نصراني اسمه "فريدوم" بيشتغل مشرف حوار في منتدى نصراني متخلف كتب موضوعا يسأل فيه ويقول :
وبعد قليل كتب :سؤال للاخوة المسلمين
هل صلى محمد صلاة المسيحيين او اليهود او الوثنيين؟؟؟؟؟؟
اتمنى ان اسمع اجابات المسلمين
ثم جاء الرد من أحد الإخوة يقول :انا بانتظار مسلم يعرف دينه يتحفنا برد
ثم بدأ القص واللزق .. :صلى محمد صلى الله عليه وسلم الصلاة التي علمها الله له سبحانه وتعالى - لا تصليب ولا تضرع بأوثان بل بل قيام وركوع وسجود
فقهــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا ء مرة واحدة يا فريدوم ؟اخي
انت مخطىء تماما فقد صلى محمدا صلاة مسيحية او يهودية
وانظر فيما يلي
سورة العلق
تفسير ابن كثير
(أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى * عَبْدًا إِذَا صَلَّى )
نـزلت في أبي جهل، لعنه الله، توعد النبي صلى الله عليه وسلم على الصلاة عند البيت، فوعظه الله تعالى بالتي هي أحسن أولا فقال: (أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ عَلَى الْهُدَى ) أي: فما ظنك إن كان هذا الذي تنهاه على الطريق المستقيمة في فعله، ( أو أَمَرَ بِالتَّقْوَى ) بقوله، وأنت تزجره وتتوعده على صلاته؛ ولهذا قال: (أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى ) أي: أما علم هذا الناهي لهذا المهتدي أن الله يراه ويسمع كلامه، وسيجازيه على فعله أتم الجزاء.
والان تفسير الطبري
ذُكر أن هذه الآية وما بعدها نـزلت في أبي جهل بن هشام، وذلك أنه قال فيما بلغنا: لئن رأيت محمدا يصلي، لأطأنّ رقبته؛ وكان فيما ذُكر قد نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يصلي، فقال الله لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم: أرأيت يا محمد أبا جهل الذي يَنْهاك أن تصلي عند المقام، وهو مُعرض عن الحقّ، مكذّب به. يُعجِّب جلّ ثناؤه نبيه والمؤمنين من جهل أبي جهل، وجراءته على ربه، في نهيه محمدا عن الصلاة لربه، وهو مع أياديه عنده مكذّب به.
وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل.
* ذكر من قال ذلك:
حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى؛ وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن قال: ثنا ورقاء، جميعا عن ابن أبي نجيح. عن مجاهد. في قول الله: ( أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى * عَبْدًا إِذَا صَلَّى ) قال: أبو جهل، يَنْهي محمدا صلى الله عليه وسلم إذا صلى.
حدثنا بشر. قال: ثنا يزيد. قال: ثنا سعيد. عن قتادة ( أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى * عَبْدًا إِذَا صَلَّى ) نـزلت في عدوّ الله أبي جهل، وذلك لأنه قال: لئن رأيت محمدا يصلي لأطأنّ على عنقه، فأنـزل الله ما تسمعون.
حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا ابن ثور، عن معمر، عن قتادة، في قول الله: ( أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى * عَبْدًا إِذَا صَلَّى ) قال: قال أبو جهل: لئن رأيت محمدا صلى الله عليه وسلم يصلي، لأطأنّ على عنقه؛ قال: وكان يقال: لكل أمة فرعون، وفرعون هذه الأمة أبو جهل.
حدثنا إسحاق بن شاهين الواسطيّ، قال: ثنا خالد بن عبد الله، عن داود، عن عكرِمة، عن ابن عباس، قال: كان رسول صلى الله عليه وسلم يصلي، فجاءه أبو جهل، فنهاه أن يصلي، فأنـزل الله :( أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى * عَبْدًا إِذَا صَلَّى ...)
من المعروف ان الصلاة الاسلامية اساسها سورة الفاتحة
ومن المعروف ان سورة العلق هي حسب اغلب الفقهاء السورة الاولى التي نزلت على محمد وعلى كل فمنهم من يقول المدثر او المزمل
اذا من المستحيل تماما ان يصلي محمد صلاة اسلامية لعدم وجود الفاتحة وعدم نزولها
ومن الحديث وممانعة ابو جهل لصلاة محمد نتاكد ان صلاته لم تكن وثنية ايضا لان ابو جهل رفضها
اذا بقي خيارين حسب الديانات الموجودة انئذ في المنطقة
وهي اما صلاة يهودية او صلاة مسيحية
فايهما كان محمد يصلي
هذا اطلب جوابه من فقهاء المسلمين
الحكاية مش مستاهلة يعني ..
يتبع ..
johvdt dr/m
المفضلات