حوار : هل أيّد القرآن عقيدة الثالوث المسيحي ؟؟

[*Mahmoud*]

هل تؤمن بان المسيح هو روح الله ؟؟؟
ولا تسالنى ماذا اقصد بروح الله الكلمه معناها واضح
وان كنت لا تؤمن بهذا فمن هو روح الله ؟؟؟
منتظر ردك

يا سيد عزت يبدو أنك لم تقرأ الآية جيداً، لا يوجد في الآية ما تقوله من أن المسيح هو روح الله ، بل روح منه :

إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ

ولا تنسَ أن كلمة إنما تفيد أنه هو كذلك وليس شيئاً آخر غير ذلك.


أما معنى قوله (روح منه) يتضح من سياق الآيات التالية التي تتحدث عن آدم :

فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ [صـ : 72]

ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِن رُّوحِهِ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلاً مَّا تَشْكُرُونَ [السجدة : 9]

فالمعنى واحد، وهو خلق هذا الإنسان (آدم أو عيسى) وإعطاءه صفة الحياة بنفخ الروح فيه، والله تعالى أعلم.

وهل نحن نقول يا استاذ ان لدينا ثلاث الهه ولست اله واحد؟؟
الايه تقول لا تقولوا ثلاث ونحن لا نقول ثلاث
الايه تقول الله واحد
ونحن نقول اله واحد
ما المشكله فى ذلك ؟؟؟

اسمح لي أن أوضح لك أين المشكلة، المشكلة أنكم تقولون على الله أنه مركب من أقانيم ، فالله أراد بذلك أن يوضح أنه لا تركيب ولا أقانيم ـ تعالى عن ذلك علواً كبيراً ـ

فالواضح أنك لم تفهم معنى لفظ الجلالة الوارد بالآية ، فعندما يقول القرآن "الله" فهو بالتأكيد لا يقصد ما تقصدونه أنتم بأن الله هو (الآب والابن والروح القدس) بل يقصد ما تسمونه أنتم بأقنوم الآب ، هذا هو مربط الفرس ..

لنعد إلى نص الآية الكريمة لنفهم أين حصل اللبس :

: يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ إِلاَّ الْحَقِّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَلاَ تَقُولُواْ ثَلاَثَةٌ انتَهُواْ خَيْراً لَّكُمْ إِنَّمَا اللّهُ إِلَـهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَن يَكُونَ لَهُوَلَدٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَات وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَفَى بِاللّهِ وَكِيلاً [النساء : 171]

فأنت يا سيدي الكريم ظننت أن لفظ الجلالة (والذي وضعتُ تحته خط) هو ما تقصدونه أنتم بقولكم (الله هو الآب والابن والروح القدس إله واحد) ، لا يا عزيزي ليس هذا المقصود ، المقصود هو ما تصفونه بأنه (اقنوم الآب) والدليل على كلامي هو تتمة الآية نفسها عندما يقول سُبْحَانَهُ أَن يَكُونَ لَهُوَلَدٌ

لذلك إذا أردت توضيح الآية وفقاً لمفهومكم عن جوهر الإله ، يصبح المعنى كالتالي :

آمنوا بالآب ورسله ولا تقولوا ثلاثة (آب ـ ابن ـ روح قدس) انتهوا خيراً لكم إنما الآب إله واحد سبحانه أن يكون له ولد (ابن)

أرجو أن تكون الصورة قد وضحت الآن :)

وأسأل الله الخالق لي ولك الهداية إلى طريق الحق .

[*Mahmoud*]

هل تؤمن بان المسيح هو روح الله ؟؟؟
ولا تسالنى ماذا اقصد بروح الله الكلمه معناها واضح
وان كنت لا تؤمن بهذا فمن هو روح الله ؟؟؟
منتظر ردك

يا سيد عزت يبدو أنك لم تقرأ الآية جيداً، لا يوجد في الآية ما تقوله من أن المسيح هو روح الله ، بل روح منه :

إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ

ولا تنسَ أن كلمة إنما تفيد أنه هو كذلك وليس شيئاً آخر غير ذلك.

