ورد في كتاب البابا شنودة سنوات مع أسئلة الناس السؤال التالي
قال البابا شنودة يا نصارى بالحرف
لو قال عن نفسه أنه إله ، لرجموه .
ولو قال للناس " أعبدونى " لرجموه أيضاً ، وانتهت رسالته قبل أن تبدأ
طيب يا عم شنوده ده في أول الرسالة رغم الكثير من علامات التعجب حول خوف الرب من الرجم لكم ما علينا يا عم شنودة
واصل يسوع رسالته و احكم الخطة العجيبة لخلاص البشرية و حانت لحظة الصفر و صعد إالي الصليب لوضع نهاية دراماتيكية دموية لإتمام عملية الخلاص من خلال الموت على الصليب .
و باعتبار يسوع هو الرب كما يعتقد النصارى فهو كان على دراية بكل حرف من الخطة بالتوقيتات و لما لا أليس هو الرب !!!!!!!!!!!!!!!
السؤال للبابا شنودة و كل النصارى الم تكن لحظة صعوده على الصليب هي الأنسب بكل المقاييس للإعلان عن ربوبيته (صراحة ) و بكل وضوح إذ إنه ميت لا محالة و أنتفت حجة شنودة من خوفه من أن يرجموه قبل أن تكتمل رسالته
أنا أرها صراحة لحظة و لا أروع للمصارحة و رغم هذا برضه لم يصرح باللاهوته
هذه دعوة للنصارى للتفكر و التدبر و التأمل
و الله الموفق
glh`h gl drg ds,u Hkh hggi ugn hgwgdf dh ak,]m
المفضلات