بعد طول غياب ، دخلت اليوم إلى إحدى الزرائب المسيحية التي لازالت في حربها الطروس ضد الإسلام العظيم تزيد من أعداد الداخلين إليه وتنفّر بكذبها وتدليسها أتباع دين يسوع أنفسهم منها.
اللذيذ ان هذه المراحيض لا زالت تحوي نفس الوجوه العكرة ..
لا جديد فيها .
الاستحمار والاستغباء كما هما أيضا لم يتغيرا
نفس الأقلام المتخلّفة عقليا ، التي تعتمد على الكذب والغباء والجهل في ترقيع شبهاتها ضد الإسلام .. الأمر الذي أصبح يثير ضحكي أكثر مما يثير حفيظتي ويدفعني للرد ..
قرأت في صفحة الحوار الإسلامي الأولى في زريبة الخنازير هذه موضوعا كتبه شخص اسمه "خنزير الغابة" ..
يقول العبيط الذي يكاد ينفجر غيظا وكمدا وحسرة من الإسلام - وهو يراه أوسع الأديان انتشارا - :
s11
يتبع ..
hgodfm hgjrdgm
المفضلات