نقاش حول مسألة سب يسوع !؟

[قناص]

نقاش حول مسألة سب يسوع !؟

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

فتحت هذا الموضوع لنقاش مسألة سب يسوع مع الأخوة والأخوات، فبعض الناس يقولون بأن يسوع هو نفسه سيدنا عيسى بن مريم ! وإننا عندما نسبه مثلاً فإننا نسب المسيح عليه السلام وهذا كفر فهذا نبي ولا يجوز الاستخفاف به أو تنقصه.. وهذا الكلام سليم إلى أبعد الحدود فحاشا أن نسب الأنبياء عليهم الصلاة والسلام.

لكن يبقى خلاف في هذه المسألة.. كيف يسوع هو نفسه عيسى؟ ما بين مؤيد ومخالف.. ضاعت الحقيقة عنا، لذالك أحببت أن نناقش هذا الموضوع وعرض آراء العلماء القدماء والمعاصرين إن وجدت.. فهذه مسألة خطيرة. سأعرض ما عندي من آراء وجدتها في بعض الكتب لهذا الموضوع إن شاء الله تعالى.

في أنتظاركم.. اللهم وفقنا لما فيه خير

---

krha p,g lsHgm sf ds,u !?

[Eng.Con]

الحقيقة واضحة أخى الحبيب ......اسم يسوع اصلا ترجمة خطا للأصل اليونانى

يسوع مأخوذة من الأسم العبرى يشوع ..عشان معناها الله يخلص

انما الأسم الأصلى فى المخطوطات ايسوس ...لما تتعرب تبقى عيسى

و النصارى نفسهم استخدموا هذا الأسم فى ترجمة الانجيل الشريف

http://bible.lhmedia.net/HOLY_WORDS.php


يمكتك مرجعة هذا الموضوع ...


http://www.ebnmaryam.com/vb/t43077.html

[ساجدة لله]

المسلم لا يسب المسيح عليه السلام بل خاب وخسر من فعلها
كذلك المسلم لا يسب يسوع المذكور في البايبل كما يتصور النصارى بل هم من يسبونه في كتباهم وعندما نعرض عليهم هذه الحقائق يقولون أننا سببناه
العيب على كتابهم وليس فينا سبحان ربي

قال الكتاب عن يسوع أنه صُفِع وعُرّي وأهين ولُكِمَ وأنه خروف وأنه يصفر للذباب وأنه كلبؤة وكالعتة وكالسوس وكالدود وأنه مولود وأن الإنسان يولد كجحش الفرا
سبحان الله إن مجرد وضعنا لهذه النصوص أمام أعينهم في حوار أو في منتدياتهم يتم حذفها وطردنا
طيب يا جماعة ماترموا كتباكم بقى وتقفلوا منتداياتكم دي انتوا بتدافعوا عن إيه لما كتابكم مش عاجبكم فاتحين منتديات ليه؟

لسب الإسلام فقط؟

أرى من الأولى يا أخ قناص مناقشة موضوع حول مسألة سب نبينا عليه الصلاة والسلام

فنبينا كان الصادق الأمين على خلق عظيم بشهادة الكتب والقرآن الكريم ولكنه لم يسلم من سبابهم ليل نهار بأقذع الألفاظ التي تتعافى العين أن تقرأها والتي نتعافى عن قولها حتى على يسوعهم ليس احتراماً لهم ولكن احتراماً لأخلاقنا

السلام عليكم

[محبة الرحمن]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخوتي الأفاضل ستجدون الفتوى حول سب يسوع على الرابط التالي

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/S...Option=FatwaId

و أسألك أخي في الله ترى من برأيك يعبد المسيحيون



{ وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَداً سُبْحَانَهُ بَلْ عِبَادٌ مُّكْرَمُونَ }
الأنبياء26

من يقولون عنه ابن الله هو من عباد الله المكرمين



يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلا تَقُولُوا ثَلاثَةٌ انتَهُوا خَيْرًا لَكُمْ إِنَّمَا اللَّهُ إِلَهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَنْ يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا
سورة النساء (171)



"وإذ قال الله يا عيسي ابن مريم أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلهين من دون الله...." المائدة الآية 116




{ ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم } (الأنعام:108)


لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ أَنْ يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ


و الفرق أنهم ترجموا الاسم بالطريقة الخاطئة
و لكن هم يعبدون المسيح عليه السلام
و لذلك لا يجوز سبه
فهو من خيرة الأنبياء و المرسلين



رابط حول اسم عيسى عليه السلام في المخطوطات الأرامية
http://www.elforkan.com/7ewar/showthread.php?t=5621

[ذو الفقار]

يسوع عبارة عن مرحلتين

مرحلة ما قبل القبض عليه .. وهذه المرحلة أتعامل فيها مع يسوع على أنه المسيح عليه السلام ، وعندما أقول مثلاً أن ربهم يجهل موسم ثمار التين فإنه رب جاهل فهذه ليست مسبة بل هو استنكار أن يكون يسوع إله لان الله سبحانه وتعالى لا يمكن أن يكون بهذا الوصف .

