صفحة 85 من 87 الأولىالأولى ... 15557581828384858687 الأخيرةالأخيرة
النتائج 841 إلى 850 من 870
 
  1. #841
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    ﺍلأﺳﻮﺩ أﺳﻮﺩ و ﺍﻟﻜﻼﺏ ﻛﻼﺏ !!

    ﻣﺮﺽ ﺍﻷﺳﺪ ﻭﺭﻗـــﺪ ﻓﻲ ﻋﺮﻳﻨﻪ

    ﻓﻘﺎﻣﺖ ﺣﻴﻮﺍﻧﺎﺕ ﺍﻟﻐﺎﺑﺔ ﺑﺎﻟﺤﺪﻳﺚ ﻣﻊ ﺍﻟﻜﻠﺐ ﻗﺎﺋﻠﺔ :

    ﻫﺬﻩ ﻓﺮﺻﺘﻚ ،

    ﻓﺎﻷﺳﺪ ﻣﺮﻳﺾ ﺃﺫﻫﺐ ﻭﺃﻗﺘﻠﻪ ﻭﺗﺼﺒﺢ ﺃﻧﺖ ﻣﻠﻚ ﺍﻟﻐﺎﺑﺔ !!

    ﻟﻤﻌﺖ ﺍﻟﻔﻜﺮﺓ ﻓﻲ ﺭﺃﺱ ﺍﻟﻜﻠﺐ ،

    ﻓﺬﻫﺐ إلى ﺍﻷﺳﺪ ﻳﺴﺒﻪ ﻭﻳﻠﻌﻨﻪ ﻗﺎﺋﻼً :

    ﻟﻘﺪ ﺟﺌﺖ ﺃﻗﺘﻠﻚ ،

    ﻟﻢ ﻳﻌﺪ ﻟﻚ ﻣﻠﻚ ﻓﻲ ﺍﻟﻐﺎﺑﺔ ﺑﻌﺪ ﺍﻵﻥ ،

    ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻟﻲ !!

    ﻏﻀﺒﺖ ﺃﺷﺒﺎﻝ ﺍﻷﺳﺪ ﻭﺻﺎﺣﺖ ﻓﻲ ﻭﺟﻪ ﺃﺑﻴﻬﺎ :

    ﻟِﻢَ ﺍﻟﺼﻤﺖ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﻠﻚ ؟!!

    ﺇﻥ ﻛﻨﺖ ﻻ ﺗﺴﺘﻄﻴﻊ قتله ﻧﺤﻦ ﻧﻜﻔﻴﻚ أﻣﺮﻩ !

    ﻓﻀﺤﻚ ﺍﻷﺳﺪُ ﻗﺎﺋﻼً :

    ﻟﻴﺲ ﺿﻌﻔﺎ ﻣﻨﻲ ﻳﺎ ﺃﺑﻨﺎﺋﻲ

    ﻭﻟﻜﻦ :

    ﺃﻥ ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺇﻥ ﻛﻠﺒﺎ ﺷﺘﻢ ﺍﻷﺳﺪ

    ﺧﻴﺮ ﻋﻨﺪﻱ ﻣﻦ ﺃﻥ ﻳﻘﻮﻟوا أن ﺍﻷﺳﺪ ﻗﺘﻞ ﻛﻠﺒﺎً !!



    ﻋﻦ ﺃﺧـــﻼﻕ ﺍﻷﺳــــــﻮﺩ ﻭ ﻭﻗـﺎﺣــﺔ ﺍﻟﻜـــــﻼﺏ ﺃﺗـﺤـــﺪث


    ﻻ ﺗﺄﺳﻔﻦ ﻋﻠﻰ ﻏﺪﺭ ﺍﻟﺰﻣﺎﻥ ﻟﻄﺎﻟﻤــــــﺎ ... ﺭﻗﺼﺖ ﻋﻠﻰ ﺟﺜﺚ الأســـــــــود ﻛﻼﺏ
    ﻻ ﺗﺤﺴﺒﻦ ﺑﺮﻗﺼﻬﺎ ﺗﻌﻠﻮا على أسيادها ... ﺗﺒﻘﻰ ﺍلأﺳﻮﺩ أﺳﻮﺩ و ﺍﻟﻜﻼﺏ ﻛﻼﺏ !!



    منقول









  2. #842
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    ومن يتوكل على الله فهو حسبه



    تحكي القصة أن أحد الملوك حكم على نجار شريف بالموت ...

    تسرب الخبر إليه فلم يستطع النوم ليلتها ...

    قالت له زوجته :

    أيها النجّار نم ككل ليلة فالرب واحد والأبواب كثيرة!!!...

