مفاجأة في قضية فتاة الأسكندرية التي قتلها زوجها وهرب إلى أمريكا
فجرت أسرة الصيدلانية بنت الأسكندرية "إيريني" التي قتلها زوجها الذي خطط لجريمته جيدا، فقبل أن ينفذها بيومين حجز تذكرة للسفر إلي أمريكا علي طائرة شركة مصر للطيران لا تقف ترانزيت بين مصروأمريكا، وهو ما يجعل من الصعب القبض عليه من قبل الإنتربول، بعد أن قتلها أخبر إدارة الفندق ألا تزعج زوجته لأنها مريضة وفي حاجة للراحة.قبل دقائق من صعود رزق للطائرة اتصل بإدارة الفندق وأخبرهم أن هناك جثة في الغرفة 902، قال لموظف الفندق نصا:"أنا قتلت مراتي ####ني وجثتها موجودة الآن في الغرفة 902 وأنا الآن مسافر إلي أمريكا، ومعي الجنسية الأمريكية ومحدش هيعرف طريقي أو يعمل معايا حاجة والحمد لله أنا بقيت أرمل، ويمكنني الزواج في أي مكان في العالم، وسلم لي علي القانون المصري".وقالت أن المشكلة لم تكن عند الزوج فقط، لكنها كانت عند إيريني أيضا، فبعد أن وجدت نفسها مع زوج بخيل ومتوحش يضربها بعنف، أرادت أن تحصل علي الطلاق، لكن وكما قالت والدتها فإن الأسرة كانت تعرف أن الطلاق مستحيل، ولذلك كانت تنصح ابنتها بأن تحاول أن تصلح زوجها، بل إن القس بيجي شوقي تدخل أكثر من مرة ليصلح بين الزوجين، بل هو الذي أعادها إليه في المرة الأخيرة التي قتلت فيها،وكأنها كانت ذاهبة إلي قضائها كما يقولون ، أي أن الكنيسة مسئولة مسئولية مباشرة عن قتل هذه الفتاة .والأهم في كل الموضوع هو كما كشفته أسرة القتيلة أن القتل لم يكن لمجرد الخناقات والمشاجرات التي تمت بين الزوجين، ولكن لأنه كان يريد أن يصبح أرمل، ولأنه يعرف أنه لاطلاق في المسيحية إلا لعلة الزني، فقد اختار طريقا آخر وهو أن يقتل زوجته ليتحرر ويصبح أرمل ليتزوج كما يريد.
http://www.tanseerel.com/main/articl...7950&menu_id=3lth[Hm td rqdm tjhm hgHs;k]vdm hgjd rjgih .,[ih ,ivf Ygn Hlvd;h
المفضلات