باتت الكنيسة الكاثوليكية تقدم التنازلات وتقتدي بمثيلتها البروتستانتية التي لم تكتفي فقط بالرضا عن اليهود والصهيونية بل احتضنت هذه الصهيونية لتكون الصهيونية المسيحية منذ عصر النهضة أو ما يسمى عقائدياً بعصر الإصلاح الديني وعلى الرغم من العداء الشديد الذي كانت تكنه الكنيسة الكاثوليكية لليهود بل والتوراة وعدم السماح لمتبعيها بدراسة التوراة أو ما يسمى بالعهد القديم إلا أنها أصبحت وكما تفضلت يا أخي صفي الدين تقدم التنازلات واحدة تلو الأخرى والرضوخ للحركة الصهيونية التي أضحت تسيطر على الاقتصاد العالمي في أمريكا وبريطانيا بالتحديد والخوف كل الخوف فيما هو قادم ...
تقبل مداخلتي أخي الكريم :36_15_4:
تحياتي لك يا قلم المنتدى وفارسهv]: hgthjd;hk du]g wg,hji !
المفضلات