للإستفسار من الأستاذ السيف البتار

[السيف البتار]

استاذنا الفاضل السيف البتار ...

حدث لي انه منذ عام 2008 اصابني الوسواس القهري .. وبدات الشكوك تلاحقني .. وهذه الشكوك في كل شئ .. ديني .. حياتي ..

ويالها من مصيبه ..

ومنذ عام تقريبا بدات اعرف المنتديا ت الاسلاميه مثل اتباع المرسلين و حراس العقيده وغيرها ..

وجدت فيها موضوعات كثيره عن النصرانيه وغيرها ولكني اريد التخلص من الشكوك تماما .. واريد ان ابحث بموضوعيه في الاديان .. واقارن بينها ..

وانا الان اشعر اني تائه .. ولا اعلم من اين ابدا ..

لوتكرمت علي اخي الفاضل ان تمدني بما يلزم عمله اتجاه هذا الموضوع

بارك الله فيكم ....

الموضوع بسيط جداً وسهل ولا يحتاج لشكوك أو وسواس قهري

فحين أسألك عن اسمك وباقي بيناتك الشخصية وأطالبك بدليل يؤكد صدق كلامك .. ماذا سيكون ردك ؟

بالطبع ستخرج لي بطاقتك الشخصية وبذلك قمت حضرتك بالرد على سؤالي بدون أن تتلفظ بكلمة .

إذن بيناتك نعرفها من بطاقتك الشخصية .

هكذا الأديان ... حين تحب أن تتعرف على ديانة فعليك أن تفتح كتابها وتقرأ ماذا يقول عنها .

فحين أحب أن أتعرف على الإسلام أفتح القرآن
وحين أحب أن أتعرف على المسيحية أفتح كتابهم المطلق عليه مقدس
وهكذا باقي الأديان .

ولكن أفتح هذه الكتب لأتعرف عن ماذا ؟

أول شيء هو البحث في هذه الكتب عن نص واحد وصريح يثبت أن هذه الديانة هي دين الله في الأرض أو دين مرسل من عند الله ولكن بنص صريح بعيداً عن الإستنباط والتخمين لأن هذه الأمور لا تحتاج للتخمين لأن صعوبة العقيدة (الدين) تصبح حجة لك ولا تصبح حجة عليك لأنك حين تقف أمام الله يوم القيامة ويسألك عن عدم اتباع هذ الدين .. ستقول له بأن هذا الدين (العقيدة) صعبة على عقلي البشري ولا يمكن لعقل بشري أن يستوعبها وأنت منحت للبشرية عقل يميزها عن الحيوان لتعقل وتتدبر به ... والعقل البشري لا يمكن أن يستوعب هذا الدين .

إذن الدين أو العقيدة المعقدة ستتحول من حجة عليك إلى حجة لك .

إذن حين أفتح القرآن أجده في سورة آل عمران يؤكد بأن الإسلام دين الله الذي اصطفاه للبشرية أجمع من خلق آدم عليه السلام إلى قيام الساعة بقوله :-

ان الدين عند الله الاسلام [آل عمران:19]
ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الاخرة من الخاسرين [آل عمران:85]

ليس المقصود بالإسلام أي أن الإسلام لم يظهر إلا من خلال رسالة رسول الله صلى الله عليه وسلم .. لا

لأن كل نبي ورسول أرسله الله كان حاملاً لدين الإسلام ولكن الإختلاف كان في اسماء الكتب فقط (التوارة والإنجيل والقرآن).

ووصى بها ابراهيم بنيه ويعقوب يا بني ان الله اصطفى لكم الدين فلا تموتن الا وانتم مسلمون [البقرة:132].

ولكن حين ظهر خاتم الأنبياء والمرسلين لزم وبالأمر على كل أهل الكتاب أن يؤمنوا برسول الله صلى الله عليه وسلم ويتبعوا ما أنزله الله عليه ... ومن مات على ما هو عليه فهو في النار على الرغم أنه من أهل الكتاب .. لأن كتبهم أشارات لهم أن هناك نبي خاتم سيأتي .

واذ قال عيسى ابن مريم يا بني اسرائيل اني رسول الله اليكم مصدقا لما بين يدي من التوراة ومبشرا برسول ياتي من بعدي اسمه احمد فلما جاءهم بالبينات قالوا هذا سحر مبين [الصف:6]

الذين يتبعون الرسول النبي الامي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والانجيل يامرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر .. [الأعراف:157].

إذن البطاقة الشخصية للإسلام هو القرآن ، وحين فتحنا القرآن لنتعرف على الإسلام وجدناه يقول أن الإسلام دين الله منذ خلق آدم عليه السلام إلى قيام الساعة ... وهذا كلام في حد ذاته مقنع ويتقبله العقل .