أما معنى قوله (روح منه) يتضح من سياق الآيات التالية التي تتحدث عن آدم :

فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ [صـ : 72]

ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِن رُّوحِهِ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلاً مَّا تَشْكُرُونَ [السجدة : 9]

فالمعنى واحد، وهو خلق هذا الإنسان (آدم أو عيسى) وإعطاءه صفة الحياة بنفخ الروح فيه، والله تعالى أعلم.

وهل نحن نقول يا استاذ ان لدينا ثلاث الهه ولست اله واحد؟؟
الايه تقول لا تقولوا ثلاث ونحن لا نقول ثلاث
الايه تقول الله واحد
ونحن نقول اله واحد
ما المشكله فى ذلك ؟؟؟

اسمح لي أن أوضح لك أين المشكلة، المشكلة أنكم تقولون على الله أنه مركب من أقانيم ، فالله أراد بذلك أن يوضح أنه لا تركيب ولا أقانيم ـ تعالى عن ذلك علواً كبيراً ـ

فالواضح أنك لم تفهم معنى لفظ الجلالة الوارد بالآية ، فعندما يقول القرآن "الله" فهو بالتأكيد لا يقصد ما تقصدونه أنتم بأن الله هو (الآب والابن والروح القدس) بل يقصد ما تسمونه أنتم بأقنوم الآب ، هذا هو مربط الفرس ..

لنعد إلى نص الآية الكريمة لنفهم أين حصل اللبس :

: يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ إِلاَّ الْحَقِّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَلاَ تَقُولُواْ ثَلاَثَةٌ انتَهُواْ خَيْراً لَّكُمْ إِنَّمَا اللّهُ إِلَـهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَن يَكُونَ لَهُوَلَدٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَات وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَفَى بِاللّهِ وَكِيلاً [النساء : 171]

فأنت يا سيدي الكريم ظننت أن لفظ الجلالة (والذي وضعتُ تحته خط) هو ما تقصدونه أنتم بقولكم (الله هو الآب والابن والروح القدس إله واحد) ، لا يا عزيزي ليس هذا المقصود ، المقصود هو ما تصفونه بأنه (اقنوم الآب) والدليل على كلامي هو تتمة الآية نفسها عندما يقول سُبْحَانَهُ أَن يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ

لذلك إذا أردت توضيح الآية وفقاً لمفهومكم عن جوهر الإله ، يصبح المعنى كالتالي :

آمنوا بالآب ورسله ولا تقولوا ثلاثة (آب ـ ابن ـ روح قدس) انتهوا خيراً لكم إنما الآب إله واحد سبحانه أن يكون له ولد (ابن)

أرجو أن تكون الصورة قد وضحت الآن :)

وأسأل الله الخالق لي ولك الهداية إلى طريق الحق .

[د. نيو]

تمهل يا عزيزى( المصطفى )
لديا حاله وفاه فتمهل وردى سيكون قريبآ جدآ باذن ربنا
تحياتى

البقاء لله

[د. نيو]

يا سيد عزت يبدو أنك لم تقرأ الآية جيداً، لا يوجد في الآية ما تقوله من أن المسيح هو روح الله ، بل روح منه :

إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ

ولا تنسَ أن كلمة إنما تفيد أنه هو كذلك وليس شيئاً آخر غير ذلك.

أما معنى قوله (روح منه) يتضح من سياق الآيات التالية التي تتحدث عن آدم :

فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ [صـ : 72]

ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِن رُّوحِهِ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلاً مَّا تَشْكُرُونَ [السجدة : 9]

فالمعنى واحد، وهو خلق هذا الإنسان (آدم أو عيسى) وإعطاءه صفة الحياة بنفخ الروح فيه، والله تعالى أعلم.