    نزلت الكلمات سكينة على قلبه

    فغفت عيناه ولم يفق إلا على صوت قرع الجنود على بابه ...

    شحب وجهه ونظر إلى زوجته نظرة يأس وندم وحسرة على تصديقها ...

    فتح الباب بيدين ترتجفان ومدهما للحارسين لكي يقيدانه ...

    قال له الحارسان في استغراب :

    لقد مات الملك ونريدك أن تصنع تابوتا له !!!...

    أشرق وجهه ونظر إلى زوجته نظرة اعتذار ...

    فابتسمت وقالت :



    أيها النجّار نم ككل ليلة فالرب واحد والأبواب كثيرة!!!



    منقول









  3. #843
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    آسف زوجتي

    أحمد: حياة لا تطاق، يجب علي أن أبحث عن حل لحياتنا، لن أعود هذه الليلة وسأبيت عند صاحبي

    زينب: أنا التي لم تعد تطيق إهمالك وانتقاداتك، لا تعد ..سنرتاح منك

    خرج أحمد من بيته صباحا بعد مشاجرته مع زوجته التي باتت شبه يومية ،وهو يفكّر في حلّ جذري
    لما أسماه مشكلة عمره ،ومضى في طريقه إلى عمله يفكر ويخطط ،إحدى عشرة سنة وأنا أعيش الذلّ
    بشتى أنواعه،الحياة باتت لا تطاق ،ولكن..الأولاد..ماذا سيحل بهم؟أفضل حل هو الزواج بأخرى ،
    إنسانة تفهمني وتروق لي ،إن نظرت إليها سرتني

    وراقت له الفكرة ،فصار يفكر في الأنسب والأفضل ،
    وبدأ يستعرض أسماء النساء اللاتي يعرفهن ،وتوقف عند مها ،
    آه لو لم تكن متزوجة وممن؟من زميلي سامي الذي يعمل معي في نفس المكتب

    مها زميلة له في العمل ،جميلة أنيقة ،لم يرها منذ انتظامها في العمل معهم إلا وهي على أجمل صورة

    نعم هكذا تكون النساء وإلا فلا،ليست كزوجتي زينب ،التي لا تفوح منها إلا رائحة والبصل والثوم
    ولا أراها إلا منفوشة الشعر بلباس المطبخ،آه من حياتي ما أتعسها

    ودخل أحمد المكتب وهو يدندن بأغنية خطرت على باله:

    (بدي جيب عليك ضرة...العيشة معك صارت مرة...بدي جدد شبابي...
    وأتزوج تاني مرة وتالت مرة ورابع مرة)

    وبينما هو كذلك إذ لفت انتباهه زميله سامي ،وقد اكفهر وجهه وظهر العبوس على محياه

    قطع أحمد دندنته واقترب من سامي يسأله عن مصابه .ولم يكن يتصور الإجابة :
    اخبره سامي انه كان في المحكمة الشرعية حيث طلق زوجته مها...مها !! أزوجة مثل مها تطلق ؟
    ولم؟ الناس يحسدونك يا سامي على هكذا زوجة

    أخفى احمد استغرابه وسأله عن السبب ،وكان الرد صدمة ثانية أذهلته

    سامي: ما عدت أستطيع الحياة معها،إنسانة باردة لا عواطف عندها ،لا يهمها إلا مظهرها الخارجي
    وكيف سيراها الناس،جميلة أنيقة نعم ولكن لغيري وليس لي وأنا أدفع الثمن ،تتساءل كيف ؟طبعا من
    لم يعش المأساة لا يستطيع أن يتصور مدى محنتي ،جميلتنا لا ترضى بدخول المطبخ خوفا على أظافرها
    الطويلة ويديها الناعمتين ،وطبعا كل طعامنا نشتريه جاهزا ،أما تنظيف البيت فلا علاقة لها به ،كل هذا قد
    أرضى به وأصبر عليه ولكن...تصور في المساء تضع على وجهها أطنانا من الكريمات ،منها لإنعاش
    الوجه ومنها للتبييض ومنها ومنها ..هذا غير شعرها الذي لا يظهر منه إلا الدبابيس منذرة بخطر الاقتراب
    أو اللمس.راتبها يضيع كله على جمالها وأناقتها وراتبي يضيع بين الطعام الجاهز والخادمة،وأخيرا قررت
    وضع حد لهذه المأساة وانتهى الأمر وتطلقنا

    يا إلهي ..كيف كنت أعمى حينما فكرت بالزواج ثانية بواحدة مثلها...لا ..لا..علي إعادة التفكير
    واختيار زوجة تناسبني أكثر..فأنا تعبت ..وأريد من تفهمني..أريد إنسانة تجلس معي نتكلم ونتناقش،
    متعلمة ومثقفة ،نعم هذه هي ضالتي

