|
-
المدير العام
رقم العضوية : 8
تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
الدين : الإسلام
الجنـس : ذكر
العمر: 62
المشاركات : 2,984
- شكراً و أعجبني للمشاركة
- شكراً
- مرة 0
- مشكور
- مرة 3
- اعجبه
- مرة 0
- مُعجبه
- مرة 5
التقييم : 12
معدل تقييم المستوى
: 20
من هو كاتب سفر أستير ؟
-
مراقبة الأقسام العامة
رقم العضوية : 3445
تاريخ التسجيل : 4 - 3 - 2011
الدين : الإسلام
الجنـس : أنثى
المشاركات : 4,093
- شكراً و أعجبني للمشاركة
- شكراً
- مرة 3
- مشكور
- مرة 13
- اعجبه
- مرة 4
- مُعجبه
- مرة 25
التقييم : 13
البلد : الأردن - بلاد الشام
الاهتمام : متابعة حوارات الأديان
الوظيفة : صيدلانية
معدل تقييم المستوى
: 18
(وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِّنۡ أَهۡلِهَا)(يوسف:26)
الطامة الكبرى أن علمائهم يعترفون بعدم قانونية الأسفار ومع ذلك يؤمنون بها
تسجيل متابعة لبقية الأسفار
جزاكم الله خيراً أستاذنا الفاضل
-
سرايا الملتقى
رقم العضوية : 3030
تاريخ التسجيل : 6 - 12 - 2010
الدين : الإسلام
الجنـس : ذكر
المشاركات : 4,661
- شكراً و أعجبني للمشاركة
- شكراً
- مرة 0
- مشكور
- مرة 7
- اعجبه
- مرة 1
- مُعجبه
- مرة 10
التقييم : 32
معدل تقييم المستوى
: 18
احب اضيف كلام بسيط علي كلام استاذي الحبيب لانني غاوي سفر استير
المدخل الى العهد القديم - الدكتور صموئيل يوسف - صفحة 204
دليل الى العهد القديم - الدكتور ملاك مُحارب - صفحة 85
مرشد الطالبين الى الكتاب المقدس الثمين - صفحة 116
دائرة المعارف الكتابية - سفر استير
المدخل الى الكتاب المقدس - حبيب سعيد - صفحة 159
Eerdmans dictionary of the Bible- David Noel Freedman
The IVP women's Bible commentary - Catherine Clark
Shepherd's Notes: Ruth and Esther- Robert Lintzenich
Holman Old Testament Commentary Ezra, Nehemiah, Esther
- Knute Larson, Kathy Dahlen, Max Anders
كاتب سفر إستير مجهول، وهو مُلِمّ بالعادات الفارسية، ومطّلع على وثائق المسئولين، مما يدل على أنه شاهد عيان.
وكاتب السفر مجهول غير أن البعض يرجح أن يكون هو عزرا أو مردخاى.
The authorship of this book is unknown
the author is unknown. Because there is no mention of God, this book was nearly excluded from the canon. Esther is not history; it is literary fiction.
The author of the Book of Esther is unkown. Some believe that Mordecai wrote the book, and Ezra and Nehemiah have also been suggested for authorship. Esther was probably written between 486B.C. and 464B.C.
The authorship of the Book of Esther is unknown
The authorship of this book is unknown.
Author: Although the name of the author is unknown, the book was written by a Jew familiar with Persian idioms and customs. Mordecai or Ezra could have edited it.
The author of the Book of Esther is unknown
الأرشيدياكون د.ميخائيل مكسى إسكندر
الأمر لم يقتصر على كون السفر مجهول الكتاب فحسب بل أيضاً أكدوا بأن السفر مجهول وبه خرافات . . !!
يقول محرري دائرة المعارف الكتابية عن كاتب السفر
في الحقيقة لا نجد إجابة قاطعة على هذا السؤال .!!
