رأينا جميعا الفضيحة التي تلقاها المشرف الخنزير عصام الجبان في محاولته لتقنين
كذبة أبيه بقلظ وسرقته للإعجاز القرآني في مراحل خلق الجنين ونسبته لكتابهم ظلما
وعدوانا على هذا الرابط :
http://albshara.net/forums/showthread.php?t=6218
فلنتوقف قليلا لنحلل كلام هذا الخنزير الحقود عصام ، ولنر كيف سيتحول كلامه عليه
لا له إن شاء الله ،،
أولا : ترون هنا التناقض البشع الذي وقع فيه نتيجة حقده الذي أعماه لا أكثر فهو يقول :
وبالله عليكم انظروا لما قاله بعدها مباشرة :1- فقد يكون تعبيرا استحدثتموه انتم ليجعل القران يبدو و كانه اتي
بالاعجاز الذي لم يات به كتاب قبله
أرأيتم كم التناقض البشع ؟؟2- كل مافعله القران هو انه يتلاعب بالالفاظ و يسبغ مسميات لغوية اخترعها من الف قرن علي احداث و وقائع كائنة منذ الازل
يتهمنا مرة باستحداث اللفظة ثم يعود فيقول : في الواقع .... اخترعها منذ ألف قرن !!
ثانيا : يقول :
فهل حقا وصفها الكتاب المقدس ؟؟سبق ان وصفها الكتاب المقدس و لكن في قالب لغوى مختلف بعض الشئ عما ابتدعه القران .
لنراجع النص سوية لنرى ما الأطوار التي تحدث عنها النص ! :
إذا نرى أن أول طور تحدث عنه الكتاب المقدس هو ( العظام ) ، ومن خلال دراستيلم تختف عنك عظامي .......
لمادة علم الأجنة أو Embryology عرفت أن العظام تبدأ في الانتشار في الأسبوع
السابع تقريبا .. فماذا كان يفعل الجنين - حسب الكتاب المقدس - في الأسابيع الستة
الماضية ؟؟! هذا خلاف أننا نرى أن لفظة ( علقة ) في القرآن سابقة للفظة ( العظام ) ..
فهلا أجبتنا يا سيادة الخنزير عصام ؟!
نرى ها هنا الكتاب المقدس ينتقل إلى تكون الأعضاء و هي المرحلة الأخيرة ...رأت عيناك اعضائي وفي سفرك ...
فأين وصف أو شرح كلمة ( علقة ) ها هنا يا سيادة الخنزير عصام ؟؟!
ثالثا : دعونا نفترض يا إخوة أن الكتاب المقدس ذكر كلمة علقة .. رجاء سايروهم في
هذا وفي كلتا الحالتين هم الخاسرون .. لنر إذا أين وضعها سيادة الخنزير زكريا بطرس ! :
يقول زكريا بطرس في نصه المزعوم :
حقا الكذب مالوش رجلين !(مز139: 13ـ16) "... نسجتني في بطن أمي، أحمدك لأنك صنعتني
بإعجازك المدهش، لم تختفِ عنك عظامي ( 1 ) حينما صنعتُ في الرحم، أبدعتني هناك في الخفاء رأتني عيناك عَلَقَةً ( 2 ) و جنينا ( 3 ) وقبل أن تخلق أعضائي ( 4 ) كُتِبَتْ في سفرك
حين أراد هذا المأفون أن يسرق لكتابه اللا مقدس إعجازا قرآنيا خارقا ، نراه يقع في
شر أعماله إذ
أوقع كتابه في فضيحة علمية أخرى ..
من هذا الترتيب الذي وضعته نرى خطأ كتاب النصارى وفضيحته العلمية في ترتيب
الخلق ..
فهو يذكر بكل غباء علمي أن مرحلة العظام ( 1 ) قبل مرحلة العلقة ( 2 ) ..
إنهم حتى لا يحسنون السرقة !
أرأيت يا سيادة الخنزير عصام ويا سيادة الخنزير بقلظ ما جزاء من يخالف النص
القرآني ؟!
يا خنازير - ووالله هذا الوصف ينطبق عليكم تماما - لم تتنبهوا إلى أن القرآن ذكر
العلقة ثم المضغة ثم العظام فكان عليكم أن تلتزموا بإعجاز القرآن لكي تكون السرقة
مثالية ولكنكم لتلهفكم على سرقة الإعجاز فضحتم أنفسكم بأنفسكم !!
يقول المفضوح :
ههههههههههه .. لا حول ولا قوة إلا بالله !و لان الاسلوب قد لا يفهمه المسلم...
وهل الكتاب المقدس قد جُعل للمسلمين ؟!
ثم هل لتفهمني تسرق من كتابي إعجازا وبكل تبجح تنسبه لنفسك أو كتابك ؟!
ما لكم كيف تحكمون ؟!
طيب المسلم فاهم لكلمة علقة أصلا فما شأن المسيحي ؟؟ وماذا سيفعل المسيحي الغلبان حين ينظر فيرى فضيحة كتابه المقدس وتفوق القرآن في إعجازه عليه ؟فقد قام القمص زكريا بطرس "بتبسيط" الاسلوب في شرح ( و ليس تحريف كما تحاولون الادعاء)
و توضيح للنص الانجيلي لكي يفهمه المسلم كما المسيحي
ألم أقل إنكم تفضحون أنفسكم بأنفسكم ؟؟
ثم ها هو .. سجلوا عليه اعترافا يا إخوة بأن القرآن جمع بين الإعجازين اللغوي والعلمي فيما لم ينل الكتاب اللا مقدس من أيهما حظا !
ها هو اعتراف منك يا سيادة الخنزير الكبير بتفوق القرآن على كتابكم اللا مقدس !
أف لكم ولما تعبدون من دون الله أفلا تعقلون ؟!
;at j]gds hgov,t uwhl ,Hfdi frg/
المفضلات