    وفي طريق عودته إلى البيت صار يفكر بالنساء المثقفات اللاتي تعرف عليهن ،وقفزت إلى فكره رندى
    يا الله..كيف نسيتها؟رندى صديقة أختي ،ذات الثقافة العالية والشخصية الفذّة ،كثيرا ما كنّا نتناقش حول
    مواضيع مهمّة ،وكم كنت أطرب لآرائها ،ترى...أتراها مازالت من غير زواج؟كم سأكون محظوظا لو
    كانت الإجابة نعم .بسرعة يا أحمد خير البر عاجله ،خذ الهاتف واتصل بأختك واسألها عنها
    اتصل أحمد بأخته وبعد السلام سألها عن رندى وعن أخبارها،أجابته أخته باستغراب
    :
    يا سبحان الله ،ما الذي جعلك تتذكرها؟مسكينة...تزوجت وتطلقت...لم تبق مع زوجها أكثر من شهرين ،
    لكن معه حق..من يستطيع تحمّل زوجة تناقشه بكل شيء،ولا تقتنع برأيه إلا بعد أن تعلّ قلبه،غير هذا ،
    فهي تظن أنها الوحيدة التي تفهم ،حياة متعبة ،فكان لا بدّ من الطلاق ،وهي الآن تحضّر لنيل شهادة
    الدكتوراه للمرّة الثانية

    ما هذا النهار يا أحمد..هل تريد زوجة تناقشك في كلّ صغيرة وكبيرة؟

    الله المستعان...ما العمل الآن؟

    أوقف أحمد سيارته قرب شاطئ البحر وجلس يراقب الصيادين وهم يعملون في سكون وصبر،
    وداهمته صورة زينب زوجته ،مرة وهي تحضر له الطعام ،وأخرى وهي توقظه لصلاة الفجر ،
    وتذكرها في أيام زواجهما الأولى كيف كانت زهرة يافعة ،لماذا تغيرت يا زينب؟
    كم كنا نشعر بالسعادة ،تذكر سهراتهما معا ،ورنت في أذنيه ضحكاتها الخجولة ،ورفرف قلبه ،
    هو أحبها كثيرا ،لا بل مازال يحبها ،هي رفيقة دربه ،تحملته أيام كان موظفا بسيطا ،سهرت لينام ،
    وتعبت ليرتاح ،ماذا جرى لهما؟ أين حياتهما السابقة وسعادتهما؟ لماذا يا زينب تغيرت؟

    وأنت يا أحمد؟ ألم تتغير؟ ألم تنشغل عنها بأمور الدنيا وبأصدقائك ،ولم يكن ينقصك إلا هذا الحاسوب
    الذي بتّ لا تفارقه في ساعات فراغك

    أين كلامك الجميل معها؟متى آخر مرّة سهرت معها؟ لا..لا تتحجّج بأنك كلما طلبت منها السهر أجابتك
    أنّها تعبة ،فكّر أنت متى تأتيها لتسهر معها؟ أليس بعد أن تكون صرفت جلّ الليل إما في مخابراتك الهاتفية
    مع أصدقائك ،هذه المخابرات التي تكاد لا تنتهي ،أو في استخدامك للحاسوب.طبعا وهذه المسكينة هل
    ستظلّ تنتظرك حتى تنتهي من كل هذا لتطالبها بالسهر والدردشة وغيرهما

    متى آخر مرّة قدمت لها هدية جميلة؟؟ طبعا لا تتذكّر ..فالحادثة مرت عليها سنوات وسنوات

    اصح يا أحمد من غفلتك وتأكّد أنّ الله تعالى قد أنعم عليك بزوجة طيّبة حنون،لا يغرنّك الجمال الخارجي
    الزائف ،جمال الروح هو المقصد والمطلب وأنت عندك هذا الجمال لكنك أغمضت الطرف عنه

    وبعد ساعة كان أحمد يفتح باب بيته ليقابله وجه زوجته الذي ظهر عليه القلق الشديد والخوف من أن
    يكون مريضا ،فليس من عادته أن يعود في هذا الوقت

    اقترب أحمد منها قائلا وهو يبتسم:معك عشر دقائق لتغيري لباسك وتتزيني
    أسرعت زينب والفرحة تغمر قلبها ،هذا هو زوجها الحبيب عاد من جديد

    لم يستغرق ما طلبه منها وقتا طويلا ،فالفرحة كانت كعصا سحرية حولتها إلى أميرة جميلة ،
    ولم تكن بحاجة إلى استخدام مساحيق التجميل وإلى أطنان الكريمات ،فكلمة حلوة من زوجها كانت
    لتفعل أكثر مما تفعله كل أنواع التزيين في العالم

    جلست أمامه والسعادة تزين ملامحها،نظر إليها وأطال النظر

    كم هي رقيقة وجميلة ،ما أغباني ..كيف كنت سأكسر قلبا أبيض كقلبها

    وقدّم إليها علبة صغيرة من مخمل أحمر ،فتحته بيدين ترتجفان ،خاتم ذهبي ...