ماذا قال مارتن لوثر عن سفر أستير ؟ ما قاله عن السفر وضعه مُحرري دائرة المعارف الكتابية
مجمل ما نقلته لنا دائرة المعارف الكتابية عن مارتن لوثر الآتي : ( يحس بالعداء نحو هذا السفر , يتمنى عدم وجوده أفضل , يحمل السفر الكثير من القسوة الوثنية , جدير بأن يحذف من الكتاب المقدس , وأضاف أخر بأنه يحس بالإنحدار من السماء إلى الأرض بسبب هذا السفر , وقال أخر بأنه نتاج خيال محض , أنه لا يثبت سوى غطرسة اليهود وكبريائهم , ويقول أخر بأن هذا السفر ينتهك كل الاحتمالات التاريخية وملئ بالأخطاء العديدة , وغيرهم الكثير والكثير . . )
من كتاب شبهات وهمية حول الكتاب المقدس (منيس عبد النور)
قال المعترض: «اختلفوا في النبي الذي كتب سفر أستير».
وللرد نقول: أوحى الله إلى أحد أنبيائه أن يكتب هذا السفر، لا نفرِّق بين أنبيائه. قال يوسيفوس المؤرخ اليهودي إن الكاتب هو مُردَخاي الذي ربَّى أستير ابنة عمه، وأنه كتبه ليُحفَظ في سجلات مملكة فارس، ولم يذكر فيه اسم الله لأنه كان يعلم أن الفارسيين سيستبدلون اسم الله باسم أصنامهم. واستند بعض مفسري اليهود إلى ما جاء في أستير 9:20 »وكتب مُردخاي هذه الأمور« وقالوا إن الكاتب هو مردخاي، الذي صار الرجل الثاني في مملكة الملك أحشويروش. والحقيقة هي أنه لا يمكن أن يجزم أحدُ باسم النبي الذي استخدمه الله ليكتب سفر أستير.
اولا الجهل باسم كاتب السفر هو شبهة وهمية
ولا احد يستطيع ان يجزم باسم النبي؟
من قال انه نبي اصلا؟
من تفسير الكتاب المقدس (القمص تادرس يعقوب ملطي)
كاتب السفر:
جاء في التلمود أن كاتب هذا السفر هو المجمع العظيم (الذي يرأسه عزرا). ويرى القديس أغسطينوس أنه من وضع عزرا الكاتب، بينما يُرجح الكثير من الآباء ما نادى به يوسيفوس المؤرخ اليهودي أنه من وضع مردخاي نفسه، من بين هؤلاء الآباء القديس أكليمندس السكندري.
هذا ويظهر من السفر أن الكاتب يهودي عاش في بلاد فارس، له إلمام تام بأسماء مستشاري الملك وتفاصيل القصر الملكي، كما إستخدم كلمات فارسية.
المجمع الذي يراسه عزرا او عزرا او مردخاي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تفسير الكتاب المقدس انطونيوس فكري
*هناك رأيان في كاتب هذا السفر. فقد جاء في التلمود أن كاتب هذا السفر هو المجمع العظيم الذي يرأسه عزرا. والقديس أغسطينوس يري أنه من وضع عزرا الكاتب. بينما يرجح الكثير من الآباء ما نادي به يوسيفوس المؤرخ اليهودي أنه من وضع مردخاي نفسه. ومن بين هؤلاء الأباء القديس إكليمنضس الإسكندري. وما يؤكد وجهة النظر الأخيرة أن كاتب السفر هو مردخاي نفسه الآية(20:9) وهي تنص علي أن مردخاي كتب هذه الأمور وأرسلها في رسائل إلي جميع اليهود في كل بلدان الملك أحشويرش. وهناك إثبات