مرحلة بعد القبض عليه .. وهذا الذي يتكلمون عنه ليس المسيح عليه السلام فهو رجل أُلقي الشبه عليه وعندما أفول أنه أهين وبُصق على وجهه وضرب على قفاه فانا لا أنال من المسيح عليه السلام ولكن انال من هذا الرجل المزعوم .

وإن كان الاسم واحد في المرحلتين فهذا يستوجب علينا الخروج من اللبس بألا نسب يسوع ، والحق أقول أنه ليس هناك مسلم يسب يسوع سواء كان يعني به المسيح أو رجل آخر فعندما أقول لنصراني أن تعبد يسوع المصفوع على قفاه والذي أذله اليهود فأنا أصفه بما وصفوه في كتابهم ، ولكني لا أنزل اللفظ منزل المسبة قط .

عندما أصادف رجل أعمى وأقول له يا اعمى وأعايره بها فهذا عيب لأنني أنزلت الحقيقة منزلة المسبة وعايرته بها ، ولكن ماذا تقول فمن يتباهى بعماه ويقول أنا الأعمى ويعتبرها مصدر فخر .. أليس قولي له يا أعمى هو ما يريده ؟


هكذا حال النصارى ، يتباهون أن يسوع صار لعنة من أجلهم وأنه صُلب وأُهين وضُرب ابلأيدي وبالحراب وعرّوه وبصقوا عليه ، فكيف يمكن لمصدر المباهاة والفخر أن يكون مسبة ؟

هذا من عوار عقيدتهم وفسادها

[إدريسي]

الإخوة الكرام .. يسوع المقصود في الأناجيل هو عيسى عليه السلام .. هذا لا خلاف عليه بين العلماء .. فقط الأناجيل نسبت إليه - عليه السلام - ما ليس فيه .. لذا فعند الحديث عنه نتحدث عنه على أنه نبي الله عيسى عليه السلام وصف بما لا يليق مع تبرئته من ذلك .. أما أن يأتي أخ أو أخت فيقول "يسوع الـ..." ويسكت ، ثم إذا قيل له إنك تسيئ للمسيح عليه السلام قال : لا أنا أقصد يسوع الأناجيل لا عيسى عليه السلام .. فهو مخطئ .. بل هذا الفعل وصفه الشيخ الدكتور منقذ السقار بأنه كفر والعياذ بالله ! .. أرجو مراجعة ما يقوله أهل الإختصاص في هذا الشأن كالدكتور منقذ السقار وغيره من علمائنا حفظهم الله .

[mego650]

يا جماعة ازاى الكلام ده ؟

هما بيقولوا ان يسوعهم اله وأحنا عيسى عليه السلام بالنسبة لنا نبى .
هما بيقولوا على يسوعهم انصلب واحنا عيسى عليه افضل السلام بالنسبة لنا ربنا نجاه منه .
هما بيقولوا ان يسوعهم كان جاى عشان يفديهم من الخطية والكلام الفاضى ده انما احنا عيسى عليه السلام اعتقادنا فيه انه نبى ارسله الله بالتوحيد الخالص والدعوة الى الله وحده .
هما بيقولوا ان يسوعهم انضرب على قفاه واتركل بالشلوت واتبصق فى وجهه واحنا بننزه سيدنا عيسى عليه السلام عن اى فعل مشين بل هو من اولى العزم من الرسل .
هما بيقولوا ان يسوعهم بن زنى واحنا سيدنا عيسى نؤمن انه ولد من اشرف نساء الارض واكملهم على الاطلاق العذراء الصديقة الطاهرة .
هما بيقولوا ان يسوعهم اتجسد واحنا سيدنا عيسى بالنسبة لنا رسول نبى انسان خلقه الله بكلمته ولا يرتفع فوق منزله البشر .
هما بيقولوا ان يسوعهم كان بيشجع الزوانى والعشارين واحنا سيدنا عيسى فى أعتقادنا منزه عن الخطأ ومعصوم منه لانه نبى .
ولو قعدت اقارن من هنا لسنة قدام بين يسوعهم ونبينا عيسى عليه السلام مش هنتهى .

يبقى ازاى بتربطوا بين اللى كتبهم بتتكلم عنه وعن نبى الله عيسى عليه افضل الصلاة والسلام النبى المرسل المؤيد من الله المبلغ لرسالة الله ؟

[ذو الفقار]

