أعوذُ بالله من الشيطان الرجيمبسم الله الرحمن الرحيمالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
..................فمن خلال عودتنا لما تطرحه هذه القناة النجسه ، تبين أن الأمر كبير والتحدي أكبر مما طلبناه ، والأمر جدُ خطير ، والنهج مُبرمج ، والإعداد والتحضير مُسبق ومُرتب لهُ بتقنيه عاليه ومبذول عليه من الجُهد والمال ، والإعداد بما لا يُصدق ، وما يُطرح لا يُصدقه العقل بما يحمل من حقد دفين وعداوه لا مثيل لها .........فالعمليه عملية حرب والمُكالمات وهميه ومسجله ومُعده مُسبقاً ، كيف لبرنامج لهم يُسمونه " طريق النور " لا وجود لتلفون للإتصال على هذا البرنامج القذر ، ومع ذلك تستقبل تلك القرده مُكالمه وراء الأُخرى ، ومن يتصل يتكلم وكأنه بجانبها ويأخذ ما يُملل من قبح الكلام وطول الوقت ، ولا قول لها إلا " صحيح ، نعم ، ايوه ، مزبوط ...إلخ " والمُتصل الوهمي يقرأ ما أُعد لهُ على أنه مُتصل من الخارج ، يا لهم من أغبياء كيف لا وهُم أغبياء البشر ........فهذه القناه هي قناه يهوديه حتى النُخاع ، ولكنها ترتدي عباءة المسيحيين ، ومن يرأقبها يجد أن همها الأكبر وهدفها الرئيسي هو إيقاع الفتنه في أرض مصر الحبيبه ، أرض الكنانة والأبطال ، بين المُسلمين والمسيحيين ..........فالحذر الحذر أيُها المُسلمون والمسيحيون في أرض الكنانه وفي غيرها من بقاع الأرض من تجمع العيش على أرضها بين المُسلمين والمسيحيين ، مما تدعوا لهُ هذه القناه الوسخه ، وأن يهب الطرفان لمُحاربتها ........وهمها وهدفها الثاني هو تكريه المُسلمين بالإسلام وبنبي الإسلام ، من خلال التشويه وبأحقر ما أُوتي شياطين الإنس وخنازيرهم وقرودهم من أساليب شيطانيه تبلغ من الخسه ما لا يصدقه العقل ........وبالتالي فإن لجريمة إزدراء الأديان وبث الفتنه عقوبه ، ولا بُد من تحرك حيال هذه القناه ، كما هو التحرك الذي تم بإتجاه " الخاسر الخبيث " والذي قاموا بفتح قناه لخدمة سمومه وفتنته بإسم قناة " فدك " ولكن والحمدُ لله أنه تم غلق مسيل المجاري ونتن الصرف الصحي هذا فيل أن يبدأ ويستشري ، وما هو مع هذه القناه النجسه بشيء ..........فنحنُ نهيب بأهل مصر قيادةً وشعباً وعُلماء ، وكذلك بقية الدول العربيه والإسلاميه ، بأن يتم من اليوم البدء بحرب شعواء على هذه القناه القذره بقذارة ما تبثه وقذارة من هُم عليها ، وأن ترفع عليها دعوى بتهمة : -......." إزدراء الأديان والسب والشتم والتحقير لدين المُسلمين ولعقيدتهم ولرسولهم "................فكما هب من هب لنُصرة أُمنا الطاهره عائشه ، عليه أن يهب لنُصرة زوج عائشة الطاهره ، وهل هُناك أغلى علينا من أرواحنا ونفوسنا من حبيبنا مُحمد صلى الله ُ عليه وسلم ، وما جاء به من عزٍ وفخر لنا هذا الإسلام العظيم ................................الموضوع طويل وخطير ونعتذر عن الإطاله .
........عمر الناصير..................................... 5 ذو القعده 1431 هجريهrkhm hgprdri" truth " if,h glEphvjih ,Yyghr lEkig hgwvt hgwpd i`h
المفضلات