السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طالما ظن اتباع بولس الغبى بنفسهم العلم فطعنوا عن جهل وكذبوا ودلسوا ولكن كيف للحمير ان تغبر على السماء
طعنوا بالاحاديث عن جهل ففضحوا انفسهم ثم ياتون مدعين بانهم سينسفون علم الحديث فبال حمار منهم فبال عشرة
فيخرج علينا جاهل اخر يدعى بان علم الاسانيد والرجال اكذوبة فحاول التدليس ليوهم اتباع بولس بان هذا العلم ضعيف لا يستند على اركان او انه كريشة نفخ فيها هذا الجاهل فاطارها ولا يدرى انه علم رجال لا مجال فيه لسفهاء الاحلام ولا الصبيان حتى يتدخل طاعنا فيه من سماهم الههم بالخرفان
يقول هذا الجاهل و ساقتبس من كلامه ما استشهد به مع حذف سفالته المعتادة
الاسانيد وعلم الرجال **************** في الاسلام .. كله في الهجايص ..
لانه حتى لو اتينا لهم بحديث صحيح السند ( وقد حصل هذا كثيراً ) .. وقتها كانوا يلعبون لعبة (الثعلب فات فات ) !!
ويطعنون في المتن !!!!!!!
يعني حتى صحيح السند (بمعنى حديث سنده عريض المنكعين مفتول العضلات .. ( والرجال كلهم قبضايات وثقات ) ..
الا انهم يستطيعون رفس ذلك الحديث الى **************** .. بحجة " المتن " ..!
متنه يتناقض مع العلم ..!
او يتناقض مع القران ( طبعاً بحسب رؤيتهم للنص وفهومهم له بمنظور مذهبهم ) ..!
وهكذا ... تستمر لعبة الاستغماية معهم الى الابد ...!!!!
اعزائي المرثي لهم من امة محمد ..
لم يوجد امام او محدث او راوي .. الا وقد طعن فيه الطاعنون ..
اقرأوا التالي :
قال العلامة السبكي في :
الطبقات الكبرى - تحت عنوان (قاعدة في الجرح والتعديل):
" إن من ثبتت إمامته وعدالته، وكثر مادحوه ومزكوه، وندر جارحه، وكانت قرينة دالّة على سبب جرحه:من تعصب مذهبي أو غيره، فإنا لا نلتفت إلى الجرح فيه، ونعمل فيه بالعدالة، وإلا فلو فتحنا هذا الباب وأخذنا بتقديم الجرح على إطلاقه: لما سلم لنا أحد من الأئمة، إذ ما من إمام إلا وقد طعن فيه طاعنون وهلك فيه هالكون، وقد عقد الحافظ ابن عبد البر في كتاب العلم باباً في حكم قول العلماء بعضهم في بعض، بدأ فيه بحديث الزبير رضي الله عنه مرفوعاً (دَبّ إليكم داء الأمم قبلكم: الحسد والبغضاء… ). وروى بسنده عن ابن عباس رضي الله عنه أنه قال :استمعوا علم العلماء ولا تصدقوا بعضهم على بعض، فوالذي نفسي بيده لهم أشدّ تغبراً من التيوس في زُروبها".
قال شيخ الإسلام تقي الدين ابن دقيق العيد في كتابه (الاقتراح) :
" أعراض المسلمين حفرة من حفر النار، وقف على شفيرها طائفتان من الناس: المحدثون والحكام.
وأما إذا اجتمع في الراوي جرح مفسر وتعديل: فالجرح مقدم، ولو زاد عدد المعدِّلين.قال السيوطي: هذا الأصح عند الفقهاء والأصوليين، ونقله الخطيب عن جمهور العلماء، لأن مع الجارح زيادةً لم يطلع عليها المعدِّل، ولأنه مصدّق للمعدل فيما أخبر به عن ظاهر حاله، إلا أنه يخبر عن أمر باطن خفي عليه. وقيَّد الفقهاء ذلك إذا لم يقل المعدل عرفت السبب الذي ذكره الجارح ولكنه تاب منه، فانه حينئذ يقدَّم المعدّل، وقيل: إن زاد المعدلون قدم التعديل. هذا حكم التعارض بين قولين لعالمين."