آخر فهذا السفر لم يذكر فيه اسم الله لأن كاتبه لم يفضل أن يتحدي مشاعر الملك وحاشيته، أو أن السفر كُتب في فترة كان من الخطر فيها ذكر إسم الرب (دا 7:6-17). ومن 2:10 نجد أن الأخبار سجلت في سجلات الحكومة وغالباً فكاتب السفر إستقي معلوماته من سجلات الحكومة أي من مستندات القصر الفارسي. والكاتب واضح أنه يهودي عاش في بلاد فارس وله إلمام تام بأسماء مستشاري الملك وتفاصيل القصر الملكي، كما إستخدم كلمات فارسية ويكتب بدقة عن تفاصيل خاصة بأثاثات القصر بشوشن فهو رأي القصر بنفسه وسجل هذه الأمور الدقيقة)وهذا القصر دمرته النيران بعد إغتيال الملك بأربعين عاماً أي سنة 425 ق. م.) كل هذه الأمور تشير أن كاتب السفر هو مردخاي الذي عينه الملك أحشويرش كرئيس لوزرائه وهو الذي كتب هذه الأمور ووزعها. وكمسئول رسمي تحاشى أن يذكر اسم الله حتي لا يثير أعداؤه حوله. ولو كان عزرا هو كاتب السفر لما تردد وهو يكتب في أورشليم أن يذكر اسم الله في السفر.ولكن وإن لم يُذكر اسم الله في سفر إستير فإنه من الواضح أن الكاتب يشرح والأحداث تنطق بأن إصبع الله كان يحرك الأحداث ليخلص شعبه.
هناك رايان والرايان خطا
والاجزاء المحذوفة ما لهاش حل؟
الأجزاء المحذوفة من السفر والتي نحن بصددها هي أصلاً كانت داخلة ضمن سفر إستير ولكنها لأسباب متعددة جمعت ووضعت في نهاية السفر. وربما سبب وجود هذه الأجزاء منفصلة أن اليهود فصلوها عن السفر الأصلي، لأن الأجزاء المفصولة أو ما تسمى تتمة السفر هي أجزاء يذكر فيها إسم الله كثيراً. وكان هذا بسبب أن عيد الفوريم قد تحول لحفلات صاخبة لليهود والوثنيين معهم. ولذلك أسماه العرب بعيد المساخر. وكان السفر يستخدم في هذا العيد ويقرأونه فيه، فلإحترامهم لإسم الله فصلوا الأجزاء التي تحتوي على إسم الله. وهناك سبب آخر أوقع أن مردخاي حين كتب السفر نشر الأجزاء التي لم تتضمن إسم الله حتى لا يثير الفرس وقتها. وكان مردخاي ينقل عن أوراق رسمية في قصر الملك لا يذكر فيها إسم الله وأضاف الباقي بعد ذلك.
- موقع الانبا تكلا
- دائره المعارف الكتابيه
لما تماسكت الدموعُ وتنبه القلبُ الصديعُ
قالوا الخضوع سياسةٌ فليبدُ منك لهم خضوعُ
وألذ من طعم الخضوع على فمي السم النقيعُ
إن يسلبِ القومُ العدا ملكي، وتسلمني الجموعُ
فالقلب بين ضلوعِهِ لم تسلمِ القلبَ الضلوعُ
لم أُستلبْ شرف الطباعِ! أيسلب الشرف الرفيعُ
قد رمتُ يوم نزالهمْ ألا تحصنني الدروعُ
وبرزتُ ليس سوى القميصِ على الحشا شيءٌ دفوعُ
وبذلت نفسي كي تسيلَ إذا يسيلُ بها النجيعُ
أجلي تأخر لم يكنْ بهواي ذلي والخضوعُ
ما سرت قطّ إلى القتالِ وكان من أملي الرجوعُ
شيم الأولى، أنا منهمُ والأصلُ تتبعه الفروع
-
سرايا الملتقى
رقم العضوية : 3030