ولكن حين نحب أن نتعرف عن المسيحية ونتأكد من كونها دين من عند الله نفتح كتاب الكنيسة المطلق عليه مقدس فلا نجد شيء عن ديانة اسمها المسيحية وما وجدنا إلا أن المسيح كان يعتنق دين اليهود ويلتزم بتشريعاته ويطبقها على نفسه ... ولكن حب التطفل يدفعنا إلى البحث عن كتب تعتبر ملحقات للكتاب المقدس ومن هذه الكتب كتاب اسمه "قاموس الكتاب المقدس" .. فوجدنا في باب حرف الميم لكلمة "مسيحي" أنه لفظ يوناني وهو سباب (شتيمة) المقصود به "سفلة" وهو لفظ أطلق على كل من ادعى بأن المسيح إله ، وقد أطلق عليهم هذا اللفظ للتوبيخ .. وقد أطلق عليهم بعد رفع المسيح بعشرة أعوام .(اضغط هنا)

استمر هذا اللفظ ملصق بهم ويطلق عليهم إلى القرن الرابع ولأسباب سياسية كتبها التاريخ أقر الإمبراطور قسطنطين أعتماد ديانة جديدة اسمها المسيحية ... وهذا هو أول ظهور لديانة جديدة اسمها "الديانة المسيحية" وترجمتها "ديانة السفلة" طبقاً لما جاء عن معنى "مسيحي" بقاموس الكتاب المقدس

ومن هنا أكد لنا الكتاب المقدس الذي هو البطاقة الشخصية للديانة المسيحية بأنها ديانة من صناعة بشرية لا يعرف المسيح عنها شيء .

وبالتبعية نجد سؤال يطرح نفسه وهو :- ما هو الفارق بين المسيحية والديانات الوثنية الأخرى ؟

بالتأكيد لا يوجد فارق بين الأثنين لأن رجل مثل القمص زكريا بطرس أكد بان العقيدة المسيحية المبنية على التثليث هي عقيدة ليست ماخوذة من ديانة سماوية بل هي عقيدة مأخوذة من الديانات الوثنية (اضغط هنا لتسمع هذا الإعتراف)

كما أن بابا الفاتيكان والمعصوم من الخطأ طبقاً لقانون الكاثوليك أكد بأن الدين المسيحي ودين عبدة الأفاعي ودين عبدة النار هي كلها عطايا دينية وزعها الله على البشر وأنهم جميعاً يعبدون إله واحد (اضغط هنا لتقرأ هذا الكلام المأخوذ من موقع مسيحي) .

كما ان البابا شنودة أكد بأن المسيحية هي أمتداد للديانة الفرعونية والمعروف عنها بالوثنية (اضغط هنا لتقرأ هذا الكلام المأخوذ من مصدر صحفي معتمد).

إذن حين تنكشف لي هذه الحقائق وتأكدت بأن الإسلام هو الدين الحق والصحيح الذي يرضاه الله لعباده .. من هنا أبدأ أدرس هذا الدين لأعرف ما لي وما عليا .

اتمنى ان تكون ظهرت لك الرؤيا

[السيف البتار]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياك الله يا شيخنا الفاضل وبارك الله فيك وزاد علمك ونفع بك وجمعك الله بحبيبنا ونبينا وقدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم واياكم في الجنة ان شا الله
انا لدي 3 اسئلة
1- ما هو دور الروح القدس لدى النصارى بالضبط حسب اعتقادهم وخصوصا ما بعد صلب المسيح وحتى يومنا هذا ؟ وماهو تفسيرهم لاختلاف الاباء الاوائل في طبيعة يسوع الذي ادى الى انقسام الكنائس واين كانت الروح القدس ولماذا لم ترشد الاباء الاوائل الى طبيعة المسيح الحقيقية؟ وما فائدة الروح القدس اذا؟ (حسب اعتقادهم)

2- النصارى تقول بان المسيح كان يهوديا ولم يغير شي في دينهم ولم ينقض الناموس فما موقف الميسح من التلمود بكل ما فيه من قباحة وكفر وعنصرية ؟ وما موقف النصارى اليوم من التلمود؟ فاليهود يعتبروه الكتاب الثاني بعد العهد القديم في تشريعهم وهو كان كذلك حتى ايام المسيح حسب علمي فهل يوافقون على ما فيه ؟

3- عندما تناقش النصارى وتقول ان المسيح لم يدعي الالوهية ابدا في كتابكم وهذا دليل كافي على تفنيد الوهيته فيجيبك النصراني اذا لماذا اليهود صلبوه او ارادو صلبه حسب اعتقادكم ؟
فما هو الجواب العلمي والمخرس لهذا السؤال؟؟؟

وجزاكم الله خيرا

يتبع ........

[السيف الماثور]

الموضوع بسيط جداً وسهل ولا يحتاج لشكوك أو وسواس قهري

فحين أسألك عن اسمك وباقي بيناتك الشخصية وأطالبك بدليل يؤكد صدق كلامك .. ماذا سيكون ردك ؟

بالطبع ستخرج لي بطاقتك الشخصية وبذلك قمت حضرتك بالرد على سؤالي بدون أن تتلفظ بكلمة .

إذن بيناتك نعرفها من بطاقتك الشخصية .

هكذا الأديان ... حين تحب أن تتعرف على ديانة فعليك أن تفتح كتابها وتقرأ ماذا يقول عنها .

فحين أحب أن أتعرف على الإسلام أفتح القرآن
وحين أحب أن أتعرف على المسيحية أفتح كتابهم المطلق عليه مقدس
وهكذا باقي الأديان .

ولكن أفتح هذه الكتب لأتعرف عن ماذا ؟

أول شيء هو البحث في هذه الكتب عن نص واحد وصريح يثبت أن هذه الديانة هي دين الله في الأرض أو دين مرسل من عند الله ولكن بنص صريح بعيداً عن الإستنباط والتخمين لأن هذه الأمور لا تحتاج للتخمين لأن صعوبة العقيدة (الدين) تصبح حجة لك ولا تصبح حجة عليك لأنك حين تقف أمام الله يوم القيامة ويسألك عن عدم اتباع هذ الدين .. ستقول له بأن هذا الدين (العقيدة) صعبة على عقلي البشري ولا يمكن لعقل بشري أن يستوعبها وأنت منحت للبشرية عقل يميزها عن الحيوان لتعقل وتتدبر به ... والعقل البشري لا يمكن أن يستوعب هذا الدين .

إذن الدين أو العقيدة المعقدة ستتحول من حجة عليك إلى حجة لك .

إذن حين أفتح القرآن أجده في سورة آل عمران يؤكد بأن الإسلام دين الله الذي اصطفاه للبشرية أجمع من خلق آدم عليه السلام إلى قيام الساعة بقوله :-

ان الدين عند الله الاسلام [آل عمران:19]
ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الاخرة من الخاسرين [آل عمران:85]

ليس المقصود بالإسلام أي أن الإسلام لم يظهر إلا من خلال رسالة رسول الله صلى الله عليه وسلم .. لا

لأن كل نبي ورسول أرسله الله كان حاملاً لدين الإسلام ولكن الإختلاف كان في اسماء الكتب فقط (التوارة والإنجيل والقرآن).

ووصى بها ابراهيم بنيه ويعقوب يا بني ان الله اصطفى لكم الدين فلا تموتن الا وانتم مسلمون [البقرة:132].

ولكن حين ظهر خاتم الأنبياء والمرسلين لزم وبالأمر على كل أهل الكتاب أن يؤمنوا برسول الله صلى الله عليه وسلم ويتبعوا ما أنزله الله عليه ... ومن مات على ما هو عليه فهو في النار على الرغم أنه من أهل الكتاب .. لأن كتبهم أشارات لهم أن هناك نبي خاتم سيأتي .

واذ قال عيسى ابن مريم يا بني اسرائيل اني رسول الله اليكم مصدقا لما بين يدي من التوراة ومبشرا برسول ياتي من بعدي اسمه احمد فلما جاءهم بالبينات قالوا هذا سحر مبين [الصف:6]

الذين يتبعون الرسول النبي الامي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والانجيل يامرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر .. [الأعراف:157].

إذن البطاقة الشخصية للإسلام هو القرآن ، وحين فتحنا القرآن لنتعرف على الإسلام وجدناه يقول أن الإسلام دين الله منذ خلق آدم عليه السلام إلى قيام الساعة ... وهذا كلام في حد ذاته مقنع ويتقبله العقل .

ولكن حين نحب أن نتعرف عن المسيحية ونتأكد من كونها دين من عند الله نفتح كتاب الكنيسة المطلق عليه مقدس فلا نجد شيء عن ديانة اسمها المسيحية وما وجدنا إلا أن المسيح كان يعتنق دين اليهود ويلتزم بتشريعاته ويطبقها على نفسه ... ولكن حب التطفل يدفعنا إلى البحث عن كتب تعتبر ملحقات للكتاب المقدس ومن هذه الكتب كتاب اسمه "قاموس الكتاب المقدس" .. فوجدنا في باب حرف الميم لكلمة "مسيحي" أنه لفظ يوناني وهو سباب (شتيمة) المقصود به "سفلة" وهو لفظ أطلق على كل من ادعى بأن المسيح إله ، وقد أطلق عليهم هذا اللفظ للتوبيخ .. وقد أطلق عليهم بعد رفع المسيح بعشرة أعوام .(اضغط هنا)

استمر هذا اللفظ ملصق بهم ويطلق عليهم إلى القرن الرابع ولأسباب سياسية كتبها التاريخ أقر الإمبراطور قسطنطين أعتماد ديانة جديدة اسمها المسيحية ... وهذا هو أول ظهور لديانة جديدة اسمها "الديانة المسيحية" وترجمتها "ديانة السفلة" طبقاً لما جاء عن معنى "مسيحي" بقاموس الكتاب المقدس

ومن هنا أكد لنا الكتاب المقدس الذي هو البطاقة الشخصية للديانة المسيحية بأنها ديانة من صناعة بشرية لا يعرف المسيح عنها شيء .

