ليه مفاجأة؟؟
هو القيس كان فاكر انه هيقول عليهم مؤمنين مثلا وهيدخلوا الجنة
رغم ان اجابة شيخ الازهر لم تكن قوية بما فيه الكفاية الا انه حسم القضية عشان القس يستريح ويعرف انه كافر
إذا اشتملتْ على اليأس القلوبُ وَضَاْقَ بِمَا بِهِ الصَّدْرُ الرَّحِيْبُ
و أوطنت المكارهُ واستقرت وَأَرْسَتْ فِي أَمَاكِنِهَا الخُطُوْبُ
و لم ترَ لانكشاف الضرِّ وجهاً و لا أغنى بحيلته الأريبُ
أتاكَ على قنوطٍ منك غوثُ يمنُّ به اللطيفُ المستجيبُ
و كلُّ الحادثاتِ اذا تناهتْ فَمَوْصُولٌ بِهَا فَرَجٌ قَرْيَبُ
المفضلات