تاريخ التسجيل : 6 - 12 - 2010
الدين : الإسلام
الجنـس : ذكر
المشاركات : 4,661
- شكراً و أعجبني للمشاركة
- شكراً
- مرة 0
- مشكور
- مرة 7
- اعجبه
- مرة 1
- مُعجبه
- مرة 10
التقييم : 32
معدل تقييم المستوى
: 18
لما تماسكت الدموعُ وتنبه القلبُ الصديعُ
قالوا الخضوع سياسةٌ فليبدُ منك لهم خضوعُ
وألذ من طعم الخضوع على فمي السم النقيعُ
إن يسلبِ القومُ العدا ملكي، وتسلمني الجموعُ
فالقلب بين ضلوعِهِ لم تسلمِ القلبَ الضلوعُ
لم أُستلبْ شرف الطباعِ! أيسلب الشرف الرفيعُ
قد رمتُ يوم نزالهمْ ألا تحصنني الدروعُ
وبرزتُ ليس سوى القميصِ على الحشا شيءٌ دفوعُ
وبذلت نفسي كي تسيلَ إذا يسيلُ بها النجيعُ
أجلي تأخر لم يكنْ بهواي ذلي والخضوعُ
ما سرت قطّ إلى القتالِ وكان من أملي الرجوعُ
شيم الأولى، أنا منهمُ والأصلُ تتبعه الفروع
-
سرايا الملتقى
رقم العضوية : 3030
تاريخ التسجيل : 6 - 12 - 2010
الدين : الإسلام
الجنـس : ذكر
المشاركات : 4,661
- شكراً و أعجبني للمشاركة
- شكراً
- مرة 0
- مشكور
- مرة 7
- اعجبه
- مرة 1
- مُعجبه
- مرة 10
التقييم : 32
معدل تقييم المستوى
: 18
كنيسة السيدة العذراء بالفجالة
هناك رأيان في كاتب هذا السفر. فقد جاء في التلمود أن كاتب هذا السفر هو المجمع العظيم الذي يرأسه عزرا. والقديس أغسطينوس يري أنه من وضع عزرا الكاتب. بينما يرجح الكثير من الآباء ما نادي به يوسيفوس المؤرخ اليهودي أنه من وضع مردخاي نفسه. ومن بين هؤلاء الأباء القديس إكليمنضس الإسكندري. وما يؤكد وجهة النظر الأخيرة أن كاتب السفر هو مردخاي نفسه الآية(20:9) وهي تنص علي أن مردخاي كتب هذه الأمور وأرسلها في رسائل إلي جميع اليهود في كل بلدان الملك أحشويرش.وهناك إثبات آخر فهذا السفر لم يذكر فيه اسم الله لأن كاتبه لم يفضل أن يتحدي مشاعر الملك وحاشيته، أو أن السفر كُتب في فترة كان من الخطر فيها ذكر إسم الرب (دا 7:6-17). ومن 2:10 نجد أن الأخبار سجلت في سجلات الحكومة وغالباً فكاتب السفر إستقي معلوماته من سجلات الحكومة أي من مستندات القصر الفارسي. والكاتب واضح أنه يهودي عاش في بلاد فارس وله إلمام تام بأسماء مستشاري الملك وتفاصيل القصر الملكي، كما إستخدم كلمات فارسية ويكتب بدقة عن تفاصيل خاصة بأثاثات القصر بشوشن فهو رأي القصر بنفسه وسجل هذه الأمور الدقيقة )وهذا القصر دمرته النيران بعد إغتيال الملك بأربعين عاماً أي سنة 425 ق. م.) كل هذه الأمور تشير أن كاتب السفر هو مردخاي الذي عينه الملك أحشويرش كرئيس لوزرائه وهو الذي كتب هذه الأمور ووزعها. وكمسؤل رسمي تحاشى أن يذكر اسم الله حتي لا يثير أعداؤه حوله. ولو كان عزرا هو كاتب السفر لما تردد وهو يكتب في أورشليم أن يذكر اسم الله في السفر.
