم الهة اخرى فيموت ذلك النبي. ان قلت في قلبك كيف نعرف الكلام الذي لم يتكلم به الرب. فما تكلم به النبي باسم الرب ولم يحدث ولم يصر فهو الكلام الذي لم يتكلم به الرب بل بطغيان تكلم به النبي فلا تخف منه
تحذير من الأنبياء الكذبة. ولاحظ أن ضد المسيح سيأتى كنبى كاذب مدعياً أنه المسيح مدعماً أعماله بمعجزات (رؤ5:13) وقد يقف الناس حيارى أمام هذه المعجزات والنبوات والتعاليم المخادعة، ولكن الله يحدد هنا طريقة سهلة نحكم بها هى... هل يتحقق الكلام الذي يتنبأون به؟ إن لم يتحقق فهم كاذبون.
أيضاً هناك مبدأ عام:- هل ما يدعو إليه هذا النبى الكاذب يتفق مع أقوال الكتاب المقدس أو له تعاليم جديدة؟ هل يتفق مع الكنيسة وتعاليمها المسلمة لنا أم لا؟
هل تعاليم هذا النبى الكاذب تمجد الله وتمجد المسيح إبن الله وعمله أم لا؟ وهناك فرق واضح لا لبس فيه فالمسيح لن يأتى مرة أخرى كإنسان يظهر على الأرض بل هو أخبرنا أنه سيأتى في المجىء الثانى على السحاب في مجده (مت31:25) وهو يأتى للدينونة (مت32:25) وراجع (أع9:1-11).
الكلام يا بيبو عن نبي ياتي بعد المسيح ومقياس الحكم عليه ان تتفق تعاليمه مع تعاليم الكنيسة المسالمة وكما تعرف فالكنيسة لم تكن موجودة في العهد القديم ولا كانت مسالمة
كما ان تعاليمه لن تمجد المسيح ابن الله وكما تعلم ان انبياء العهد القديم وعوام الناس لم يعرفوا موضوع ابن الله ولا تكلموا عنه
طب ما بلاش انتاذا استدلالك ليس في محله
وشبهتك ذهب مع الريح
انت تعرف ان قصة ذهب مع الريح دي في كلام ان يتم ضمها للكتاب المقدس كسفر من الاسفار
المفضلات