بسم الله الرحمن الرحيم
أريد أن أسأل عن الآية الكريمة : (وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ)
هل المقصود بها في الدنيا كما يقول مثبتو الإعجاز العلمي في القرآن الكريم أم في الآخرة قال جمهور القدماء من المفسرين ؟؟
وقد تصفحت عدة مواقع وكتب على الشاملة فلم أجد قولاً راجحاً فهذا يدافع عن وجهة نظره ويقدم أدلة كثيرة وذاك أيضاً يقدم أدلة
فما رأي الإخوة في الموضوع و عندما نحاور النصارى نسلك معهم أي مسلك ؟؟schg uk hgNdm hg;vdlm "hgklg : 88"
المفضلات