هكذا هم الروافض يا مسلمين!
عندما يجدون أمامهم مناظر مسلم قوي الحجة و البرهان يتملصون من المناظرة و يهربون حتى لا تصل فضيحتهم لإيران و يُقطع عنهم المال الطاهر من طهران بالتومان!
و هذا ما فعله الرافضي المصري العار أحمد راسم النفيس حيث إختار (خذوهم بالصوت قبل ما يغلبوكم) و إنتفض كالمصروع و هرب كالأرنب رغم إعتذار الأخ محمد حمدي له!
لكني سعيد جداً بردة فعله المبالغة لأنه أثبت أنه أجبن و أوهن من أن يحاور حتى أرنب يعرف عقيدة الرافضة!
لقد تابعت الحلقة من أولها منذ قليل و يكفي أن كل المتصلين مع الأخ محمد و ضد الرافضي لدرجة أن هناك أخ إتصل و قال راسم النفيس هذا عـــار. . . ثم قطعوا عليه الإتصال!
هو فعلاً عـــار لأنه رضي أن يكون من أتباع البعوضة و الحِمار!
على فكرة الأخ محمد حمدي أكمل الحلقة لوحده و فضح الرافضي شر فضيحة و أثبت بالدليل و البرهان سطوه على حزب أحد الأخوه و تحويله لحزب رافضي بإستقطاب بعض الأسماء الرافضية إليه و تغيير توجهه ثم إنتهى بسرقة الحزب و تغيير إسمه لكن المصيبة أن ال 2500 توكيل التي أحضرها الأخ المسروق عبيد لإنشاء الحزب لم يبقى منها للرافضي سوى 36 توكيل لأن الناس لا تريد الإنتماء لحزب رافضي و هذا هو حجم الرافضة في مصر 36!
بجانب أنه فضح سفرياته لإيران و التمويل بالتومان الذي يأخذه و فضح نواياه لإقامة عتبات مقدسة و لطميات و تطبير و زواج المتعة في مصر عندما يتهيأ الجو السياسي لها و كله عن طريق إقتباس كلامه من مقابلاته مع مجلات و جرائد خليجية رافضية!
بإختصار الأخ محمد حمدي أسعدني بطريقة لا توصف الأن لفضحه للقاذورات الرافضية!
ليس هناك مكان لكم يا رافضة في مصر و المصريين سيقطعوا أرجلكم هنا و على جثثنا أن يكون لكم كلمة في قلعة أسود السنة يا أتباع البعوضة و الحمار!
iv,f hgvhtqd vhsl hgktds lk lkh/vm lpl] pl]d
المفضلات