أعرف أن كثير من الأفاضل كتبوا عن هذا الموضوع من قبل ، فهو ليس بموضوع جديد ، الموضوع هو شهادات بعض عقلاء ومنصفي الغرب عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم ، ولكن الجديد هنا هو عملية توثيق هذه الشهادات ، فكثيرا ما نسمع أن عالم المسيحية الفلاني أو المستشرق الفلاني يمتدح النبي صلى الله عليه وسلم بكذا وكذا ، ولكن قد يقول قائل مشككا ، وما أدراك أنه قال هذا الكلام ؟ وأين ومتى ؟ لذلك فقد وفقني الله عز وجل بعد جمع كثير من هذه الشهادات وتوثيقها من المصادر غير الأسلامية فقط ، مثل كتب هؤلاء العلماء ومحاضراتهم المسجلة في المصادر غير الإسلامية ، وسجلت الروابط لهذه المصادر حتى يمكن لمن يريد التأكد من تلك الشهادات أن يستوثق منها .
وليس معنى أن يمتدح عالم غير مسلم النبي صلى الله عليه وسلم أنه قد أسلم بعد ذلك ولكن كثيرا منهم يسجل شهادته بدون أن يدخل في الإسلام بالضرورة. وقد تباينت الشهادات بين الإعتراف بأنه صلى الله عليه وسلم ليس له مثيل في التاريخ من حيث النجاح كزعيم ديني و دنيوي ، أو أنه الأكثر تأثيرا على مسار التاريخ ، أو إنه ربما يكون نبيا أو هو نبي فعلا . وقد استبعدت الشهادات التي لم أوفق في العثور على أدلتها من المصادر غير الإسلامية وذلك بسبب عدم توصلي إلى الإضطلاع على بعض الكتب التي وردت بها هذه الشهادات.
دكتور هانز كونج : Dr.Hanz Küng
من هو :
هو أصلا قس من الآباء الكاثوليك ، ولكن الفاتيكان منعه من تدريس العقيدة الكاثوليكية لآن له آراء لاهوتية مثيرة للجدل . وقد ترك المجتمع الكاثوليكي ، ولكنه بقى في جامعة توبينجن كأستاذ فخري في اللاهوت المسكوني منذ عام 1996 .
ماذا قال :
في كتابه
Tracing the Way
Spiritual Dimensions of the World Religions
HANS KüNG
Translated by John Bowden
في حالة أصحاب الأديان الأخرى ، الشخصية التاريخية تميل لاكتساب كثير من الأساطير (بواسطة أتباع الديانة) ، ولكن هذا ليس صحيحا في حالة محمد .
In the case of some other founders of religion the historical figure tends to get lost in legend and myth, but that is not the case with Muhammad.page 242 TRACING THE WAY
إنه من الخطأ نبذ الإسلام على أساس أنه دين النار والسيف بدون أن نعرف مادته الدينية . فإنه بلاشك أن العرب من خلال النبي محمد قد ارتقوا لمرتبة عالية من الأخلاق والدين مبني على الإيمان بإله واحد و أخلاقيات إنسانية أساسية .