وبالتبعية نجد سؤال يطرح نفسه وهو :- ما هو الفارق بين المسيحية والديانات الوثنية الأخرى ؟

بالتأكيد لا يوجد فارق بين الأثنين لأن رجل مثل القمص زكريا بطرس أكد بان العقيدة المسيحية المبنية على التثليث هي عقيدة ليست ماخوذة من ديانة سماوية بل هي عقيدة مأخوذة من الديانات الوثنية (اضغط هنا لتسمع هذا الإعتراف)

كما أن بابا الفاتيكان والمعصوم من الخطأ طبقاً لقانون الكاثوليك أكد بأن الدين المسيحي ودين عبدة الأفاعي ودين عبدة النار هي كلها عطايا دينية وزعها الله على البشر وأنهم جميعاً يعبدون إله واحد (اضغط هنا لتقرأ هذا الكلام المأخوذ من موقع مسيحي) .

كما ان البابا شنودة أكد بأن المسيحية هي أمتداد للديانة الفرعونية والمعروف عنها بالوثنية (اضغط هنا لتقرأ هذا الكلام المأخوذ من مصدر صحفي معتمد).

إذن حين تنكشف لي هذه الحقائق وتأكدت بأن الإسلام هو الدين الحق والصحيح الذي يرضاه الله لعباده .. من هنا أبدأ أدرس هذا الدين لأعرف ما لي وما عليا .

اتمنى ان تكون ظهرت لك الرؤيا

جزاكم الله خيرا اخي الحبيب .. كم انت بتار حقا ..

بارك الله فيكم ونفع بكم ..

جزاكم الله كل خير

[السيف البتار]

الأخ الفاضل "هدي المصطفى"

معبود الكنيسة هو عبارة عن ثلاثة اشخاص لكلاً منهم مهام لا يقدر أقنوم أن يقوم بمهام الأقنوم الآخر .. ولكنهم ثلاثة أشخاص لا ينفصل شخص عن الباقين طرفة عين

تعالى نقرب الفكرة .. ولننظر لهذه الصورة .. حيث انهم ثلاثة في واحد

لا تتعجب من الصورة فهذا لا يخالف كثيراً للشكل الحقيقي لمعبودة الكنيسة لأن العهد القديم ذكر بأن الرب يخرج نار من فمه وهذا هو الدليل

سفر صموئيل الثاني 22: 9
صعد دخان من انفه و نار من فمه اكلت جمر اشتعلت منه

نعود مرة اخرى ... فالآب ليس هو الابن ولا الابن هو الآب وبالبتبعية الروح القدس ايضا ليس هو الابن ولا الآب ... وهذا هو الدليل من "موسوعة علم اللاهوت" للقمص ميخائيل مينا(انقر هنــا) .. لأنهم واحد في الجوهر فقط وخلاف الجوهر هم مختلفون ويؤكد صدق كلامي هو ما جاء في الأناجيل ومنسوب للسيد المسيح "ومتى جاء المعزى الذى سأرسله أنا إليكم من الآب" (يو 15 : 26). معنى ذلك أن الروح القدس ليس هو الابن. وقال كذلك "أنا أطلب من الآب فيعطيكم معزياً آخر ليمكث معكم إلى الأبد. روح الحق" (يو 14 : 16، 17). فكلمة "آخر" تعنى أن له شخصيته الخاصة المتمايزة. فهو شخص يتكلم ويسمع .. وقال ايضاً "خير لكم ان انطلق . لانه ان لم انطلق لا يأتيكم المعزي "(يو 16:7)... إذن الروح القدس هو شخص ثالث منفرد ومتميز عن الآب والابن ... لذلك لا يجوز أن نقول على الابن أو الآب "الروح القدس" ولا يجوز أن نقول على الروح القدس "الآب" أو "الابن" .

إذن الكنيسة تعبد ثلاثة وليس واحد ....الرب ثلاثة أشخاص طبقاً لموسوعة الإنسيكلوبيديا الكاثوليكية (انقر هنا)

سألت سؤال وهو : الكنيسة تعبد إله ذات الأقانيم الثلاثة (الآب والابن والروح القدس) .. فمن منهم الأصل ، "الآب" أم "الابن" أم "الروح القدس" ؟ فلو اختار الكنيسة واحد منهم واعتبرته الأصل بذلك سقطت عقيدة الثالوث ... وهذا ما حدث بالفعل (انقر هنا)

مشاركة بواسطة هدي المصطفى

1- ما هو دور الروح القدس لدى النصارى بالضبط حسب اعتقادهم وخصوصا ما بعد صلب المسيح وحتى يومنا هذا ؟ وماهو تفسيرهم لاختلاف الاباء الاوائل في طبيعة يسوع الذي ادى الى انقسام الكنائس واين كانت الروح القدس ولماذا لم ترشد الاباء الاوائل الى طبيعة المسيح الحقيقية؟ وما فائدة الروح القدس اذا؟ (حسب اعتقادهم)

الروح القدس هو أحد الأقانيم الثلاثة وقد استندت الكنيسة على الوهية الروح القدس من خلال ما جاء بسفر أعمال الرسل الإصحاح الخامس الفقرة الثالث حيث أن بطرس قال لحنانيا يا حنانيا لماذا ملأ الشيطان قلبك لتكذب على الروح القدس أنت لم تكذب على الناس بل على الله (اع 5:3 ) .


بخلاف أن الفقرة لا توحي بأن الروح القدس هو الله إلا أن العجيب في الأمر أنهم أخذوا هذه العقيدة من بطرس علماً بان العقيدة لا تأخذ من شخص مثل بطرس لأن تاريخه اسود في الأناجيل .

