حول الإعجاز العلمي في القرآن العظيم

[المتشكك]

حول الإعجاز العلمي في القرآن العظيم

السلام عليكم

ما يلي هو رأي العضو (المتشكك) الشخصي ... أضيفت بواسطتي (ليث ضاري)

القرآن ليس كتاب علوم و لم يكن القصد من نزوله اعجاز الناس في هذا الجانب. و لم يرو عن السلف ان تكلموا عن هذا الامر، انما هو امر محدث. و مرد ذلك ان المسلمين المعاصرين بغيرتهم الصادقة على دينهم سارعوا الى لوي أعناق الآيات القرآنية و تكييفها مع الاكتشافات العلمية من أجل اقناع الناس ان الاسلام هو الدين الصادق.
لكن حسن النية لا تكفي. فهؤلاء ، في نظري ، يسيؤون الى الاسلام دون قصد فهم ينسون أن العلم يتطور بينما الآية القرآنية ثابتة و ربطها باكتشاف علمي فيه مخاطرة كبيرة.
معنى ذلك أن مناصري الاعجاز (.........) سيظلون يلهثون باستمرار و عند اي جديد وراء علماء الناسا و آخرين من أجل ايجاد مكان جديد لتأويلاتهم المتكلفة.
اضافة الى ذلك، اظن ان هذا السلوك الغريب هو بمثابة دعوة صريحة الى الكسل فيما يخص البحث العلمي ، فبما اننا نمتلك جميع الحقائق العلمية في قرآننا فلا داعي كي ندرس و نبحث.
ايضا، مؤيدوا الاعجاز العلمي يكشفون عن ضعف في النفس و قلة ثقة بالدين اكثر من غيرهم ، فالمؤمن ليس بحاجة الى ادلة جديدة كي يؤمن.
الكلام في الموضوع يتطلب صفحات عدة فالى مرة اخرى.

---

p,g hgYu[h. hgugld td hgrvNk hgu/dl

[أمة الله]

وعليكم السلام ورحمة الله

{فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإسْلامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ}

واكتشف العلم الحديث أن من يصعد في السماء يضيق صدره لقلة الأوكسجين وتغير الضغط الجوي

فأين هو لوي أعناق الآيات ؟!

الإعجاز في الأية واضح وصريح

وليس الإعجاز العلمي في القرآن هو الذي سيجعلنا متمسكين بإسلامنا

ولكن { ليزداد الذين آمنوا إيماناً }

والرد أيضا يتطلب استفاضة أكثر إن شاء الله

[ahmedmuslimengineer]

اضافة الى ذلك، اظن ان هذا السلوك الغريب هو بمثابة دعوة صريحة الى الكسل فيما يخص البحث العلمي ، فبما اننا نمتلك جميع الحقائق العلمية في قرآننا فلا داعي كي ندرس و نبحث.

وما هو الاساس فى هذا الكلام المغلوط الذى لا دليل عليه ؟
هل تظن مثلا ان القرآن يقول لنا مثلا لا تقوموا بالبحث العلمى او انه بعد اكتشافنا للاعجاز العلمى يدعونا للكسل
من اين نقلت هذا الكلام ؟وماذا تستفيد من نقله ؟

[إسلام علي]

وعليكم السلام ,,,
أولاً مرحباً بحضرتك ,,,
ثانياً حضرتك اسمك ( المُـتشكك ) كما سميت نفسك ,,, فهل أنت في موضوعك متشكك أم متيقن ؟!

ثالثاً ما هي درجة حضرتك العلمية ـ لكي تحكم على الإعجاز العلمي من الناحية العلمية ـ وما هو مدى معارفك الشرعية كي تحكم على الإعجاز العلمي من الناحية الشرعية ـ فهل أنت مثلاً في حجم ابن تيمية أو ابن القيم ,,, فهم لهم مؤلفات في الطب من خلال فهمهم للقرآن والسنة والطب التقليدي ,,,

وهل أنت مثلاً في قدر الدكتور زغلول النجار كي تناطحه في أرضه ومجاله وفنه ؟!

وأنت بدأت كلامك بـ (القرآن ليس كتاب علوم) !! فمن سبقك بهذا من الأولين والآخرين ؟!!
أم هو اختراع جديد حضرتك جئت به ؟!