شايفين ************************
هل هؤلاء العلماء علماء الحديث ********************مؤهلون لأن يكونوا موضع ثقة الناس!!!!
فهم يطعنون ببعضهم البعض!!!!!!
كيف تثقون بجرحهم وتعديلهم مع كل هذا!
علم رجال ****************************
قال اسانيد قال ..!
اما عن التدليس الاسلامي .. فكل صحابة محمد كانوا يدلسون ..
لا بل ان التدليس هو من احد فروع علم احاديثهم المتنيل بستين طين !!!
قال الذهبي في ترجمة ابوهريرة في كتابه :
سير اعلام النبلاء
" تدليس الصحابة كثير ، ولا عيب فيه ; فإن تدليسهم عن صاحب أكبر منهم، والصحابة كلهم عدول.. "
______
سير اعلام النبلاء - الذهبي
وايضاً نقرأ كيف يتسترون على المدلسين ..!!
معرفة علوم الحديث
يقول الحاكم:
" قد ذكرت في هذه الأجناس الستة أنواع التدليس، ليتأمله طالب هذا العلم، فيقيس بالأقل على الأكثر. ولم استحسن ذكر أسامي من دلس من أئمة المسلمين صيانة للحديث ورواته..."
وجاء في المغني في الضعفاء
يقول الذهبي:
" وكذا لم اعتن بمن ضعف من الشيوخ ممن كان في المائة الرابعة وبعدها. ولو فتحت هذا الباب لما سلم أحد، إلا النادر من رواة الكتب والأجزاء " .
وجاء في لسان الميزان - لابن حجر - عند ذكره خطبة الأصل
" ثم من المعلوم أنه لابد من صون الراوي وستره. فالـحد الفاصل بين المتقدم والمتأخر هو رأس سنة ثلاثمائة.ولو فتحت على نفسي تليين هذا الباب لما سلم معي إلا القليل. إذ الأكثر لا يدرون ما يروون، ولا يعرفون هذا الشأن، إنما سمعوا في الصغر، واحتيج إلى علو سندهم في الكبر، فالعمدة والعهدة على من قرأ لهم، وعلى من أثبت طباق السماع لهم، كما هو مبسوط في علوم الحديث ".
وتعالوا لنقرأ عن مبدأ { لا تزر وازرة وزر اخرى } عند علماءهم وائمتهم الكبار مثل مالك !!
الكامل في ضعفاء الرجال - في ترجمة عمر بن قيس المكي.
وايضاً : تهذيب التهذيب – ابن حجر العسقلاني - في ترجمة عمر بن قيس المكي.
"لقد روى بن مالك عن حميد بن قيس الأعرج, ووثقه, إلا أنه لما تحامل عمر بن قيس أخو حميد على مالك،وبلغ ذلك مالكاً، قال مالك:لو علمت أن حميد بن قيس أخوه ما رويت عنه".
وقال ابن المديني:
"ذكر مالك حميد الأعرج موثقاً، ثم قال: أخوه أخوه وضعفه".
تهذيب التهذيب – نفس المصدر
شايفين .. مبدأ { لا تزر وازرة وزر اخرى } عند علماءهم وائمتهم الكبار مثل مالك !!
ضعفه مالك لهذا السبب فقط!!
يا عيب الشوم على الامانة والنزاهة ..
اذ ما ذنب حميد إذا كان أخوه قد تحامل على مالك !!!!
والانكى والاطرف هو التالي :
قال ابن حجر، عن حميد هذا:
"وثقه كل من ابن معين، وأبي زرعة، وأحمد بن حنبل، وأبي داود، وابن خراش، والبخاري، ويعقوب ابن سفيان، وابن سعد".
تهذيب التهذيب – ابن حجر - في ترجمة عمر بن قيس المكي
هؤلاء هم ائمة الجرح والتعديل .. وكيف يلعب الهوى والاغراض الشخصية في وزن بعضهم البعض !!