It would be wrong to dismiss Islam as a religion of fire and sword ant not to see its religious substance.For there is no doubt that through the Prophet Muhammad , the Arabs were raised to the level of an ethical high religion based on faith in one God and on a fundamental ethic of humanity
page 248 TRACING THE WAY
لقد كان محمد نبي أصيل بلا شك . في أمور كثيرة لا يختلف عن أنبياء إسرائيل . ولكن المسلمين يولن أهمية كبرى لحقيقة هامة وهي أن محمدا لا يقف في وسط الإسلام مثلما وقف يسوع المسيح في وسط المسيحية. حيث أن في الإسلام لم تتجسد كلمة الرب في شكل إنسان ولكن ظهرت ككتاب . والقرآن في نسخته الأصلية يقف مع الرب في وسط الإسلام
There is no doubt that Muhammad was an authentic prophet, in many respects not dissimilar to the prophets of Israel. But Muslims attach great importance to the fact that Muhammad does not stand at the centre of Islam as Jesus Christ stands at the centre of Christianity. For the Muslims, God's Word did not become a man but a book. And the Qur'an, which in its original version lies with God himself, forms the centre of Islam
page 249 TRACING THE WAY
http://books.google.com/books?id=sm0BfUKwct0C&printsec=frontcover&dq=traci ng+the+way &hl=en&ei=s6QwTZzjMtmV4gaPxfShCg&sa=X&oi=book_resu lt&ct=resu lt&resnum=1&sqi=2&ved=0CCMQ6AEwAA#v=onepage&q=auth entic%20pr ophet&f=falseتوماس كارليل : Thomas Carlyle
من هو ؟:
كاتب وأديب ومؤرخ وفيلسوف اسكتلندي من القرن التاسع عشر (1995-1881)
أثنى على النبي صلى الله عليه وسلم في كتاب بعنوان :
Heroes and Hero Worship and the Heroic in History
وفد أفرد له بابا تحت عنوان : البطل نبيا Hero as a Prophet
ماذا قال :
الصدق هو ما يبدو لي فضيلة القرآن ، والذي جعله فضيلة ثمينة لرجال البرية العربية . إنها الفضيلة الأولى و الأخيرة لكتاب ، تعطي له فضائل من كل نوع.
Sincerity, in all senses, seems to me the merit of the Koran; what had rendered it precious to the wild Arab men. It is, after all, the first and last merit in a book; gives rise to merits of all kindsالمصدر :
عن كتاب Heroes and Hero Worship and the Heroic in History
لقد أخترنا محمدا ليس لأنه أبرز الأنبياء ، ولكن كواحد نستطيع الكلام عنه بحرية . إنه واحد من أصدق الأنبياء على الإطلاق.
We have chosen Mahomet not as the most eminent Prophet; but as the one we are freest to speak of. He is by no means the truest of Prophets; but I do esteem him a true one
الأكاذيب التي تجمعت حول الرجل (محمد) ، ليست سوي عار لنا فقط .
لقد سماه أتباعه الصادق الأمين . رجل الصدق والأمانة في أفعاله وكلامه وأفكاره .
The lies, which well-meaning zeal has heaped round this man, are disgraceful to ourselves only His companions named him "Al Amin, The Faithful." A man of truth and fidelity; true in what he did, in what he spake and thought
His companions named him "Al Amin, The Faithful." A man of truth and fidelity; true in what he did, in what he spake and thoughtالمصدر:
جورج برنارد شو : George Bernard Shaw
من هو :
الكاتب المسرحي الإيرلندي الشهير ، (1856-1950) ، وهو الشخص الوحيد الحاصل على جائزتي نوبل في الأدب (1925) ، و أوسكار (1938) .
ماذا قال:
في كتابه "الإسلام الأصيل" 'The Genuine Islam,' Vol. 1, No. 8, 1936 :
إذا كان لدين ما أن يسود إنجلترا ، بل أوروبا خلال القرن القادم فإنه الإسلام .
"
"If any religion had the chance of ruling over England, nay Europe within the next hundred years, it could be Islam
دائما ما نظرت لدين محمد بتقدير عال ، لحيويته المدهشة .
"I have always held the religion of Muhammad in high estimation because of its wonderful vitality.
لقد درست أمر هذا الرجل، فوجدته رجل مدهش، وتوصلت إلى أنّه لم يكن عدوًّا للمسيح ، بل يجب أنْ يسمّى منقذ البشرية
I have studied him - the wonderful man and in my opinion for from being an anti-Christ, he must be called the Savior of Humanity"يجب أن نسمي محمدًا منقذ البشرية.. أنا أعتقد لو أنه تقلد حكم العالم الحديث سوف ينجح في حل مشاكله بأسلوب يجلب السلام والسعادة كما ينبغي".