http://others.rabelmagd.com/Tafser/A...onios/Ezra.htm
كما نري هناك ثلاثة اراء المجمع العظيم الذي يراسه عزرا او عزرا او مردخاي وكلهم مردود عليهم والاكيد ان السفر لم يذكر فيه اسم الله وهو موضوع منتهي بالاجماع
مكان استير في التوراة العبرية في آخر الأدراج المعروفة في العبرية باسم ((مجلوث)) . ولسفر استير مكانة خاصة ممتازة عند اليهود. أما مكانه ضمن أسفار الوحي القانونية فقد كان موضع نقاش كثير. فقد حذفه مليتو الساردسي وجرجوري النزيانزي من سجلات الأسفار القانونية ورفض لوثر اعتباره ضمن الأسفار الموحى بها. وقد اتخذ هؤلاء هذا الموقف من ناحية هذا السفر العظيم لأن اسم الله لم يذكر فيه، صراحة ولا مرة واحدة
http://st-takla.org/Full-Free-Coptic...A/A_242_1.html
السفر موضع نقاش كبير عند اليهود وحذفه علماء من ضمن الاسفار القانونية واعترض عليه مارتن لوثر كينج كما سبق واوضحنا وهو في اخر الادراج العبرية ولا يحتوي علي اسم الله صراحة ولا مرة
يقول دايفد هاورد في المدخل لأسفار الكتاب المقدس التاريخية :
The most striking aspect of the Septuagint versions, however, is the presence of six substantial additions to the Hebrew ####. The Hebrew #### is 167 verses long; the Greek adds 107 verses to these .
الترجمة :
الجانب الأكثر لفتاً في نسخ السبعينية هو وجود ستة إضافات جوهرية على النص العبري ، النص العبري مكون من 167 فقرة طويلة ، والسبعينية تضيف عليهم 107 فقرة .
ويقول لويس باتون بعد نقاش طويل حول هذه الإضافات :
For these reasons the long additions of the Greek must be regarded as late
interpolations that never stood in the Book of Esther or in any of its Heb. or Aram. Sources
الترجمة
لهذه الأسباب ، يجب إعتبار الإضافات اليونانية الطويلة إضافات متأخرة إذ أنها لا توجد في أي مصدر عبراني أو آرامي لسفر استير .
النص العبري لسفر استير نص يغيب عنه الحضور الديني فلم يذكر فيه إسم الله أو حتى أي إشارة لعبادته ؛ فلذلك قام كاتب هذه الإضافات بوضعها لإضافة هذه المسحة على هذا السفر .
وكأن هذا الأمر فات على الروح القدس ، فرأى الكاتب أن يكمل ما لم يتمه الروح القدس !!!
يقول لويس باتون :
The main reason for them was the desire to supply the religious element that is so conspicuously absent from the Hebrew edition [4].
الترجمة :
السبب الرئيسي لهم هو رغبتهم في تدعيم الناحية الدينية الغائبة عن النص العبري .
ويضيف دافيد هاورد :
The additions are universally judged to be later, and of little or no historical value. Their agenda is to give a religious slant to the book. They make frequent reference to God, they emphasize His choice of Abraham and Israel, and they emphasize prayer, all things that the book of Esther does not do [5].
منهجهم – النساخ – هو إعطاء مسحة دينية ، فجعلو إشارات متكررة للرب ، ويؤكدون على إختياره لإبراهيم وإسرائيل ، وعلى الصلاة والعبادة ، وكل الأشياء التي لم يفعلها سفر إستير .
There are 107 new verses not found in the Heb. Jerome in the Vulgate Lat. version translated the longer additions, but removed them from the body of the book and placed them at the end because they were not found in the Heb. This senseless arrangement is perpetuated in the English AV. and RV [6].
