هذه بعض أقوالهم وهذه شهادنهم تُسجل للتاريخوللأجيال دونما هدف أو غايه أو مصلحه أو منفعه ماديه أو مُتبادله ، وإنما شهادة حق، تُقرأ جيلاً بعد جيل ، وشهاده أمام التاريخ ، وقبل كُل ذلك شهاده تُسجل لهم أمامالله الواحد الديان .
..........
ولنُقارن أقوال وشهادة هؤلاء مع أقوال الحاقدينالفاسدين ، الذين لا عقول لهم ، وإذا كان في رؤوسهم أدمغه فهي أقل من أدمغة الدجاج، ولنخص الخنزير الشيطان زكريا بطرس وقُطعانه من خنازير على قناته النتنه " قناةالحيه "، ومن يقول بقولهم وينهج نهجهم ، مُتمنين أن يتوجه فريق من مُنظمة الصحهالعالميه لفحص هؤلاء الخنازير ، لأنه من المُحتمل أن يكونوا هُم السبب بالعدوىوبإصابة الخنازير بهذه الأنفلونزا .
......
عمر المناصير 10 / 5 / 2009.........أعوذُ بِاللهِ مِنَ ألشيطانِ ألَرجيمبسم الله الرحمن الرحيم...................هذا ألنبي مُحمد صلى اللهُ عليه وسلم ألذي وقف كثير من الفلاسفه والمُفكرين والعُظماء ، من غير المُسلمين وخاصة من المسيحيين واليهود عبر التاريخ ، أمام سيدنا مُحمد صلى الله عليه وسلم ، موقف التعظيم لسيرته والإعجاب بشخصيته ، والإشادة بما جاء به وبسيرته ، وبمواقفه ومبادئه والإعتراف بنبوته فهذا بعضٌ مما قالوا فيه ، من كثير ممن قالوا فيه ، واقوالُهم فيه مُستمره :-******************1) بحيرى الراهب..........ولنبدأ مع بحيرى الراهب:- وهو أول من دافع عن نبي الإسلام وحماه من أول خطر كان في إنتظاره وهو غُلام لم يُبعث بعد ، عندما قدمت ألقافله ألتي بها مُحمد صلى اللهُ عليه وسلم ، تُخوم بلاد ألشام للمرة الأولى التي سيرى فيها النبي المُنتظر ، واقتربت من ألدير ألذي كان يُقيم به هذا ألراهب في منطقة الصفاوي في المنطقه الصحراويه شرق الأُردن ، وكان مُحمد وقتها غُلاما في ألقافله برفقةِ عمه ، حيث كان بُحيرى على غير عادته في إستقبالهم ، وعلى غير عادته بأن أولم لهم وليمه دعاهم إليها ، وكان كُل من في القافله بإستغراب من تصرف بحيرى هذا ، عندما رأى هذا الراهب رؤيا قي ألمنام على هذا الغلام على قرب مبعث نبي آخر الزمان ، وأنه في ألقافله لِقريش ألمُتجهه نحوه ، ومن رؤيته للغمامة التي كانت تُظل القافلة التي كان بها هذا الصبي ، وحين وصولهم سأل عن هذا الصبي وعرفه من نور وجهه ............وطلب منه أن يكشف عن ظهره فرأى علامة وخاتم النبوة على كتفه ، حيث بشر بحيرى أبو طالب عم رسول الله ، بأن هذا ألغُلام سيكون له شأن وعليه أن يهتم به ويرعاه ، وأن ينتبه له من أليهود ، ولا زالت ألشجره ألتي استظل بها مُحمد وهو غُلام أبن بين 9 سنوات أو 12 سنه في منطقة ألصفاوي ، في شرق ألأُردن حيةً تُرزق لحد الآن تشهد أغصانُها ألتي إنحنت مُتجهةً للأرض عندما جلس تحتها لِتُضلل مُحمد ومن معه على غير طبيعتها ، وعلى مشهد وشهادة من بحيرى ومن ألقافله ألتي كان بها مُحمد ، ولا زالت بقايا دير ذالك ألراهب وبئر ألماء موجوده قُرب ألشجره ............كيف حمى هذا الراهب الصالح هذا النبي ودافع عنه ، أنه بينما كان ينصح عمه أبو طالب ومن معه ويُناشده بأن لا يذهب به إلى الروم ، لانه خائف عليه من الروم إذا رأوه عرفوه بالصفةِ فيقتلوه ، وبالصدفه وبينما هو يُحادث عمه إذ أقبل سبعة فُرسان من الروم من جهة دمشق ، فأسرع إليهم بحيرى ليسألهم ماذا يُريدون وما هي وجهتهم ، فلما عرف قصدهم وأنهم يستقصون عن ظهور ومكان وجود هذا النبي ، فلما أطمئن منهم وعن عدم وجود غيرهم ، قال لهم بحيرى أفرأيتم أمراً أراد اللهُ عز وجل أن يقضيه هل يستطيع أحد من الناس رده ؟ قالوا لا ، فأخبرهم بما عنده ، وطلب منهم العهد فبايعوه وأقاموا عنده ، فقال للجمع ولمن مع مُحمد أُناشدكم بالله أيُكم وليُه ؟ قال أبو طالب : أنا فلم يزل يُناشده ويُحاول به أن يرد هذا الغُلام إلى مكه وأهله ، وان لا يذهب به إلى الروم لئلا يؤذوه حتى وافقه ، وزوده الراهب بحيرى بالكعك والزيت زاده في طريق عودته ..........