"He must be called the Savior of humanity I believe that if a man like him were to assume the dictatorship of the modern world, he would succeed in solving its problems in a way that would bring it much-needed peace and happiness"لو حكمنا على العظمة بقياس تأثير الرجل العظيم على الناس ، لكان محمدا هو أعظم العظماء في التاريخ ، لقد أنهى العنصرية والإساطير ، وأنشأ دينا قويا واضحا أقوى من ديانات اليهودية والمسيحية ودين قومه ، ونجح حتى يومنا هذا أن يكون قوة ذات خطر عظيم .
if we judge the greatness by measuring the influence of that great on the people, so we should say that Mohammed is the greatest great in history ,he stopped racism and myths ,and established over Christianity and Judaism and his country's religion, a very clear and a strong religion , that succeeded to be until these days a power with great dangerلا يوجد في التاريخ رجل إلا محمد كان حامل رسالة ، و منشيء أمة ، وموجد دولة ... هذه الأشياء الثلاثة قد أنجزها محمد .
History has no man, except Mohammed, who is ,a massage carrier, a nation establisher , a founder of a country...all these three things done by Mohammed
المصدر :
archive.com/tech_jobs@googlegroups.com/msg06756.html
فولفجانج فون جوته : Johann Wolfgang von Goethe
من هو :
عالم و فيلسوف و كاتب وشاعر ألماني شهير (1749-1832) وواحد من أهم مفكري الغرب .
ماذا قال :
نحن مواطني أوروبا بمعتقداتنا ومبادئنا ، لا يمكننا الوصول لما وصل إليه محمد ، ولا يمكن لأحد أن يتعداه .
We the citizens of Europe with our believes and principles, couldn't reach what Mohammed has reachedلقد بحثت عبرالتاريخ عن مثل أعلى للإنسانية ، واستنتجت أنه محمد . لذلك يجب على الحقيقة أن يتم إظهارها و إعلانها ، لقد نجح ، إنه الذي أحنى العالم
and no one will proceed him
بكلمة التوحيد .
I'v searched through history to find a top example for human , and I concluded that he is Mohammedالمصدر :
therefore the truth must be revealed and raised , as Mohammed has succeeded, the one who bowed the whole world by the word of monotheism
لقد كان جوته يشدد على أن محمدا لم يكن شاعرا ولا مبتدع بل كان نبيا وبالتالي يجب الإخذ بالقرآن كشريعة
المصدر:
عن كتاب (Goethe as a critic of literature
Max L. Baeumer , Karl J. Fink)
راجع أيضا :
وبطريقة غريبة ، وجد هذا الدين الإسلام ، دين محمد و دين شاعره المفضل حافظ ، في جوته تابعا له .
عن كتاب : (Sattler_ Berene 1945 Goeth's idea of world Literature_ Dr Gertrud)
رابط الكتاب:
آني بيزنت : Annie Besant
من هي :
كاتبة بريطانية ، وناشطة في مجال حقوق المرأة (1847-1933)
ماذا قالت :
إنه من المستحيل على الدارس لحياة وشخصية النبي العربي العظيم ، والذي يعلم كيف عاش وكيف كان يعلم (أتباعه) ، إلا أن يشعر بالتوقير لهذا النبي القدير، واحد من أعظم رسل (الرب) العلي . وبالرغم من أني سوف أحكي لكم أمور كثيرة مألوفة للكثيرين ، إلا أني شخصيا كلما قمت بإعادة قراءتها ، أجد شعورا بالإعجاب بطريقة جديدة ، و إحساس جديد بالإحترام لهذا المعلم العربي العظيم .