    ومعه بطاقة كتب عليها:

    زوجتي وأم أولادي الحبيبة

    أحببت أن أقدم لك هذه الهدية تعبيرا عن حبي العميق وتقديرا لتعبك معنا ،
    فلولاك ما كان ليقف بيتي وتنتصب حياتي

    أنت عبير الحياة وسحرها ،ولا غنى لنا عنك

    ملاحظة: أريد دائما لعينيّ أن تراك على الصورة التي أنت عليها الآن
    ودمت لزوجك الذي لن يفكر بغيرك أبدا

    منقول









  4. #844
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    الممثل والنص

    بدأ يمارس فن التمثيل منذ كان في العاشرة من عمره،
    اكتشفه أحد المخرجين وهو في المدرسة، وأسند إليه دورًا في فيلم،
    جعله محط أنظار المخرجين، فصاروا يطلبونه لأدوار مماثلة.

    كبر وأصبح نجمًا.

    تعددت مغامراته، وملأت أخباره الصحف والمجلات.

    أما أصدقاؤه المقربون، فكانوا كلهم من الوسط الفني، لم تكن تدور
    أحاديثهم إلا عن الفيلم الماضي، والاستعداد للفيلم الجديد.

    ذات يوم جاءه سيناريو لفيلم عن إحدى الشخصيات التاريخية.

    فيلسوف دفع حياته ثمنًا لآرائه، كيف؟

    لم يجد في السيناريو كل ما أراد معرفته، استعان ببعض المراجع،
    ستة أو سبعة كتب ضخمة إلى جانب مؤلفات الفيلسوف.

    أغلق على نفسه باب الحجرة وراح يقرأ.


    اعتذر عن مقابلة الأصدقاء في موعدهم اليومي،
    واستمهل المخرج بعض الوقت؛ ليستوعب الشخصية على نحو أعمق.

    ولأول مرة انفتح أمامه عالم كان يجهله تمامًا،
    الفيلسوف رأيه صحيح، والمجتمع كله كان على خطأ،
    والعجيب أنهم اتهموه بالخبل والجنون، ثم بالخيانة العظمى،
    وأخيرًا أقدموا على إعدامه وإحراق كتبه،
    لكنهم بعد أكثر من مائة عام تبيَّنوا أنهم أخطؤوا،
    وأن الرجل كان يريد لهم الصلاح.

    أعادوا نشر كتبه، وأقاموا له تمثالاً في نفس الميدان الذي أُعدِم فيه.

    راح يستعرض شريط حياته، ماذا فعل؟

    وماذا قدم للناس؟

    وهل ما ينطق به أمام الكاميرا يوازي ما يفعلونه في حياتهم؟

    إنه مجرد دمية يحركها كل من المؤلف والمخرج مثلما يشاء.

    أين آراؤه الخاصة، وأين أفكاره؟

    إنه لم يعلنها قط، وحتى في الأحاديث الصحفية يكون هناك
    من ينقحون كلامه، بهدف المحافظة على اسمه الفني؟

    هكذا مضت حياته هباءً، وسوف يمضي الباقي منها،
    مجرد خيالات على حائط يراها الناس في الظلمة،
    ثم يخرجون بعدها لممارسة حياتهم في النور.

    استعجله المخرج كثيرًا، لكنه ظل يعتذر،
    وأخيرًا قدم اعتذاره النهائي عن الفيلم، قائلاً:

    إنه بحاجة إلى فترة ينفرد فيها بنفسه؛
    لكي يراجع أمورًا كثيرة في حياته!


    منقول









  5. #845
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    الظالم لا يحتاج سبباً كي يظلم

    ذهب الحمار منفعلا إلى الأسد و سأله :

    ألست أنت كبير الغابة؟

    فأجاب الأسد: بلى ماذا حدث ؟ ..

    فقال الحمار : النمر يضربني على وجهي كلما رآني

    و يسألني لماذا لا ترتدي القبعة؟

    لماذا يضربني ثم أي قبعة تلك التي يتحتم علي أن ارتديها؟

    فأجاب الأسد : اترك لي هذا الموضوع …

    وعندما التقى الأسد بالنمر سأله ما هو موضوع القبعة تلك؟

    فأجاب النمر: مجرد سبب لكي أضربه

    فقال الأسد : ابحث عن سبب وجيه مثلا اطلب منه إحضار تفاحة

    فإذا أحضرها صفراء اصفعه وقل له لماذا لم تأت بها حمراء؟

    وإذا احضرها حمراء اصفعه و قل له لماذا لم تأتي بها صفراء؟

    فأجاب النمر : فكرة جيدة ..

