صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 13

الموضوع: صلاة التراويح

 
  1. #1

    عضو ماسي

    الصورة الرمزية زنبقة الاسلام
    زنبقة الاسلام غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 42
    تاريخ التسجيل : 13 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,803
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : بلاد الحرمين
    الوظيفة : طالبة علم
    معدل تقييم المستوى : 22

    افتراضي صلاة التراويح


    بسم الله الرحمن الرحيم
    تعريف التراويح:
    هي الصلاة التي تصلى جماعة في ليالي رمضان، والتراويح جمع ترويحة، سميت بذلك لأنهم كانوا أول ما اجتمعوا عليها يستريحون بين كل تسليمتين، كما قال الحافظ ابن حجر رحمه الله، وتعرف كذلك بقيام رمضان.
    حكمها :
    سنة، وقيل فرض كفاية ، وهي شعار من شعارات المسلمين في رمضان لم ينكرها إلا مبتدع، قال القحطاني رحمه الله في نونيته:
    وصيامنا رمضان فرض واجب وقيامنا المسنون في رمضـان
    إن التراويـح راحـة في ليله ونشاط كل عويجز كســـلان
    والله ما جعل التراويح منكـراً إلا المجوس و شيعـة الشيطان
    قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: (ولكن الرافضة تكره صلاة التراويح).
    دليل الحكم :
    قيام رمضان في جماعة مشروع سنه رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يداوم عليه خشية أن يفرض، عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج ليلة من جوف الليل فصلى في المسجد، وصلى رجال بصلاته، فأصبح الناس فتحدثوا، فاجتمع أكثر منهم، فصلى فصلوا معه، فأصبح الناس فتحدثوا فكثر أهل المسجد من الليلة الثالثة، فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم فصٌلِّي بصلاته، فلما كانت الليلة الرابعة عَجَزَ المسجد عن أهله حتى خرج لصلاة الصبح، فلما قضى الفجر أقبل على الناس فتشهد ثم قال: أما بعد فإنه لم يخف عليِّ مكانكم، ولكني خشيتٌ أن تفرض عليكم فتعجزوا عنها، فتوفي رسول الله :salla:والأمر على ذلك".
    ولما مات رسول الله :salla:وأٌمن فرضها أحيا هذه السنة عمر رضي الله عنه، فقد خرج البخاري في صحيحه عن عبد الرحمن بن عبد القاري أنه قال: "خرجت مع عمر بن الخطاب رضي الله عنه ليلةً في رمضان إلى المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون يصلي الرجل لنفسه، ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرَّهط، فقال عمر: إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل، ثم عزم فجمعهم على أٌبي بن كعب، ثم خرجت معه ليلة أخرى، والناس يصلون بصلاة قارئهم، قال عمر: نعم البدعة هذه، والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون ـ يريد آخر الليل ـ وكان الناس يقومون أوله".
    قلت: مراد عمر بالبدعة هنا البدعة اللغوية، وإلا فهي سنة سنها الرسول صلى الله عليه وسلم وأحياها عمر الذي أٌمرنا بالتمسك بسنته: "عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي عضوا عليها بالنواجذ" الحديث.
    وعن عروة بن الزبير أن عمر رضي الله عنه جمع الناس على قيام شهر رمضان، الرجال على أبي بن كعب ، والنساء على سليمان بن أبي حثمة.
    وروي أن الذي كان يصلي بالنساء تميم الداري رضي الله عنه.
    وعن عرفجة الثقفي قال: "كان علي بن أبي طالب رضي الله عنه يأمر الناس بقيام رمضان ويجعل للرجال إماماً و للنساء، فكنت أنا إمام النساء".
    وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: "كان النبي :salla: يرغب في قيام رمضان من غير أن يأمرهم بعزيمة".
    ورحم الله الإمام القحطاني المالكي حيث قال:
    صلى النبي به ثلاثاً رغبة وروى الجماعة أنها اثنتان
    فضلها:
    لقد حث رسول الله :salla:وحض على قيام رمضان ورغب فهي ولم يعزم، وما فتئ السلف الصالح يحافظون عليها، فعلى جميع المسلمين أن يحيوا سنة نبيهم وألا يتهاونوا فيها ولا يتشاغلوا عنها بما لا فائدة منه، فقد قرن صلى الله عليه وسلم بين الصيام والقيام، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قـال: "سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لرمضان من قامه إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه".
    وفي رواية في الصحيح كذلك عنه: "من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه".
    وزاد النسائي في رواية له: "وما تأخر" كما قال الحافظ في الفتح.
    قال الحافظ ابن حجر رحمه الله: (ظاهره يتناول الصغائر والكبائر، وبه جزم ابن المنذر. وقال النووي: المعروف أنه يختص بالصغائر، وبه جزم إمام الحرمين وعزاه عياض لأهل السنة ، قال بعضهم: ويجوز أن يخفف من الكبائر إذا لم يصادف صغيرة.
    إلى أن قال: وقد ورد في غفران ما تقدم وما تأخر من الذنوب عدة أحاديث جمعتها في كتاب مفرد، وقد استشكلت هذه الزيادة من حيث أن المغفرة تستدعي سبق شيء يغفر والمتأخر من الذنوب لم يأت فكيف يغفر؟ والجواب عن ذلك يأتي في قوله صلى الله عليه وسلم حكاية عن الله عز وجل أنه قال في أهل بدر: "اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم"، ومحصل الجواب: أنه قيل إنه كناية عن حفظهم من الكبائر فلا تقع منهم كبيرة بعد ذلك. وقيل إن معناه أن ذنوبهم تقع مغفورة).
    فعليك أخي الكريم ألا يفوتك هذا الفضل، فما لا يدرك كله لا يترك جله، فصل ما تيسر لك إن لم تتمكن من إتمامها مع الإمام.
    واحذر أشد الحذر السمعة والرياء، فيها وفي غيرها من الأعمال، فهما مبطلان للأعمال مفسدان لثوابها.
    وقتها:
    من بعد صلاة العشاء إلى طلوع الفجر.
    وفعلها في آخر الليل أفضل من فعلها في أوله لمن تيسر لهم، واتفقوا عليه ، لقول عمـر رضي الله عنه: "والتي ينامون عنها أفضل من التي يقومون".
    عدد ركعاتها:
    أفضل القيام في رمضان وغيره إحدى عشرة ركعة، وهو ما واظب عليه :salla: كما صح عن عائشة رضي الله عنها وقد سئلت: كيف كانت صلاته :salla:في رمضان؟ فقالت: ما كان يزيد في رمضان ولا في غيره عن إحدى عشرة ركعة، يصلي أربعاً فلا تسأل عن حسنهن وطولهن، ثم يصلي أربعاً فلا تسأل عن حسنهن وطولهن، ثم يصلي ثلاثاً".
    وإن كان الأمر فيه سعة، وقد أحصى الحافظ ابن حجر رحمه الله في الفتح الأقوال في ذلك مع ذكر الأدلة، وهي:
    1. إحدى عشرة ركعة مع الوتر بثلاث ركعات.
    2. ثلاث عشرة ركعة مع الوتر بثلاث ركعات.
    3. إحدى وعشرون ركعة مع الوتر بثلاث ركعات.
    4. ثلاث وعشرون ركعة مع الوتر بثلاث ركعات.
    5. تسع وثلاثون ركعة مع الوتر بثلاث ركعات.
    6. إحدى وأربعون ركعة مع الوتر بثلاث ركعات.
    7. تسع وأربعون ركعة مع الوتر بثلاث ركعات.
    لم يصح حديث عن النبي :salla:في عدد ركعات صلاة التراويح إلا حديث عائشة: "أحد عشرة ركعة"، وما روي عن ابن عباس رضي الله عنه: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي في رمضان عشرين ركعة والوتر" فإسناده ضعيف كما قال الحافظ ابن حجر.