وما تقول في قوله تعالى {كِتَابٌ فُصِّلَتْ آيَاتُهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِّقَوْمٍ يَعْلَمُونَ} هل المقصود بيعلمون هو علم الطبيخ مثلاً أم علم الحياكة ؟!

وكيف تسر آيات القرآن التي تتحدث عن مراحل خلق الإنسان الني أذهلت الأطباء
وآيات الفلك الدقيقة
وآيات الطب آية {.... وكُلُواْ وَاشْرَبُواْ وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ} فيها نصف الطب
والنصف الآخر في حجامة والعسل ,,, ألمانيا الآن مليئة بمراكز العلاج بالحجامة والعسل والأعشاب
وكل هذه علوم إسلامية أصلها القرآن والسنة وعلماء المسلمين

آيات الجبال ـ والجبال أوتادا ـ وآيات النبات وعلم النبات و و و

النصارى يدخلون في ديننا بسبب إعجاز القرآن العلمي والبلاغي والتاريخي والتشريعي
وأنت تقول القرآن ليس كتاب علوم !
فكتاب ماذا إذاً ؟؟؟؟

[جمعة شلبي]

الزميل متشكك
هل أنت المتشكك أم تريد أن تصل بنا إلي التشكك معك أم ماذا ؟

القرآن ليس كتاب علوم و لم يكن القصد من نزوله اعجاز الناس في هذا الجانب

وهل قلنا أنه كتاب فيزياء مثلاً وهل يمنع ذلك من أحتوائه علي أشارات علمية بهدف إثبات أنه الحق من الله

لم يرو عن السلف ان تكلموا عن هذا الامر

لكل جيل نصيبه من جمال وروعة القرآن
فأنت لن تبلغ إدراك البلاغة في القرآن كما بلغوها فأعطانا الله منه ما يمكن إدراكه

يسيؤون الى الاسلام دون قصد فهم ينسون أن العلم يتطور بينما الآية القرآنية ثابتة و ربطها باكتشاف علمي فيه مخاطرة كبيرة.

مخاطرة كبيرة إذا كان القرآن من تأليف البشر
لاكن مادام هو من عند الله بألف دليل ربما تجهلهم أنت فكيف سيحدث الصدام بين الحقيقة العلمية والآية القرآنية؟يا متشكك

اظن ان هذا السلوك الغريب هو بمثابة دعوة صريحة الى الكسل فيما يخص البحث العلمي ، فبما اننا نمتلك جميع الحقائق العلمية في قرآننا فلا داعي كي ندرس و نبحث.

بل ما تقولة هو الكذب البواح يا عزيزي فلم يقل أحد من علمائنا بذلك ولم نفهم منة مثل فهمك أنت

ايضا، مؤيدوا الاعجاز العلمي يكشفون عن ضعف في النفس و قلة ثقة بالدين اكثر من غيرهم ، فالمؤمن ليس بحاجة الى ادلة جديدة كي يؤمن.

هذا الكلام يليق بك وحدك ولا يلزمنا وهل نسيت أسمك يا متشكك
وللعلم يوجد أحد الأخوة الذين أسلموا حديثاٌ وكان مشرف في منتديات النصاري بسبب الأعجاز العلمي الذي لا يعجبك وهو حبيب حبيب بارك الله فيه
قل لي يا متشكك هل أنت مسلم فعلاً أم لمجد الرب تفعل

[المتشكك]

وعليكم السلام ,,,
أولاً مرحباً بحضرتك ,,,
ثانياً حضرتك اسمك ( المُـتشكك ) كما سميت نفسك ,,, فهل أنت في موضوعك متشكك أم متيقن ؟!

ثالثاً ما هي درجة حضرتك العلمية ـ لكي تحكم على الإعجاز العلمي من الناحية العلمية ـ وما هو مدى معارفك الشرعية كي تحكم على الإعجاز العلمي من الناحية الشرعية ـ فهل أنت مثلاً في حجم ابن تيمية أو ابن القيم ,,, فهم لهم مؤلفات في الطب من خلال فهمهم للقرآن والسنة والطب التقليدي ,,,

وهل أنت مثلاً في قدر الدكتور زغلول النجار كي تناطحه في أرضه ومجاله وفنه ؟!