الترجمة :
هناك 107 فقرة غير موجودة في النص العبري ، قام جيروم بترجمة هذه الإضافات في الفولجات ، ولكنه أزالهم من داخل السفر ووضعهم في نهايته لأنهم غير موجودين في النص العبري ، هذا الترتيب الذي لا معنى له موجود في ترجمات إنجليزية مثل "
AV , RV
دائرة المعارف الكتابية :
تحوي الترجمة السبعينية - التي بين أيدينا الآن - إضافات كثيرة إلى النص الأصلي . ومع أن القديس جيروم قد تمسك بالنص العـــبري في ترجمته ، إلا أنه وضع تلك الإضافات في نهاية السفر وتبلغ هذه الإضافات نحو سبعة فصول ، غير أنها لا تستحق الدراسة الفاحصة . وقد قدر تاريخ هذه الإضافات بأنها تعود إلى عام 100 ق . م ، وبذلك تكون قيمتها الوحيدة هي أنها الدليل على قـــدم هذا السفر .
لقد توقف الفكر اليهودي طويلاً في حيرة بالغة ، أمام غياب اسم " الله " من هذا السفر ، وكذلك عدم وجود أي إشارة إلى عبادة الله الحي . لذلك عالجت هذه الإضافات اليونانية هذه الأمور ........ يحتوي سفر أستير ، في أقدم المخطوطات للترجمة السبعينية 107 أعداد مضافة إلى النص العبري . وهذه الإضافات متناثرة في كل أرجاء السفر حيث أنها أضيفت أساساً لتضفي على السفر الصبغة الدينية التي تنقصه في نصه العبري . وفي ترجمة القديس جيروم ، كما في الترجمة اللاتينية الشعبية المعروفة باسم الفولجاتا ، استخرجت أهم وأطول تلك الإضافات من أماكنها وجمعت معاً ووضعت في نهاية السفر القانوني ، وبذلك صارت هذه الإضافات غامضة مبهمة . وفي الترجمات الانجليزية والويلزية وغيرها من الترجمات البروتستنتية تظهر جميع هذه الإضافات في قسم الأبوكريفا
.
تاريخ هذه الإضافات : يتفق جميع العلماء في العصر الحديث على أن " بقية سفر أستير " كتبت بعد كتابة السفر القانوني بعشرات السنين ، ولعلنا لا نخطيء إذا رجعنا بتاريــــــخ كتابة " بقية سفر أستير " إلى عام 100 ق . م . فإنه لمن الجلي ، أننا ندين بتلك الإضافات لأحد الغيورين من اليهود أراد أن يضفي على السفر مسحة دينية ، فقد اتحد يوحنا هيركانوس في سنواته الأخيرة ( 135 - 103 ق . م ) مع جماعة الصدوقيين أو العقلانيين ، بعد أن ترك جماعة الفريسيين الأرثوذكسيين الذين كان ينتمي إلهم المكابيون حتى ذلك الوقت ، لهذا فلعلنا ندين بهذه الإضافات للغيرة والحماسة اللتين تأججتا بين اليهود الأرثوذكسيين من جراء النزعة العقلانية التي تزايدت في تلك الأيام .
ويرجح د . هـ . تشارلز - في دائرة المعارف البريطانية - أن تاريخ كتابة هذه الإضافات يعود إلى صدر العصر المكابي ! !
