قبل كتابة الموضوع ده وقعت في حيرة عظيمة جدااااا ..
يا ترى أكتب الموضوع في أنهي قسم ؟؟
وفكرت والله أحطه في قسم (( استراحة المنتدى )) .. حاجة فعلا مضحكة جداااااااا والله .. واهو أدينا بنتسلى ..
لكنني آثرت أن أضعه في قسم ( ثمار النصرانية ) لنتعرف ما يفعله هذا الدين وقساوسته في عقول أتباعه .. ومن أبرز هؤلاء الأتباع هو النصراني المعروف بــ (( صامد ))
في موقع (( صامد )) المعروف .. حمل هذا الهمام على كتفيه عبء الرد على الدكتور/ حبيب عبد الملك .. وبدأ موضوعه بتعليق الدكتور على نص العدد الثاني من الإصحاح الثاني من سفر التكوين :
... << وَفَرَغَ اَللهُ فِي اَلْيَوْمِ اَلسَّابِعِ مِنْ عَمَلِهِ اَلَّذِي عَمِلَ. فَاسْتَرَاحَ فِي اَلْيَوْمِ اَلسَّابِعِ مِنْ جَمِيعِ عَمَلِهِ اَلَّذِي عَمِلَ >> ...
علق الدكتور / حبيب قائلا : ( نقلا عن صامد ) :
ثم أتى صامد بشبهة آية سورة ( فصلت ) المعروفة والتي تم الرد عليها عشرات المرات ..
ثم أتت اللحظة الحاسمة التي يرد فيها على شبهة تعب ربه ..
انظروا كيف رد ولكن رجاء .. تمالكوا أنفسكم من الضحك :
قال بالحرف الواحد :
يا دكتور هل قال الكتاب المقدس أنه أصابه التعب ؟
الجواب القاطع لا
فالإستراح هنا لم يأتي بالحرف أو المعنى الذي فهمته بل معناها و مغزاها لم يصل إلى فكرك لأنك تعتنق دين يعثم عنك التفكير و ضيق عليك التفكر و التعقل فمعنى الإستراح معناها أنه إنتهى من العمل الذي قام به خالقاً لكن الله لم يتوقف عن العناية بخليقته.
و هذا مقبول في اللغة فعندما أقول عندي عطلة 3 أشهر و سأسترح من الدراسة فهذا لا يعني أنني قد تعبت أو أصبني التعب بل تعني التوقف عن العمل الذي أقوم به أي الدراسة.
يا سلام على الرد !!
الاستراحة تعني التوقف عن العمل !
وهو هيتوقف عن العمل ليه يا صميدة بيه ؟!!
(( ليستريح )) ..
اقرا يا عم ( صميدة ) وبطل تخلف ... اقرأ كتابك :
<< وَفَرَغَ اَللهُ فِي اَلْيَوْمِ اَلسَّابِعِ مِنْ عَمَلِهِ اَلَّذِي عَمِلَ >>
جميل جدا .. وبعدين ؟!!! :
<< فَاسْتَرَاحَ فِي اَلْيَوْمِ اَلسَّابِعِ مِنْ جَمِيعِ عَمَلِهِ اَلَّذِي عَمِلَ >>
فَصَل بين الفراغ والاستراحة يا عم صميدة ..
وإلا كان قال : استراح .. وخلاص ..
لكن ده مش مهم يا إخوة إطلاقاااااااا ..
حين أراد (( صميدة بيه )) أن يستشهد على كلامه فماذا قال ؟!!
قال بالحرف الواحد مستشهدا باقتباس :
إقرأ أيضا :
الإستراح في اللغة العبرية لا تعني الكف عن العمل بل الراحة و الإستقرار و الرضي لأن الله لا يكل و لا يعيا وراجع مز 104 : 31 و صف 3 :17 لترى أن الله يفرح و يسر بأعماله.
و ما يتعب الله خطايانا إش 43 : 24 و الإنسان كان سيظل في راحة لو لم يخطئ.
و لكن الخطية و الموت الذي إستتبعها كانا شيئا عابرا و بعده ستعود الراحة.
لذلك يعيش الإنسان مدة حياته على الأرض يعمل و يشقى و يتعب ( رمزيا مدة عمر الإنسان 6 أيام ) و بعد الستة أيام يذهب الإنسان للفردوس حتى يرتاح و صارت راحة الله في إتحادنا بالمسيح القائم , وراحة الإنسان في المسيح القائم لذلك إستبدلت الكنيسة يوم السبت بيوم الأحد يوم القيامة.
ههههههههههه ..
هي تعني إيه بالظبط يا عم صامد ؟؟
الكف ولا عدم الكف ؟!
أصدق مين فيكم بقى يا عم صامد ؟!!
أصدقك ولا أصدقك ؟!!
يخرب بيت الغبااااااااااااااءdh whl] dh [hhhhhhhl] >
المفضلات