اسمح لي أن أوضح لك أين المشكلة، المشكلة أنكم تقولون على الله أنه مركب من أقانيم ، فالله أراد بذلك أن يوضح أنه لا تركيب ولا أقانيم ـ تعالى عن ذلك علواً كبيراً ـ

فالواضح أنك لم تفهم معنى لفظ الجلالة الوارد بالآية ، فعندما يقول القرآن "الله" فهو بالتأكيد لا يقصد ما تقصدونه أنتم بأن الله هو (الآب والابن والروح القدس) بل يقصد ما تسمونه أنتم بأقنوم الآب ، هذا هو مربط الفرس ..

لنعد إلى نص الآية الكريمة لنفهم أين حصل اللبس :

: يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ إِلاَّ الْحَقِّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَلاَ تَقُولُواْ ثَلاَثَةٌ انتَهُواْ خَيْراً لَّكُمْ إِنَّمَا اللّهُ إِلَـهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَن يَكُونَ لَهُوَلَدٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَات وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَفَى بِاللّهِ وَكِيلاً [النساء : 171]

فأنت يا سيدي الكريم ظننت أن لفظ الجلالة (والذي وضعتُ تحته خط) هو ما تقصدونه أنتم بقولكم (الله هو الآب والابن والروح القدس إله واحد) ، لا يا عزيزي ليس هذا المقصود ، المقصود هو ما تصفونه بأنه (اقنوم الآب) والدليل على كلامي هو تتمة الآية نفسها عندما يقول سُبْحَانَهُ أَن يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ

لذلك إذا أردت توضيح الآية وفقاً لمفهومكم عن جوهر الإله ، يصبح المعنى كالتالي :

آمنوا بالآب ورسله ولا تقولوا ثلاثة (آب ـ ابن ـ روح قدس) انتهوا خيراً لكم إنما الآب إله واحد سبحانه أن يكون له ولد (ابن)

أرجو أن تكون الصورة قد وضحت الآن :)

وأسأل الله الخالق لي ولك الهداية إلى طريق الحق .

مشاركة متميزة اخى محمود...............منور البشارة

[هزيم الرعد]

نحن نستشهد بالقران لست لاننا نؤمن به بل لنبين لكم ان ما نقوله لديكم مثله او على الاقل تلميحآ عليه

ليس تحت شرط ان يتطابق كلام الكتاب المقدس وكلام القران نحن نستشهد باشياء لنبينها لكم حتى لو مش واضحه

أنا كنت متوقع يا ضيفنا إن مشاركتك لن تتعدى هذا المستوى من الاستشهاد بتلميحات و إبهامات غير واضحة
و هذه هي المعضلة العظمى في أي حوار، و التي تجعل من المحاور يحاول أن تشتييت الموضوع ليس تدليساً منه، و لكن لأن الموضوع يصعب شرحه أو الإتيان بالدلائل التي تستطيع أن تثبت وجهة نظر عقيدته

فمثلاُ أنا سألت سؤال واضح و بسيط لأي شخص عنده من العلم ما يؤهله لدخول حوار حول ما يعتقده في الله
و قلت بالحرف الوحد

هل حضرتك بتؤمن بأن المسيح هو روح الله؟

فرددت حضرتك قائلا:"ليس تحت شرط ان يتطابق كلام الكتاب المقدس وكلام القران نحن نستشهد باشياء لنبينها لكم حتى لو مش واضحه "

ماذا يستفيد القارئ من هذه الإجابة يا أستاذ
فإذا كنت حضرتك جايب آية من القرآن و بتحاول تستشهد بيها على الثالوث و نفس الآية هي هي بتهدم الثالوث فلماذا تستشهد بها ؟

لماذا تدخل برجلك إلى فخ لا تستطيع الخلاص منه ؟

حضرتك مثلاً تستشهد بتأييد روح القدس لعيسى بن مريم (صلى الله عليه و سلم) لإثبات إلوهية و لا أدرى هل مر ببالك هذا الحديث أم لا

أنَّ عمرَ مرَّ بحسانٍ وهو ينشدُ الشِّعْرَ في المسجدِ . فلحظ إليهِ . فقال : قد كنتُ أنشُدُ ، وفيه من هو خيرٌ منك . ثم التفت إلى أبي هريرةَ . فقال : أنشدك اللهَ ! أسمعتَ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يقول " أجب عني .اللهم ! أيِّدْه بروحِ القدسِ " ؟ قال : اللهم ! نعم .

الراوي: أبو هريرة المحدث:مسلم - المصدر:صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم:2485
خلاصة حكم المحدث: صحيح

النبؤات فى العهد القديم عن لاهوت السيد المسيح واضحه جدآ
ومش مشكلتى ان اليهود مازالوا منتظرين المسيا الملك الارضى كما يعتقدون

أنا تحديت بأن تحضر أي عدد من العهد القديم يأمر فيه أي نبي من أنبياء بني إسرائيل بعبادة يسوع أو عبادة الروح القدس أو قاموا بتعليم الثالوث لبني إسرائيل

فأنا ما تكلمت عن المسيا، و لا عن شروط العهد القديم في المسيح المنتظر، و لا عن أي نبوءات
فأنا أتحدث عن عقيدة أنبياء بني إسرائيل الموجودة في العهد القديم, فالعقيدة لا تتغير و لا تحتاج لنبوءات

أريد عدد يتحدث فيه أي نبي من أنبياء بني إسرائيل يخبرهم بأن الله ثلاثة: الله الآب إله، و الله الإبن إله، و الله الروح القدس إله ؛و لكنهم ليسوا ثلاثة آلهة إنهم إله واحد
أي عدد لكي يعرف من يقرأ العهد القديم أن هناك إله يجب أن يعبده اسمه يسوع !!

[د. نيو]

متابع.....

[أبو محمد السلفي]

جزاك الله خيرا أخي الكريم (المصطفى)
وجزاك الله خيرا أخي الكريم محمود على مشاركاتك المتميزة

[مهندس احمد امام]

جزاكم الله خيرا مهندس احمد امام و أبو محمد السلفي على هذه الردود الرائعه المحطمة لكل ضال يريد ان ينشر الظلام
جزاكم الله خيرا

و جزيت مثله اخى احبيب و مرحباً بك بيننا ...

[د. نيو]

المشكلة ان الضيف :

لو اراد فعلا اثبات الثالوث من القرآن....

فعليه أولا ك إثبات لاهوت المسيح أولا ...(من القرآن أيضا)


و اعتقد انه لن ينجح فى ذلك:

حيث أن:

((القمص عبد المسيح بسيط ))

:يعترف:

القرآن لم يثبت لاهوت المسيح ولا انه الله

و هذا طبيعى

لسبب بسيط:

وهو صعوبه اثبات لاهوت المسيح من الكتاب المقدس اصلا:

حيث ان المسيح قال (صراحه) انه انسان و انه لا يقدر ان يفعل شيئا من نفسه

بينما لم يقول صراحه بلاهوته المزعوم مطلقا ....(كما قال القرآن الكريم تماما)
كما
و بهذا يكون اله غشاش يصرح بنصف حقيقته(الناسوت) و يخفى نصفها الاخر(اللاهوت المزعوم)



ايها المسيحى المحترم:

لطالما افترضت الفرضيات المتعدده لعدم تصريح المسيح بلاهوته المزعوم....الا فرضيه واحده:

انه لم يكن اله ....لذلك فلم يقل للناس انه اله....(بكل بساطة)







و هذا هو اعتراف االبابا شنودة بذلك:

الفيديو:


ملحوظة:

النبى أيضا يعطى مفاتيح ملكوت السماء......حينما يمنحك كلمة الله و شريعته الى بها الحق و الخلاص....فتدخل من خلال الايمان بما جاء به الى ملكوت السموات !!!!!

و يقول ايضا:

[أبو محمد السلفي]

احسنت يا دكتور نيو احسن الله اليك