ورد في انجيل متى :
-مت-12-31: لذلك أقول لكم: كل خطية وتجديف يغفر للناس ، وأما التجديف على الروح فلن يغفر للناس.
مت-12-32: ومن قال كلمة على ابن الإنسان يغفر له ، وأما من قال على الروح القدس فلن يغفر له ، لا في هذا العالم ولا في الآتي.
وفي مرقص:
مر-3-28: الحق أقول لكم: إن جميع الخطايا تغفر لبني البشر ، والتجاديف التي يجدفونها.
مر-3-29: ولكن من جدف على الروح القدس فليس له مغفرة إلى الأبد ، بل هو مستوجب دينونة أبدية))
وفي لوقا:
- وكل من قال كلمة على ابن الانسان يُغفر له واما من جدف على الروح المقدس فلا يُغفر له. (لوقا12/10)
التعليق:
هل ياترى عندما يقول المسلمون ان المسيح ابن مريم عبد الله ورسوله يعتبر هذا تجديفا؟
اعتقد ان هذا يعتبر تجديفا على ابن الانسان من وجهه نظر النصارى ، فهل معنى ذلك انه حسب كلام الانجيل تٌغفر خطيئة المسلمين هذه ؟
هل عدم الايمان بيسوع إله مصلوب خطيئة يمكنه غفرانها ؟
حسب كلام الانجيل هذا صحيح . فأي ميزة إذاً في الايمان بيسوع مصلوبا ؟ وكيف يتم التسوية بين يسوع (الابن) والروح القدس حينئذ؟
وهذا يؤكد أيضا ان هناك انفصال تام بين يسوع وبين الروح القدس ،وانهما ليسا في نفس المنزلة لآن الاول يمكن ان يتم التسامح مع
من شتمه بينما الثاني لا يغفر له في الدنيا ولا في الآخرة ( لا في هذا العالم ولا في الآتي) يعني ليست له توبة.
وهنا ندخل في تعدد الآلهة مرة أخرى
hghdlhk fds,u ;Ygi lwg,f gds gh.lh ggk[hm
المفضلات