It is impossible for anyone who studies the life and character of the great Prophet of Arabia, who knows how he taught and how he lived, to feel anything but reverence for that mighty Prophet, one of the great messengers of the Supreme. And although in what I put to you I shall say many things which may be familiar to many, yet I myself feel whenever I re-read them, a new way of admiration, a new sense of reverence for that mighty Arabian teacher
المصدر :
محاضرات لها بمدينة مدراس بالهند ، نشرت عام 1933
مونتجمري وات: William Montgmery Watt
من هو :
مستشرق اسكتلندي (1909-2006) وأستاذ الدراسات الإسلامية واللغة العربية بجامعة أدنبره
William Montgomery Watt (14 March 1909 – 24 October 2006[1]) was a Scottish historian, an Emeritus Professor in Arabic and Islamic Studies at the University of Edinburgh. Watt was one of the foremost non-Muslim interpreters of Islam in the West, was an enormously influential scholar in the field of Islamic studies and a much-revered name for many Muslims all over the world
"إن استعداد هذا الرجل لتحمل الاضطهاد من أجل معتقداته، والطبيعة الأخلاقية السامية لمن آمنوا به واتبعوه واعتبروه سيدًا وقائدًا لهم، إلى جانب عظمة إنجازاته المطلقة، كل ذلك يدل على العدالة والنزاهة المتأصلة في شخصه"
" ولي أمل أن هذه الدراسة عن حياة محمد يمكنها أن تساعد على إثارة الاهتمام من جديد برجل هو أعظم رجال أبناء آدم".
His readiness to undergo persecution for his beliefs, the high moral character of the men who believed in him and looked up to him as a leader, and the greatness of his ultimate achievement - all argue his fundamental integrity.
إن افتراض أن محمدا كان محتالا ليثير مشاكل أكثر مما يحل . فضلا عن ذلك، لا أحد من عظماء التاريخ لم يقدر في الغرب بهذا الشكل مثل محمد .
To suppose Muhammad an impostor raises more problems that it solves. Moreover, none of the great figures of history is so poorly appreciated in the West as Muhammad....لذلك , ليس فقط علينا أن ننسب لمحمد الأمانة وسلامة القصد إذا أردنا حقا تفهمه ، إذا أردنا تصحيح ما ورثناه من أخطاء الماضي .....
Thus, not merely must we credit Muhammad with essential honesty and integrity of purpose, if we are to understand him at all; if we are to correct the errors we have inherited from the past .....
لست مسلما بالمعنى المعروف، ولكنني آمل أن أكون مسلما بمعنى استسلامي للرب. ولكنى أعتقد أن القرآن يحوي كثيرا من
قصص الحق الإلهي حيث علينا نحن أهل الغرب دراستها . والإسلام هو بالتأكيد منافس قوي لإعطاء الهيكل الأساسي لدين المستقبل الوحيد.
I am not a Muslim in the usual sense, though I hope I am a "Muslim" as "one surrendered to God," but I believe that embedded in the Quran and other expressions of the Islamic vision are vast stores of divine truth from which I and other occidentals have still much to learn, and 'Islam is certainly a strong contender for the supplying of the basic framework of the one religion of the future.'" --W. Montgomery Watt, ISLAM AND CHRISTIANITY TODAY, London, 1983, p. ix
عن كتبه:
مونتجمري وات: محمد في مكة
W. Montgomery Watt in 'Muhammad at Mecca,' Oxford, 1953
Islam and Christianity today: a contribution to dialogue
وقد وصف العالم المسيحي المعاصر Martin Forward المحاضر في الدراسات الدينية بجامعة أورورا بأمريكا (Aurora University) ، وقال أن كتاب مونتجمري وات وصف حياة النبي وعدالته الإجتماعية بدقة ، ووصفه بأنه مثل أنبياء العهد القديم الذي جاء للعرب ليسترجع الإيمان بإله واحد .
