السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالكم إخوانى ؟
لن أُطيل عليكم فالموضوع بسيط جداً ولن يطول عرضه
عقيدة الكنيسة فى طبيعة المسيح تتلخص فيما قاله القديس كيرلس الكبير :
لا نتحدث عن طبيعتين بعد الاتحاد
فيمكن أن نقول أن الطبيعة اللاهوتية اتحدت أقنومياً بالطبيعة البشرية داخل رحم القديسة العذراء ولكن بعد هذا الاتحاد لا نعود مطلقاً نتكلم عن طبيعتين في المسيح. فتعبير الطبيعتين يوحي بالانفصال و الافتراق. ومع أن أصحاب الطبيعتين يقولون باتحادهما، إلا أن نغمة الانفصال كما تبدو واضحة في مجمع خلقيدونية، مما جعلنا نرفضه. ( كتاب طبيعة المسيح للبابا شنودة )
لذا فلا يقال أن هذا فعله المسيح بلاهوته وهذا فعله المسيح بناسوته
وهذا يُحيلنا إلى أن اللاهوت مات على الصليب مع الناسوت
وعند تطرقى لهذه النقطة فى حوار فى منتديات الزريبة جائنى التحدى
إذا هو طلب هذا
سأتيك بالدليل وأطلب منك إخبارى من أحيا هذا الإله الميت
فى كتاب : طبيعة المسيح للبابا شنودة - تحت عنوان : أهمية الوحدة للكفارة والفداء
نجد الآتى :-
والسيد المسيح نفسة حينما ظهر ليوحنا الرائي قال له:
" أنا هو الأول وآلا خر والحى وكنت ميتاً".
" وها أنا حي إلى أبد الآبدين آمين. ولى مفاتيح الهاوية والموت" (رؤ1: 17،18).
فهذا الذي كان ميتاً هو الأول والآخر، وبيده مفاتيح الهاوية والموت.
وهكذا لم يفصل لاهوته عن ناسوته هنا وهو يتحدث عن موته.
أُكرر
وهكذا لم يفصل لاهوته عن ناسوته هنا وهو يتحدث عن موته.
وهكذا لم يفصل لاهوته عن ناسوته هنا وهو يتحدث عن موته.
lk Hpdh i`h hgYgi hgldj ?! Ygi ydvi ?!
المفضلات