الظاهرأن البتار لم يقرأ كتاب فصل الخطاب في اثبات تحريف كتاب رب الارباب :
أتفضل حمل :
http://www.sendspace.com/file/qk9i4i
وكتاب لله في التاريخ مثلا نقتبس منه الاتي :
http://www.khayma.com/wahbi/Research/dawnlod/Main.htm
-القرآن:
والقرآن لا يحتاج لإثباته نص، ولكن كتب فقهائنا وأقوال جميع مجتهديناتنص على أنه محرف، وهو الوحيد الذي أصابه التحريف من بين كل تلك الكتب.
,قد جمعالمحدث النوري الطبرسي في إثبات تحريفه كتاباً ضخم الحجم سماه: (فصل الخطاب فيإثبات تحريف كتاب رب الأرباب) جمع فيه أكثر من ألفي رواية تنص على التحريف، وجمعفيه أقوال جميع الفقهاء وعلماء الشيعة في التصريح بتحريف القرآن الموجود بين أيديالمسلمين حيث أثبت أن جميع علماء الشيعة وفقهائهم المتقدمين منهم والمتأخرين يقول ون إن هذا القرآن الموجود اليوم بين أيدي المسلمين محرف.
ولا شك أن هذا النص صريح في إثبات تحريف القرآن الموجود اليوم عندالمسلمين.
والقرآن الحقيقي هو الذي كان عند علي والأئمة من بعده عليهم السلام،حتى صار عند القائم عليه وعلى آبائه الصلاة والسلام.
ولهذا قال الإمام الخوئي فيوصيته لنا وهو على فراش الموت، عندما أوصانا كادر التدريس في الحوزة:
(عليكم بـهذا القرآن حتى يظهر قرآن فاطمة)
وهو ايه أخبار سورة الولايه ؟
وسوره النورين ؟
أولا : بخصوص سورتي الولاية والنورين المزعومتين فيكفي بخلاف ركاكتهما الفجة أنهما بلا إسناد .
وهنا تظهر مشكلة كبرى وهي أن النصارى الجهلاء لا يعرفون ما معنى الإسناد أصلا .
، من حيث كونه سلسلة من الرواة الثقات قاموا بنقل ما حفظوه وكتبوه حتى وصل إلينا .
ولا يعرفون كيف انتقل القرآن الكريم إلينا في عصرنا هذا .
وعندنا من الأسانيد مالا يعد ولا يحصى ، فهل لهاتين السورتين من إسناد ؟
فبالله كيف نحادثهم ؟
طيب ..
قرأت في إحدى هاتين السورتين هذه الكلمات : "
إن الله لذو مغفرة وأجرعظيم وإن عليا من المتقين . وإنا لنوفيه حقه يوم الدين . وما نحن عن ظلمه بغافلين"
كيف يتحدث هذا النص الأهبل عن الظلم اللي حدث لسيدنا علي بن أبي طالب.. –رضي الله عنه - بعد وفاة النبي وانقطاع الوحي .
اللي كتب الكلام العبيط ده كتبه بعد الظلم اللي وقع لسيدنا علي ، يعني مش في فترة نزول الوحي .
ما تنسيش تبقي تسلميلي على أبو هند .
فأما عن كتاب فصل الطبيخ الذي ألفه كاتب شيعي ، رد علمائنا عن غباواته في فهم النصوص.
وانا بصراحة في مسائل الشيعة متشدد ، لا أرد على ما يخصهم ، فأراهم
كفار وأعتمد فيهم قول الإمام مالك ، والإمام أحمد ، والبخاري ، وعبد الله بن إدريس ، وعبد الرحمن بن مهدي ، والفريابي ، وأحمد بن يونس ، وابن قتيبة الدينوري ، وعبد القاهر البغدادي ، والقاضي أبو يعلى ، وابن حزم الظاهري ، الإسفراييني ، وأبو حامد الغزالي ، والقاضي عياض ، والسمعاني ، وابن تيمية ، وابن كثير ،وأبو حامد محمد المقدسي ، وأبو المحاسن الواسطي ، وعلي بن سلطان القاري .. وغيرهم خلق كثير .
وقال الإمام ابن تيمية : "
من زعم أن القرآن نقص منه آيات وكتمت ، أو زعم أن له تأويلات باطنة تسقط الأعمال المشروعة ، فلا خلاف في كفرهم "
فهم إخوانكم يا نصارى ، شبهاتكم من شبهاتهم .
وبعدين هم فين النسختين المختلفتين اللي الأستاذ السيف البتار طلبهم منك ؟
المفضلات