النتائج 1 إلى 5 من 5
 
  1. #1
    مراقبة الأقسام العامة
    أمـــة الله غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 15
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 14,900
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 32

    افتراضي مقتل الفاروق عمر بن الخطاب ـ المؤامرة العالمية



    الزمان/ الأربعاء 26 ذي الحجة ـ 23 هـ
    المكان / المدينة النبوية
    الموضوع / مقتل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب على يد المجوسي أبي لؤلؤة .
    الأحداث /
    مقدمة : مفكرة الإسلام :

    العبقري المحدث، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : [بينا أنا نائم رأيتني على قليب وعليها دلو فنزعت منها ما شاء الله ثم أخذها ابن أبي فحافة فنزع بها ذنوبًا أو ذنوبين وفي نزعه ضعف والله يغفر له ضعفه ثم استحالت غربًا فأخذها ابن الخطاب فلم أر عبقريًا من الناس ينزع نزع عمر حتى ضب الناس بعطن متفق عليه، وعنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: [لقد كان فيمن قبلكم من الأمم مُحدّثون فإن يك في أمتي أحد فإنه عمر] البخاري .

    الفاروق عمر :
    هو أبو حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه أمير المؤمنين ووزير الرسول صلى الله عليه وسلم وأبي بكر الصديق وولد بمكة بعد مولد الرسول صلى الله عليه وسلم بثلاثة عشر سنة، وكان هو وأبوه الخطاب ممن يؤذي المسلمين في بداية الدعوة، ولكن شاء الله عز وجل أن يشرح صدره للإسلام فتشرف عمر به في العام الخامس من النبوة فكان إسلامه فتحًا وهجرته نصرًا وإمارته رحمة كما قال ابن مسعود، وكان عمر بن الخطاب في الجاهلية رئيس بني عدي وهي إحدى بطون قريش، ولكنه من البطون الصغيرة، وكان هو سفير قريش في الجاهلية ولكن لم يكن له كبير ذكر بقلة سفاراته مع القبائل لندرة الخلافات بين قريش وغيرها من القبائل العربية وأكثر ما اشتهر به عمر شدته غلطته إلى حد القسوة، ولكن بعد الإسلام صار رجلاً آخر تبدلت القسوة والغلظة إلى قوة في الحق، وثبات على الدين، وشدة على الكافرين وذلة على المؤمنين، حتى قال في شأنه رسول الله [يا ابن الخطاب، والذي نفسي بيده ما لقيك الشيطان سالكًا فجًا قط إلا سلك فجًا غير فجّك، وقد أيده الوحي القرآني في حوالي عشرين موضعًا من كتاب الله، مثل الخمر والحجاب، والأسارى ومقام إبراهيم وغير ذلك .

    أهم أعمال الفاروق عمر :
    وهي ما يطلق عليها عند المؤرخون أوليات عمر لأنه أول من قام بتلك الأعمال وسار الناس من بعده على نهجه ومنها :

    1 ـ التاريخ الهجري .
    2 ـ استقلال القضاء بعد أن كان الوالي هو القاضي فضل الفاروق بين السلطة التنفيذية ممثلة في الوالي والسلطة القضائية ممثلة في القاضي .

    3 ـ تدوين الدواوين .
    4 ـ تمصير الأمصار مثل البصرة والكوفة والفسطاط .
    5 ـ جمع الناس على صلاة التراويح .
    6 وضع الخراج على الأراضي المفتوحة .

    أهم الفتوحات الإسلامية في عهد الفاروق :
    توسعت الدولة الإسلامية في عهد الفاروق عمر اتساعًا لم يكن لسلفه أبي بكر الصديق الذي انشغل بحروب الردة فلما جاء عمر مد ذراعيه شرقًا وغربًا حتى فتح الكثير من البلدان وذلك كما يلي :

    في الجبهة العراقية :

    خاض المسلمون معارك طاحنة وضارية مثل معركة القادسية والبويب والجسر وفتحت المدائن ومعركة جلولاء ونهاوند وفتح الفتوح، لما أعقبه من سقوط تام للإمبراطورية الفارسية مما جعل المجوس يحقدون على عمر حقدًا أعمى لما فعلوه بممالكهم وعروشهم .

    في الجبهة الشامية :

    فتحت دمشق وبيت المقدس ومصر وليبيا والنوبة وزالت سيطرة الروم تمامًا من تلك البقاع والوهاد، ودخل أهلها في دين الله .

