السلامُ عليكم ورحمةُ اللهِ تعالى وبركاته
وطَيَّبَ اللهُ أوقاتَكُم بالخير
آيَةٌ... وخَاطِرَة
صفحةٌ أردتُها بعد توفيق الله ومَنّهِ مساحةً للعيشِ مع القرآن الكريم،
صفحةً نَبُثُ فيها خَواطِرَ ومشاعر وأحاسيسَ ونظراتٍ خالجت دوَاخِلنا، لامست قلوبنا،
وإن شئتم حديث نفس لحظة قراءة الآية.
أردتها عودةً لكتاب الله عزوجل قراءةً وتذكرًا وتدبرًا واعتبارًا.
أذكر فقط هذه المساحة ليست لنقل تفاسير الآيات بقدر ما هي خواطر كل واحد منا وقد قرأ أية فدار في خلده من العبر ما دار، أو سمع آية فيها ذكر خير فاشتاقت نفسه لنيله، أو حدث أثر في نفسه، أو ذكر عذاب فأشفقت نفسه منه ، أو قصة فيها من الذكرى ما فيها، أو ذكر لعظمة الله أو اسم من أسمائه فكان لجلال الله في نفسه ما كان.
فلنكتب عن ذلك ولو بكلمة واحدة
فلنبدأ على بركة الله
والصفحة صفحتكم، والخواطر خواطركم، والنظرات نظراتكم، فهلموا لنعيش مع القرآن الكريم.
فما رأيكم ولعلي بإذن الله أكون أول البادئين بعد أخذ رأيكم.
أرجو التثبيت وشكرااا(( NdQmR>>> ,oQh'AvQm ))
المفضلات