سؤال محير

[gorgoroth]

سؤال محير

السلام عليكم

{ ومن كل شيء خلقنا زوجين لعلكم تذكرون }

الله تعالى لم يستـثـن مخلوقا من مبدأ الزوجية
فجميع المخلوقات تتبع هذا ليس الانسان فقط وانما الحيوانات ايضا
منها ذكر وانثى والنباتات وجميع الكائنات الحية

حتى الجن تلك المخلوقات الخفية هم ازواج

ولكن ماذا عن الملائكة بحسب الاية يجب ان يكونوا ازواج ايضا؟

انا عندي رأي شخصي حول الموضوع ولكن اريد ان اقرأ رايكم

---

schg lpdv

[ABO FARES]

رأيك الشخصى فى الغيبيات قد يؤدى بك الى الكفر بالعقيده ومنها الى الكفر ... ولتصحيح ما تعتقده أقرأ هذا

الملائكة لا يوصفون بذكورة ولا أنوثة ، أما الأنوثة ، فلأن الله تعالى نفى ذلك عنهم فقال : ( وَجَعَلُوا الْمَلَائِكَةَ الَّذِينَ هُمْ عِبَادُ الرَّحْمَنِ إِنَاثًا أَشَهِدُوا خَلْقَهُمْ سَتُكْتَبُ شَهَادَتُهُمْ وَيُسْأَلُونَ ) الزخرف/19
وقال : (أَمْ خَلَقْنَا الْمَلَائِكَةَ إِنَاثًا وَهُمْ شَاهِدُونَ ) الصافات/150
وأما الوصف بالذكورة فلعدم وروده .
قال الحليمي في المنهاج ثم القونوي في مختصره : وقد قيل إن أصحاب الأعراف ملائكة يحبون أهل الجنة ويبكّتون أهل النار، وهو بعيد لوجهين: أحدهما قوله تعالى (وَعَلى الأَعرافِ رِجالُ) والرجال: الذكور العقلاء ، والملائكة لا ينقسمون إلى ذكور وإناث، والثاني إخباره تعالى عنهم وأنهم يطمعون أن يدخلوا الجنة ، والملائكة غير محجوبين عنها كيف والحيلولة بين الطامع وطمعه تعذيب له ولا عذاب يومئذ على ملك. انتهى .
نقله السيوطي في الحبائك ص (88)

وقال الدكتور محمد بن عبد الرحمن الخميس : " ونقول إن من قال بأنهم إناث فقد كفر لمخالفته كتاب الله ، ولا يقال إنهم ذكور ؛ إذ لم يرد في ذلك نص صحيح " انتهى من "اعتقاد أهل السنة".
ثالثا :
الملائكة لا يتناكحون ولا يتناسلون ، وقد حكي الاتفاق على ذلك .
قال الرازي رحمه الله في تفسيره: " اتفقوا على أن الملائكة لا يأكلون ولا يشربون ولا ينكحون ، يسبحون الليل والنهار لا يفترون " انتهى .

http://islamqa.info/ar/ref/96306/%D9...86%D8%A7%D8%AB

[الليث الضاري]

أخي السائل الكريم

أحيلك إلى تفسير الطبري للآية المذكورة (الآية 49 سورة الذاريات) ففيه الجواب إن شاء الله تعالى

الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله تَعَالَى : { وَمِنْ كُلّ شَيْء خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ } يَقُول تَعَالَى ذِكْرُهُ : وَخَلَقْنَا مِنْ كُلّ شَيْء خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ , وَتَرَكَ خَلَقْنَا الْأُولَى اسْتِغْنَاء بِدَلَالَةِ الْكَلَام عَلَيْهَا . وَاخْتُلِفَ فِي مَعْنَى { خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ } فَقَالَ بَعْضهمْ : عَنَى بِهِ : وَمِنْ كُلّ شَيْء خَلَقْنَا نَوْعَيْنِ مُخْتَلِفَيْنِ كَالشَّقَاءِ وَالسَّعَادَة وَالْهُدَى وَالضَّلَالَة , وَنَحْو ذَلِكَ . ذِكْرُ مَنْ قَالَ ذَلِكَ : 24969 - حَدَّثَنِي يَعْقُوب بْن إِبْرَاهِيم , قَالَ : ثنا ابْن عُلَيَّة , قَالَ : ثنا ابْن جُرَيْج , قَالَ : قَالَ مُجَاهِد , فِي قَوْله : { وَمِنْ كُلّ شَيْء خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ } قَالَ : الْكُفْر وَالْإِيمَان , وَالشَّقَاوَة وَالسَّعَادَة , وَالْهُدَى وَالضَّلَالَة , وَاللَّيْل وَالنَّهَار , وَالسَّمَاء وَالْأَرْض , وَالْإِنْس وَالْجِنّ . 24970 - حَدَّثَنَا ابْن بَشَّار , قَالَ : ثنا إِبْرَاهِيم بْن أَبِي الْوَزِير , قَالَ : ثنا مَرْوَان بْن مُعَاوِيَة الْفَزَارِيّ , قَالَ : ثنا عَوْف , عَنِ الْحَسَن , فِي قَوْله : { وَمِنْ كُلّ شَيْء خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ } قَالَ : الشَّمْس وَالْقَمَر . وَقَالَ آخَرُونَ : عَنَى بِالزَّوْجَيْنِ : الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى . ذِكْرُ مَنْ قَالَ ذَلِكَ : 24971 - حَدَّثَنِي يُونُس , قَالَ : أَخْبَرَنَا ابْن وَهْب , قَالَ : قَالَ ابْن زَيْد , فِي قَوْله : { وَمِنْ كُلّ شَيْء خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ } قَالَ : ذَكَرًا وَأُنْثَى , ذَاكَ الزَّوْجَانِ , وَقَرَأَ { وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ } 21 90 . قَالَ : امْرَأَته . وَأَوْلَى الْقَوْلَيْنِ فِي ذَلِكَ قَوْل مُجَاهِد , وَهُوَ أَنَّ اللَّه تَبَارَكَ وَتَعَالَى , خَلَقَ لِكُلِّ مَا خَلَقَ مِنْ خَلْقه ثَانِيًا لَهُ مُخَالِفًا فِي مَعْنَاهُ , فَكُلّ وَاحِد مِنْهُمَا زَوْج لِلْآخَرِ , وَلِذَلِكَ قِيلَ : خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ , وَإِنَّمَا نَبَّهَ جَلَّ ثَنَاؤُهُ بِذَلِكَ مِنْ قَوْله عَلَى قُدْرَته عَلَى خَلْق مَا يَشَاء خَلْقَهُ مِنْ شَيْء , وَأَنَّهُ لَيْسَ كَالْأَشْيَاءِ الَّتِي شَأْنهَا فِعْل نَوْع وَاحِد دُون خِلَافه , إِذْ كُلّ مَا صِفَته فِعْل نَوْع وَاحِد دُون مَا عَدَاهُ كَالنَّارِ الَّتِي شَأْنهَا التَّسْخِين , وَلَا تَصْلُح لِلتَّبْرِيدِ , وَكَالثَّلْجِ الَّذِي شَأْنه التَّبْرِيد , وَلَا يَصْلُح لِلتَّسْخِينِ , فَلَا يَجُوز أَنْ يُوصَفَ بِالْكَمَالِ , وَإِنَّمَا كَمَال الْمَدْح لِلْقَادِرِ عَلَى فِعْل كُلّ مَا شَاءَ فِعْلَهُ مِنَ الْأَشْيَاء الْمُخْتَلِفَة وَالْمُتَّفِقَة . وَقَوْله : { لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ } يَقُول : لِتَذَكَّرُوا وَتَعْتَبِرُوا بِذَلِكَ , فَتَعْلَمُوا أَيّهَا الْمُشْرِكُونَ بِاللَّهِ أَنَّ رَبَّكُمْ الَّذِي يَسْتَوْجِب عَلَيْكُمْ الْعِبَادَةَ هُوَ الَّذِي يَقْدِر عَلَى خَلْق الشَّيْء وَخِلَافه , وَابْتِدَاع زَوْجَيْنِ مِنْ كُلّ شَيْء لَا مَا لَا يَقْدِر عَلَى ذَلِكَ

[gorgoroth]

الملائكة ليسو اناث ولا ذكور
ولاكن لا جنس لهم هل هذا الكلام صحيح

والملائكة على شكل ازواج ولكن ليس ذكر وانثى
مثلا هناك ملك وظيفته ان يضح الروح في الجنين
وفي المقابل هنالك ملك معاكس له وظيفته ان يقبض ارواح الموتى
هذان الملكان زوجان كل واحد منهم يكمل الاخر
ملك الموت وملك الحياة
هل هذا الكلام صحيح ايضا

[الليث الضاري]

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله

وبعد

جورجوروث

أعتقد أن الفقرة الثانية من تعليقك هي تعقيب على ما نقلته لك من تفسير الإمام الطبري ... أعني تلك الفقرة

والملائكة على شكل ازواج ولكن ليس ذكر وانثى
مثلا هناك ملك وظيفته ان يضح الروح في الجنين
وفي المقابل هنالك ملك معاكس له وظيفته ان يقبض ارواح الموتى
هذان الملكان زوجان كل واحد منهم يكمل الاخر
ملك الموت وملك الحياة
هل هذا الكلام صحيح ايضا

والإجابة هي لا ... ليس هذا الكلام صحيحا

أعد قراءة القول الراجح في تفسير الآية وتمهل قليلا ستصل إن شاء الله

قَالَ مُجَاهِد , فِي قَوْله : { وَمِنْ كُلّ شَيْء خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ } قَالَ : الْكُفْر وَالْإِيمَان , وَالشَّقَاوَة وَالسَّعَادَة , وَالْهُدَى وَالضَّلَالَة , وَاللَّيْل وَالنَّهَار , وَالسَّمَاء وَالْأَرْض , وَالْإِنْس وَالْجِنّ

تلميح : هناك مخلوقات تمثل الشر المطلق تسمى الشياطين ... أليس كذلك؟

[gorgoroth]

أعتقد أن الفقرة الثانية من تعليقك هي تعقيب على ما نقلته لك من تفسير الإمام الطبري

نعم
هي مبنية على تفسير الطبري
ولكن المشكلة ان تفسير الطبري
عليه خلاف

في موقع الاعجاز العلمي في القران يختلف مع الطبري
http://quran-m.com/container.php?fun=artview&id=396

وانظر هنا ايضا
http://www.albshara.net/showthread.php?t=14794

لم يذكروا شيئا عن الكفر والايمان والشقاوة والسعادة ... الخ

وانا قرأت مقال للدكتور زغلول النجار قال فيه ان الاية بها اعجاز علمي
حيث ان ذرات المادة بها شحنات موجبة واخرى سالبة مما يدل على ان هذه الايه
تنطبق حتى على ذرات المادة ايضا وليس على الكائنات الحية فقط

الان يجب ان نجد تفسير يجمع كل هذه التفاسير معا في نظرية واحدة شاملة
الايه تقول "كل شيء"
يعني جميع الموجودات بلا استـثـناء
فهي تنطبق على الكائنات الحية
وتنطبق على الانسان(رجل وامرأة)
وتنطبق على الاشياء غير العاقلة (الليل والنهار مثلا)
وتنطبق على الجنة التي هي عكس النار
وتنطبق على الملائكة ايضا

هناك مخلوقات تمثل الشر المطلق تسمى الشياطين ... أليس كذلك؟

هو انا فكرت بهذا ايضا
الشياطين عكس الملائكة ولكن المشكلة في هذه النظرية
أن الشياطين ليست مخلوقات بحد ذاتها هم اما جن واما بشر سلكوا طريق الشر
ولا يوجد شر مطلق في الكون حتى ابليس نفسه لم يكن كافر في بداية حياته
لكن هذا المعتقد عند النصارى فهم يعتقدون ان الشياطين لا يمكن ان تتوب وتصبع خيره(الجن المسلم)
وانما يظنون ان الله جبل الشياطين (الجن) على الشر دائما

والإجابة هي لا ... ليس هذا الكلام صحيحا

وممكن تخبرني ما هو الخطأ
انا قلت ان ملك الموت عكس ملك الحياه
ولم اقل انهما ذكر وانثى
يعنى مثل الليل والنهار عكس بعض ولكن لا نقول الليل ذكر والنهار انثى

[الليث الضاري]

مرحبا مجددا

تقول

نعم
هي مبنية على تفسير الطبري
ولكن المشكلة ان تفسير الطبري
عليه خلاف

رجاءً ... إقرأ بتمعن ... الطبري لم يفسر من عنده وكذلك جل المفسرين ... بل هم ينقلون الأحاديث والآثار التي يستنبطون منها تفاسيرهم ... وقد يعرض لهم تنوع في الآراء فينقلونها جميعا ثم يرجحون أحدها

هذا ما فعله الإمام ... نقل أقوال الجميع ثم رجح أحدها وهو قول مجاهد

ثم تقول

في موقع الاعجاز العلمي في القران يختلف مع الطبري
http://quran-m.com/container.php?fun=artview&id=396

وانظر هنا ايضا
http://www.albshara.net/showthread.php?t=14794

لم يذكروا شيئا عن الكفر والايمان والشقاوة والسعادة ... الخ

وأقول لك : بل ذكروا فلا تتعجل هداني الله وإياك ... هذه المشاركة من نفس الموضوع الذي تفضلت بالإشارة إليه

http://www.albshara.net/showthread.p...l=1#post185527

ومع إحترامي الشديد فقد رد الدكتور البنهاوي على نقطة محددة وهي الذكورة والأنوثة وهي - كما أعتقد أنك صرت مدركا له الآن - بعض من كل ... فنوع الجنس من الأزواج كما أن الأضداد منه

يتبع إن شاء الله تعالى

[الليث الضاري]

تقول

وانا قرأت مقال للدكتور زغلول النجار قال فيه ان الاية بها اعجاز علمي
حيث ان ذرات المادة بها شحنات موجبة واخرى سالبة مما يدل على ان هذه الايه
تنطبق حتى على ذرات المادة ايضا وليس على الكائنات الحية فقط

ليكن ... ما المشكلة في هذا الإجتهاد؟

هل قال الدكتور أن الشحنة الموجبة ذكر والسالبة أنثى مثلا؟؟؟

(أعتقد أن تزاوجهما سيؤدي إلى حذف مخلوق من قائمة الأحياء لا إضافة واحد إليها :) )

هما ببساطة زوجين متضادين - كتخصيص ما عممته الآية - وأرجو أن تعي أن مفهوم (زوجين) في الآية أعم من أن يحصر في رجل وإمرأة وإن كانت الذكورة والأنوثة - بلا شك - أول ما يرد للذهن حين الحديث عن الأزواج

الان يجب ان نجد تفسير يجمع كل هذه التفاسير معا في نظرية واحدة شاملة
الايه تقول "كل شيء"
يعني جميع الموجودات بلا استـثـناء
فهي تنطبق على الكائنات الحية
وتنطبق على الانسان(رجل وامرأة)
وتنطبق على الاشياء غير العاقلة (الليل والنهار مثلا)
وتنطبق على الجنة التي هي عكس النار
وتنطبق على الملائكة ايضا

رائع ... ابحث لنا عنه فأنا أعتقد أنك سائل لا مشكك

وإن لم تجده فلا مشكلة أيضا ... فالمفسرون بشر يعتري تفسيرهم النقص والخطأ ... وربنا أمرنا بالتدبر والتفكر في القرآن العظيم فلو إرتاحت نفسك لهذا التفسير ولم تجده مكتوبا فلا غضاضة أن تراه صحيحا ما لم يتعارض مع إجماع المسلمين