    مقتل الفاروق عمر :
    كثير من المسلمين يعتقد أن مقتل عمر إنما هو فعل فردي قام به مجرم مجوسي هو أبو لؤلؤة، ولكن الحقائق التاريخية تثبت أن الأمر أكبر من ذلك بكثير لربما يصل على مرحلة المؤامرة العالمية للقضاء على هذا القائد العظيم للأمة الإسلام .

    وتبدأ أحداث المؤامرة بأن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قد حرّم على المشركين الذين بلغوا الحلم أن يدخلوا المدينة المنورة لما انطوت عليه قلوبهم من ضغائن وأحقاد ضد الإسلام، ولكن المغيرة بن شعبة عامله على الكوفة كتب إليه يطلب منه الإذن بدخول غلام له اسمه فيروز [أبا لؤلؤة] لينتفع به المسلمون لأنه كان يتقن عدة صناعات فهو حداد ونجار ونقاش فوافق عمر، وذات يوم اشتكى أبو لؤلؤة لعمر أن المغيرة يفرض عليه خراجًا كبيرًا، فلما سمع منه عمر قال له أن خراجك ليس بالكبير على ما تقوم به من أعمال، فاغتاظ أبو لؤلؤة المجوسي من ذلك، وأضمر الشر والحقد عدة أيام ثم ترجمه في فجر يوم 23 ذي الحجة سنة 23 هـ عندما طعن عمر وهو يصلي الفجر بالناس بخنجر له نصلين ست طعنات، وهرب الكلب بين الصفوف لا يمر على أحد يمنة ويسرة إلا طعنه حتى طعن ثلاثة عشر رجلاً مات منهم ستة فلما رأى عبد الرحمن بن عوف ذلك ألقى رداءًا كان معه على أبي لؤلؤة فتعثر مكانه وشعر أنه مأخوذ لا محالة فانتحر اللعين بأن طعن نفسه بالخنجر .

    إذًا أين تلك المؤامرة في ذلك ؟
    لم يكن مقتل عمر حادثًا فرديًا عابرًا بل كان مؤامرة سياسة واسعة اشتركت فيها كل القوى المعدية للإسلام ممثلة في تلك الشخصيات التي ظهرت على مسرح الأحداث وتحدثت عنها الروايات التاريخية وبينت لنا أطراف الجريمة والمؤامرة .

    فلقد تقدم عبد الرحمن بن أبي بكر وهو رجل صالح ثقة فشهد أنه رأى الهرمزان وفيروز وجفينة النصراني ليلة الحادث يتشاورون فلما فوجئوا به اضطربوا وسقط منهم خنجرًا له رأسان وشهد عبد الرحمن بن أبي بكر أنه نفس الخنجر الذي طعن به عمر، فمن هو الهرمزان وجفينة ؟

    الهرمزان :

    كان من ملوك المجوس الفرس على منطقة الأهواز، وقد أسره المسلمون وعفا عمر عنه بعد نكثه العهد مرارًا، وكان الحقد يملأ قلبه لأنه فقد ملكه، وعندما شعر بالخطر أظهر الإسلام، ولكن الناس كانوا يشكون في إسلامه .

    أما جفينة النصراني :

    فهو من نصارى الحيرة أرسله سعد بن أبي وقاص إلى المدينة ليعلم أبناءها القراءة والكتابة، وفيروز أبو لؤلؤة كان مجوسيًا يغلي قلبه حقدًا على المسلمين، وكان يقول عندما يرى السبايا [أن العرب أكلت كبدي] فالجميع إذا من أهل ورعايا الإمبراطورية الفارسية وكان الثلاثة يجتمعون سويًا من الحين للآخر كأنهم لا يرون خطة لقتل عمر رضي الله عنه .

    فأجنحة الكيد الثلاثة منافق، صليبي، مجوسي، ويحاول بعض المؤرخين أن يجعل لليهود دورًا في المؤامرة مستدلين على ذلك بأن كعب الأحبار، وكان يهوديًا من أهل اليمن أسلم في عهد الفاروق وأفاض على الناس من أخبار الإسرائيليات، وترجع كثير من إسرائيليات التفسير لروايته، فلما جاء كعب هذا لعمر قبل مقتله بثلاثة أيام، فقال له [يا أمير المؤمنين اعهد فإنك ميت في ثلاثة أيام] فقال عم روما يدريك؟ قال أجد في كتاب الله عز وجل التوراة قال عمر [آلله إنك لتجد عمر بن الخطاب في التوراة؟ قال كعب [اللهم لا ولكني أجد صفتك وحليتك، وأنه قد فنى أجلك] وعمر لا يحسن وجعًا ولا ألمًا، وهذه الرواية إن صحت تجعل الكثير يشكون في كون كعب هذا خلع في المؤامرة لكن هذه الرواية على الأغلب لم تصح .

    إن القوى الحاقدة على الإسلام قد أفزعها، وأقض مضاجعها هذه الانتصارات المتعاقبة للمسلمين حيث تم القضاء تمامًا على الإمبراطورية الفارسية، وفقدت الإمبراطورية الرومانية أعز ولاياتها بفتح الشام ومصر فتحركت واتحدت لتقوم بعمل توقف به المد الإسلامي الكاسح بالتخلص من قادة الأمة وزعمائها.

    ظل عمر يحتضر ثلاثة أيام، وكانت هذه الأيام كلها دروس وعبر تتجلى فيه كل معاني الإيمان والخوف من الله والشعور بالمسؤولية، والنصح لهذه الأمة، وحمل همّ هذا الدين حتى الرمق الأخير الذي صعد من قلب هذا الصحابي الطاهر في 26 ذي الحجة سنة 23 هـ، وحتى نعرف مدى الحقد الشيعي الرافضي على أمة الإسلام عمومًا وأهل السنة خصوصًا، وأخصهم أبي بكر وعمر؛ فإنهم يحتفلون كل سنة بيوم مقتل الفاروق، ويمجدون الكلب أبا لؤلؤة ويطلقون عليه اسم [بابا شجاع] .





    lrjg hgthv,r ulv fk hgo'hf J hglchlvm hguhgldm






  2. #2
    مراقبة الأقسام العامة
    أمـــة الله غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 15
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 14,900
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 32

    افتراضي


    من هو القاتل ؟
    هو أبو لؤلؤة الفارسي المجوسي وهذا هو الأسم المعروف له في غالب من ترجم له ولكن في كتب الشيعة يلقبونه

    بـ(بابا شجاع الدين) - انظر مثلاً : الكنى والألقاب لعباس القمي 1/147و 2/ 55 - ..

    لماذا قتل أبو لؤلؤة المجوسي الصحابي الجليل عمر بن الخطاب رضي الله عنه ؟؟
    قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :" وأبو لؤلؤة كافر باتفاق أهل الإسلام كان مجوسيا من عباد النيران،... فقتل عمر بغضا في الإسلام وأهله

    وحيا للمجوس ، وانتقاما للكفار لما فعل بهم عمر حين فتح بلادهم ، وقتل رؤساءهم ، وقسم أموالهم " . -منهاج السنة النبوية لابن تيمية 6/370-371-
    فسبب قتل حقداً وكرهاً له بسبب ان الله فتح للمسلمين بلاد فارس ..

    ما رأي الشيعة بإبي لؤلؤة المجوسي وبمقتل عمر رضي الله عنه ؟
    اعتبروا يوم مقتل عمر - رضي الله عنه - بيد هذا المجوسي عيداً من أعظم أعيادهم، ويعتبرون قاتله أبو لؤلؤة المحوسي الخبيث مسلما من أفضل المسلمين , وقد ساق شيخهم الجزائري روايات لهم في ذلك , منها وتقول: "إن هذا يوم عيد وهو من خيار الأعياد" انظر أخبارهم في ذلك في الأنوار النعمانية للجزائري: 1/108 وما بعدها، فصل "نور سماوي يكشف عن ثواب يوم قتل عمر بن الخطاب"، وهذا اعتقادهم في عظيم الإسلام وفاروق هذه الأمة

    وسبب هذا الحق أنه هو الذي فتح بلاد فارس وأخضعها لحكم الإسلام، ولذلك عظموا قاتله ويوم مقتله.].

    فقد روى محمد بن رستم الطبري -الشيعي- بسنده إلى الحسن بن الحسن السامري أنه قال :
    "كنت أنا ويحيى بن أحمد بن جريج البغدادي، فقصدنا أحمد بن إسحاق البغدادي -وهو صاحب الإمام العسكري عليه السلام - بمدينة قم، فقرعنا عليه الباب، وخرجت إلينا من داره صبية عراقية ، فسألناها عنه ، فقالت : هو مشغول وعياله ، فإنه يوم عيد فقلنا : سبحان الله !!! الأعياد عندنا أربعة : عيد الفطر، وعيد النحر، والغدير، والجمعة ؟

    قالت : روى سيدي أحمد بن إسحاق عن سيده العسكري، عن أبيه علي بن محمد عليهما السلام أن هذا يوم عيد، وهو خيار الأعياد عند أهل البيت وعند مواليهم ...-إلى أن ذكر خروج أحمد بن إسحاق إليهم، وروايته عن العسكري عن أبيه أن حذيفة بن اليمان دخل في يوم التاسع من ربيع الأول على رسول الله صلى الله عليه وآله ، فذكر له عليه السلام بعض فضائل هذا اليوم، ومثالب من يقتل فيه-.

    قال حذيفة : قلت يا رسول الله ! في أمتك وأصحابك من يهتك هذا الحرم ؟ قال صلى الله عليه وآله : جبت من المنافقين يظلم أهل بيتي، ويستعمل في أمتي الربا، ويدعوهم إلى نفسه، ويتطاول على الأمة من بعدي ، فيستجلب أموال الله من غير حله، وينفقها في غير طاعة ، ويحمل على كتفه درة الخزي ، ويضل الناس على سبيل الله، ويحرف كتابهم، ويغير سنتي ...-إلى أن قال :- ثم قال رسول الله صلى الله عليه وآله، فدهل بيت أم سلمة، فرجعت عنه أنا غير شاك في أمر الشيخ الثاني –يقصد عمر(وكنوا عنه بالثاني : لأنه ثاني الغاصبين للخلافة من علي –على حد زعمهم- راجع المصادر الشيعية التالية : دلائل الإمامة لابن رستم الطبري ص 257-258 والصراط المستقيم للبياضي 2/26 وتفسير الصافي للكاشاني 2/570 والبرهان للبحراني 4/187 ومقدمة البرهان لأبي الحسن العاملي ص 171-249-260-270-341) - ،

    حتى رأيته بعد رسول الله قد فتح الشر وأعاد الكفر والارتداد عن الدين وحرف القرآن... واستجاب الله دعاء مولاتي –فاطمة- على ذلك المنافق وأجر قتله على يد قاتله...-إلى أن ذكر دخوله على علي بن أبي طالب عليه السلام يهنئه بمقتل عمر رضي الله عنه ، وإخبار علي له عن هذا العيد أن له أثنين وسبعين اسما، منها يوم تنفيس الكربة ويوم الثارات ويوم ندمة الظالم، ويوم فرح الشيعة ...إلخ-"

    -نقله عن ابن رستم كل من : البياضي في الصراط المستقيم 3/29 -مختصرا- والمجلسي في بحار الأنوار 20/330 ونعمة الله الجزائري في الأنوار النعمانية 1/108-111 وصاحب كتاب "عقد الدرر في بقر بطن عمر" ق 1-3 والنوري الطبرسي في فصل الخطاب ص 219 ومحمد صادق الطبطبائي في مجالس الموحدين ص 691 ومحمد رضا الحكيمي في شرح الخطبة الشقشقية ص 220 – 222 وكل هؤلاء الشيعة أوردوا القصة مطولة-

    وقد عقد صاحب كتاب "عقد الدرر في بقر بطن عمر"فصلا وضع له عنواناً قال فيه

    :"الفصل الرابع في وصف حال سرور هذا اليوم على التعيين، وهو من تمام فرح الشيعة المخلصين " ثم ذكر الأناشيد التي تقال في هذا اليوم ووصفها بقوله :

    " وهي كليمات رآقة، ولفيظات شائقة هو أنه لما طلع الإقبال من مطالع الآمال ، وهب نسيم الوصال بالاتصال بالغدو والآصال، بمقتل من لا يؤمن بالله واليوم الاخر: عمر بن الخطاب الفاجر الذي فتن العباد
    ونتج في الأرض الفساد، إلى يوم الحشر والتناد، ملأت اقداح الأفراح، بالرحيق راح الأرواح، ممزوجة بسحيق تحقيق السرور وبماء رفيق توفيق الحبور..." -عقد الدرر في بقر بطن عمر ق 6-

    قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله حاكيا عن الشيعة:" ولهذا تجد الشيعة ينتصرون لأبي لؤلؤة الكافر المجوسي

    ومنهم من يقول : اللهم ارض عن أبي لؤلؤة واحشرني معه.
    ومنهم من يقول في بعض ما يفعله من محاربتهم : واثارات أبي لؤلؤة كما يفعلون في الصورة التي يقدرون فيها صورة عمر من الجبس وغيره " .
    -منهاج السنة النبوية لابن تيمية 6/370-371-

    من أول من اخترع "عيد بابا شجاع الدين" ؟
    أول من اخترع "عيد بابا شجاع الدين" ( وهو لقب لقبوا به أبو لؤلؤة المجوسي قاتل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه ) هو : ‘‘الأحوص’’ أحمد بن إسحاق القمي [ مختصر التحفة - د - ]
    هل هذا الاحتفال "بعيد بابا شجاع الدين" اندثر واصبح من العقائد البائدة أم مايزال الشيعة يحتفلون به في هذا العصر - عصر الوحدة والتقارب و التعايش - ؟








  3. #3
    مراقبة الأقسام العامة
    أمـــة الله غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 15
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 14,900
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 32

    افتراضي


    شاهد صور احتفال الشيعة الإمامية بقاتل الخليفة عمر بن الخطاب





    تاريخ النشر : 2007-01-07
    غزة-دنيا الوطن
    قبر أبي لؤلؤة المجوسي قاتل الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه كما تزعم طائفة من الشيعة في مدينة كاشان في إيران
    ويزوره الشيعة الإمامية الإثنا عشرية في هذه المناسبة كل عام ويحتفلون عنده
    ويعرف في إيران باسم (بابا شجاع الدين أبو لؤلؤ فيروز ) مع العلم أنه قد قتل في المدينة .









    والمقصود بالجبت والطاغوت كما في كتب الشيعة أبي بكر وعمر رضي الله عنهما - انظر تفسير
    العياشي (1/273) الصافي (1/459) البرهان (1/377).-
    وقال خاتمة مجتهدي الشيعة الملا محمد باقر المجلسي فيما نقله عنه شيخهم أحمد الأحسائي الملقب
    عندهم بالشيخ الأوحد في شرح الزيارة الجامعة الكبير (3/9): "ومن الجبت أبو بكر ومن
    الطاغوت عمر والشياطين بني امية وبني العباس وحزبهم أتباعهم والغاصبين لإرثكم من الإمامة
    والفيء فدك والخمس وغيرها".
    والمقصود بنعثل هو ذي النورين عثمان بن عفان رضي الله عنه كما في كتب الشيعة, وأيضًا لا
    يقولون ذي النورين كما نقول نحن بل يقولون ذو النعلين...قبحهم الله ..
    قال المجلسي في بحار الأنوار (23/306) و(27/58) : المراد بفلان وفلان أبو بكر وعمر ونعثل
    هو عثمان. فالعن في هذه الوحة عند قبر ابو لابي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم






  4. #4

    فارس من الفرسان

    الصورة الرمزية فــارس الإســلام
    فــارس الإســلام غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2261
    تاريخ التسجيل : 9 - 6 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 673
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : بلاد الحرمين
    الاهتمام : طلب العلم الشرعي
    الوظيفة : طالب ثـانوي عام
    معدل تقييم المستوى : 15

    افتراضي


    عليهم من الله ما يستحقون

    هدى الله الباحث منهم على الحق




    قال ابن المبارك : مَا أَعْيَانِي شَيْءٌ كَمَا أَعْيَانِي أَنْ لَا أَجِدَ أَخًا فِي اللَّه

  5. #5
    مراقبة الأقسام العامة
    أمـــة الله غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 15
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 14,900
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 32

    افتراضي


    عليهم من الله ما يستحقون
    هدى الله الباحث منهم على الحق
    اللهم آآمين
    بارك الله فيك أخي فارس الأسلام
    تشرفت بمرورك الكريم






 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. وفاء سلطان واعباط المهجر فردتان لجزمة واحدة - ابن الفاروق المصرى
    بواسطة أسد الدين في المنتدى نصرة الإسلام و الرد على الافتراءات العامة
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 2009-09-16, 05:51 PM
  2. الفاروق... يسألكم!!
    بواسطة زهراء في المنتدى الحوار العام
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 2008-06-15, 08:34 AM
  3. المؤامرة الكبرى على الإسلام .لا يفوتنكم
    بواسطة ismael-y في المنتدى القسم الإسلامي العام
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 2008-05-08, 11:22 AM
  4. الإنحطاط المقدس - ابن الفاروق المصرى
    بواسطة abcdef_475 في المنتدى الركن النصراني العام
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 2008-03-08, 05:10 AM
  5. الفاروق عمر بن الخطاب
    بواسطة أسد الدين في المنتدى القسم الإسلامي العام
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 2007-11-25, 08:56 PM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML