و أنا أقرأ سورة البقرة استوقفتني بطريقة غريبة الاية
وإذ قال إبراهيم رب اجعل هذا بلدا آمنا وارزق أهله من الثمرات من آمن منهم بالله واليوم الآخر قالومن كفر فأمتعه قليلا ثم أضطره إلى عذاب النار وبئس المصير
هنا دعا ابراهيم عليه السلام أن يرزق أهل مكة اي الصحراء الأمن الغدائي و هو المعبر عنه بالثمرات لكن وعد الله أن من كفر من أهل مكة سيمتعه قليلا و التمتع يعني أن يرزقه زينة الحياة الدنيا و ما فيها من ملدات اي العيش الرغيد ..و معلوم أن أهل مكة لم يتمتعون أفضل بما يتمتعون به الآن في عصر البترول-الدي جلب على الأمة الوهن و حب الدنيا و كرايهة الموت و...- ..فمستحيل أن تنطبق الاية على قريش قبل البعتة و حتى عند البعثة لأنهم كانوا يكدون في الحصول على مجرد العيش البسيط ...يعني ألا تنطبق الاية على المتنعمين و المترفين من أهل السعودية في يومنا هدا
أعلم أن هدا الموضوع قد يثير حفيظة البعض خاصة الأخوة السعوديين لكن فقط أستفسر
schg p,g hgsu,]dm , ughrjih fs,vm hgfrvm
المفضلات