Martin Forward, a 21st century Non-Muslim Islamic scholar states
His books have done much to emphasize the Prophet’s commitment to social justice; Watt has described him as being like an Old Testament prophet, who came to restore fair dealing and belief in one God to the Arabs
ماذا قال أيضا:
أحد الإدعاءات الشائعة على محمد إنه كان محتالا ، حيث أنه حتى يشبع طموحه و شهوته قام بنشر تعاليمه الدينية وهو نفسه يعلم أنها كاذبة . ومثل هذا النفاق لا يمكن أن يفسر تقدم الدين . وقد أثار توماس كارليل هذه النقطة بقوة منذ مائة عام في محاضراته عن الأبطال ، وقد ازداد تقبلها بين العلماء بمرور
الزمن. لا يفسر استعداد محمد لتحمل المشاق والإضطهاد في الفترة المكية إلا إيمان عميق بنفسه ومهمته (كرسول) ، حيث كان الوضع من ناحية الحسابات الدنيوية ليس هناك أمل في النجاح. بدون صدق ، كيف يمكن لمحمد ان يكسب ولاء رجال وإخلاص رجال أقوياء و شخصيات مثل أبي بكر وعمر؟
سؤال آخر للمؤمنين (أظنه يقصد المسيحيين) ، كيف يمكن للرب أن يسمح لدين عظيم مثل الإسلام ليتقدم على أسس الكذب والخداع ؟
إذاً ، هناك احتمال قوي بأن محمدا كان صادقا . حتى لو أخطأ في بعض الأمور ، فأخطاؤه ليست بسبب الكذب المدروس أو الإحتال .
One of the common allegations against Muhammad is tha he was an impostor, who to satisfy his ambition and his lust propagated religious teachings which he himself knew to be false. Such insincerity makes the development of the Islamic religion incomprehensible. This point was first vigorously made over a hundred years ago by Thomas Carlyle in his lectures On Heroes, and it has since been increasingly accepted by scholars. Only a profound belief in himself and his mission explains Muhammad's readiness to endure hardship and persecution during the Meccan period when from a secular point of view there was no prospect of success. Without sincerity how could he have won the allegiance and even devotion of men of strong and upright character like Abu-Bakr and 'Umar ? For the theist there is the further question how God could have allowed a great religion like Islam to develop on a basis of lies and deceit. There is thus a strong case for holding that Muhammad was sincere. If in some respects he was mistaken, his mistakes were not due to deliberate Iying or imposture
المصدر :
W. Montgomery Watt. Muhammad: Prophet and Statesman.
Oxford University Press, 1961. from pg. 229
http://www.fordham.edu/halsall/med/watt.html
أنا إذاً ، لا أعتقد أن الكتاب المقدس والقرآن لا يشوبه الخطأ تماما ، بمعنى أن كل أوامرهما صالحة لكل زمان . الأوامر الموجودة في الكتابين هي صحيحة وصالحة للمجتمعات التي نزلت بها أولا . ولكن بعد تغير شكل المجتمع في شئون كثيرة ، بعض هذه الأوامر فقدت صلاحياتها ، ولكن كثيرا من الأوامر لازالت
صالحة . ولكني مع ذلك أعتقد أن محمد مثل الأنبياء الأولين عنده خبرات دينية أصيلة . أنا أعتقد أن محمد قد تلقى شيئا مباشرا من الرب . على هذا النحو،
أنا أعتقد أن القرآن قد جاء من عند الرب ، يعني أنه وحي إلهي. محمد لم يكن يمكنه اختلاق هذه الطفرة الدينية بدون مباركة الرب.
I therefore do not believe that either the Bible or the Qur’an is infallibly true in the sense that all their commands are valid for all time. The commands given in both books were true and valid for the societies to which the revelations were primarily addressed; but when the form of society changes in important respects some commands cease to be appropriate, though many others continue to be valid. I do, however, believe that Muhammad, like the earlier prophets, had genuine religious experiences. I believe that he really did receive something directly from God. As such, I believe that the Qur’an came from God, that it is Divinely inspired. Muhammad could not have caused the great upsurge in religion that he did without God’s blessingالمصدر :
Interview: William Montgomery Watt
Alastair McIntosh By
آرثر ستانلي تريتون Arthur Stanley Tritton
من هو :
عالم بريطاني في الدراسات الإسلامية ومؤرخ وأستاذ للغة العربية في قسم الدراسات الشرقية والإفريقية بجامعة لندن ، ومؤلف للعديد من الكتب في هذا المجال
Arthur Stanley Tritton, D. Litt. (February 25, 1881 – November 8, 1973) was a British historian and scholar of Islam. He was appointed Professor of Arabic at the School of Oriental and African Studies, University of London [1] in 1938, and also spent some time teaching at Aligarh University. [2] He published his work as A.S.Tritton
ماذا قال :
The picture of the Muslim soldier advancing with a sword in one hand and the Qur'an in the other is quite falseإن صورة الجندي المسلم المتقدم وسيفه في يد ، والقرآن في يده الأخرى هي غير حقيقية تماما.
المصدر :
كتابه : الإسلام : العقيدة والعبادات . نشر أول مرة عام 1951
Islam: Belief and Practices
Arthur Stanley Tritton
Publisher: Hyperion Pr (May 1986)
ISBN-10: 0830500510
وقد ذكر أيضا كتاب Quotations on Terrorism ، للكاتب هاري كاويلارانج Harry Kawilarang عبارة آرثر ترايتون التي ينفي فيها
انتشار الإسلام بالسيف ، كما أورد أيضا عبارة أخرى للقس البريطاني De Lacy Evans O’Leary (1872-1957) قال فيها تقريبا نفس المعنى:
التاريخ جعلها واضحة ، أسطورة المسلمين المتعصبين يكتسحون العالم فارضين الإسلام بالسيف على الشعوب المقهورة لهي أكثر الأساطير سخافة
التي كثيرا ما رددها التاريخيون .
إدوارد جيبون:
من هو :
مؤرخ إنجليزي و عضو في البرلمان ، وصاحب كتاب : تاريخ انحدار وسقوط الإمبراطورية الرومانية
(Edward Gibbon, Decline & Fall of the Roman Empire)
Edward Gibbon (April 27, 1737[notes 1] – January 16, 1794) was an English historian and Member of Parliament. His most important work, The History of the Decline and Fall of the Roman Empire, was published in six volumes between 1776 and 1788.
ماذا قال :
عقيدة محمد خالية من الغموض ، والقرآن شهادة رائعة لوحدانية الإله.
The creed of Mahomet is free from ambiguity and the Koran is a glorious testimony to the unity of God
المصدر:
كتابه :(Edward Gibbon, Decline & Fall of the Roman Empire)
كان محمد بحسه السليم يحتقر أبهه الملك. وكان يساعد أسرته وهو رسول الله يصلح نعله وملابسه بنفسه ، يحلب الشياه ، ينظف المنزل (كان في حاجة أهله)
The good sense of Muhammad despised the pomp of royalty. The Apostle of God submitted to the menial offices of the family; he kindled the fire; swept the floor; milked the ewes; and mended with his own hands his shoes and garments.
وقال في كتاب آخر: تاريخ الإمبراطورية الإسلامية
Edward Gibbon and Simon Oakley in ‘History of the Saracen Empire,’ London, 1870
"The greatest success of Mohammad’s life was affected by sheer moral force."النجاح الأكبر في حياة محمد كان متأثرا بقوة أخلاقية محضة.
"It is not the propagation but the permanency of his religion that deserves our wonder"ليس إنتشار دينه الذي يستحق تعجبنا ولكن ديمومة هذا الإنتشار.
المصدر :
كتاب Quotations on Terrorism
بنيامين بوسورث سميث : Benjamin Bosworth Smith
من هو :
أسقف مسيحي بروتستانتي ، ولد في مدينة بريستول وتخرج من جامعة براون عام 1816
Benjamin Bosworth Smith (1784-1884) was an American Protestant Episcopal bishop. He was born at Bristol, R. I., and graduated at Brown University in 1816.ماذا قال:
لقد كان محمد قائدًا سياسيًا وزعيمًا دينيًا في آن واحد، لكن لم تكن لديه عجرفة رجال الدين، كما لم تكن لديه فيالق مثل القياصرة، ولم يكن لديه جيوش مجيشة أو حرس خاص أو قصر مشيد أو عائد ثابت، إذا كان لأحد أن يقول إنه حكم بالقدرة الإلهية فإنه محمد؛ لأنه استطاع الإمساك بزمام السلطة دون أن يملك أدواتها، ودون أن يسانده أهلها
Head of the State as well as the Church, he was Caesar and Pope in one; but he was Pope without the Pope's pretensions, and Caesar without the legions of Caesar, without a standing army, without a bodyguard, without a police force, without a fixed revenue. If ever a man ruled by a right divine, it was Muhammad, for he had all the powers without their supports. He cared not for the dressings of power. The simplicity of his private life was in keeping with his public life
وبنصيب لا مثيل له في التاريخ ، أوجد محمد أمة و إمبراطورية و دين ، وهو أمي لا يكاد يقرأ و يكتب ، أوجد كتابا هو قصيدة ، و تشريعات ، و أدعية و كتاب مقدس في نفس الوقت ، ومبجل لسدس الجنس البشري ككتاب هو معجزة في نقاء الأسلوب ، والحكمة و الحقيقة. إنه المعجزة الوحيدة التي إدعاها محمد ،
المعجزة الدائمة كما قال ، في الواقع هو معجزة . (راجع الصورة)
المصدر :
و قاموس الإسلام لتوماس باتريك هيوز عن كتاب محمد و دين محمد لبوسورث سميث
[URL=http://img41.imageshack.us/i/bosworthsmith2.jpg/][/URL
في رأيي أن أكبرالأعاجيب لمحمد هو عدم إدعائه أبدا القدرة على فعل المعجزات.لم يدعي إلا ما يستطيع فعله فقط ، وهو ما شاهدة تلاميذه . وهم قد ينسبوا له
فعل معجزات لم يفعلها ، بل وأنكرها (راجع حديث أن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا ينخسفان لموت أحد ) .
ماذا نحتاج من أدلة قوية على صدقه أكثر من ذلك ؟ محمد في آخر حياته إدعى لنفسه لقب وحيد هو الذي إدعاه لنفسه من البداية والذي أغامر بالإعتقاد بأن المسيحية الحقة سوف تقر له بهذا اللقب يوما ما ، إنه لقب النبي ، نبي الرب حقا . (راجع الصورة)
إدوارد مونتيه :Edouard Montet
مستشرق فرنسي من القرن التاسع عشر (1817-1894)
ماذا قال:
الإسلام دين عقلاني لأبعد الحدود ، القرآن وتعاليم الرسول (السنة) احتلا دائما مكان الصدارة كنقطة انطلاق أساسية
Islam is a religion that is essentially rationalistic in the widest sense of this term considered etymologically and historically....
هذا التصريح ورد في كتاب The preaching of Islam لكاتبه المستشرق البريطاني Sir Thomas Walker Arnold
وأيضا في كتاب 'La Propagande Chretienne et ses Adversaries Musulmans,' Paris 1890 لمونتيه نفسه
العقيدة فائقة الدقة ، مجردة من كل تعقيد لاهوتي ، وبالتالي تدركها الأفهام العادية ، ولذلك تملك قوة عظيمة تكسب طريقها إلى ضمائر الرجال.
[LEFT]A creed so precise, so stripped of all theological complexities and consequently so accessible to the ordinary understanding might be expected to possess and does indeed possess a marvelous power of winning its way into the consciences of men
[/LEFT]
المصدر :
The preaching of Islam
نهاية الحلقة الاولى
j,edr aih]hj ydv hglsgldk uk hgkfd lpl] wgn hggi ugdi ,sgl
المفضلات