وأنت بدأت كلامك بـ (القرآن ليس كتاب علوم) !! فمن سبقك بهذا من الأولين والآخرين ؟!!
أم هو اختراع جديد حضرتك جئت به ؟!

وما تقول في قوله تعالى {كِتَابٌ فُصِّلَتْ آيَاتُهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِّقَوْمٍ يَعْلَمُونَ} هل المقصود بيعلمون هو علم الطبيخ مثلاً أم علم الحياكة ؟!

وكيف تسر آيات القرآن التي تتحدث عن مراحل خلق الإنسان الني أذهلت الأطباء
وآيات الفلك الدقيقة
وآيات الطب آية {.... وكُلُواْ وَاشْرَبُواْ وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ} فيها نصف الطب
والنصف الآخر في حجامة والعسل ,,, ألمانيا الآن مليئة بمراكز العلاج بالحجامة والعسل والأعشاب
وكل هذه علوم إسلامية أصلها القرآن والسنة وعلماء المسلمين

آيات الجبال ـ والجبال أوتادا ـ وآيات النبات وعلم النبات و و و

النصارى يدخلون في ديننا بسبب إعجاز القرآن العلمي والبلاغي والتاريخي والتشريعي
وأنت تقول القرآن ليس كتاب علوم !
فكتاب ماذا إذاً ؟؟؟؟

السلام عليكم
كلامي يستند أيضا الى علماء و بحاث كبار، و الانسان العاقل هو من يدرس المواضيع من شتى نواحيه. أما تمجيد و تأليه باحث ما و اعتبار كلامه قرآنا منزلا فهذا نوع من الكسل و الجمود و الاتكال. و لا أخال رسول الله فخور بهذا.

[المتشكك]

هذا الكلام يليق بك وحدك ولا يلزمنا وهل نسيت أسمك يا متشكك
وللعلم يوجد أحد الأخوة الذين أسلموا حديثاٌ وكان مشرف في منتديات النصاري بسبب الأعجاز العلمي الذي لا يعجبك وهو حبيب حبيب بارك الله فيه
قل لي يا متشكك هل أنت مسلم فعلاً أم لمجد الرب تفعل[/quote]

السلام عليكم

لا تشكك في اسلامي فذلك من ضيق قلبك و عقلك. الأمر أكبر من هذا.

[المتشكك]

السلام عليكم

اقرؤوا رجاء هذا الموضوع بتمعن و بعلمية.

الدكتور عائض القرني.

جدَّ عندنا في العصر الحاضر (الإعجاز العلمي للقرآن)، وهو جميل بلا غلو ولا تكلف ولا تعسف، ولكن الذي حصل أن بعض المشايخ، تخصصهم في علوم الشريعة من فقه وتفسير وحديث ونحوه، دخلوا في هذا العلم وصاروا مجرد نقَلَة عن أهل التخصص في علوم الدنيا، فيأتون بالآية القرآنية ثم يخبروننا أن السلف الصالح من القرون المفضلة لا يفهمون من الآية إلا الظاهر السهل البسيط، ثم يصيح هذا الشيخ قائلا: ولكن المعنى أدق وأعمق. ثم يأتينا بمعنى للآية كله مجرد ظن واحتمال ووهم، ثم يصفق بيديه ويضرب رأسه متعجبا مذهولا كيف أنه اهتدى لهذا المعنى، وحتى المتخصصين في الإعجاز العلمي حمّلوا القرآن ما لا يحتمل.