إن عقيدة الكنيسة مبنية على الإستنباط والإستنتاج والتخمين والفهلوة .

سأعطيك مثال واحد يثبت لك الضلال الذي تعيش فيه الكنيسة حول الوهية الروح القدس .

المعمودية هي اهم وأعظم طقس تشهده الكنائس وبدونه لن تصبح مسيحياً حتى ولو أعترفت بعقيدة الثالوث وألوهية المسيح ... وطقس المعمودية يتم بحلول الروح القدس على المتعمد وأنا مازلت إلى الآن لا أعرف من اي مدخل من مداخل الإنسان سيدخل الروح القدس فيه ويحل عليه .

طرح البابا شنودة سؤال في غاية الأهمية في كتابه "اللاهوت المقارن" وهو :-

هل تسري مفاعيل المعمودية إذا كان الكاهن الذي يجريها سيء السيرة؟.

طبعاً هو سؤال غريب ولا يجوز طرحه لأن الطبيعي جداً أن الكاهن سيء السمعة يُعزل أو يشلح ... إلا أن شنودة كان له رأي أخر لأن الروح القدس يحل ويحضر حتى ولو كان الكاهن نجس فقال شنودة :-

إن النعم التي تأخذها في المعمودية هي من الله، وليست من الكاهن الذي هو مجرد خادم لله مانحها. تتوقف علي صدق مواعيد الله ومواهبه، ولا تتوقف علي سيرة الكاهن. إن الكاهن مثل ساعي البريد، يحمل لك خطاباً مفرحاً. سواء كان هذا الساعي جميل الخلقة أو دميمها، فالخطاب المفرح هو هو لا يتغير... (انقر هنا لتقرأ من المصدر)

لاحظ أن الكنيسة تؤمن بأن الروح القدس هو الله .. فكيف نقول أن الكاهن النجس يدخل إحدى حجرات الكنيسة وبداخلها طفل أو إمرأة يزني بهم ثم يخرج ليستدعي الله ليحل على أحد المسيحيين العاري داخل جرن الماء ليحل عليه !!!!!!!! هل هذا يجوز أن يقال عن الله وقدسيته .

هل القدوس يحضر بإستدعاء شخص نجس يهتك ويُبيح لنفسه أعراض الناس ؟

إلى وقتنا هذا الطوائف المسيحية مختلفة في الروح القدس ، فمنهم من يقول انه الطاقة أو القوة .. وطائفة اخرى تقول أنه منبثق من الآب .. وطائفة أخرى تقول أنه منبثق من الآب والابن .... وإلى الآن وإلى قيام الساعة سيظل هذا الإختلاف قائم لان ما بُني على باطل فهو باطل .

وماهو تفسيرهم لاختلاف الاباء الاوائل في طبيعة يسوع الذي ادى الى انقسام الكنائس

كلاً منهم يدعي بأنه الأصح وأن طائفته هي الطائفة الصحيحة .. كما ان القصة لا تتوقف فقط على طبيعة المسيح بل هناك أختلافات طائفية جوهرية في العقيدة في غاية الخطورة (انقر هنا لتتعرف عليها).

واين كانت الروح القدس ولماذا لم ترشد الاباء الاوائل الى طبيعة المسيح الحقيقية؟ وما فائدة الروح القدس اذا؟ (حسب اعتقادهم)

دعني أطرح عليك رد على سؤال أخر ذكره " السير فردريك كينيون" في كتابه [عصمة الكتاب المقدس] .. فمن عنوانه تتأكد بأن الكتاب المقدس معصوم من التحريف والتزوير إلا أنه اكد بما لا يدع مجال للشك أن الكتاب المقدس تم تحريفه عمداً والمتسبب في هذا التحريف هو الله ذاته ولا حول ولا قوة إلا بالله ... حيث قال السير فردريك كينيون : ليس فقط أن النسخ الأصلية فُقِدَت، بل إن عملية النسخ لم تخلُ من الأخطاء... ونحن نعتقد أن السر من وراء سماح الله بفقد جميع النسخ الأصلية للوحـي هو أن القلب البشري يميل بطبعه إلي تقديس وعبادة المخلفات المقدسـة؛ فماذا كان سيفعل أولئك الذين يقدسون مخلفات القديسين لو أن هذه النسخ كانت موجودة اليوم بين أيدينا؟ .... وبالنسبة للكتاب المقدس فلقد سُّـر الله أن تكون الأصول المكتوبة بواسطة كتبة الوحي بلا أدنى خطأ، لكنه أيضاً سمـح أن تحدث بعض الأخطاء أثناء النسخ بسبب عدم كمال الإنسان الذي يقوم بالنسخ.... (اضغط هنا لتقرأ من المصدر) .

