أهلا جورج:
بخصوص الاية الوارده فى رساله يوحنا الثانية
يوحنا الثانية :
2يو-1-10: إن كان أحد يأتيكم ولا يجيء بهذا التعليم، فلا تقبلوه في البيت، ولا تقولوا له سلام.
2يو-1-11: لأن من يسلم عليه يشترك في أعماله الشريرة.
فأنا ذكرت تفسيرها فى اخر المقال:
يقول انطونيوس فكرى:
أى نرفض تعليم الهراطقة وأشخاصهم فلربما حين يشعرون بالعزلة يتوبون، ولأن الإندماج معهم هو نوع من الإعتراف بصحة مسلكهم مع أن مسلكهم شرير. هنا يبدو ظاهرياً أن كلام يوحنا هو ضد المحبة. ولكن نفهم أن محبة يوحنا هي محبة بحسب الحق. والكنيسة تعود تعطيهم محبة لو تابوا. أما المصرين على هرطقاتهم فالكنيسة تحرمهم. فالخميرة الصغيرة تفسد العجين كله]
أى ان الغرض هو فرض العزله عليهم (عدم الإندماج)...فهل حينما ترد السلام بل و تزيد عليه الرحمة و البركات أيضا يتحقق العزل و عدم الاندماج طبق لوصف انطونيوس فكرى؟؟؟؟؟؟
يقول القس : (هنا يبدو ظاهرياً أن كلام يوحنا هو ضد المحبة) ،
حسنا ، ولكن ، ألم يأمركم المسيح بأن تحبوا اعداءكم ؟ فكان الاولى لكم مع هؤلاء المخالفين في العقيدة وقد
اعتبرتموهم اعداء ان تحبوهم وتباركوهم كما امر ربكم وليس ان تنتظروا توبتهم لتعيدوا لهم المحبة
أما بخصوص باقى ايات القتل فى كتابك
فمعظم التفاسير فيها لا تجدى
لماذا؟؟؟؟؟
تفضل:
النص اه:((مثلا))
سفر التثنية 20: 16
وَأَمَّا مُدُنُ هؤُلاَءِ الشُّعُوبِ الَّتِي يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلهُكَ نَصِيبًا فَلاَ تَسْتَبْقِ مِنْهَا نَسَمَةً مَّا،
طبعا النص أمر الهى من يهوه بالاباده الجماعيه
و التفسير (اه).....(أظن مفيش أحسن من كده):
آية 16-18:- و أما مدن هؤلاء الشعوب التي يعطيك الرب الهك نصيبا فلا تستبق منها نسمة ما. بل تحرمها تحريما الحثيين والأموريين والكنعانيين والفرزيين و الحويين واليبوسيين كما امرك الرب الهك. لكي لا يعلموكم أن تعملوا حسب جميع ارجاسهم التي عملوا لالهتهم فتخطئوا إلى الرب الهكم.
هذه تشير لقطع الشر من القلب وإبادة كل عوامل الخطية (صور معثرة / صداقات معثرة...)
هو سيدنا موسى كان له فى الصدقات المعثرة و لا فى عوامل الخطية؟؟؟؟
طبعا "
لأ
لكن معظم التفاسير دى :
تفاسير ((روحيه)),,,,,,,,,,, و ليست تفاسير ((حرفية)) كتفاسير الاب متى المسكين مثلا
تهتم بالمعانى المستنتجة من النصوص و ليس بمعنى النص ذاته!!!!!!!!!!
فهمت يا جورج اقصد ايه؟؟؟
المفضلات