بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
فَاتَّقُوا اللهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا وَأَنفِقُوا خَيْراً ِلأَنْفُسِكُمْ
وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ المُفْلِحُونَ (16) [سورة التغابن].
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الأعظم الْمُبَارَكِ الأَحَبِّ إِلَيْكَ
الَّذِي إِذَا دُعِيتَ بِهِ أَجَبْتَ، وَإِذَا سُئِلْتَ بِهِ أَعْطَيْتَ، وَإِذَا اُسْتُرْحِمْتَ بِهِ رَحِمْتَ
وَإِذَا اُسْتُفْرِجْتَ بِهِ فَرَّجْتَ أَنْ تُعِزَّ الإِسْلاَمَ وَالْمُسْلِمِينَ، وَتُذِلَّ الشِّرْكَ وَالْمُشْرِكِينَ
اللَّهُمَّ مَنْ أَرَادَ بِالإِسْلاَمِ وَالْمُسْلِمِينَ سُوءاً فَاجْعَلْ دَائِرَةَ السَّوْءِ تَدُورُ عَلَيْهِ
وَاجْعَلْ كَيْدَهُ فِي نَحْرِهِ وَأَشْغِلْهُ بِنَفْسِهِ.
اللَّهُمَّ اجْعَلْ لَنا نُوراً فِي قُلُوبِنا، وَنُوراً فِي قُبُورِنا، وَنُوراً مِنْ بَيْنِ أَيْدِينا
وَنُوراً مِنْ خَلْفِنا، وَنُوراً عَنْ أَيْمَانِنا، وَنُوراً عَنْ شَمَائِلِنا
وَنُوراً مِنْ فَوْقِنا، وَنُوراً مِنْ تَحْتِنا، وَنُوراً فِي أَسْمَاعِنا، وَنُوراً فِي أَبْصَارِنا
اللَّهُمَّ أَعْظِمْ لَنا نُوراً وَأَعْطِنا نُوراً سُبْحَانَكَ أَنْتَ نُورُ السَّماوَاتِ وَالأَرْضِ.
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
المرجع: من قديم الباقات من أدعية القنوت – قبل التوثيق"
لا تنسونا من صالح دعائكم ،،
i`h ]uhckh hggil
المفضلات