لما تماسكت الدموعُ وتنبه القلبُ الصديعُ
قالوا الخضوع سياسةٌ فليبدُ منك لهم خضوعُ
وألذ من طعم الخضوع على فمي السم النقيعُ
إن يسلبِ القومُ العدا ملكي، وتسلمني الجموعُ
فالقلب بين ضلوعِهِ لم تسلمِ القلبَ الضلوعُ
لم أُستلبْ شرف الطباعِ! أيسلب الشرف الرفيعُ
قد رمتُ يوم نزالهمْ ألا تحصنني الدروعُ
وبرزتُ ليس سوى القميصِ على الحشا شيءٌ دفوعُ
وبذلت نفسي كي تسيلَ إذا يسيلُ بها النجيعُ
أجلي تأخر لم يكنْ بهواي ذلي والخضوعُ
ما سرت قطّ إلى القتالِ وكان من أملي الرجوعُ
شيم الأولى، أنا منهمُ والأصلُ تتبعه الفروع
-
سرايا الملتقى
رقم العضوية : 3030
تاريخ التسجيل : 6 - 12 - 2010
الدين : الإسلام
الجنـس : ذكر
المشاركات : 4,661
- شكراً و أعجبني للمشاركة
- شكراً
- مرة 0
- مشكور
- مرة 7
- اعجبه
- مرة 1
- مُعجبه
- مرة 10
التقييم : 32
معدل تقييم المستوى
: 18
-
مراقبة أقسام رد الشبهات حول الإسلام
رقم العضوية : 317
تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
الدين : الإسلام
الجنـس : أنثى
المشاركات : 16,235
- شكراً و أعجبني للمشاركة
- شكراً
- مرة 67
- مشكور
- مرة 20
- اعجبه
- مرة 70
- مُعجبه
- مرة 42
التقييم : 23
البلد : مصر الإسلامية
الاهتمام : منتدى البشارة
الوظيفة : أمة الله
معدل تقييم المستوى
: 34
أكثر من رائع
بارك الله فيك أستاذنا السيف البتار
وبوركت على الإضافة القيمة د : احمد
-
الإشراف العام
رقم العضوية : 666
تاريخ التسجيل : 12 - 10 - 2008
الدين : الإسلام
الجنـس : ذكر
المشاركات : 3,507
- شكراً و أعجبني للمشاركة
- شكراً
- مرة 32
- مشكور
- مرة 21
- اعجبه
- مرة 79
- مُعجبه
- مرة 28
التقييم : 10
البلد : مصر
الاهتمام : قراءة
معدل تقييم المستوى
: 20
" وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا "
قال ابن كثير : وقوله تعالى : ( وقولوا للناس حسنا ) أي : كلموهم طيبا ، ولينوا لهم جانبا
: (ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ) النحل
-
سرايا الملتقى
رقم العضوية : 3030
تاريخ التسجيل : 6 - 12 - 2010
الدين : الإسلام
الجنـس : ذكر
المشاركات : 4,661
- شكراً و أعجبني للمشاركة
- شكراً
- مرة 0
- مشكور
- مرة 7
- اعجبه
- مرة 1
- مُعجبه
- مرة 10
التقييم : 32
معدل تقييم المستوى
: 18
ممكن تكون اليهودية أستير بولنسكي ...... المصدر ( ج2 / رأفت الهجان )
هنا حيبقي الكاتب صالح مرسي لانه هو المؤلف
ويبقي اما ان صالح مرسي يهودي
او ان احداث رافت الهجان وقعت قبل الميلاد
او برضه الكاتب مجهول
مفيش امل يا شيخنا مجهول مجهول
لما تماسكت الدموعُ وتنبه القلبُ الصديعُ
قالوا الخضوع سياسةٌ فليبدُ منك لهم خضوعُ
وألذ من طعم الخضوع على فمي السم النقيعُ
إن يسلبِ القومُ العدا ملكي، وتسلمني الجموعُ
فالقلب بين ضلوعِهِ لم تسلمِ القلبَ الضلوعُ
لم أُستلبْ شرف الطباعِ! أيسلب الشرف الرفيعُ
قد رمتُ يوم نزالهمْ ألا تحصنني الدروعُ
وبرزتُ ليس سوى القميصِ على الحشا شيءٌ دفوعُ
وبذلت نفسي كي تسيلَ إذا يسيلُ بها النجيعُ
أجلي تأخر لم يكنْ بهواي ذلي والخضوعُ
ما سرت قطّ إلى القتالِ وكان من أملي الرجوعُ
شيم الأولى، أنا منهمُ والأصلُ تتبعه الفروع
-
سرايا الملتقى
رقم العضوية : 3130
تاريخ التسجيل : 31 - 12 - 2010
الدين : الإسلام
الجنـس : ذكر
المشاركات : 2,291
- شكراً و أعجبني للمشاركة
- شكراً
- مرة 0
- مشكور
- مرة 0
- اعجبه
- مرة 0
- مُعجبه
- مرة 0
التقييم : 12
معدل تقييم المستوى
: 16
|
|
المفضلات