    و الأعداد الأخرى سوى الإحدى عشرة أُثرت عن الصحابة والتابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين ، والقاعدة عندهم في ذلك أنهم كانوا إذا أطالوا القراءة قللوا عدد الركعات وإذا أخفوا القراءة زادوا في عدد الركعات.
    ولله در الشافعي ما أفقهه حيث قال، كما روى عنه الزعفراني: (رأيت الناس يقومون بالمدية بتسع وثلاثين، وبمكة بثلاث وعشرين، وليس في شيء من ذلك ضيق).
    وقال أيضاً: (إن أطالوا القيام وأقلوا السجود فحسن وإن أكثروا السجود وأخفوا القراءة فحسن، والأول أحب إلي)
    والخلاصة أن أصح وأفضل شيء أن يقام رمضان بإحدى عشرة ركعة مع إطالة القراءة، ولا حرج على من قام بأكثر من ذلك.
    واحذروا أيها الأئمة من التخفيف المخل، بأن تقرأوا في الأولى مثلاً بعد الفاتحة بآية نحو "مدهامتان" أو بقصار السور من الزلزلة وما بعدها، وفي الثانية دائماً بالإخلاص، فهذا تخفيف مخل، هذا مع عدم الاطمئنان في الركوع والسجود، والمسابقة حيث يصبح من التجاوز إطلاق القيام على من يفعل ذلك.
    وحذار أيها المأموم أن تحتج على إمامك إذا حول أن يطيل في ظنك بقوله صلى الله عليه وسلم: "من أم الناس فليخفف"، فهذا استدلال مع الفارق والفارق الكبير، حيث قال صلى الله عليه وسلم ذلك لمعاذ عندما قرأ في الركعة الأولى في صلاة العشاء بالبقرة كلها، وفي الثانية بما يناصف البقرة، فأين هذا مما يفعله الأئمة اليوم؟!
    ما يقرأ فيها :
    لم تحد القراءة فيها بحد، وكان السلف الصالح يطيلون فيها واستحب أهل العلم أن يختم القرآن في قيام رمضان ليسمع الناس كل القرآن في شهر القرآن، و كره البعض الزيادة على ذلك إلا إذا تواطأ جماعة على ذلك فلا بأس به.
    فقد روى مالك في الموطأ عن عبد الرحمن الأعرج أنه قال : سمعت أبي يقول : كنا ننصرف في رمضان من القيام فنستعجل الخدم بالسحور مخافة الفجر .
    وروى مالك أيضاً عن السائب بن يزيد قال: أمر عمر بن الخطاب رضي الله عنه أبي بن كعب وتميماً الداري أن يقوما للناس وكان القارئ يقرأ بالمائتين حتى كنا نعتمد على العصا من طول القيام، وما كنا ننصرف إلا في فروع الفجر.
    وروى البيهقي بإسناده عن أبي عثمان الهندي قال: دعا عمر بن الخطاب بثلاثة قراء فاستقرأهم فأمر أسرعهم قراءة أن يقرأ للناس ثلاثين آية، وأمر أوسطهم أن يقرأ خمساً وعشرين آية، وأمر أبطأهم أن يقرأ عشرين آية.
    وقال ابن قدامة: قال أحمد: يقرأ بالقوم في شهر رمضان ما يخف على الناس، ولا يشق عليهم، ولا سيما في الليالي القصار.
    و الأمر على ما يحتمله الناس، وقال القاضي ـ أبو يعلى ـ: (لا يستحب النقصان عن ختمة في الشهر ليسمع الناس جميع القرآن ولا يزيد على ختمة، كراهية المشقة على من خلفه والتقدير بحال الناس أولى).
    وقال ابن عبد البر: (والقراءة في قيام شهر رمضان بعشر من الآيات الطوال، ويزيد في الآيات القصار ، ويقرأ السور على نسق المصحف).2
    عليك أخي المسلم أن تقارن بين قراءة سلفنا الصالح في القيام وبين قراءة أئمتنا في معظم المساجد في السودان بما فيهم الحفظة، ثم احكم لترى البون الشاسع بيننا وبينهم.
    أيهما أفضل للمرء، أن يصلي القيام في جماعة أم في بيته ؟
    إذا أقيمت صلاة التراويح في جماعة في المساجد،فقد ذهب أهل العلم في ذلك مذاهب:
    1. القيام مع الناس أفضل، وهذا مذهب الجمهور، لفعل عمر رضي الله عنه، ولحرص المسلمين على ذلك طول العصور.
    2. القيام في البيوت أفضل، وهو رواية عن مالك وأبي يوسف وبعض الشافعية، لقوله صلى الله عليه وسلم :" أفضل صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة".
    3. المسألة تختلف باختلاف الأشخاص، فمن كان حافظاً للقرآن ذا همة على القيم منفرداً ولا تختل الصلاة في المسجد بتخلفه فصلاته في الجماعة والبيت سواء، أما إذا اختل شرط من هذه الشروط فصلاته مع الجماعة أفضل.
    أجر من صلى مع الإمام حتى ينصرف في رمضان:
    ليس هناك حد لعدد ركعات القيام في رمضان، فللمرء أن يقيمه بما شاء، سواء كانت صلاته في جماعة أو في بيته ، ولكن يستحب لمن يصلي مع جماعة المسلمين أن ينصرف مع الإمام ويوتر معه، لحديث أبي ذر يرفعه إلى النبي صلى الله عليه و سلم: "إن القوم إذا صلوا مع الإمام حتى ينصرف كتب لهم قيام تلك الليلة".
    قال أبو داود رحمه الله: (سمعت أحمد يقول: يعجبني أن يصلي مع الإمام ويوتر معه، قال: وكان أحمد يقوم مع الناس ويوتر معهم).
    من فاته العشاء:
    إذا دخل الإنسان المسجد ووجد الناس قد فرغوا من صلاة العشاء وشرعوا في القيام، صلى العشاء أولاً منفرداً أومع جماعة وله أن يدخل مع الإمام بنية العشاء فإذا سلم الإمام قام وأتم صلاته، واختلاف لا يؤثر، لصنيع معاذ وأقره الرسول صلى الله عليه وسلم حيث كان يصلي العشاء مع الرسول صلى الله عليه وسلم ويأتي فيصلي بأهل قباء العشاء حيث تكون له هذه الصلاة نافلة، وليس له أن يشرع في التراويح وهو لم يصل العشاء.
    القنوت في قيام رمضان:
    ذهب أهل العلم في القنوت في الوتر مذاهب هي:
    1. يستحب أن يقنت في كل رمضان، وهو مذهب عدد من الصحابة وبه قال مالك ووجه للشافعية.
    2. يستحب أن يقنت في النصف الآخر من رمضان،المشهور من مذهب الشافعي.
    3. لا قنوت في الوتر، لا في رمضان ولا في غيره.
    4. عدم المداومة على ذلك، بحيث يقنت ويترك.
    5. عند النوازل وغيرها، متفق عليه.
    قال ابن القيم رحمه الله: ولم يصح عن النبي صلى الله عليه و سلم في قنوت الوتر قبل ـ أي الركوع ـ أو بعده شيء.
    وقال الخلال: أخبرني محمد بن يحيى الكحال أنه قال لأبي عبد الله في القنوت في الوتر؟ فقال: ليس يروى فيه عن النبي صلى الله عليه و سلم شيء ، ولكن كان عمر يقنت من السنة إلى السنة.
    إلى أن قال: والقنوت في الوتر محفوظ عن عمر وابن مسعود والرواية عنهم أصح من القنوت في الفجر، والرواية عن النبي :salla:في قنوت الفجر أصح من الرواية في قنوت الوتر، والله أعلم).
    صيغة القنوت في رمضان:
    أصح ما ورد في القنوت في الوتر ما رواه أهل السنن عن الحسن قال: علمني رسول الله:salla:كلمات أقولهن في الوتر: "اللهم اهدني فيمن هديت، وعافني فيمن عافيت، وتولني فيمن توليت، وبارك فيما أعطيت، وقني شر ما قضيت، إنك تقضي ولا يقضى عليك، إنه لا يذل من واليت تباركت ربنا وتعاليت".
    وروي عن علي رضي الله عنه أن رسول الله :salla:كان يقول في آخر وتره: "اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك، وبمعافاتك من عقوبتك، وأعوذ بك منك، لا أحصي ثناءاً عليك أنت كما أثنيت على نفسك".
    الجهر بالقنوت ورفع الأيدي فيه:
    وله أن يقنت بما شاء من الأدعية المأثورة وغيرها وأن يجهر ويؤمن من خلفه وأن يرفع يديه ، لكن ينبغي أن يحذر التطويل والسجع والتفصيل وعليه أن يكتفي بالدعوات الجامعة لخيري الدنيا والآخرة، وليحذر الاعتداء في الدعاء.
    وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين، وفقنا الله وإياكم للصيام والقيام، وجعلنا وإياكم من عتقاء هذا الشهر ، ونسأل الله أن يمكن فيه للإسلام والمسلمين وأن يذل فيه الكفر والكافرين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

    wghm hgjvh,dp





    رحمها الله وغفر لها

  2. #2
    مراقبة الأقسام العامة
    أمـــة الله غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 15
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 14,900
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 32

    افتراضي


    بارك الله فيكِ غاليتي زنبقة على الموضوع القيم
    رائع موضوعك سلمت يمناكِ غاليتي

    كل عام وأنتِ إلى الله أقرب اختي الحبيبة زنبقة
    جعلنا الله وإياكِ من الفائزات في رمضان ..آآآمين.





  3. #3
    الإشراف العام
    الهزبر غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 3
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 7,445
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 11
    البلد : أرض مسلمة
    الاهتمام : كل مافيه الخير لي ولامتي
    الوظيفة : مدرّس لغة عربية
    معدل تقييم المستوى : 25

    افتراضي


    السلام عليكم.

    بورك فيك على الموضوع.

    اللهم بلغنا رمضان




    [SIZE=6]
    [FONT=Traditional Arabic]كل العداوات ترجى مودتها*إلا عداوة من عاداك في الدين
    /*/*/*/
    لا يستقل العقل دون هداية*بالوحي تأصيلا ولا تفصيلا
    كالطّرف دون النور ليس بمدرك*حتى يراه بكرة واصيلا





  4. #4

    عضو ماسي

    الصورة الرمزية زنبقة الاسلام
    زنبقة الاسلام غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 42
    تاريخ التسجيل : 13 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,803
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : بلاد الحرمين
    الوظيفة : طالبة علم
    معدل تقييم المستوى : 22

    افتراضي


    بسم الله الرحمن الرحيم
    اختي الحبيبة نورا بارك الله فيك ووفقك لكل مايحب ويرضى وجمعنا الله في جنات النعيم
    اخي الفاضل الهزبر بارك الله فيك ونور قلبك بالايمان




    رحمها الله وغفر لها

  5. #5
    كوادر المنتدى
    الصورة الرمزية عَبْدٌ مُسْلِمٌ
    عَبْدٌ مُسْلِمٌ غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 543
    تاريخ التسجيل : 29 - 8 - 2008
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 895
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 11
    البلد : "اللَّهُمَّ الحُسْنَى وَزِيَادَةٌ ""َ
    الاهتمام : ""وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَاءُ لِلنَّاظِرِينَ""
    الوظيفة : ""وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلا مِّمِنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وعَمِلِ صَالِحًا ""
    معدل تقييم المستوى : 17

    افتراضي


    ما شاء الله ، جزاكم الله خيرا
    لكن هل قال احد العلماء ان التراويح فرض كفاية !!! أرجو معرفته ؟





  6. #6
    الإدارة العامة
    ذو الفقار غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 4
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 47
    المشاركات : 17,892
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 26
    البلد : مهد الأنبياء
    الاهتمام : الرد على الشبهات
    معدل تقييم المستوى : 35

    افتراضي


    موضوع في وقته أختي الكريمة

    لكن هل قال احد العلماء ان التراويح فرض كفاية !!! أرجو معرفته ؟
    لم أعلم لهذا أصل ولم أقرأ لأحد المشايخ قول بفرضية صلاة التراويح .. وما نعلمه هو أن حكمها سنة مؤكدة .. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "من قام رمضان إيماناً واحتساباً غُفِرَ له ما تقدَّم من ذنبه"والقول بكلمة قيل غير مقبول في الأمور الشرعية فلا ينبغي إسناد القول لمجهول مطلقاً والله أعلم

    ملاحظة قيمة أخي عبد مسلم

    حياكم الله




    إن الله ابتعثنا لنخرج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد ومن ضيق الدنيا إلى سعة الآخرة ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام .



    ( إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآَخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يَرْحَمَكُمْ وَإِنْ عُدْتُمْ عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيرًا)



  7. #7

    عضو ماسي

    أبوعبدالرحمن الأثري غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 283
    تاريخ التسجيل : 11 - 5 - 2008
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 1,479
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : مجالس العلم
    الاهتمام : الحديث النبوي الشريف
    الوظيفة : طلب العلم
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    اختلف العلماء في حكم صلاة التراويح في المسجد أو في البيت على أقوال :

    القول الأول : أن صلاة التراويح جماعة بالمسجد سنة مؤكدة . وهذا قول الأحناف ، والشافعية ، والرواية الصحيحة عن الإمام أحمد . ويرى ابن عبد البر من المالكية : أنها سنة على الكفاية .
    القول الثاني : أن صلاة التراويح بالمسجد غير مسنونة ؛ بل الانفراد فيها أفضل . قال بهذا : مالك والشافعي في رواية عنه . قال مالك في المدونة : " إن كان يقوى في بيته فهو أحب إلي ، وليس كل الناس يقوى على ذلك " . قلت : ومقتضى هذا أنها تسن في المسجد لمن عجز عنها في بيته . قال في حاشية الدسوقي : " وندب فعلها في البيوت مشروط بثلاثة شروط : ألا تعطل المساجد ، وأن ينشط بفعلها في بيته ، وأن يكون غير آفاقي بالحرمين ، فإن تخلف شرط منها : كان فعلها في المسجد أفضل " .

    القول الثالث : أن صلاة التراويح يجب فعلها في المسجد وجوبا على الكفاية ، فإذا قام به من يكفي ، سقط عن الباقين ، وحكى ابن عبد البر هذا القول عن الليث بن سعد ، وأبي جعفر الطحاوي . ويرى الليث وجوب إخراج الناس من بيوتهم لأدائها في المسجد لو أطبقوا على تركها .
    الأدلة :
    استدل الفريق الأول بما يلي : -
    1 - عن النعمان بن بشير - رضي الله عنه - قال : « قمنا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ليلة ثلاث وعشرين إلى ثلث الليل ، ثم قمنا معه ليلة خمس وعشرين إلى نصف الليل ، ثم قمنا معه ليلة سبع وعشرين حتى ظننا أن لن ندرك الفلاح ، وكنا نسميه السحور » . رواه أحمد وابن خزيمة .
    الشاهد : " قمنا معه : أي صلينا معه " .
    وجه الدلالة :
    أنهم صلوا مع النبي - صلى الله عليه وسلم - صلى الله عليه وسلم - ثلاث ليال من شهر رمضان في المسجد ؛ إذ هي حالهم - غالبا - ولو كان في مكان غير المسجد لذكره .

    2 - عن عائشة - رضي الله عنها - « أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - خرج في جوف الليل فصلى في المسجد ، فصلى رجال بصلاته ، فأصبح ناس يتحدثون بذلك ، فلما كانت الليلة الثالثة كثر أهل المسجد فخرج فصلى ، فصلوا بصلاته ، فلما كانت الليلة الرابعة عجز المسجد عن أهله ، فلم يخرج إليهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فطفق رجال منهم ينادون : الصلاة ، فلا يخرج فكمن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حتى خرج لصلاة الفجر ، فلما قضى الفجر قام فأقبل عليهم بوجهه فتشهد ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : " أما بعد : فإنه لم يخفى علي شأنكم ، ولكني خشيت أن تفترض عليكم صلاة الليل فتعجزوا عنها » . رواه مسلم ، وابن خزيمة .
    الشاهد : « خشيت أن تفترض عليكم » .
    وجه الدلالة :
    أن النبي - صلى الله عليه وسلم - صلاها بالمسجد ثلاث مرات ، ثم خشي أن تفترض على الأمة فتركها لهذه الخشية ؛ ولأنه - صلى الله عليه وسلم - رحيم بأمته . وهذا يدل على آكدية سنيتها في المسجد ؛ لأن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إنما تركها خشية أن تفترض على أمته . قال ابن تيمية : " وقد أمن ذلك بموته - صلى الله عليه وسلم - "

    3 - عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : « خرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وإذا الناس في رمضان يصلون في ناحية المسجد ، فقال : " ما هؤلاء ؟ فقيل : هؤلاء ناس ليس معهم قرآن ، وأبي بن كعب يصلي بهم ، وهم يصلون بصلاته . فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : أصابوا ، أو نعم ما صنعوا » . رواه أبو داود ، وابن خزيمة .
    الشاهد : قوله " أصابوا . . . نعم ما صنعوا " .
    وجه الدلالة :
    حيث أقر - صلى الله عليه وسلم - صلاة هؤلاء الصحابة وسر بها ؛ مما دل على أنها سنة مؤكدة .

    واستدل الفريق الثاني بما يلي : -

    1 - عن زيد بن ثابت قال : « احتجر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حجيرة بخصفة أو حصير ، فخرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يصلي فيها ، فتتبع إليه رجال جاءوا يصلون بصلاته . قال : ثم جاءوا ليلة فحضروا ، وأبطأ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عنهم . قال : فلم يخرج إليهم ، فرفعوا أصواتهم وحصبوا الباب ، فخرج إليهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مغضبًا فقال لهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " ما زال بكم صنيعكم حتى ظننت أنه سيكتب عليكم ، فعليكم بالصلاة في بيوتكم ، فإن خير صلاة المرء في بيته إلا الصلاة المكتوبة » . رواه مسلم . وفي رواية له : « ولو كتب عليكم ما قمتم به » .
    الشاهد : « أفضل صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة » .
    وجه الدلالة :
    حيث أطلق رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الأفضلية على جميع الصلوات في البيت ، واستثنى المكتوبة فقط ؛ مما يدل على أن فعل التراويح في البيت أفضل .
    2 - ولأن فعل التراويح بالبيت قد فعله طائفة من علماء السلف . قال ابن عبد البر : " وروينا عن ابن عمر وسالم وإبراهيم ونافع : أنهم كانوا ينصرفون ولا يقومون مع الناس " . ا . هـ مختصرا .
    وروى ابن أبي شيبة : أن السائب بن يزيد ، وحذيفة ، وإبراهيم النخعي وسويد بن غفلة : لا يتنفلون بالمساجد .
    فالتراويح نافلة ، وهؤلاء لا يتركون المسنونات دائما ؛ مما دل على أنهم يرون فعلها في البيوت أفضل من المسجد .


    واستدل الفريق الثالث :

    بأن عمر جمع الناس على أبي بن كعب في محضر من الصحابة ولم يظهر له مخالف فصار إجماعا ؛ ولأنها من شعائر المسلمين في رمضان ، وعلى أدائها بالمسجد عمل صالح سلف المؤمنين منذ عهد عمر إلى الآن بحمد الله تعالى .
    المناقشة :
    بتمعن الأدلة : نجد أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ترك التراويح في المسجد خشية أن تفرض على الأمة . وحديث أبي داود حديث حسن تشهد له الأدلة الصحيحة .
    والذي يظهر لي - والله أعلم - : أن القول الصحيح هو أن أداء التراويح في البيوت أفضل ، ولكن في زمننا هذا : الناس يتكاسلون عن الفرائض ، فكيف بالنوافل ؟ ! .
    ولهذا : فإني أرى أن أداءها في المساجد في هذا الزمان خاصة خير للناس ، لما فيها من المصالح في اجتماع الناس ، وحديث الإمام إليهم ، ومتابعة الجاهل للمتعلم ، وتزودهم بالعلم النافع .

    وإذا كانت الصلاة مع إمام حسن الصوت ، جيد التلاوة ، ينشط السامع إذا صلى وراءه ، وسمع تلاوته ، وكان ذلك سببا لجلب الناس إلى المسجد ، وتعاونهم على الخير ، فإن أداءها في هذا المسجد له منافع عظيمة . ولا أعلم دليلا صريحا لمن قال بوجوبها في المساجد .
    وأداؤها في البيت لمن يصلي بأهله ويناصحهم أفضل ، وأشد تأثيرا في بناء الأسرة ، وتوعيتهم بأمور دينهم ، والسير بهم على صراط مستقيم . وبالله التوفيق .


    أ.هـــ

    هذا المبحث منقول من كتاب "أحكام المساجد في الشريعة الإسلامية ( الجزء الثاني ) "

    لفضيلة الشيخ : إبراهيم بن صالح الخضيري .

    جزاكم الله خيرا




    قال الإمام مالك :

    أخي : عليك بالعلم قبل الدعوة ,
    : " قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ "
    فإن لم تكن على سبيل الرسول فانتبه لمكانك , فإنك في خطر ولابد .
    أخي : احذر أن تكون سببا في تنفير الناس وإبعادهم عن الإسلام .
    قال ابن تيمية : " وَمَا أَكْثَرَ مَا تَفْعَلُ النُّفُوسُ مَا تَهْوَاهُ ظَانَّةً أَنَّهَا تَفْعَلُهُ طَاعَةً لِلَّهِ ."

  8. #8
    كوادر المنتدى
    الصورة الرمزية عَبْدٌ مُسْلِمٌ
    عَبْدٌ مُسْلِمٌ غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 543
    تاريخ التسجيل : 29 - 8 - 2008
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 895
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 11
    البلد : "اللَّهُمَّ الحُسْنَى وَزِيَادَةٌ ""َ
    الاهتمام : ""وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَاءُ لِلنَّاظِرِينَ""
    الوظيفة : ""وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلا مِّمِنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وعَمِلِ صَالِحًا ""
    معدل تقييم المستوى : 17

    افتراضي


    تعريف التراويح:
    هي الصلاة التي تصلى جماعة في ليالي رمضان، والتراويح جمع ترويحة، سميت بذلك لأنهم كانوا أول ما اجتمعوا عليها يستريحون بين كل تسليمتين، كما قال الحافظ ابن حجر رحمه الله، وتعرف كذلك بقيام رمضان.
    حكمها :
    سنة، وقيل فرض كفاية ، وهي شعار من شعارات المسلمين في رمضان لم ينكرها إلا مبتدع،

    يبدو من ثنايا الكلام وهو ما يناسب صحيح الأفهام أن المراد :
    ليس حكم صلاة التراويح و إنما حكم إقامتها بالمساجد جماعة
    فهذا ما يناسب ، والله اعلم
    جزاكم الله جميعا خيرا





  9. #9

    عضو ماسي

    أبوعبدالرحمن الأثري غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 283
    تاريخ التسجيل : 11 - 5 - 2008
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 1,479
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : مجالس العلم
    الاهتمام : الحديث النبوي الشريف
    الوظيفة : طلب العلم
    معدل تقييم المستوى : 18

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أرحب أولا بالأخ عبد مسلم

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عَبْدٌ مُسْلِمٌ مشاهدة المشاركة

    يبدو من ثنايا الكلام وهو ما يناسب صحيح الأفهام أن المراد :
    ليس حكم صلاة التراويح و إنما حكم إقامتها بالمساجد جماعة
    فهذا ما يناسب ، والله اعلم
    جزاكم الله جميعا خيرا
    أصبت أصاب الله بك , وهذا جلي واضح لمن تأمل التعريف الذي ذكرته الأخت قبل الحكم ومن الدليل الذي أوردته الأخت على الحكم ,


    وأخونا عبد مسلم ممن لا يحجز في العكم , فصيته في أتباع المرسلين أمضى من النصل .

    ننتظر مشاركاتك أخي في الأقسام الإسلامية وجميع أقسام المنتدى كي نستفاد من علمك .

    بورك فيك




    قال الإمام مالك :

    أخي : عليك بالعلم قبل الدعوة ,
    : " قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ "
    فإن لم تكن على سبيل الرسول فانتبه لمكانك , فإنك في خطر ولابد .
    أخي : احذر أن تكون سببا في تنفير الناس وإبعادهم عن الإسلام .
    قال ابن تيمية : " وَمَا أَكْثَرَ مَا تَفْعَلُ النُّفُوسُ مَا تَهْوَاهُ ظَانَّةً أَنَّهَا تَفْعَلُهُ طَاعَةً لِلَّهِ ."

  10. #10

    عضو ماسي

    الصورة الرمزية عزتي بديني
    عزتي بديني غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 104
    تاريخ التسجيل : 10 - 1 - 2008
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 3,031
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : في رحمة الله
    الوظيفة : "من كان يطلب العزة فليطلبها بطاعة الله بالكلم الطيب والعمل الصالح". ابن القيم
    معدل تقييم المستوى : 20

    افتراضي


    شكرا لك غاليتي زنبقة على الموضوع المهم

    إثراء قيم من أخوان

    بورك فيكم وجعل ما تكتبون في ميزان أعمالكم





 

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. الفرق بين صلاة التراويح والقيام والتهجد
    بواسطة سوفانا في المنتدى المنتدى الرمضاني
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2010-08-15, 08:04 PM
  2. رتبة حديث / فضائل التراويح في شهر رمضان
    بواسطة حنين اللقاء في المنتدى الأحاديث الموضوعة والقصص والواهية
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 2009-09-05, 04:12 PM
  3. صلاة التراويح قيام رمضان
    بواسطة ركن الدين في المنتدى المنتدى الرمضاني
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 2009-08-04, 12:59 PM
  4. الرد على : التراويح بدعة عمر
    بواسطة خالد بن الوليد في المنتدى الرد على الإفتراءات حول السنة النبوية
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 2008-09-16, 10:37 PM
  5. حكم حمل المأموم للمصحف في صلاة التراويح
    بواسطة أمـــة الله في المنتدى ركن الفتاوي
    مشاركات: 19
    آخر مشاركة: 2008-09-12, 04:51 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML