ماشى يا استاذ خالد
ناخذ مثال على الماشى
سورة ال عمران 125 بلى ان تصبروا وتتقوا وياتوكم من فورهم هذا يمددكم ربكم بخمسة الاف من الملائكة مسومين
الكلمة الملونة بالاحمر بدون تشكيل
هنا يقول فى النص القرانى ان ربكم يممدكم بخمسة الاف من الملائكة مسومين يعنى يحملون سمة مميزة لهم ودا حسب قراءة ورش
فى قراءة حفص المعنى مختلف تماما فالملائكة الذى ارسلهم ربكم للامداد هم فواعل اى هم الذين سيضعون السمة بكسر الواو
وانا بحب دايما ارجع للمفسرين اشوف ازاى حاولوا يحلوا اشكال زى دا ان يتحول الفاعل لمفعول به بين قراءتين فى تفسير القرطبى قوله تعالى : " مسومين " بفتح الواو اسم مفعول ، وهي قراءة ابن عامر وحمزة والكسائي ونافع . أي معلمين بعلامات . و ( مسومين ) بكسر الواو اسم فاعل ، وهي قراءة أبي عمرو وابن كثير وعاصم
ويستكمل القطبى ويقول فيحتمل من المعنى ما تقدم ، أي قد أعلموا أنفسهم بعلامة ، وأعلموا خيلهم
وانا بسال سؤال برئ ماذا املى جبريل لرسولكم الكريم وماذا يريد ان يقول ربكم فى هذة الاية
هل الملائكة فواعل اى هم الذين وضعوا السمة
ام الملائكة مفعول بهم وهم الذين وضع عليهم السمة؟؟؟؟؟؟؟
ماشى يا استاذ خالد
ناخذ مثال على الماشى
سورة ال عمران 125 بلى ان تصبروا وتتقوا وياتوكم من فورهم هذا يمددكم ربكم بخمسة الاف من الملائكة مسومين
الكلمة الملونة بالاحمر بدون تشكيل
هنا يقول فى النص القرانى ان ربكم يممدكم بخمسة الاف من الملائكة مسومين يعنى يحملون سمة مميزة لهم ودا حسب قراءة ورش
فى قراءة حفص المعنى مختلف تماما فالملائكة الذى ارسلهم ربكم للامداد هم فواعل اى هم الذين سيضعون السمة بكسر الواو
وانا بحب دايما ارجع للمفسرين اشوف ازاى حاولوا يحلوا اشكال زى دا ان يتحول الفاعل لمفعول به بين قراءتين فى تفسير القرطبى قوله تعالى : " مسومين " بفتح الواو اسم مفعول ، وهي قراءة ابن عامر وحمزة والكسائي ونافع . أي معلمين بعلامات . و ( مسومين ) بكسر الواو اسم فاعل ، وهي قراءة أبي عمرو وابن كثير وعاصم
ويستكمل القطبى ويقول فيحتمل من المعنى ما تقدم ، أي قد أعلموا أنفسهم بعلامة ، وأعلموا خيلهم
وانا بسال سؤال برئ ماذا املى جبريل لرسولكم الكريم وماذا يريد ان يقول ربكم فى هذة الاية
هل الملائكة فواعل اى هم الذين وضعوا السمة
ام الملائكة مفعول بهم وهم الذين وضع عليهم السمة؟؟؟؟؟؟؟
هو ده تضارب عندك ؟
التضارب هو أن تأتي بالنقيض ..
يعني قراءة تقول "يمين" مثلا ، وقراءة تقول "شمال" ..
هو ده التناقض والتضارب ..
لكن اختلاف التنوع ، مش تضارب ..
علشان كده سألت نيافتك عن معنى التضارب ماعرفتش ترد
وسألتك عن معنى اختلاف التنوع معرفتش ترد
وسألتك عن الصواب على الاستقلال معرفتش ترد ..
ودي طبعا كلها أساسيات علشان تعرف ترد على محاورك وتتكلم معاه ..
اين الاخ خالد بن الوليد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟اين ذهب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟مقلش كلمة مفيدة فى الموضوع ومشى
أولا مرحبا بك في البشارة
هو مش حضرتك قلت في الأول انك مبتحاورش شخص معين وانما بتحاور عقيدة طيب ما الأخ أبو علي الفلسطيني بارك الله فيه رد عليك ليه الإصرار بقا
حضرتك فاكر إن الأستاذ خالد فاضي و ماورهوش إلا أنت
يعني قراءة تقول "يمين" مثلا ، وقراءة تقول "شمال" ..
هو ده التناقض والتضارب ..
لكن اختلاف التنوع ، مش تضارب ..
علشان كده سألت نيافتك عن معنى التضارب ماعرفتش ترد
وسألتك عن معنى اختلاف التنوع معرفتش ترد
وسألتك عن الصواب على الاستقلال معرفتش ترد ..
ودي طبعا كلها أساسيات علشان تعرف ترد على محاورك وتتكلم معاه ..
اتفضل هات تضارب
واصبح المفعول به والفاعل واحدا فى عرف الاخ خالد بن الوليد
واصبح ممن يفعل كمن يُفعل به فى عرف الاخ خالد بن الوليد
يااستاذى الفاضل بماذا املى جبريل لرسولك الكريم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وما هو المكتوب فى اللوح المحفوظ؟؟؟؟؟؟؟؟
فنحن امام كلمتين واحدة يمين والتانية شمال
قراءة بتقول الملائكة فعلوا سمة
وقراءة بتقول الملائكة فُعل بهم سمة
هما اللى فعلوا ولا هما اللى اتفعل فيهم
ندخل فى تضارب كمان؟؟؟؟؟
واصبح المفعول به والفاعل واحدا فى عرف الاخ خالد بن الوليد
واصبح ممن يفعل كمن يُفعل به فى عرف الاخ خالد بن الوليد
يااستاذى الفاضل بماذا املى جبريل لرسولك الكريم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وما هو المكتوب فى اللوح المحفوظ؟؟؟؟؟؟؟؟
فنحن امام كلمتين واحدة يمين والتانية شمال
قراءة بتقول الملائكة فعلوا سمة
وقراءة بتقول الملائكة فُعل بهم سمة
هما اللى فعلوا ولا هما اللى اتفعل فيهم
ندخل فى تضارب كمان؟؟؟؟؟
التضارب في عقلك فقط يا عزيزي الضيف النصراني ..
ولعلك لم تقرأ أي كتاب تفسير لتعرف الفرق في المعنى بين الكلمتين ، فمن قرأ بكسر الواو أراد أنهم سوموا خيلهم ومن قرأ بفتح الواو أراد به أنفسهم ..
والقراءتان متواترتان صحيحتان ، أنزلهما ربنا سبحانه وتعالى على رسوله ، وموجودتان في اللوح المحفوظ ..
اتفضل هات تضارب يا عزيزي ، أنا معاك وفاضيلك لغاية شهر يناير 2012 ، علشان هيكون عندي وقتها مناقشة ماجستير
طيب شو رأيكم نضع معنى التناقض لنرى هل ما قدّمه الزميل يرتقي ليكون مثالاً صحيحاً أم لا ؟
التناقض : هو إختلاف القضيتين في الكيف أي في الإيجاب و السلب بحيث يلزم من ذلك أن تكون إحداهما صادقة و الأخرى كاذبة . فإن صدقتا أو كذبتا فلا تناقض بينهما .
( تسهيل المنطق لعبد الكريم بن مراد الأثري صفحة 43 )
هيا أخبرنا يا زميل هل يلزم من اثبات الإيجاب في قراءة السلب في الأخرى ؟؟؟
حتى يتضح لك معنى التناقض الحقيقي إليك هذا المثال البسيط عليه و أتمنى أن نرى تعليقك و ردك على هذا المثال في الصفحة المخصصة له .
(( كان يقال : ما من مسلم إلا و هو قائم على ثغرة من ثغور الإسلام ، فمن استطاع ألاّ يؤتى الإسلام من ثغرته فليفعل ))
السنة للمروزي ...............................
قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى
(( إن الراسخ في العلم لو وردت عليه من الشبه بعدد أمواج البحر ما أزالت يقينه و لا قدحت فيه شكّاً ؛ لأنه قد رسخ في العلم فلا تستفزّه الشبهات ، بل إذا وردت عليه ردها حرسُ العلم و جيشُه مغلولةً مغلوبة))
المفضلات