مَن يُدافع عن هذا الهالك يُدلس باسم الشراكة الوطنية
وللأسف الإعلام الفاسد روج لهذه الفكرة بشكل فظيع
لدرجة استضافة مَن يُدعون مجازاً بالشيوخ - أمثال عمرو خالد - وقاموا يتقديم واجب العزاء على الهواء وبالتالى تأثر العامة ممن ليس لديهم حظ وافر من المعرفة بديننا
المفضلات