الأنبا بيشوي عضو في المجمع المقدس يحكي عن قصة مريم المصرية
وكان في أيام عيد القيامة المسيحيين بيروحوا إلى مدينة أورشليم علشان يقضوا الإسبوع المقدس ده هناك ويحضروا عيد القيامة في القدس فكان بيركبوا المراكب من الإسكندرية ويسافروا لغاية ميناء حيفا وبعدين يسافروا بالبر إلى مدينة أورشليم فجاتلها فكرة قالت دي فرصة الواحد يهيص في
وسط الزحمة وفعلا ركبت السفينة وسافرت إلى الأراضي المقدسة على أمل إنها تمارس الخطية في السفينة وفي الأماكن السياحية اللي هي رايحاها
ساعات الناس كانوا بيحضروا عيد القديسة دميانة علشان يشربوا خمرة ويغنوا ويرقصوا لكن أنا بقول إن فعلا في ناس بدل ما تروح تحتفل بعيد القديس بتبقى جايه علشان تهيص أو علشان تدور على حد تعاكسه وحاجة زي كده
وبعدين قابلها القديس ولقى شبح كده بيجري وبيختبئ وراء صخرة فقرب فقالتلوا إبتعد فإنني إمرأة ومش لابسة حاجة وكان جسمها إسود من الشمس فرمى لها العباية بتاعته فإتقابل معاها وقالها إحكيلي القصة بتاعتكhgHkfh fda,d : hglsdpdk fdv,p,h ud] r]dsm uahk davf,h olvm ,dvrw,h
المفضلات