يا جماعة ازاى الكلام ده ؟

هما بيقولوا ان يسوعهم اله وأحنا عيسى عليه السلام بالنسبة لنا نبى .
هما بيقولوا على يسوعهم انصلب واحنا عيسى عليه افضل السلام بالنسبة لنا ربنا نجاه منه .
هما بيقولوا ان يسوعهم كان جاى عشان يفديهم من الخطية والكلام الفاضى ده انما احنا عيسى عليه السلام اعتقادنا فيه انه نبى ارسله الله بالتوحيد الخالص والدعوة الى الله وحده .
هما بيقولوا ان يسوعهم انضرب على قفاه واتركل بالشلوت واتبصق فى وجهه واحنا بننزه سيدنا عيسى عليه السلام عن اى فعل مشين بل هو من اولى العزم من الرسل .
هما بيقولوا ان يسوعهم بن زنى واحنا سيدنا عيسى نؤمن انه ولد من اشرف نساء الارض واكملهم على الاطلاق العذراء الصديقة الطاهرة .
هما بيقولوا ان يسوعهم اتجسد واحنا سيدنا عيسى بالنسبة لنا رسول نبى انسان خلقه الله بكلمته ولا يرتفع فوق منزله البشر .
هما بيقولوا ان يسوعهم كان بيشجع الزوانى والعشارين واحنا سيدنا عيسى فى أعتقادنا منزه عن الخطأ ومعصوم منه لانه نبى .
ولو قعدت اقارن من هنا لسنة قدام بين يسوعهم ونبينا عيسى عليه السلام مش هنتهى .

يبقى ازاى بتربطوا بين اللى كتبهم بتتكلم عنه وعن نبى الله عيسى عليه افضل الصلاة والسلام النبى المرسل المؤيد من الله المبلغ لرسالة الله ؟

الأمر بسيط جداً أخي الحبيب

(لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ أَنْ يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)

وهم يقولون ان المسيح هو الله

(لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلَّا إِلَهٌ وَاحِدٌ وَإِنْ لَمْ يَنْتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ)

وقد قالوا بانه اقنوم الكلمة

وما ينسبونه إلى المسيح عليه السلام هو من الإطارء وقد قال صلى الله عليه وسلم " لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم فإنما أنا عبد، فقولوا: عبد الله ورسوله "

فإن كان الشخص المعين واحد ولكن الإيمان بطبيعته مختلف فهذا لا ينكر أن يكون الشخص المعين واحد

وقد قال صلى الله عليه وسلم

[أبوحمزة السيوطي]

يسوع عبارة عن مرحلتين

مرحلة ما قبل القبض عليه .. وهذه المرحلة أتعامل فيها مع يسوع على أنه المسيح عليه السلام ، وعندما أقول مثلاً أن ربهم يجهل موسم ثمار التين فإنه رب جاهل فهذه ليست مسبة بل هو استنكار أن يكون يسوع إله لان الله سبحانه وتعالى لا يمكن أن يكون بهذا الوصف .

مرحلة بعد القبض عليه .. وهذا الذي يتكلمون عنه ليس المسيح عليه السلام فهو رجل أُلقي الشبه عليه وعندما أفول أنه أهين وبُصق على وجهه وضرب على قفاه فانا لا أنال من المسيح عليه السلام ولكن انال من هذا الرجل المزعوم .

وإن كان الاسم واحد في المرحلتين فهذا يستوجب علينا الخروج من اللبس بألا نسب يسوع ، والحق أقول أنه ليس هناك مسلم يسب يسوع سواء كان يعني به المسيح أو رجل آخر فعندما أقول لنصراني أن تعبد يسوع المصفوع على قفاه والذي أذله اليهود فأنا أصفه بما وصفوه في كتابهم ، ولكني لا أنزل اللفظ منزل المسبة قط .

عندما أصادف رجل أعمى وأقول له يا اعمى وأعايره بها فهذا عيب لأنني أنزلت الحقيقة منزلة المسبة وعايرته بها ، ولكن ماذا تقول فمن يتباهى بعماه ويقول أنا الأعمى ويعتبرها مصدر فخر .. أليس قولي له يا أعمى هو ما يريده ؟


هكذا حال النصارى ، يتباهون أن يسوع صار لعنة من أجلهم وأنه صُلب وأُهين وضُرب ابلأيدي وبالحراب وعرّوه وبصقوا عليه ، فكيف يمكن لمصدر المباهاة والفخر أن يكون مسبة ؟

هذا من عوار عقيدتهم وفسادها

هذا قول منطقي جدا بارك الله فيك أستاذنا

الأولى عدم السب لسببين :
أولا قول الله عز وجل :
{ ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم } (الأنعام:108)

وهذا عام حتى على عباد البقر

ثانياً الخروج من الشبهة على كل حال ..

وترك المسبة لن يأتي إلا بالخير وهو من الإحسان في الدعوة والإحسان يدق العنق , وإن كنا نُخالف أحياناً حمية لديننا وغيرة ولكن الحق أحق أن يُقال .

والله أعلم

[ذو الفقار]

وترك المسبة لن يأتي إلا بالخير وهو من الإحسان في الدعوة والإحسان يدق العنق , وإن كنا نُخالف أحياناً حمية لديننا وغيرة ولكن الحق أحق أن يُقال .

بارك الله فيك شيخنا الحبيب

ونذكر الأخوة وإيانا بقول الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم " إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه . ولا ينزع من شيء إلا شانه ." أخرجه مسلم في صحيحه

ولنا في رسول الله الاسوة الحسنة .