هناك شئ ما .. وهناك حقيقة مدفونة لابد أن يتم البحث فيها ..قد يرتفع ضغطك وأنت تشاهد كائناً شائهاً في أي برنامج من برامج التوك شو وهو يدافع عن الكنيسة الأرثوذكسية الإرهابية ويبرر تنظيمها حروب الشوارع واستخدام الأسلحة الآلية وقتل الضباط والجنود ، حتي تجد أن من قاموا بالاعتداء الغاشم هم الضحايا .. علي طريقة " ضربني بوشه ( وجهه ) علي إيدي " !البعض يعتقد أن هذا الكائن الذي يُكتب في بطاقة هويته أمام خانة الديانة : مسلم ، أنه مجرد مرتزق يقول ما يقول من أجل عشاء فاخر وصندوق بيرة وفودكا ، وأن ما يفعله مجرد " أكل عيش " .. لكن الحقيقة أن أمثال هذا الكائن زادوا بطريقة ملفتة ، وانتشروا في الصحف والفضائيات والمواقع الإليكترونية للحديث عما يسمونه " اضطهاد الأقباط " و " ازدراء عقيدة الأقباط " والدعوة لإقامة مذابح للمسلمين واعتقال الشيخ فلان والشيخ علان .. فما هو الدافع الذي يدفعهم إلي ذلك ؟ أو بالأحري كيف تسيطر الكنيسة الأرثوذكسية علي هؤلاء الجرذان الذي جعلوا قضيتهم في الحياة هي السجود والركوع لـ هُبل القرن الواحد والعشرين المسجل شقي خطر نظير جيد روفائيل وشهرته شنودة الثالث ، وبث الفتن الطائفية وتخريب مصر والدعوة لحمل السلاح .. ؟كانت قناعتي قبل فترة أن الكنيسة تستخدم سلاح المال والنساء مع هؤلاء الجرذان ، لكن ثمة موضوع آخر طرأ علي ذهني ، أعتقد أنه يجب أن يؤخذ بعين الاعتبار ..ذكرت جريدة " الديلي تليجراف " البريطانية في أغسطس 2011م أن الحلفاء حاولوا تأنيث هتلر بهرمونات جنسية ، ونقلت الصحيفة عن البروفيسور براين فورد الأستاذ بجامعة كارديف البريطانية والمتخصص في العلوم أن جواسيس يعملون مع البريطانيين كانوا قريبين من هتلر بما فيه الكفاية للوصول الى طعامهوأوضح الأكاديمي البريطاني أن الاختيار وقع على هرمون اوستروجين لأنه عديم الطعم وله مفعول بطئ ، خفي بحيث لن يكتشفه المكلفون بتذوق طعام هتلر قبل ان يُقدم اليه ..وقال البروفيسور فورد أن الحلفاء أعدوا خطة لدس هرمون استروجين في طعام هتلر وتأنيثه ليصبح أقل عدوانية. وأضاف أن أبحاث الحلفاء أظهرت أهمية الهرمونات الجنسية التي بدأ استخدامها في العلاج الجنسي في لندن. وأعرب فورد عن اقتناعه بأن مثل هذه الخطة كانت ممكنة التنفيذ لأن عملاء يعملون لصالح الحلفاء كانوا قادرين على دس الهرمون في طعامه.وقال البروفيسور فورد ان السم كان مستبعدا بسبب وجود ذواقين لدى هتلر كانوا سيقعون ضحية السم على الفور. أما الهرمونات الجنسية فكانت تختلف. أ.هـالغاية التي حاول الحلفاء من أجلها تأنيث هتلر هي جعله أقرب للطباع الأنثوية الهادئة البعيدة عن العدوانية ، ولم ينجح الحلفاء في ذلك لأنهم لم يتمكنوا من دس هذه الهرمونات في طعامه برغم وجود عملاء لهم بجوار هتلر .. لكن الكنيسة الأرثوذكسية نجحت في " تخنيث " أدعياء العلمانية والليبرالية وتركتهم لا هم إلي هؤلاء ولا إلي هؤلاء .. لا هم رجال ولا هم نساء ، فحذاء امرأة مسلمة تحب دينها أشرف من مليار علماني ليبرالي يُكتب أمام النوع في بطاقات هويتهم : ذكر .عند أدعياء العلمانية والليبرالية الهوية تدل علي " خنوثة" وليس " أنوثة " ، فالمرأة الحرة الشريفة لا تقبل أن يُسب دينها ورسولها ولا تنتصر لأعداء الله والرسول علي حساب العقيدة ولا تجعل من حدوتة " اضطهاد الأقباط " شريعة تتعبد بها ..يقول المتنبي :وما التأنيث لاسم الشمس عيب ولا التذكير فخر للهلالاستخدام الكنيسة لسلاح تخنيث أدعياء العلمانية والليبرالية جعلها تشعل الفتن الطائفية من خلال جرذان يدعون " الاستنارة " و " التحرر " و " التجديد " ، كما جعل الكنيسة تمارس البلطجة بعدما سيطرت علي وسائل الإعلام من خلال أشباه الرجال الذين ينفذون إرادة الكنيسة في خضوع مريب يثبت أنه قد تم حقنهم ليس بـ الأستروجين فحسب ، بل بأشياء أخري لا نعلمها ، الله يعلمها .ويلاحظ المشاهد أن بعض من يُجمّلون إرهاب الكنيسة الأرثوذكسية عندما يظهرون في المصاطب الفضائية يحاولون محاكاة أسلوب النساء من ناحية " نعومة الصوت " بل بعضهم يتقمّص دور امرأة تبيع الخضار في سوق " التلات " حتي تجد نفسك تنتظر أن تسمع جملة من عينة : وحياة ابني أبو ستيت المسلمين بيولعوا في الكنايس !كان المفروض عقب أحداث ماسبيرو التي قادتها كنيسة شنودة الإرهابية أن يتم اعتقال كل من يحرّض وأولهم الخنزير الزنيم فلوباتير جميل والإرهابي العميلنجيب جبرائيل وشريكه في الإجرام والعمالة متياس نصر منقريوس ، لكن فجأة وبلا مقدمات تم حشر السلفيين والإخوان ، بل أغرب من ذلك أن خرج أحد هؤلاء الذين حقنتهم الكنيسة بالهرمونات ليدعي أن المشكلة الطائفية بدأت مع تصاعد الدور السياسي لـ حسن البنا في الأربعينيات ! هكذا ادعي المخنث أن الإمام الشهيد حسن البنا هو سبب أحداث ماسبيرو ! ونسي أن يقول أن المستشار حسن الهضيبي كان يقود دبابة أمام ماسبيرو ويضرب جنود الجيش بالحجارة !إننا نطالب بتوقيع الكشف الطبي علي كل من يُعتقد أنه ذكر و يدعي أن النصاري يتعرضون لاضطهاد ، حتي نعرف رؤوسنا من أرجلنا .. وحتي نعرف ونفهم كيف تم تحويل الجيش المصري الذي اعتدت عليه الميليشيات الصليبية المسلحة إلي قاتل ، بينما تحول القتلة الأوغاد إلي شهداء..يا من يع###م أمر البلاد: اكشفوا علي المخنثين واظهروا حقيقتهم للرأي العام .والله الموفق والمستعان .أسجابة لطلبات الكثير من اصدقاء المرصد
ولأجل سرعة التواصل والمساعدة والدعم للمسلمين الجدد
وكذلك لأي اسفسار او سؤال بخصوص الإسلام العظيم
قام المرصد الإسلامي بخصيص عدة ارقام هاتفية للتواصل المباشر معه
ونرجوا اصدقاء الموقع نشرها في كل مكان حتى نيسر الخير للراغبين فيه
ارقام المرصد
0105009897
0196901199
0119797114
والله من رواء القصدhg;kdsm ,hgivl,khj >> lph,gm gtil lh dp]e >> ;glm hglvw]
المفضلات