فإن كان هذا هو موقف الروح القدس السلبي تجاه كتابهم المقدس المُحرف ثم يقولون إستحالة تحريفه فما بالك بالإختلافات بين الطوائف حول طبيعة المسيح؟

2- النصارى تقول بان المسيح كان يهوديا ولم يغير شي في دينهم ولم ينقض الناموس فما موقف الميسح من التلمود بكل ما فيه من قباحة وكفر وعنصرية ؟

http://mycommandmets5.wordpress.com/...يحية-والتلمود/

وما موقف النصارى اليوم من التلمود؟

لا شيء ولا يجرأ أحد في الجلوس مع اليهود من خلال حوار ديني لأن اليهود ليس لديهم إلا الحذاء يضعونها في وجههم .. والمسيحيين يعرفون ذلك جيداً والدليل على ذلك أن الأماكن المقدسة للمسيحيين تحت الإحتلال اليهودي ولم تتجرأ دولة في العالم محاربة اليهود وطردهم من هذه المقدسات .. ولكن لكون المسلمين عندهم نخوة نجده يبذلوا كل غالي ورخيص لطردهم من فلسطين .

فاليهود يعتبروه الكتاب الثاني بعد العهد القديم في تشريعهم وهو كان كذلك حتى ايام المسيح حسب علمي فهل يوافقون على ما فيه ؟

المسيحيين لا يملكون حق الرفض

3- عندما تناقش النصارى وتقول ان المسيح لم يدعي الالوهية ابدا في كتابكم وهذا دليل كافي على تفنيد الوهيته فيجيبك النصراني اذا لماذا اليهود صلبوه او ارادو صلبه حسب اعتقادكم ؟
فما هو الجواب العلمي والمخرس لهذا السؤال؟؟؟

اليهود لم تصلب يسوع بل الرومان .. كما أن الأناجيل ذكرت لنا أن يسوع صُلب لأن تم إدانته ومقاومته لقيصر حيث أعلن بأنه ملك اليهود وطالبهم بعدم دفع الجزية لقيصر وبذلك تمت إدانته فصدر حكم الصلب وتم تطبيق الحكم عليه .. فالقانون الرومان ليس به تشريع اسمه (الخلاص والفداء) .


يو 19:12
من هذا الوقت كان بيلاطس يطلب ان يطلقه ولكن اليهود كانوا يصرخون قائلين ان اطلقت هذا فلست محبا لقيصر . كل من يجعل نفسه ملكا يقاوم قيصر


لو 23:2
وابتدأوا يشتكون عليه قائلين اننا وجدنا هذا يفسد الامة ويمنع ان تعطى جزية لقيصر قائلا انه هو مسيح ملك

[aymanred]

وانا الان اشعر اني تائه .. ولا اعلم من اين ابدا ..

لوتكرمت علي اخي الفاضل ان تمدني بما يلزم عمله اتجاه هذا الموضوع

بارك الله فيكم ....

أخى فى الله السيف الماتور - لقد مررت لفترة قصيرة جدا بمثل هذه الوساوس ولعملى فى مصر فى إحدى الشركات الأجنبية ولأن أغلب زملائى فى عملى مسيحيين ومنهم ملحدين أيضا مررت بوساوس فى دينى
ولمعسول الكلام من الإخوة المسيحيين الذين كانوا يتبادلون الكتب أمامى عن المسيح ومعجزاته ومعجزات الكنائس والله الذى يحبنا ويؤذى لأجلنا وإلى آخره من معسول الكلام