    وفى اليوم التالي طلب النمر من الحمار إحضار تفاحة

    فنظر له الحمار و سأله : أتريدها حمراء أم صفراء؟ ...

    عندئذ تمتم النمر وقال: حمراء أم صفراء؟

    ثم ضرب الحمار وقاله : لماذا لا ترتدي القبعة؟

    الظالم لا يحتاج سبباً كي يظلم

    منقول









  6. #846
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    غيِّر نظرتك ... تتغير حياتك


    يحكى أن عجوزاً كانت تبكي طوال الوقت،
    فابنتها الكبرى متزوجة من رجل يبيع المظلات،
    والصغرى متزوجة من رجل يصنع المعكرونة ويبيعها.

    فكانت كلما كان الجو صحوا تبدأ بالبكاء خوفا على كساد تجارة ابنتها الكبرى،
    وإذا كان الجو ممطرا تواصل البكاء خوفا على ابنتها الصغرى أن لا تستطيع
    تجفيف المعكرونة التي تصنعها،ومن ثم لن يكون هناك ما تبيعه.

    هكذا عاشت بطلة قصتنا تبكي طوال العام،
    وتندب حظ ابنتيها، وسوء الأحوال الجوية.

    في أحد الأيام التقى بها رجل حكيم،وسألها عن سبب البكاء؟؟؟

    وحينما أخبرته بقصتها، ابتسم الحكيم وقال :

    عليك أن تقومي بتغيير نظرتك إلى الأمور،
    فلا طاقة لديك كي تغيري الطقس،
    حينما تسطع الشمس، عليك التفكير بابنتك الصغرى،
    ومدى سعادتها وهي تقوم بتجفيف المعكرونة التي أعدتها.

    وحينما يهطل المطر فكري بابنتك الكبرى وفرحتها برواج تجارتها.

    فرحت العجوز بهذه النصيحة وقامت بتطبيقها ولم تعد بعدها إلى البكاء.



    إذا كنت لا تستطيع تغيير الظروف، غير من موقفك تجاهها ،
    انظر بطريقة مختلفة للأمور، والحياة سوف تتدفق في الاتجاه الآخر


    غيِّر نظرتك ... تتغير حياتك



    منقول









  7. #847
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    كيف تتعامل بذكاء مع همومك


    يُحكى أن تاجراً قام بحبس طائر في قفص.
    وأخبره بأنه ذاهب إلى الهند موطن الطائر،
    وسأله ما عسى أن يجلب له معه من هناك.
    فطلب منه الطائر أن يحرره، لكن صاحبه رفض.
    فطلب الطائر من التاجر أن يقوم بزيارة إحدى الغابات في الهند،
    ويعلن خبر أسره للطيور الحرة الموجودة هناك.

    فعل التاجر كما طلب منه الطائر،
    وبمجرد أن فتح فمه معلناً الخبر حتى وقع طائر آخر
    شبيه بالطائر السجين الذي يمتلكه، من أعلى إحدى الأشجار
    وسقط على الأرض مغشياً عليه دون حراك.

    اعتقد التاجر أنه لابد أن يكون أحد أقارب طائره،
    وأن موته جاء نتيجة لحزنه الشديد عليه.

    وعندما عاد التاجر لموطنه،
    سأله الطائر إن كان يحمل له أخباراً سارة من الهند.

    "لا" قال التاجر،
    "لكنني أحمل إليك أخباراً سيئة.
    فقد انهار واحدٌ من أقاربك وسقط ميتاً عند قدميّ
    بمجرد أن ذكرت أمر أسرك أمامه."

    وبمجرد أن نطق التاجر بهذه الكلمات،
    انهار الطائر وسقط في قاع القفص.

    "إن نبأ وفاة قريبه تسبّب في وفاته أيضاً" هكذا اعتقد التاجر.
    وبكل أسف، حمل طائره ووضعه على حافة النافذة.
    وعلى الفور، دبت الحياة في الطائر وطار لأقرب شجرة.

    قال الطائر: "الآن أنت تعلم أن ما اعتقدت بأنه كارثة
    كان في الحقيقة أخبار سارة بالنسبة لي
    لقد نقلت لي، يا من تأسرني، الطريقة التي يمكن أن أتصرّف بها،
    حتى أحرر نفسي." ثم طار بعيداً، وقد نال حريته أخيراً.