هو انا فكرت بهذا ايضا
الشياطين عكس الملائكة ولكن المشكلة في هذه النظرية
أن الشياطين ليست مخلوقات بحد ذاتها هم اما جن واما بشر سلكوا طريق الشر
ولا يوجد شر مطلق في الكون حتى ابليس نفسه لم يكن كافر في بداية حياته
لكن هذا المعتقد عند النصارى فهم يعتقدون ان الشياطين لا يمكن ان تتوب وتصبع خيره(الجن المسلم)
وانما يظنون ان الله جبل الشياطين (الجن) على الشر دائما

الشياطين هم مردة الجان ... وبالرغم من أن كلام حضرتك أعجبني لأنه منطقي إلا أنني سأقول لك (سجد الملائكة لآدم ورفض الشيطان) ... أليس الشيطان ضد الملائكة هنا؟

وممكن تخبرني ما هو الخطأ
انا قلت ان ملك الموت عكس ملك الحياه
ولم اقل انهما ذكر وانثى

لا يوجد شيء اسمه ملك الحياة ... هذا أولا

ثانيا أخبرني ... مَن مِن الملائكة يصلح أن يكون ضدا لحملة العرش؟

يعنى مثل الليل والنهار عكس بعض ولكن لا نقول الليل ذكر والنهار انثى

جميل جدا ... اتفقنا إذا

فعلى ما تفضلت به فإن الأضداد - كالليل والنهار - من الأزواج وليس بالضرورة أن يكون الزوجين ذكر وأنثى

ألست ترى هذا معي الآن؟؟؟

[gorgoroth]

فعلى ما تفضلت به فإن الأضداد - كالليل والنهار - من الأزواج وليس بالضرورة أن يكون الزوجين ذكر وأنثى

ألست ترى هذا معي الآن؟؟؟

وأرجو أن تعي أن مفهوم (زوجين) في الآية أعم من أن يحصر في رجل وإمرأة وإن كانت الذكورة والأنوثة

اجل هذا ماقلته منذ البداية فالذكورة والانوثة هي حاله خاصة من نظرية الازواج
فالاية الكريمة قالت (من كل شيء زوجين) ولم تقل (من كل شيء ذكر وانثى)

لا يوجد شيء اسمه ملك الحياة ... هذا أولا

أنا لا اعرف اسمه الحقيقي
ولكني اقصد بع الملك الموجود في هذا الحديث

إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يوما، ثم يكون في ذلك علقة مثل ذلك، ثم يكون في ذلك مضغة مثل ذلك، ثم يرسل الملك فينفخ فيه الروح، ويؤمر بأربع كلمات: بكتب رزقه، وأجله، وعمله، وشقي أو سعيد،...الى اخر الحديث

ثانيا أخبرني ... مَن مِن الملائكة يصلح أن يكون ضدا لحملة العرش؟

لا أعرف
ولكن يجب ان يكون هناك ضديد لهم حتى لو لم نعرفه

اخبرني من وجهة نظرك الشخصية ما هو الكائن الذي يجب ان يكون ضديد للملائكة

فلو إرتاحت نفسك لهذا التفسير ولم تجده مكتوبا فلا غضاضة أن تراه صحيحا ما لم يتعارض مع إجماع المسلمين

هذه هي الخلاصة
يعني لا مانع من هذا التفسير
انا في الاساس قرأت هذه الفكرة هنا
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%8A%...A7%D9%86%D8%BA

فقلت في نفسي ربما الاية الكريمة دليل على صحة هذه الفرضية

[ABO FARES]

جزاك الله خيرا أخينا الليث على توضيح معنى الايه ومفهوم الزوجين المقصود بها ..
الاخ gorgoroth بالنسبة لتذكير وتأنيث الملائكة فهو أمر منتهى من قبل العلماء وأرجو ان تراجع الرد السابق لى فى بداية الموضوع
وبالله عليك كيف تأخذ الفكره من معتقد وثنى مثل هذا