اقف عند كلمة الاستاذ عبدالله كمال الذي رفض تحميل الجهات الامنيه التوترات الطائفيه وحاول القاء اللوم علي الكنيسه وعند توجيه لومه لقداسة البابا وبمجرد ذكر الاسم انقطع التيار الكهربائي عن قاعة الاجتماعات ليقول للجميع اتمني ان لاتكون لعنة البابا فرد عليه نقيب الصحفيين انها بالفعل لعنة البابا فلم يحدث ان انقطع التيار عن النقابه لينتهي الاجتماع والذي استمر اكثر من ساعتين متواصلتين اتفق الجميع ان مصر في خطر ولكن انا اقول وانت تقول والنظام لايسمع ولا يري ولن يتكلم ويريد المشهد هكذا ايها الاعزاء
المصدرمنقول
hp]e lu[.i gak,]i
المفضلات