والمرة الثانية التي رأى فيها بحيرى هذا النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ كان عمره بين العشرين والخمسة والعشرين سنه ، ولم يكلمه بحيرا بل أشار إليه من بعيد لمن عنده ..............، وقال هذا رسول رب العالمين الذي سوف يرسله الله بالسيف المسلول والقتال الشديد فمن أطاعه نجا ومن لم يطعه هلك.............وهذا هو الراهب بحيرى الذي لم يطأ أرض جزيرة العرب ، ولم يُجالس نبي الإسلام إلا في المرة الأُولى ولم يوحى له بعد ، إلا وقت محدود وبجمعٍ من الحضور وهو صبيٌ غُلام في المرة الأولى وعلى الطعام الذي أولمه بحيرى للقافله ، ولم يُبعث مُحمد بالنبوه ولا يدري ماهي النبوه والرساله ، وحتى أنه لم يَرد أن بحيرى كلمه أو حادثه أو أعلمه عن شأنه وما ينتظره ، لعدم إدراكه لهذا الأمر لصغر سنه ، بل أبلغ هذا الأمر لعمه ، وفي المره الثانيه لم يُكلمه ولم يُجالسه بل أشار إليه من بعيد ..........يقول الخنزير زكريا بطرس أن مُحمد تعلم على يد بحيرى الراهب ، ما هو الذي تعلمه يا شيطان ماذا عندكم وما بقي لكم ، وما أبقى لكم اليهود حتى يُعلم لمُحمد ، وهل هُناك وجه شبه بين ما أُنزل على مُحمد ، وما هو عندكم ، أتريد أن يُنزل على مُحمد سفر نشيد ألإنشاد ، أو رؤيا يوحنا الاهوتي ، أو سفر إستير ، أو رسائل حبيبكم ونبيكم ورسولكم بولص الفريسي اليهودي ، أو صولات وجولات بولص في أعمال الرُسل وهو يبشر وينشر وبكُل ما أُوتي من قوه ما أفسده مما جاء به المسيح ..........ويروي أبو موسى الأشعري رضي اللهُ عنه ، أن الراهب بحيرى في المرة الأولى عندما كان ينتظر القافله التي بها مُحمد ، أخذ يبحث ويتخلل من في القافله وهُم يُحلون رحالهم ، حتى وصل لمُحمد ............وأمسك يده وقال ، هذا سيد العالمين ، هذا رسولُ رب العالمين ،هذا يبعثه الله رحمةً للعالمين .............فسأله كبار السن في القافله ، ما علمك ؟ قال : إنكم حين أشرفتم من العقبه لم يبق شجرةٌ ولا حجر إلا خر ساجداً ولا يُسجد إلا لنبي ، وأني لأعرفه بخاتم النبوه بأسفل من غضروف كتفيه مثل التُفاحه ، ومن الغمامه البيضاء التي تُضلله .............ففي إنجيل برنابا{72: 12- }"......حينئذٍ قال اندراوس : يا مُعلم أُذكر لنا علامةً لنعرفه .أجاب يسوع : إنه لا يأتي في زمنكم بل يأتي بعدكم بعدة سنين حينما يُبْطلُ إنجيلي ولا يكاد يوجد ثلاثون مؤمناً . في ذلك الوقت يرحمُ اللهُ العالم فيُرسلُ رسولهُ الذي تستقر على رأسه غمامةٌ بيضاء يعرفهُأحد مُختاري الله(الراهب بحيرى) وهو سيُظهرهُ للعالم . وسيأتي بقوةٍ عظيمه على الفُجار ويُبيدُ عبادة الأصنام من العالم . وإني أُسِرُ بذلك لأنهُ بواسطته سيُعلن ويُمجد الله ويُظهرُ صدقي . وسينتقم من الذين سيقولون أني أكبر من إنسان... "****************************2) الراهب ورقة إبنُ نوفل............أما ألراهب ورقةُ ابن ُ نوفل يقول لخديجة ابنة عمه وزوجة رسول ألله مُحمد صلى اللهُ عليه وسلم ، عندما أخبرته بما حدث مع زوجها عندما نزل عليه ألوحي في غار حراء ، والله يا ابنة عمي إنه للناموس ألذي كان ينزلُ على موسى............وقال لمُحمد قولته المشهورةفَقَالَ لَهُ وَرَقَةُ........هَذَا النَّامُوسُ الَّذِي نَزَّلَه اللَّهُ عَلَى مُوسَى يَا لَيْتَنِي فِيهَا جَذَعًا لَيْتَنِي أَكُونُ حَيًّا إِذْ يُخْرِجُكَ قَوْمُكَ...........فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ، أَوَ مُخْرِجِيَّ هُمْ ؟! قَالَ نَعَمْ لَمْ يَأْتِ رَجُلٌ قَطُّ بِمِثْلِ مَا جِئْتَ بِهِ إِلَّا عُودِيَ وأخرجهُ قومُه .، وَإِنْ يُدْرِكْنِي يَوْمُكَ أَنْصُرْكَ نَصْرًا مُؤَزَّرًا ثُمَّ لَمْ يَنْشَبْ وَرَقَةُ أَنْ تُوُفِّيَ...............والله ليُخرجنك قومك ، قال له مُحمد أومُخرجيَ قومي ، قال نعم ، ولئن عشتُ وبُعثتَ وأخرجك قومك لأنصرنك نصراً مؤزراً ، وكان ورقةُ شيخاً كبيراً قد فقد بصره حينها ، ومات ورقة وهو على دين ألإسلام .............*********************************يتبع
lh`h rhg,h td pr kfd hggi lEpl] ,pr lh [hx fi
المفضلات