    الطائر في الحقيقة هو رمز لكل واحد منا
    أما القفص الذي يأسره فهو مشاكلنا التي طالما اعتقدنا انه
    لا يمكن تجاوزها أو الخلاص منها لذا علينا في كل مرة
    أن نجتهد في إيجاد الطريقة الصحيحة للتعامل مع هموم الحياة
    و سيتحقق كل شيء ما دامت ثقتنا في الله كبيرة



    منقول









  8. #848
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    وسام للحمار



    ذهبت بقرة إلى السلطان تطلب من الحراس مقابلة السلطان
    وبعد إلحاح شديد أوصلها الحراس إلى السلطان فطلبت البقرة من السلطان طلب غريب ..
    طلبت وسام لها
    فقال السلطان على ماذا نعطيك الوسام .. أنت بقرة
    فقالت يا مولاي أنا احلب لكم الحليب و تأكلون لحمى و تنتفعون بجلدي ..
    ألا استحق حتى وسام من الدرجة الثالثة
    فمنحها السلطان الوسام نظراً لما تقدمه البقرة من خدمات للمجتمع

    وخرجت البقرة سعيدة بالوسام فقابلت البغل
    فسألها عن الوسام فقالت منحنى إياه السلطان
    فذهب البغل إلى السلطان يطالب هو الآخر بوسام
    فقال السلطان على ماذا أعطيك وسام .. أنت مجرد بغل
    فقال يا مولاي أنا احمل عنكم السلاح في الحرب و أحمل الحبوب في السلم
    وأنقل المواطنين من مكان إلى مكان .. ألا استحق الوسام
    فمنحه السلطان الوسام



    فخرج البغل سعيدا جدا فقابل الحمار
    فسأله الحمار عن الوسام فقال إن السلطان منحه إياه
    فذهب الحمار إلى السلطان و قال له يا مولاي السلطان أنا أحق بالوسام ..
    أنا أحق من البقرة والبغل بالوسام
    فقال السلطان أنت مجرد حمار كيف أعطيك وسام
    فقال الحمار : يا مولاي أنا الحمار ، لولا حموريتي هل كنت قبلت بحكمكم ؟
    يا مولاي إننا معشر الحمير لولانا ولولا أننا حمير ما تقبلنا قرارات مستشاريكم .
    نحن معشر الحمير نتقبل كل قراراتك يا مولاي دون نقاش و نصفق لأي قرار
    يصدر عن معاليكم
    لولانا يا مولاي نحن معشر الحمير لما كنت أنت سلطان .

    فأمر السلطان بمنح الحمار أعلى وسام في الدولة ( وسام الإستحمار من الدرجة الأولى )
    و قال للحراس افتحـوا خزائن العلف و التـبن للحمار ليأكل منها و يـبـرطع فيها كيفما شاء ..
    بشرط أن يظل حمار ، و أظل أنـا سلطان حتى لو على الحمير .



    منقول









  9. #849
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    انتبه كارثة!

    نقع فيها دون أن ندري أحيانا !



    ديفيد رسام ومصور وخبير فوتوشوب ..

    له عدة مواهب ..

    يكره المسلمين من صغره

    عندما شاهد أحداث الرسومات الكاريكاتيرية المسيئة للمسلمين ..

    في الصحف الأوروبية ..

    أسعده وسره ..

    حاول أن يفعل شيئا يغيظ المسلمين ..

    لكي يذوق السرور !!

    قام برسم كاريكاتيرات مسيئة للإسلام ..

    مسيئة لله ولآياته ..

    وضع لفظ الجلالة في مكان نجس ..

    كتب ( لا إله إلا الله ) في موضع لا يليق ..

    ( ولا داعي لذكر الموضع تعظيما للشهادة )

    ركّب صور وجوه مسلمين على حيوانات ..

    كتب سورة الفاتحة على فستان امرأة مبرقعة ..

    ذهب ديفد وبيده ملف يحوي أعماله القذرة ..

    إلى إحدى الجرائد العريقة ..

    دخل على رئيس التحرير وأراه إياها ..

    طلب منه أن ينشرها في جريدته وقال أنه تعِب عليها ..

    ولكن رئيس التحرير رفض ذلك وقال : نحن مجانين لو فعلنا ذلك ،

    أما تعرف كيف انقلب العالم بعد أحداث الدنمارك ؟

    عاد ديفيد إلى بيته يائسا ..



    في عصر يوم من الأيام ..

    افترش ديفيد الأرض وجلس يشاهد التلفاز

    وأمامه كوب قهوة ، ورقه ، وقلم ..

    يتسلى بالرسم ..

    اتصل به صديقه ودعاه للخروج للبحر ..

    وعلى البحر ..