والان لننظر في احد اشهر علماءهم في هذا الشأن .. وهو :
يحيى بن معين
قال الذهبي عن يحيى بن معين:
" وقال أبو عمر ابن عبد البر رويناه عن محمد بن وضاح قال: سألت يحيى بن معين عن الشافعي، فقال ليس ثقة ... قال ابن عبد البر أيضاً: قد صح من طرق عن ابن معين أنه يتكلم في الشافعي. قلت: قد آذى ابن معين نفسه بذلك، ولم يلتفت الناس إلى كلامه في الشافعي، ولا إلى كلامه في جماعة من الأثبات. كما لم يلتفتوا إلى توثيقه لبعض الناس، فإنا نقبل قوله دائما في الجرح والتعديل، ونقدمه على كثير من الحفاظ ما لم يخالف الجمهور في اجتهاده، فإذا انفرد بتوثيق من لينه الجمهور، أو بتضعيف من وثقه الجمهور وقبلوه، فالحكم لعموم أقوال الأئمة، لا لمن شذّ... وقد ينفرد بالكلام في الرجل بعد الرجل، فيلوح خطؤه في اجتهاده بما قلناه، فإنه بشر من البشر، وليس بمعصوم. بل هو في نفسه يوثق الشيخ تارة. يختلف اجتهاده في الرجل الواحد، فيجيب السائل بحسب ما اجتهد من القول في ذلك الوقت .. وكلامه (يعني ابن معين في الشافعي) ليس من هذا اللفظ الذي كان عن اجتهاد، وإنما هذا من فلتات اللسان بالهوى والعصبية، فإن ابن معين كان من الحنفية الغلاة في مذهبه وإن كان محدثاً. وكذا قول الحافظ أبي حامد ابن الشرقي: كان يحيى ابن معين وأبو عبيد سيئا الرأي في الشافعي. فصدق والله ابن الشرقي، أساءا في ذاتهما في عالم زمانه".
الرواة المتكلم فيهم بما لا يوجب ردهم – للذهبي
هذا هو يحيى بن معين .. شايفين عمايله !!!!
واورد المزي قائلاً :
" وعن أحمد بن حنبل أن ابن معين لقي شجاعاً، فقال له يا كذاب. فقال له شجاع إن كنت كذاباً، وإلا فهتكك الله. ثم قال أحمد فأظن دعوة الشيخ أدركته".
تهذيب الكمال – للمزي - في ترجمة شجاع بن الوليد بن قيس السكوني
تاريخ بغداد – للخطيب - في ترجمة شجاع بن الوليد بن قيس
تهذيب التهذيب- لابن حجر العسقلاني - في ترجمة شجاع بن الوليد بن قيس السكوني
ومن مصائب هذا العالم الجليل في علوم الجرح والتعديل .. نقرأ :
يقول أبو زرعة عن يحيى بن معين:
"ولم ينتفع به، لأنه كان يتكلم في الناس".
تهذيب التهذيب – لان حجر - في ترجمة يحيى بن معين
سير أعلام النبلاء – للذهبي - في ترجمة يحيىبن معين
تهذيب الكمال – للمزي - في ترجمة يحيى بن معين
هؤلاء اساطينهم في الجرح والتعديل .. فما رأيكم في نزاهتهم وصدقهم !!!
بعد ان هذى هذا الجاهل بما سبق يأتى محاور من محاوريهم ليقول معلقا على قول محاور اخر
وهذا بالفعل ما حصل فقد قيل عن البخاري:
أنه كان يحفظ 100000 حديث صحيح و 200000 حديث غير صحيح
والان لا نجد له إلا 7275 بالمكرر
تصوروا كمية الاحاديث الصحيحة التي ضاعت
من 100000 لم يبق سوى 7275 !!!!!
ظن ان البخارى جمع فى صحيحة كل الاحاديث الصحيحة التى كان يحفظها والعجب ان لقبه محاور اى من المفترض ضلاعته بعلوم الاسلام فهنيئا لكم الجهل يا عباد الصليب
نعود للعضو الذى ادعى اكذوبة علم الحديث
فلو علم هذا الجاهل شيئا عن جرح الاقران لما تفوه بما تفوه به اضف الى ذلك انه دلس وكذب لانه قمش فاخذ ما سقطت عليه عينه دون البحث لذا يتبع بالرد على هذا الجاهل
v]h ugn h;`,fm ugl hghshkd]
المفضلات