فى يوم ذهبنا زيارة عمل مع أتوبيس الشركة لأحد المدن المصرية الساحلية - وطلب زملائى أن يزوروا إحدى الكنائس لأن صورة مريم ( بتنزل زيت بركة ) فطلبت منهم أن أزور معهم الصورة لأشاهد هذه المعجزة
هل تعلم ماذا وجدت - لا شئ زيت أسفل الصورة فى إناء - وسألت يا جماعة الصورة لا تنزل زيت ولا حاجة حد شايف الزيت بينزل - قالولى آهه إنت مش شايف آهه أصلك لازم الأول تآمن بالمسيح عشان تشوف الزيت
والله هجص فى هجص فى هجص - الخدام وزع عليهم فى آخر الزيارة أنبوبات زيت للبركة من اللى بينزل من الصورة -أخذت إحدى الأنبوبات من يد زميل لى وقارنت ما بها من زيت مع الزيت الذى أسفل الصورة وقلت لهم يا جماعة الزيت ده لونه غير لون الزيت اللى تحت الصورة - قالولى لأ هو هو بس هما بيخفوا الزيت عشان يكفى ( خد بالك زيت بيتخفف ) - طلبت من خادم الكنيسة أن يعطينى أنبوبة بركة وقلت له صراحة وللامانة سأحللها لأعرف مكونات الزيت رفض وإحمر وجهه غضبا وقال لى هذا للبركة وليس للتحليل - تفهم إيه كداب وأهبل كمان
منذ وقت قريب طلب منى أحد الزملاء أن أشاهد فيديو معجزة لأبوهم مكارى يخرج الشيطان من رجل مسلم
شاركتهم المشاهدة وفى الفيديو تجد رجل ملتحى بيتكلم وفمه معوج وصوته خشن لكى يوهم الناس أن من يتكلم هو الشيطان - ويدخل أبوهم للرجل ويقول له ( للشيطان يعنى ) إجلس ويرش عليه ثلاث رشات ثم يتكلم مع الشيطان ويسأله هل تعرف المسيح فيقول له نعم فيسأل أبوهم الشيطان ومن هو المسيح فيقول له الشيطان هو الله وتهلل القاعة ويهلل زملائى وينظروا لى نظرة من جاءه الهدى ولكن الله ختم على قلبه
سألتهم بعد هذه النظرة ( يا جماعة أنتوا متأكدين إنه كان بيكلم الشيطان اللى كان لابس الراجل المسلم - قالولى طبعا طبعا )
فقلت لهم أليس إسم الله هو إسلامى فقط وعندكم الله هو ألوهيم أو الإله الواحد أو الآب والإبن والروح القدس أو ...... وليس فيهم كلهم الله بل وتحذرون فى ترجماتكم أن لفظ الله هو ليفهم الناطقون باللغة العربية فقط وليس من أسماء الله بل إن أحد زملائى قال لى محمد عبد الله ونحن لا نعرف الله نحن نعرف ألوهيم أو يهوه أو الآب أو الإله الواحد
هو الشيطان أهبل واللا إيه
طبعا ردوا على هنسأللك ونرد عليك ولم يرد عليا أحد لمدة خمسة أيام وبعدين مسألتهومش تانى بقى
أخى فى الله الديانات المسيحية واليهودية قائمة على التأليف والكذب والخداع وكل شئ غير مشروع ولن يقتنع بها إلا ساذج ( والله لم يخلقك للسذاجة ) أو مستفيد ( ولم يأمرك الله بالإستغلال والنفاق والكذب لتحيا حياة كريمة )
والله الذى لا إله إلا هو محمد رسول الله وخاتم الأنبياء والمرسلون - ولطرد الشكوك والوساوس فقد واظبت على سماع القرءان يوميا قبل النوم وفى طريقى للعمل صباحا وللشيخ ماهر المعيقلى فإن صوته مؤثر فى جدا جدا جدا - وحين واظبت على ذلك والله لم أشعر إنى مسلم إلا منذ أن بدأت أفعل ذلك وأحافظ عليه إلى الآن

[فــارس الإســلام]

لي سؤال أخي السيف البتار حول "المعزي" أو "البارقليطس"

هناك بعض العلماء كشيخ الإسلام ابن تيمية وابن إسحاق صرحوا على أن المقصود من البارقليط هو محمد صلى الله عليه وسلم

وبعض الإخوة يعتمدون في هذا على تفسير أثناسيوس الرسولي لهذه الفقرة حيث قال : اسم بارقليط قريب من اسم أحمد

فما موقف حضرتك من هذا الأمر وهل توافق من قال بذلك ؟

[ايمان هندسة]

يجب أن نفطن لشيء واحد وهو أن الله لن يترك من طعن في قدسيته وأقل القليل أن يُدمر عقولهم .. هذا أولاً .

ثانياً : كل مسيحي له رأي مخالف للأخر وهذا يدل على فساد عقيدتهم

فالعهد الجديد أكد بأن يسوع لم يحرر الناس أو العبيد من العبودية والدليل على ذلك قال يسوع :- واما ذلك العبد الذي يعلم إرادة سيده ولا يستعد ولا يفعل بحسب ارادته فيضرب كثيرا (لوقا 47:12).

فطالما أن يسوع لم يحرر العبيد من عبوديتهم فكيف يحرر الناس من عبوديتهم لله .. فهل العبودية لله أصبحت عار ؟

ولنأكد أن القائل بأن يسوع حررهم من العبودية شخص لا يعرف شيء عن مسيحيته نقول له أن بولس أكد بأنه عبداً للمسيح فقال :-

رو 1:1
بولس عبد ليسوع المسيح المدعو رسولا المفرز لانجيل الله

غل 1:10
أفاستعطف الآن الناس ام الله . ام اطلب ان ارضي الناس . فلو كنت بعد ارضي الناس لم اكن عبدا للمسيح

جزاكم الله خيرا استاذنا الفاضل
لا حرمنا الله من علمكم

[السيف الماثور]

أخى فى الله السيف الماتور - لقد مررت لفترة قصيرة جدا بمثل هذه الوساوس ولعملى فى مصر فى إحدى الشركات الأجنبية ولأن أغلب زملائى فى عملى مسيحيين ومنهم ملحدين أيضا مررت بوساوس فى دينى
ولمعسول الكلام من الإخوة المسيحيين الذين كانوا يتبادلون الكتب أمامى عن المسيح ومعجزاته ومعجزات الكنائس والله الذى يحبنا ويؤذى لأجلنا وإلى آخره من معسول الكلام