    أخبر ديفيد صديقه بـ" أعماله "

    وأخبره " بذهابه للصحيفة ومحاولة نشرها " وكيف رفضوا ..

    قال له صديقه : وما حاجتك للصحيفة وعندك الإنترنت ؟؟

    ديفيد : هل تقارن صحيفة بموقع انترنت ؟

    صديقه : ديفيد ، اسمع سأخبرك شيئا ..

    أنت لست بحاجة لعمل موقع تنشر فيها أعمالك ..

    فقط ادخل على منتدى عربي وانشر أعمالك ..

    وبعد أسبوع ، ابحث عن أعمالك في جوجل ..

    ستجدها قد انتشرت في 80 منتدى عربي مسلم = يُفترض!!

    وبعد أسبوعين .. ستنتشر في 400 منتدى عربي .. وهكذا

    ديفيد يحك ذقنه : أنشرها في منتديات عربية وتنتشر ؟

    اعتقد أنك لست في وعيك

    صديقه : يا ديفيد يا ديفيد ..

    افعل فقط واترك هذي الأسئلة.



    وفي صباح اليوم التالي ..

    بعد أن نام ديفيد والأفكار في عقله متجمهرة ..

    استيقظ وجلس على لاب توبه الجديد

    وعينه تصارع النوم ورائحة فمه قتلت أخوه ، وكلبه ..

    اتصل بزميله جورج .. ( من أصل عربي ) ..

    وطلب منه أن يعينه على إيجاد المنتديات العربية ..

    فديفيد لا يحسن من العربية إلا بضع كلمات ..

    رحب جورج بالفكرة بعد أن ضحك ضحكات غريبة ..

    ثم ..

    نشروا أول صورة في منتدى عربي ..

    وهي صورة المرأة المبرقعة .. المكتوب على لباسها سورة الفاتحة ..

    قال جورج : ديفيد ، كيف سأنشرها ، سوف أطرد ويُحذف الموضوع !!

    سكتوا لحظة ..

    جورج صارخا : نعم .. سأكتب كلمات بسيطة تقلب الطرد إلى ترحيب ؟

    أمسك جورج كيبورده المُعَرَّب ..

    وكتب :

    بسم الله الرحمن الرحيم

    يا ناس شوفوا الصورة :

    ( هنا وضعها )

    وتحت الصورة كتب والضحكة تخنقه :

    حسبي الله ونعم الوكيل

    قال ديفيد : أخبرني ماذا تكتب .. ماذا فعلت ..

    قال جورج : " بعض " المسلمين أغبياء جهلة ،

    يعتبرون الصور كفرية إذا كانت في صحف أوروبيه أو حتى عربية ،

    ويعتبرون نشرها مسيء ومحرم وكفر ..

    ولكن الأمر يختلف في منتدياتهم !!

    في منتدياتهم تجد الأمر طبيعي ،

    فقط اذكر الله واذكر عبارات مستنكرة ما يحدث ، كأن تكتب :

    لا حول ولا قوة إلا بالله، أعوذ بالله انظر ماذا يفعل أعداء الإسلام،

    وغيرها فيما يخص الموضوع ونزَّل ما شئت من ' كفريات '

    استهزئ كما تشاء .. ولكن مرفقة بعبارات إسلامية دينية



    وبعد أسبوع ..

    أخبر جورج صديقه ديفيد يبشره ..

    أن الصورة انتشرت انتشارا واسعا في المنتديات العربية ..

    قال ديفيد : ما أبله هؤلاء .. ،

    سأصمم الليلة صورة عن الكعبة وأرسلها لك غدا لتنشرها ..

    جورج : انتظر قليلا وانشرها بعد أسبوعين ،

    دعهم يشتاقون لأعمالك ولا تحرقها جميعها ..

    ديفيد ضاحكا : صدقني لا يوجد معرض يفي بالغرض ..

    مثل الإنترنت وبعض عملاء التوزيع المسلمين فيه ..



    بصراحة أغلب المواقع الالكترونية تسارع لنشر مثل هذه المواضيع

    قد تكون النية حسنه ولكن لماذا نشر مثل هذه الإساءات ؟؟

    لماذا ننشر صورة شخص استهزأ بالرسول عليه السلام أو القرآن ؟؟

    ماذا نستفيد؟؟

    نحن بهذه الطريقة نكون سوقنا له ونشرنا مخطوطاته

    وشاركنا في نجاح مخططاته

    لكن ماذا لو كل موضوع أو صوره تم حذفها! هل ستنتشر ؟؟

    هل سيكون لها صدى؟؟

    لا طبعاً

    فيجب إماتة الباطل بعدم ذكره

    كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم أعداء من الشعراء

    ومنهم من وجّه شعره في ذم رسول الله صلى الله عليه وسلم

    السؤال لما لم يصلنا الشعر؟

    والجواب أن الصحابة الكرام دفنوه بينهم حتى مات

    ولذلك يجب حذف مثل هذه المواضيع وما شابهها

    فلن نكون أحرص من الصحابة رضوان الله عليهم

    في الدفاع عن محمد صلى الله عليه وسلم



    لذلك الأخوة والأخوات ..