والحقيقة أننا نريد فهم السلف الصالح والقرون المفضلة للقرآن، لأنه لو كان تفسيرنا خيرا لسبقونا إليه، فهم الأبر قلوبا والأصفى عقولا والأسلم منهجا والأحسن طريقة، وأعلم أن القرآن فيه كنوز وأسرار ومقاصد عظيمة يكتشفها العلماء في كل عصر، لكن إصرار البعض على أن المعنى المراد ما ذهبوا إليه، فمثلا يقولون في قوله تعالى: «مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ» أن المقصود بالبرزخ حاجز وهمي بين الماء العذب والمالح، ثم يضحكون ويقولون: ومع ذلك كان يظن السابقون أن البرزخ الحاجز الحسي مادي من الجبال ونحوها بين المياه العذبة والمالحة، مع العلم أن فهم السابقين أجمل وأقرب إلى مدلول الآية، ومثلا يقولون إن المقصود في قوله تعالى: «فَلَا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ» أنه أقسم بالمواقع لأن النجوم انطلقت من مواقعها من آلاف السنين، ولكن السلف لم يعرف ذلك، فلهذا جاءت الآية بذكر مواقع النجوم بالقسم بمواقع النجوم وليس بالنجوم، مع العلم أن فهم السلف وتفسيرهم أدق وأعمق مما ذهب إليه المتأخرون، ومثلا يقولون في قوله تعالى: «فَإِذَا أَنْزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ» أن معنى اهتزت أي تحركت البذرة حركة خفيفة تقاس بجهاز رِختر فتفقس البذرة، والمعنى عند السلف أي ترعرعت بالنبات، ومعنى السلف أبهى وأجمل. وما أدري ما لهم يذهبون إلى المعاني البعيدة ويتركون القريبة، ويعشقون الغامض ويهملون الجلي، ويهيمون بالعويص الصعب ويهجرون السهل الواضح.

إن معجزة إنزال القرآن على الرسول صلى الله عليه وسلم هي أكبر مليون مرة من الإعجاز الذي يذهبون وراءه، وإن خلق الله للقمر أعظم إعجازا من انشقاق القمر، وإن إبداع الله للنجوم أكبر في القدرة من انطلاق النجوم من مواقعها، وإن قدرة الله في إنبات البذور أعظم في الإعجاز من اهتزاز البذرة كما يزعمون، وإن بديع خلق الله للبحر أجل آية من الحاجز الوهمي كما يقولون، يا أهل الإعجاز العلمي إياكم والغلو في الإعجاز والتعسف والتكلف، فآيات الله في الكون، وبديع صنعه في الوجود، وأحرف قدرته في كتاب الكائنات المفتوح، أكبر وأعظم من كل إعجاز تكتشفونه، إن الله في كتابه أمرنا أن نتفكر في خلق السموات والأرض والشمس والقمر والنجوم والجبال والأشجار والأنهار، فلماذا تأخذوننا إلى دقائق وهمية لا يستطيع أحدكم أن يقسم بالله أنها المقصودة من الآية؟ إن الذي ملأ قلب أبي بكر وعمر وخالد بن الوليد وبلال بن رباح والشافعي والبخاري وصلاح الدين الأيوبي من الإيمان واليقين إنما هو لمطالعتهم قدرة الواحد الأحد ومشاهدتهم للإعجاز في الأنفس والآفاق، وهذا يكفينا ويشفينا إذا فعلنا فعلهم، أما أن يأخذنا بعض المتخصصين وغيرهم إلى المعامل الكيميائية وأجهزة التحميض والتحليل، وعلب التخدير والقسطرة ليثبتوا لنا عظمة الله وإعجازه في الخلق وبديع صنعه في الكائنات فنقول لهم: «لَخَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَكْبَرُ مِنْ خَلْقِ النَّاسِ»، وقوله تعالى: «قُلِ انْظُرُوا مَاذَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ»، وقوله تعالى: «وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ»، ومثل هؤلاء كمن قيل له: ما الدليل على وجود الناقة؟ فقال: بحنينها من آخر الليل.

[الهزبر]

السلام عليكم

نرحب بالمتشكك.

وندعوه الى توضيح بسيط.

أتقصد.

تفسير القرآن بالنظريات العلمية
أم
اضافة بعض النظريات العلمية الى التفاسير الى جانب بقية العلوم(المأثور واللغة و....)
أم
مجرد البحث عن اعجاز علمي في القران والسنة
أم تقصد
استعمال الاعجاز العلمي لافحام الخصوم واصحاب الديانات الاخرى.

وضح لنا مقصدك بارك الله فيك.


مرور ومتابعة.

[المتشكك]

السلام عليكم
أقصد أعتبار القرآن محتضنا بين طياته حقائق علمية منذ 14 قرنا و أنه سبق العلماء في اكتشافاته.