فى يوم ذهبنا زيارة عمل مع أتوبيس الشركة لأحد المدن المصرية الساحلية - وطلب زملائى أن يزوروا إحدى الكنائس لأن صورة مريم ( بتنزل زيت بركة ) فطلبت منهم أن أزور معهم الصورة لأشاهد هذه المعجزة
هل تعلم ماذا وجدت - لا شئ زيت أسفل الصورة فى إناء - وسألت يا جماعة الصورة لا تنزل زيت ولا حاجة حد شايف الزيت بينزل - قالولى آهه إنت مش شايف آهه أصلك لازم الأول تآمن بالمسيح عشان تشوف الزيت
والله هجص فى هجص فى هجص - الخدام وزع عليهم فى آخر الزيارة أنبوبات زيت للبركة من اللى بينزل من الصورة -أخذت إحدى الأنبوبات من يد زميل لى وقارنت ما بها من زيت مع الزيت الذى أسفل الصورة وقلت لهم يا جماعة الزيت ده لونه غير لون الزيت اللى تحت الصورة - قالولى لأ هو هو بس هما بيخفوا الزيت عشان يكفى ( خد بالك زيت بيتخفف ) - طلبت من خادم الكنيسة أن يعطينى أنبوبة بركة وقلت له صراحة وللامانة سأحللها لأعرف مكونات الزيت رفض وإحمر وجهه غضبا وقال لى هذا للبركة وليس للتحليل - تفهم إيه كداب وأهبل كمان
منذ وقت قريب طلب منى أحد الزملاء أن أشاهد فيديو معجزة لأبوهم مكارى يخرج الشيطان من رجل مسلم
شاركتهم المشاهدة وفى الفيديو تجد رجل ملتحى بيتكلم وفمه معوج وصوته خشن لكى يوهم الناس أن من يتكلم هو الشيطان - ويدخل أبوهم للرجل ويقول له ( للشيطان يعنى ) إجلس ويرش عليه ثلاث رشات ثم يتكلم مع الشيطان ويسأله هل تعرف المسيح فيقول له نعم فيسأل أبوهم الشيطان ومن هو المسيح فيقول له الشيطان هو الله وتهلل القاعة ويهلل زملائى وينظروا لى نظرة من جاءه الهدى ولكن الله ختم على قلبه
سألتهم بعد هذه النظرة ( يا جماعة أنتوا متأكدين إنه كان بيكلم الشيطان اللى كان لابس الراجل المسلم - قالولى طبعا طبعا )
فقلت لهم أليس إسم الله هو إسلامى فقط وعندكم الله هو ألوهيم أو الإله الواحد أو الآب والإبن والروح القدس أو ...... وليس فيهم كلهم الله بل وتحذرون فى ترجماتكم أن لفظ الله هو ليفهم الناطقون باللغة العربية فقط وليس من أسماء الله بل إن أحد زملائى قال لى محمد عبد الله ونحن لا نعرف الله نحن نعرف ألوهيم أو يهوه أو الآب أو الإله الواحد
هو الشيطان أهبل واللا إيه
طبعا ردوا على هنسأللك ونرد عليك ولم يرد عليا أحد لمدة خمسة أيام وبعدين مسألتهومش تانى بقى
أخى فى الله الديانات المسيحية واليهودية قائمة على التأليف والكذب والخداع وكل شئ غير مشروع ولن يقتنع بها إلا ساذج ( والله لم يخلقك للسذاجة ) أو مستفيد ( ولم يأمرك الله بالإستغلال والنفاق والكذب لتحيا حياة كريمة )
والله الذى لا إله إلا هو محمد رسول الله وخاتم الأنبياء والمرسلون - ولطرد الشكوك والوساوس فقد واظبت على سماع القرءان يوميا قبل النوم وفى طريقى للعمل صباحا وللشيخ ماهر المعيقلى فإن صوته مؤثر فى جدا جدا جدا - وحين واظبت على ذلك والله لم أشعر إنى مسلم إلا منذ أن بدأت أفعل ذلك وأحافظ عليه إلى الآن

وهذا ما اتاكد منه يوما بعد يوم عندما فضح الانبا بيشوي نفسه مجاري يونان .. وها الان سائر في طريق البحث والدراسه .. وليعينني الله الواحد الاحد في هذا الطريق

واوجة الكشر لحضرتك اخي الفاضل ولكل من اعطاني اهتمامه .. شكرا جزيلا ..

[aymanred]

وهذا ما اتاكد منه يوما بعد يوم عندما فضح الانبا بيشوي نفسه مجاري يونان .. وها الان سائر في طريق البحث والدراسه .. وليعينني الله الواحد الاحد في هذا الطريق

من حقك البحث والدراسة ولكن بعد أن تنتهى من بحثك ودراستك وتعرف محمد عليه الصلاة والسلام عين اليقين أستحلفك بالله أن تكون هذه بداية لك لتكون من ( رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر ) وهذا ليقينى أنك ستصل للحق وهو محمد عليه الصلاة والسلام رسول الله

[فــارس الإســلام]

لي سؤال أخي السيف البتار حول "المعزي" أو "البارقليطس"

هناك بعض العلماء كشيخ الإسلام ابن تيمية وابن إسحاق صرحوا على أن المقصود من البارقليط هو محمد صلى الله عليه وسلم

وبعض الإخوة يعتمدون في هذا على تفسير أثناسيوس الرسولي لهذه الفقرة حيث قال : اسم بارقليط قريب من اسم أحمد

فما موقف حضرتك من هذا الأمر وهل توافق من قال بذلك ؟

للرفع