    عند استلامكم لأي شيء كان .. صور أو رسوم تسيء للإسلام

    فعليكم مباشرة حذفها وإلغائها ..

    لأنه في الحقيقة لا فائدة تعود علينا من نشر مثل تلك الصور

    ما الذي ستستفيده ؟؟!!

    أولاً هي صور تؤذي مشاعرنا ، فكيف نقوم بنشرها

    وثانياً نحن نعلم أعداء الإسلام وما يقومون به

    فلماذا نريد الدليل بالصور على ما يفعلون ؟

    دعوهم يفعلوا ما يريدون ولا تساهموا في نشر ذلك

    حتى لا تصبح مثل تلك الصور مألوفة لديكم

    ماذا كان يقصد ذلك العدو للإسلام من قيامه بهذه الأفعال وتصويرها

    ومن ثم وضعها على الإنترنت ؟!

    إنه كان يقصد أن تنتشر عبر العالم

    وأنتم كنتم الأداة

    توقفوا فوراً عن النشر

    ومن استطاع أن يدخل إلى المواقع لحذف تلك الصور فليفعل

    وليكن شعارنا :

    ساعدوا بالإزالة وليس بالانتشار



    منقول بتصرف









  10. #850
    مراقبة الأقسام العامة
    الصورة الرمزية pharmacist
    pharmacist غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3445
    تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,093
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : الأردن - بلاد الشام
    الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
    الوظيفة : صيدلانية
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    الخير يُثمر دائماً



    يحكى أن الملك الفارسي أنوشيوان،
    أعلن في الدولة بأن من يقول كلمة طيبة فله جائزة 400 دينار ،
    وفي يوم كان الملك يسير بحاشيته في المدينة إذ رأى فلاحاً عجوزاً
    في التسعينات من عمره وهو يغرس شجرة زيتون،
    فقال له الملك لماذا تغرس شجرة الزيتون وهي تحتاج إلى عشرين سنة لتثمر
    وأنت عجوز في التسعين من عمرك، وقد دنا أجلك ؟

    فقال الفلاح العجوز : السابقون زرعوا ونحن حصدنا ونحن نزرع لكي يحصد اللاحقون .
    فقال الملك أحسنت فهذه كلمة طيبة فأمر أن يعطوه (400) دينار
    فأخذها الفلاح العجوز وابتسم... فقال الملك: لماذا ابتسمت؟
    فقال الفلاح : شجرة الزيتون تثمر بعد عشرين سنة وشجرتي أثمرت الآن.
    فقال الملك : أحسنت أعطوه (400) دينار أخرى.
    فأخذها الفلاح وابتسم فقال الملك : لماذا ابتسمت؟
    فقال الفلاح : شجرة الزيتون تثمر مرة في السنة وشجرتي أثمرت مرتين.
    فقال الملك : أحسنت أعطوه (400) دينار أخرى

    ثم تحرك الملك بسرعة من عند الفلاح،
    فقال له رئيس الجند : لماذا تحركت بسرعة؟
    فقال الملك: إذا جلست إلى الصباح فإن خزائن الأموال ستنتهي
    وكلمات الفلاح العجوز لا تنتهي.

    فالخيــــــــــــــــــر يُثمـــــــــــــــر دائمــــــــــــاً



    منقول









 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 16 (0 من الأعضاء و 16 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. نداء إلى كل مسلم
    بواسطة ذو الفقار في المنتدى القسم الإسلامي العام
    مشاركات: 18
    آخر مشاركة: 2011-07-04, 10:55 PM
  2. إقرأ عن البعوضه ثم قل سبحان الله العظيم
    بواسطة قطر الندى في المنتدى العلم والثقافة العامة
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 2010-07-21, 07:20 PM
  3. هام لكل مسلم
    بواسطة ذو الفقار في المنتدى الفقه وأصوله
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 2010-07-07, 09:02 PM
  4. إقرأ القرآن الكريم على جهازك
    بواسطة ساجدة لله في المنتدى التفسير وعلوم القرآن
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 2009-09-29, 10:56 AM
  5. إقرأ الرقم‎ ......
    بواسطة nada في المنتدى التواصل واستراحة المنتدى
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 2009-06-17, 01:36 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML