النتائج 1 إلى 2 من 2
 
  1. #1
    مراقب عام
    الصورة الرمزية د. نيو
    د. نيو غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1253
    تاريخ التسجيل : 23 - 8 - 2009
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 37
    المشاركات : 3,617
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : مصر الإسلامية
    الوظيفة : طبيب مقيم
    معدل تقييم المستوى : 19

    متميز الرد على ادعاء ان الاسلام قد اهان السيده مريم العذراء...!!!!!!


    يا نهاااااااااااار ابيض..!!!

    بقى الاسلام هو اللى اهان العدرا..!!!

    بقى القرآن اللى فيه سوره بأكملها باسمها ((سورة مريم)) هو اللى اهان العدرا..!!!

    بينما لا يوجد : سفر و لا انجيل او رساله او رؤيا بخصوصها فى كتابك المقدس و التى وصفت فيه على لسان ابنها ((البار))-طبقا لكتابك انت- بوصف ((يا إمرأه))...!!!

    إنجيل يوحنا 19: 26
    فَلَمَّا رَأَى يَسُوعُ أُمَّهُ، وَالتِّلْمِيذَ الَّذِي كَانَ يُحِبُّهُ وَاقِفًا، قَالَ لأُمِّهِ: «يَا امْرَأَةُ، هُوَذَا ابْنُكِ».


    نفس اللقب الذى نادى به العاهرة الوارد ذكرها فى انجيل يوحنا (الاصحاح 8): قصه المرأه الزانيه الشهيره.!!!


    10 فَلَمَّا انْتَصَبَ يَسُوعُ وَلَمْ يَنْظُرْ أَحَدًا سِوَى الْمَرْأَةِ، قَالَ لَهَا: «يَا امْرَأَةُ، أَيْنَ هُمْ أُولئِكَ الْمُشْتَكُونَ عَلَيْكِ؟ أَمَا دَانَكِ أَحَدٌ؟»
    11 فَقَالَتْ: «لاَ أَحَدَ، يَا سَيِّدُ!». فَقَالَ لَهَا يَسُوعُ: «وَلاَ أَنَا أَدِينُكِ. اذْهَبِي وَلاَ تُخْطِئِي أَيْضًا».


    عجبى..!!

    hgv] ugn h]uhx hk hghsghl r] hihk hgsd]i lvdl hgu`vhx>>>!!!!!!






  2. #2
    مراقب عام
    الصورة الرمزية د. نيو
    د. نيو غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1253
    تاريخ التسجيل : 23 - 8 - 2009
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 37
    المشاركات : 3,617
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : مصر الإسلامية
    الوظيفة : طبيب مقيم
    معدل تقييم المستوى : 19

    افتراضي


    للرفع.................





 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML