رسالة لمن لا يؤمن برسول الله بكل اللغات

[ساجدة لله]

رسالة لمن لا يؤمن برسول الله بكل اللغات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لقد أصبح الاستهزاء بالله وآياته ورسوله أمراً عادياً في هذا الزمن، ومعظم هذه الاستهزاءات تأتي من الخارج، حيث يدعي الملحدون أن الإسلام هو دين التخلف والإرهاب والجهل. ولذلك فقد دأب أعداء الإسلام على السخرية من تعاليمه بحجّة أنها أصبحت بالية ولا تناسب هذا العصر!

وسبحان الله! هل أصبحت حرية التعبير عندهم في أن يستهزئوا بأعظم خلق الله عليه الصلاة والسلام؟ ولكن وعلى ما يبدو أن هؤلاء لم يجدوا شيئاً علمياً ينقدون به الإسلام فلجأوا لمثل هذه الصور اليائسة. لقد فشلوا في إخراج أي خطأ علمي أو لغوي من القرآن الكريم أو أحاديث الرسول الأعظم يقنعون به أتباعهم، إلا هذه الرسوم التي تعبر عن إفلاس هؤلاء.

ونحن من حقنا التعبير عن رأينا في مثل هذه الأشياء، ولكن نحن لا نستهزئ من أنبيائهم موسى وعيسى عليهم السلام، فهم بريئون منهم ومن أفعالهم، لأننا لا نفرّق بين هؤلاء الأنبياء الكرام، فهم جميعاً رسل من عند الله تعالى.

ولكن قبل ذلك لنستمع عن قول الله تعالى في حق هؤلاء وأمثالهم: (إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا * وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا)[الأحزاب: 57-58].إن هذه الرسوم هي إيذاء لله واستهزاء برسوله، وإيذاء شديد لكل مؤمن ومؤمنة، ولذلك نبشر أمثال هؤلاء بعذاب أليم يوم القيامة إن لم ينتهوا عن مثل هذا الفعل.

إن أسلوبنا في التعبير سيكون أشد وأبقى من أسلوبهم الذي هو مجرد رسوم لا تعبر إلا عن أوهام لا وجود لها إلا في خيال مؤلفها. سوف نخاطب هؤلاء بلغة العلم التي فشلوا في استخدامها لخطابنا! وسوف نخبر هؤلاء بحقيقة هذا النبي الرحيم عليه الصلاة والسلام.

ولن أتحدث عن الأخلاق العالية والصفات الرائعة التي كان يحملها خاتم النبيين، لأن هؤلاء لا يتمتعون بهذه الأخلاق ولا يعترفون بها، ولكن سنوجّه لهم خطاباً علمياً ومادياً لحقائق جاء بها هذا النبي الكريم، وهي موجودة في القرآن وتتلى منذ أربعة عشر قرناً ولا تزال.

وأقول لهؤلاء الذين يفتخرون بالعلم والعدل، فهم دول متطورة تقنياً، وهم دول ديمقراطية تؤمن بالعدل والحقوق، نقول: إن القرآن الذي تستهزئون به هو أول كتاب يدعو للعلم والعدل، وهما المقياسان لنجاح واستمرار أي حضارة.

إن أول كلمة نزلت على هذا النبي الكريم هي (اقرأ) ، وهذا دليل على أن الإسلام دين العلم. وإن آخر كلمة نزلت من القرآن هي (لا يُظلمون) وهذا دليل على أن الإسلام دين العدل. إذن ما تفاخرون به اليوم قد سبقكم إليه نبينا صلى الله عليه وسلم قبل قرون طويلة.

إنكم تقولون بأنكم أول من دعا إلى البحث في تاريخ الكون والمخلوقات وتفتخرون بذلك، ولكن نرجو منكم أن تقرأوا قول الله تعالى في القرآن الكريم عن دعوة صريحة ومباشرة للنظر في بداية الخلق: (قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ثُمَّ اللَّهُ يُنْشِئُ النَّشْأَةَ الْآَخِرَةَ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)[ العنكبوت: 20]. وهذا دليل على اهتمام القرآن بالنظر والتأمل والبحث والدراسة.

إن نبيّنا عليه الصلاة والسلام قد وضع أساساً علمياً لعلم الفلك والظواهر الكونية عندما ظن الناس بأن الشمس قد انخسفت لموت إبراهيم ابن النبي صلى الله عليه وسلم فقال: (إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله تعالى لا ينخسفان لموت أحد ولا لحياته)[رواه البخاري ومسلم]. وقد صدر هذا الكلام من نبيّ الرحمة عليه صلوات الله وسلامه في الزمن الذي كنتم تعتقدون فيه بأن الكسوف هو إشارة لولادة رجل عظيم أو موته أو سقوط حاكم أو خسارة معركة .

في زمن كانت أوربا تعجّ بالكهّان والمنجمين والمشعوذين، والذين كانوا موضع تصديق من معظم الناس آنذاك، في ذلك الزمن أنكر وحرّم نبينا عليه الصلاة والسلام هذه الأعمال فقال: (من أتى كاهناً أو عرافاً فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد) [رواه أحمد].

في الزمن الذي كنتم تظنون بأن الأرض ثابتة لا تتحرك، وضع القرآن حقيقة علمية يؤكد فيها أن كل شيء في الكون يسير بمدار محدد، وهذه الحقيقة لم تكتشفوها إلا مؤخراً. يقول تعالى عن الأرض والشمس والقمر: (وكل في فلك يسبحون) [يس: 40].

في زمن كانت أوربا تعتقد بوجود إله للريح وإله للمطر وإله للبرق وضع القرآن أساساً علمياً لكل هذه الظواهر التي لم تكتشفوها إلا قبل سنوات معدودة. فإذا أردتم أن تقرأوا حقائق عن الرياح فاقرأوا قوله تعالى: (وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ فَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَسْقَيْنَاكُمُوهُ وَمَا أَنْتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ)[الحجر: 22]. ألم تكتشفوا بأجهزتكم وآلاتكم حديثاً دور الرياح في تلقيح الغيوم ونزول المطر؟

وإذا أردتم أن تعرفوا الآلية الهندسية لحدوث البرق والتي ظلت مجهولة بالنسبة لكم حتى قبل سنوات قليلة، فاقرأوا حديث نبينا عليه الصلاة والسلام: (ألم تروا إلى البرق كيف يمرُّ ويرجع في طرفة عين؟) [رواه مسلم]. ألم تلتقط كاميراتكم الرقمية صوراً للبرق وشاهدتم شعاع البرق كيف يمرّ ويرجع، تماماً كما جاء في الحديث الشريف؟ .

لقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أول رجل في التاريخ دعا إلى البحث الطبي من خلال أحاديث كثيرة أرسى من خلالها أهم الأسس للطب الحديث. يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاءً) [رواه البخاري]. هذا الحديث العظيم يؤكد وجود الشفاء لمختلف أنواع المرض، وهذا يعني أن الإنسان إذا بحث عن العلاج سيجده. أليس علماؤكم اليوم يطبقون هذا الحديث في أبحاثهم عن علاج لأمراض كثيرة كان يُظن في الماضي أنه لا علاج لها؟؟

إن سيدنا محمداً صلى الله عليه وسلّم هو أول من تحدث عن النسيج الكوني cosmic web في قوله تعالى:(والسماء ذات الحُبُك) [الذاريات: 7]. والحُبُك جاءت من النسيج المحبوك بإتقان، ألم تروا من خلال حواسبكم الفائقة صورة هذا النسيج المحبوك للكون؟.

تفتخرون اليوم بأنكم أنتم من اكتشف بداية نشوء الكون وتؤكدون أن هذا الكون كان كتلة واحدة ثم تباعدت أجزاؤها بانفجار عظيم. ونسيتم بأن هذا النبي الرحيم عليه الصلاة والسلام قد سبقكم للحديث عن هذه الحقيقة الكونية منذ أربعة عشر قرناً، عندما لم يكن على وجه الأرض رجل واحد يتخيل شيئاً عن الانفجار الكبير. يقول تعالى: (أولم يرَ الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقاً ففتقناهما) [الأنبياء: 30].

ولو شئنا لعددنا لكم مئات بل آلاف الحقائق العلمية المكتشفة حديثاً، وجميعها موجود في القرآن الكريم وسنة سيد المرسلين عليه الصلاة والسلام. فهل لكم أن تقرأوا شيئاً منها قبل أن تتصوروا من هو هذا النبي الذي وصفه الله بأنه رحمة للعالمين؟

لذلك نرجو من كل من لديه صَمَمٌ في أذنيه ألا ينتقد الأصوات الجميلة! ونرجو من كل من لديه عمىً في بصره ألا يهاجم الصور الرائعة! وكذلك نرجو من كل من لديه زَكَم في أنفه ألا يعترض على الرائحة العطرة!!!

فصورة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ستبقى مشرقة بهية ورائعة مهما حاول المشككون تشويهها، وسيبقى كلام سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم أجمل وأعذب كلام مهما حاول الملحدون أن يفعلوا، وكذلك سيبقى نور القرآن ونور الله مضيئاً برّاقاً مهما حاول المبطِلون إطفاءه بأفواههم. يقول تعالى:﴿يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ * هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ﴾ [التوبة: 32-33].

اللهم أنت أقوى من هؤلاء جميعاً، وأنت القادر على الردّ عليهم وعلى إيقافهم ومحاسبتهم هم ومن يقف وراءهم، فأنت القائل في كتابك العظيم:(إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا) [الأحزاب: 57].ونقول كما قال الله تعالى:

قُلِ اسْتَهْزِئُوا إِنَّ اللَّهَ مُخْرِجٌ مَا تَحْذَرُونَ....

يتبع إن شاء الله

---

vshgm glk gh dclk fvs,g hggi f;g hggyhj

[ساجدة لله]

الوثيقة باللغة الإنجليزية

In english

Deriding the word of God and his Messenger, became an ordinary matter these days!

Most of these misconception came from abroad, the Unbelievers claim that Islam is the religion backwardness , terrorism and unenlightenment. Enemies of Islam persisted on mocking Islamic teachings alleging that they are old and can't fit the modern era !.

Now if anyone browses the internet sites attentively, can easily find plenty of comments and drawings that express unbelievers' spite and bitter feeling against Islam.

You may see them spread it out under name of " freedom of opinion".. …..that unrestraint license freedom!. Among them, a cartoonist in Denmark(1) who made cartoons mocking prophet Muhammad (peace be upon him ).

Praise to Allah ! how dare they, mocking Muhammad SAAS, the greatest creature of Allah?. But, as seen, they do not have any logic sense or even scientific proof they can criticize Islam with. They avoided scientific rules ( learned by Moslems in middle centuries) this time!

So they rushed with that miserable manner, because they failed to find any linguistic fault or scientific mistake regarding the holly Quran, along with Hadith of the greatest messenger that they can convince their followers with. They found nothing but these drawings that disclose their insolvency.

We have the right to express our opinion about such things, but we do respect Moses and Jesus, peace be upon them, understanding that they do not bear any of their followers acts, for that we do not divide between these generous prophets, understanding that all messengers are sent by Allah.

But let's first read what Allah says about these mockers , God says in the Holy Quran what means "

(Lo! those who malign Allah and his messenger, Allah hath cursed them in the world and the Hereafter, and hath prepared for them the doom of the disdained* and those who malign believing men and believing women undeservedly, they bear the guilt of slander and manifest sin.) {Al-Ahzab: 57-58 }.

These drawings are bad deeds to Allah , mockery of his messenger causes harm for every believing man and woman. So, we warn them of a painful punishment if they do not desist.

Our way of expressing will be stronger than their way and abide for long run, because these drawings show only delusions and illusion that nowhere else to be find but in their minds . We'll speak to them on scientific basics that they failed to use!. We'll tell them the reality of that merciful prophet SAAS.

I'll not speak about the high morals and the wonderful characteristics he had , Because such mockers characters are void of these characteristics and as a result they are not apt to appreciate them .

Our speech will be scientific and based on material facts announced by that noble prophet. These facts are represented in the Quran, fourteen centuries ago and they are still valid and even will extend in the future as the most solid facts .

In fact, they are belong to countries which believe in justice, human rights and have modern technology as well . I dare to say to those who are proud of science and justice that the Holy Quran which you mockery with, is the first book claim for science and justice!!.

And those are main support for success and prosperity of any civilization.

The first word to come down to Mohammad was( Iqra') which means: read, and this is a proof that Islam is a religion of science .

The last word of Quran that came down is: ( and they shall not be dealt with unjustly.), and this is a proof that Islam is a religion of justice.

You claim that you are the first who call to search for universe history and you are proud of that. But we ask you to read this verse in Qur'an ,which is a straight and direct calling for thinking about the beginning of creation.: ( Say: Travel in the earth and see how He makes the first creation, then Allah creates the latter creation; surely Allah has power over all things. ) Al-'Ankaboot (20)

This is evidence that Qur'an is mainly concerned with looking ,thinking ,searching and studying.

Our prophet SAAS, launched a new scientific rule for astronomy and cosmic phenomena. When people of Macca thought that the Sun had eclipsed for his son's death ( Ibraheem), Prophet Mohammad SAAS refused that meaning saying:( The sun and the moon are two signs(creation miracle) among many others from Allah , and they did not eclipse for any one's death or birth.) [Al-Bokhari & Moslem encyclopedia ].

, our Prophet SAAS claimed these wise words in the time you were believing that solar eclipse is a sign of the birth of a great man , the death of a great man , the end of a tyrant or loosing a battle.

In the same time , Europe was plagued with a plenty of magicians, astrologers and jugglers who accustomed to be believed by people, even by kings......

Our prophet SAAS denied and forbade these deeds saying: ( who ever came to a juggler or diviner and believe what he is saying , he will be unbeliever concerning what been given to Mohammad.)

In the same time , you were thinking that the earth is firm and do not move.......

Qur'an placed a scientific fact confirming that everything in this universe is swimming according to a specific orbit .

This fact you discovered after that ,lately!

Allah say about the Sun and the Moon: [ They swim(float) each in an orbit]..( Ya-Seen 40)

In the time when Europe believed in a god for wind, a god for rain and a god for thunder........

Qur'an made scientific basics for all these phenomena , which you have discovered only few years ago.

If you want to know facts about winds, then read what Allah says: ( And We send the winds fertilizing, then send down water from the cloud so We give it to you to drink of, nor is it you who store it up. )(Al-Hijr 22)

Don't you discover recently with your modern instruments and equipments the act of the wind to fertilize clouds and rain falling by return?

If you want to know the technique of thunder, which remained unknown to you for a long time ,only was discovered few years ago....

You may read our prophet Hadith: ( Don't you wonder about the thunder how it goes and returns in a twinkle of an eye ?).(Moslem collection of Hadith ) . your digital cameras shoot photos for thunder go to and fro exactly as described by the prophet's words ?

Our prophet SAAS was the first man in the history to call for medical research through many Hadith laying the basics of modern medicine principals.

Our prophet SAAS said:( Allah place not a disease but He places a cure for it ) ( Bokhari Encyclopedia

That great Hdith assures that there is a cure for different kinds of diseases. That means that if human searches for the cure he will find it.

Don't your scientists apply this Hadith ,so they do research to find cure for different diseases which in the past they stand hopeless against.?

Islam is the first to talk about cosmic weave, Allah say: ( I swear by the heaven having weaves) (Al-Zariyat 7)

don't you see , through your super computers , that cosmic perfected weave?

You are so proud today considering yourselves the first to discover the beginning of universe,you assure that the universe was a single mass then scattered due to a big bang.

You forget that our prophet SAAS preceded you since 14 centuries when Allah say:( Do not those who disbelieve see that the heavens and the earth were closed up, then We have parted them; ).. ( Al-Anbiya' 30)

If we wish , we can identify hundreds ,even thousands of modern recently discovered scientific facts, they all exist in Qur'an and Hadith of the master of the prophets (SAAS.)

Shall you read some of it before you delineate our prophet characteristics , That prophet ,who Allah described him as His mercy given to the whole universe.

Hereby, we ask that who can't hear not to criticize beautiful sounds.., and that who can't see not to attack wonderful scenes.., also that who catch cold, not to make objection for perfumed smell.

Whatever the suspicions they try to attach to his character , whatever the false calumniation they utter , The character of our prophet Muhammad SAAS will stay shining , beautiful and splendid .Our prophet SAAS sayings will remain the most reasonable and scientific .

Also a guidance light of Allah and Qur'an will stay brilliant whatever the unbelievers try to get it off with their fallacies .

Allah say: ( He is who hath sent his messenger with the guidance and the Religion of Truth, that He may cause it to prevail over all religion, however much the idolaters may be averse.) (At-Taubah 33)

( Lo! those who malgin Allah and His messenger, Allah hath cursed them in the world and the Hereafter, and hath prepared for them the doom of the disdained.) (Al-Ahzab 57).

We say as Allah Say: ( Say: Scoff ( your fill)! Lo! Allah is disclosing what ye fear.) ( Al-Taubah 64)

[ساجدة لله]

German

Das Angreifen von Gott und Seinem Propheten und Seinen Zeichen ist normal in dieser Zeit geworden.



Die meisten dieser Angriffe kommen aus dem Ausland, wo Atheisten behaupten, dass der Islam eine Religion der Rückständigkeit, Ignoranz und des Terrorismus ist. Das ist der Grund, warum – ironischerweise- die Feinde des Islams immer behaupten, dass seine Lehren unpassend fuer die heutige Zeit ist





Gelobt sei Gott! Ist Freiheit der Meinungsäußerung NUR in Angreifen von Gottes Bester Mensch, der Prophet, Frieden sei auf ihm? Aber es scheint, dass sie kein wissenschaftliches Grund gefunden haben, um den Islam zu kritisieren, und deshalb diese unwissenschaftliche Methode benutzt.



Sie haben kein Fehler in der wissenschaftliches Sprache des Korans oder des Propheten Worte gefunden, mit denen sie ihre Anhänger erzeugen koennen, ausser solche arme Zeichnungen, mit denen sie nichts erreichen koennen.



Wir haben das Recht, auf solche Dinge zu kommentieren, aber wir greifen Moses und Jesus, Friede sei auf ihnen, nicht an. Sie sind alle Boten des Allmächtigen Gottes, und sind fuer solche Taten ihrer Anhänger unschuldig.



Aber vor diesem sollen wir die Worte Gottes gegen sie und dergleichen- hören: Wahrlich, diejenigen, die Allah und Seinen Gesandten Ungemach zufügen - Allah hat sie in dieser Welt und im Jenseits verflucht und hat ihnen eine schmähliche Strafe bereitet. (57) Und diejenigen, die gläubigen Männern und gläubigen Frauen ungerechterweise Ungemach zufügen, laden gewiß (die Schuld) der Verleumdung und eine offenkundige Sünde auf sich. (58) [Parteien: 57-58].



Diese Zeichnungen sind einen starken Spott gegen Allah und Seinem Gesandten, und eine starke Verletzung jedem und jeder Gläubige.Wir garantieren denen eine schmerzliche Strafe am Tage der Auferstehung, wenn sie solche Handlung nicht stoppen.



Unser Ansprechen wird jedoch staerker und wissenschaftlicher als deren Angriffe, die nichts als bedeutungslose Illusionen des Autors sind.



aufrechterhalten würden die meisten von ihrem Wir werden diese mit Sprache der Wissenschaft ansprechen, von der sie nichts wissen, und denen die Wahrheit unser barmherzigen Prophet, Friede sei auf ihm, zeigen.



Ich werde hier nicht von den Propheten bestem menschichen Verhalten sprechen, da diese Angreifer solche Verhaltensweise weder kennen noch anerkennen werden.



Ich werde denen aber wissenschaftliche Wahrheiten andeuten, die uns der Prophet vor 14 Jahrhunderte gezeigt hat, die im Quraan stehen und bis heute noch rezitiert werden.





Ich sage denen, die sich Stolz mit Wissenschaft und Recht zeigen, die in technisch hochgeratene demokratischen Staaten, die an Gerechtigkeit und Rechte glauben: Der Koran, ist das erste Religionsbuch, das den Menschen, zur Einreichung von Informationen und des Rechts, auffordert.



Diese sind die wichtigsten Maßnahmen für den Erfolg und die Nachhaltigkeit jeder Zivilisation.



Gottes erst gesandete Wort, zumHeiligen Propheten war: (lese) [2], und dies ist der Beweis, dass der Islam eine Religion der Wissenschaft ist. Das letzt gesandete Wort im Koran ist (denen wird kein Unrecht gehalten) [3]



Dies ist der Beweis dafür, dass der Islam eine Religion der Gerechtigkeit ist.



Also, das womit ihr euch heute Stolz zeigt, hat unser Prophete, Friede sei auf ihm, vor viele Jahrhunderte gemittlet.



Ihr sagt, ihr seid die ersten, die um Forschung in der Geschichte des Universums und Kreaturen gebeten habt.



Aber lest doch die Worte des Allmächtigen Allah im Koran, in dem Er die Menschen bittet, sich mit dem Anfang der Schöpfung beschaeftigen: ( "Sprich:"Zieht auf Erden umher und schauet, wie Er das erste Mal die Schöpfung hervorbrachte. Sodann ruft Allah die zweite Schöpfung hervor."" Wahrlich, Allah hat Macht über alle Dinge. (20) Dies ist ein klares Hinweis wie der Quraan den Menschen befoerdert, sich mit Forschung, Studium, und Arbeit zu beschaeftigen.



Der Prophet, Friede sei auf ihm, hat eine wissenschaftliche Grundlage für die Entwicklung der Astronomie und kosmische Phänomene gelegt, als seine Anhaenger dachten, dass der Sonnenfinsternis wegen dem Tod sienes Sohnes Ibrahim, Friede auf ihm, passiert ist.



Er sagte: (Die Sonne und Mond sind zwei Wunder des Allmächtigen die unabhaengig vom Leben oder Tod von eines Menschen scheinen) [Bukhari und Muslim ].



Diese Worte des barmherzigen Propheten kam in der Zeit, in der ihr die Meinung vertreten habt, dass Das Finsternis ein Zeichen für die Geburt eines großen Mannes, der Tod oder dem Fall der Gouverneur oder einen Verlust [4] sei.





In einer Zeit, wo Europa voll von Astrologen und Scharlatane war, denen alle Menschen geglaubt haben, hat unser Prophet, Friede sei auf ihm, solche Handlungen verboten und sagte: (wer einen Astrologen ersucht hat und ihn glaubt, hat sich der Offenbarung Muhammads entzogen) [Erzählt von Ahmad



In der Zeit, wo man geglaubt hat, dass die Erde unbeweglich ist, hat der Quraan eine wissenschaftliche Tatsache festgelegt, dass alle Planete im Universum ein bestimmtes Lauf hat.



Diese Tatsache wurde erst vor kurzem bekannt gegeben.



Der Allmächtigesage ueber Erde, Sonne und Mond:



( und alle schweben auf einer Umlaufbahn ) [Yassin: 40].



In einer Zeit, wo man in Europa geglaubt hat, es gaebe ein Gott des Winds, des Regens des Blitzes, setzte der Quraan eine wissenschaftliche Grundlage fuer all diese Phänomene: Lest bitte Gottes worte ueber Sie die Realitäten des Windes:



Und Wir senden die fruchtbar machenden Winde (hinab). Dann senden Wir Wasser aus den Wolken nieder, dann geben Wir es euch zu trinken; und ihr hättet es nicht aufspeichern können. (22) [Al Hijr: 22].



Habt ihr den nicht letzlich die Rolle des Windes bei der Bestäubung und fallen Regens herausgefunden?



Wenn ihr das Mechanismus des Blitzes wissen wollt, lest mal die Worte des Propheten, Friede sei auf ihm: (Haben Sie nicht sehen, wie das sich das Blitz hin und zurueck geht, in einem Augenbick?) [Erzählt von Muslim].



Haben euere digitalen Fotoapparate den Blitz nicht fotografiert, wie sein Strahl der Blitz, hin und zurueckkehrt, wie es im Hadith steht? [7].



Der Gesandte Allahs –Friede sei auf ihn- war der erste Mensch in der Geschichte, der zur medizinischen Forschung eingeladen hat. Grundlagen der medizinischen Forschung war in mehrere seiner Sprueche vermittlet.



Zum Beispiel sagt er, Friede sai auf ihm: (Gott hat keine Krankheit geschaffen ohne die Heilung dafuer auch zu schaffen) [Bukhari].



Dieser Spruch stellt sicher, dass es Erholung von den verschiedensten Arten der Krankheit gibt. Dies bedeutet, dass wenn man sucht, wird man bestimmt Heilung finden.



Diese These wird heute benutzt, trotz der alten Behauptung, dass einige Krankheiten unheilbar sind.



Muhammad, Friede sei auf ihm, war der erste, der über „ cosmic web „ gesprochen hat.: (Und bei dem Himmel mit seiner makellosen Bauweise! ) [Thareyat: 7]. Koennen euere PCs und Kameras euch nicht sagen, wie gut das Universum zusammenhaengt?



Ihr behauptet heute, ihr haettet den Ursprung und Anfang des Universums herausgefunden. Ihr sagt das Universum waere eine Einheit, die spaeter durch eine grosse Explosion gesplittert war.



Jedoch habt ihr vergessen, dass Muhammed, Friede sie auf ihn, vor 14 Jahrhunderte diese These unterstuetzt und erzaehlt hat.



Damals konnte sich niemand vorstellen, was diese Explosion bedueten wuerde.



Ahllah, der Allmächtige sagt: (Haben die Ungläubigen nicht gesehen, daß die Himmel und die Erde eine Einheit waren, die Wir dann zerteilten? Und Wir machten aus dem Wasser alles Lebendige. Wollen sie denn nicht glauben? (30)



Wir koennten hunderte der wissenschaftlichen Wahrheiten – die neulich herausgefunden sind aber vor Jahrhunderte im Quraan und Sunnah standen - als Beispiel fuer Muhammad’s –Friede sei auf ihn- Wahrhaftigkeit geben.



Deshalb hoffen wir, dass jemand der Hoerprobleme hat, schöne Stimmen nicht zu kritisieren! Wir hoffen, dass Blinde die Schoene Natur nicht angreifen, dass Leute mit dicke Nasen das Aroma der Wahrheit nicht unterdruecken.



Das Bild des Propheten Mohammed, Friede sei auf ihm, bleibt fuer immer hell und brillant, egal, wie hart Skeptiker ihn angreifen.



Worte des Propheten Mohammeds, Friede sei auf ihm, bleiben die wahrsten Worte, egal wie hart Atheisten versuchen ihn anzugreifen.



Ebenso wie der Koran und das Licht Gottes die Welt hell erleuchten, egal wie hart die Atheisten versuchen dieses Licht zu erloschen den Mund. Allmächtige sagt:) Sie wollten Allahs Licht mit ihrem Munde auslöschen; jedoch Allah will nichts anderes, als daß Sein Licht vollendet wird; mag es den Ungläubigen auch zuwider sein. (32) Er ist es, Der Seinen Gesandten mit der Führung und der wahren Religion geschickt hat, auf daß Er sie über alle (anderen) Religionen siegen lasse; mag es den Götzendienern auch zuwider sein. (33) (Al Tawbah, 32,33)



Gott, Sie sind stärker als alle Atheisten, Sie können diese stoppen, Sie koennen all diese Atheisten bestrafen, wie Du in deinem Buch sagst: Wahrlich, diejenigen, die Allah und Seinen Gesandten Ungemach zufügen - Allah hat sie in dieser Welt und im Jenseits verflucht und hat ihnen eine schmähliche Strafe bereitet. Al-Ahzab (57)



Sprich: Sagt was ihr wollt, Allah bringt es auf.

[ساجدة لله]

Spanisch

Éste es Muhammad.





Ridiculizar la palabra de Dios y de su Mensajero se ha convertido en algo usual en estos días. La mayoría de estas ridiculizaciones vienen del extranjero, donde los no creyentes alegan que el Islam es una religión atrasada, del terrorismo y de la ignorancia. Los enemigos del Islam persisten en ridiculizar las enseñanzas Islámicas, alegando que son viejas, ¡y que no se adaptan a esta era!



¡Gloria a Dios! ¿Es apropiada la libertad de expresión al ridiculizar a la más grande creación de Dios: Muhammad (la paz y las bendiciones sean con él)?

Parece que para criticar al Islam no encuentran ningún error científico o lingüístico en el Noble Corán, en los Hadices del Profeta de Allah, o en las tradiciones de sus seguidores; esos ujos expresan el fracaso de esa búsqueda.



Nosotros tenemos derecho de expresar nuestra opinión sobre esos actos, pero no nos burlamos de los profetas Moisés o Jesús (la paz sea con ellos), comprendiendo que son inocentes de esos actos, más aún, no diferenciamos entre estos nobles profetas, entendiendo que todos son mensajeros de Allah Todopoderoso.



Pero primero leamos lo que dijo Allah Todopoderoso en relación a esos actos: “Los que ofenden a Allah y a Su Profeta, Allah los maldecirá en esta vida y en la Otra. Ha preparado para ellos un castigo infame. Y los que ofenden a los creyentes y a las creyentes injustamente, padecerán la culpa de la calumnia y del pecado.” Sura Al Ahzab (de los Coligados): 57 – 58.



Verdaderamente ese ujo ofende a Allah y ridiculiza al Profeta, daña severamente a todos los creyentes y las creyentes; por este motivo, como ha sido dicho, se les asignará un doloroso castigo en el Día del Juicio Final si no dejan de realizar ese tipo de actos.



Ciertamente nuestra forma de expresarnos será más fuerte y la mantendremos por más tiempo; eso es simplemente un ujo que expresa sólo una ilusión que no existe, excepto en la imaginación del autor. ¡Les hablaremos con el lenguaje de la ciencia, el cual ellos fallaron en aplicar! Y les informaremos de la realidad del misericordioso Profeta (la paz y las bendiciones de Allah sean con él).



No les hablaré sobre la alta moral y las maravillosas cualidades que poseía el último de los Profetas, porque estas personas no disfrutan de la moral ni la reconocen; sin embargo les hablaré basado en la ciencia y en los hechos que fueron anunciados por el noble Profeta, y fueron enseñados por el Corán 14 siglos atrás, y que aún hoy siguen siendo válidos.



Y a los que están orgullosos de su ciencia y justicia, que viven en países con tecnología avanzada, democráticos, que tienen fe en la justicia y en los derechos, les decimos: el Corán, del cual ustedes se burlan, fue el primer libro en clamar por educación y justicia, determinando las bases del éxito para la subsistencia de una civilización.



La primer palabra que descendió a este noble Profeta fue “Iqra” (lee) que indica que el Islam es una religión de ciencia; la última palabra que descendió del Corán fue “la uthlamun” (no tratar injustamente), esto indica que el Islam es una religión de justicia. Por esto, deben estar orgullosos de que los precedió el Profeta (la paz y las bendiciones de Allah sean con él) hace cientos de años.



Ustedes dicen que fueron los primeros en convocar para la investigación de la historia del universo y de las criaturas y están orgullosos de eso, pero esperamos que lean las palabras de Allah Todopoderoso en el Noble Corán, en un llamado franco y directo a comenzar a considerar el inicio de la creación: “Di: ¡Id por la tierra y mirad cómo empezó la creación! Luego Allah hará surgir la última creación, es cierto que Allah tiene poder sobre todas las cosas.” Sura Al Ankabut (de la Araña): 20. Este es un ejemplo del gran interés que transmite el Corán acerca de la reflexión, la investigación y el estudio.



El Profeta (la paz y las bendiciones de Allah sean con él) estableció las bases científicas para el aprendizaje de la astronomía y los fenómenos cósmicos durante el tiempo en que las personas pensaban que el sol había eclipsado por la muerte de Ibrahim, el hijo del Profeta (la paz y las bendiciones de Allah sean con él), dijo: “Verdaderamente el sol y la luna representan signos de Allah Todopoderoso, y no eclipsan ni por el nacimiento ni por la muerte de alguien.” (Narrado por Bujari y Muslim). El inicio de este diálogo ocurrió en la época en que existía el pensamiento de que los eclipses ocurrían indicando el nacimiento o la muerte de un hombre importante, o la caída de un gobernador o la pérdida de una batalla.



Cuando en Europa abundaban los brujos, astrólogos y los magos, que existían aprobados por la mayoría de las personas, éstos eran negados y prohibidos por el Profeta (la paz y las bendiciones de Allah sean con él). Dijo: “Quien vaya a un mago o a un adivino y crea en sus palabras, será un no creyente según lo que ha sido descendido a Muhammad.” (Narrado por Ahmad).



Cuando se suponía que la Tierra estaba fija y no se movía, fue establecido en el Corán la realidad científica afirmando que todo objeto en el universo cursa su órbita específica. Esta verdad fue descubierta hace sólo algunos años. La declaración sobre la Tierra, el sol y la luna dice: “No procede que el sol alcance a la luna, ni que la noche se adelante al día. Cada una va en una órbita.” Sura Ya Sin: 40.



Cuando en Europa se consideraba la existencia del dios del viento, del dios de la lluvia y del dios del relámpago, fue establecido en el Corán las bases científicas de todos estos fenómenos, no descubiertos hasta hace algunos años. Si queremos leer la verdad del viento, leamos las palabras de Allah Todopoderoso: “Hemos enviado los vientos que fecundan, y hacemos bajar del cielo agua, de la que os damos a beber y que no sabéis conservar.” Sura Al Hiyr: 22. ¿No detectaron recientemente con aparatos e instrumentos modernos que el viento fertiliza a las nubes y así llueve?



Si quieres saber el mecanismo de la ocurrencia de los relámpagos, que persistió desconocido para ti hasta hace algunos años, lee las palabras del Profeta (la paz y las bendiciones de Allah sean con él): “¿No te preguntas como un relámpago puede ir y volver en un pestañeo?” (Narrado por Muslim). ¿No fue tomada por las cámaras de fotos la trayectoria de los relámpagos que vienen y van, exactamente como fue relatado por el Profeta?



Fue el Mensajero de Allah (la paz y las bendiciones de Allah sean con él) el primer hombre en la historia que habló de la investigación médica a través de muchos Hadices, estableciendo las bases de la medicina moderna. Las palabras del Profeta fueron: “Allah no envía las enfermedades, pero sí la cura para ellas.” (Narrado por Bujari). Este Hadiz confirma la existencia de la cura para los diferentes tipos de enfermedades, esto significa que si los científicos buscan la cura, la encontrarán. ¿Los científicos hoy día no están aplicando las palabras de este Hadiz en su búsqueda del tratamiento médico para muchas enfermedades, al contrario de lo que se suponía en el pasado que el tratamiento médico no existía?



El Profeta Muhammad (la paz y las bendiciones de Allah sean con él) fue el primero en hablar sobre la existencia de la red cósmica, Allah Todopoderoso dijo: “¡Por el cielo surcado de órbitas!” Sura Adh Dhariyat (los que Levantan un Torbellino): 7. Estructuras que están organizadas con excelencia, ¿no ves a través de tu computadora la imagen de esta perfecta red cósmica?



Estás orgulloso hoy, que descubriste el comienzo del nacimiento del universo y afirmaste que este comienzo ocurrió desde una simple masa que luego se separó debido a una gran explosión. Y olvidas que este misericordioso Profeta (la paz y bendiciones de Allah sean con él) dijo hace 14 siglos en un Hadiz la verdad del Universo, cuando no había persona sobre la Tierra que imaginara algo como la gran explosión (Big Bang). Allah Todopoderoso dijo: “¿Es que se niegan a creer, los no creyentes, que los cielos y la Tierra estaban unidos como una sola pieza, y los separamos? ¿Y que hemos hecho a partir del agua a todo ser viviente? ¿No van a creer?” Sura Al Anbya (de Los Profetas): 30.



Si quisiéramos podríamos contar cientos, aún miles de hechos científicos descubiertos recientemente, todos presentes en el Noble Corán y en la Sunna del Profeta (la paz y las bendiciones de Allah sean con él). ¿Has leído antes algo que describiera las cualidades de nuestro Profeta, quien Dios describió como la misericordia para el Mundo?



Por esto, ¡esperamos que los sordos no critiquen las hermosas palabras! ¡Esperamos que todos los enceguecidos no ataquen las hermosas imágenes! ¡También esperamos que los carentes de olfato no protesten por los deliciosos aromas!



La imagen de Muhammad (la paz y las bendiciones de Allah sean con él) seguirá brillando hermosa y extraordinariamente, a pesar de que traten de generar dudas o de distorsionar los hechos; las palabras de Muhammad (la paz y las bendiciones de Allah sean con él) se mantendrán hermosas y fascinantes a pesar de lo que los no creyentes traten de hacer; también se mantendrá la luz del Corán y la luz de Allah brillando con una luz resplandeciente, a pesar de los que traten de opacarlas con sus palabras. Las palabras de Allah Todopoderoso fueron: “Quisieran apagar de un soplido la luz de Allah, pero Allah no desea sino que resplandezca, a despecho de los infieles. Él es Quien ha enviado a su Mensajero con la guía y con la religión verdadera para hacerla prevalecer sobre todas las demás formas de adoración, aunque les repugne a los incrédulos.” Sura At Tawba: 32 – 33.



¡Oh mi Dios! Tú eres más fuerte que todos ellos, y Tú puedes contestarles y detener sus palabras. En Tu magnífico Libro dice: “Los que ofenden a Allah y a Su Profeta, Allah los maldecirá en esta vida y en la Otra. Ha preparado para ellos un castigo infame.” Sura Al Ahzab (de los Coligados): 57.



Y nosotros decimos como Dios Todopoderoso dijo: “Di: Ridiculizar a Allah produce un castigo…”

[ساجدة لله]

Italian

Un discorso scientifico e materiale per coloro che non credono in Muhammed, il Messaggero d’Allah (pace e benedizione su di lui)


Gli Atei pretendono che l'Islam sia la religione dell’arretratezza, dell'ignoranza e del terrorismo. I nemici dell'Islam sono abituati a ridicolizzare i suoi insegnamenti, con il pretesto che essi sono diventati obsoleti e non sono adatti a quest’età!


Abbiamo il diritto di esprimere il nostro parere su ciò che si dice, ma noi non ridicolizziamo i Profeti delle altre religioni: Mosè e Gesù, pace su di loro, sono innocenti delle loro azioni, perché non facciamo distinzione tra questi onorati Profeti, sono tutti Messaggeri d’Allah, l’Onnipotente.



Utilizzeremo un modo d’espressione migliore e più efficace di quello degli atei, che, invece, riflette illusioni che esistono solo nell’immaginazione dell'autore. Rivolgeremo il nostro discorso a queste persone dando loro informazioni e gli diremo la realtà sul misericordioso Profeta (pace e benedizione su di lui).

Non parleremo delle massime moralità e delle meravigliose qualità portate dal Profeta (pace e benedizione su di lui), ma rivolgeremo loro un discorso scientifico e materiale sulla realtà di questo Nobile Profeta, che si trova nel Sacro Corano, che è stata letta da quattordici secoli e che è rimasta fino ad oggi.

A coloro che sono fieri della scienza e della giustizia, ai paesi tecnicamente avanzati, democratici che credono nella giustizia e nei diritti, diciamo: “il Corano di cui vi beffate, è il primo libro che invita alla scienza e alla giustizia, le due misure per il successo e la continuità di qualsiasi civiltà.


La prima parola che è stata rivelata a questo nobile Profeta è “Leggi!” [2], e questa è una prova che l'Islam è una religione della scienza. L'ultima parola che è stata rivelata dal Corano è “non subiranno torto” [3] e questa è una prova che l'Islam è una religione della giustizia. Il nostro Profeta (pace e benedizione su di lui) vi ha preceduto nell’affermare tanti secoli fa ciò di cui andate fieri oggi.



Voi dite che siete i primi ad aver invitato alla ricerca nella storia dell’Universo e delle creature e siete fieri di questo, ma vi esortiamo a leggere le parole d’Allah, l’Onnipotente, nel Sacro Corano sul diretto ed esplicito invito per osservare l'inizio della creazione: Dì: “Percorrete la terra e guardate come Egli ha dato inizio alla creazione. Poi sarà Allah a dare origine all'ultima generazione. Allah è onnipotente”. [Al-'Ankabût: 20]. Questa è una prova dell’interesse del Corano all’osservazione, alla riflessione, alla ricerca e allo studio.





Il nostro Profeta (pace e benedizione su di lui) ha messo una base scientifica per l’astronomia e per i fenomeni cosmici e, quando la gente pensava che l’eclissi del sole fosse avvenuta a causa della morte del figlio del Profeta “Abramo” (pace e benedizione su di lui), ha detto: “Il sole e la luna sono due dei segni d’Allah, l'Altissimo, non sono stati eclissati per la morte di nessuno o per la sua vita” [Narrato da Bukhary e da Muslim]. Questo discorso è stato rilasciato dal Profeta della Misericordia (pace e benedizione su di lui), nel tempo in cui si pensava che l'eclissi fosse un segno della nascita di un grande uomo o della sua morte o della caduta di un governatore, o della perdita di una battaglia [4].



Un tempo l’Europa era piena dei sacerdoti, degli astrologi e dei ciarlatani, ai quali la maggior parte delle persone credevano, e il nostro Profeta (pace e benedizione su di lui) ha negato e ha proibito questi atti, dicendo: “chi proviene un sacerdote o un rabdomante e crede alle sue parole, è un miscredente della rivelazione di Muhammed” [Narrato da Ahmad].


Nel momento in cui si pensava che la terra fosse fissa e non si muovesse, il Corano ha sottolineato una realtà scientifica, affermando che tutte le cose nell'Universo camminano in un’orbita specifica, e questa realtà non è stata scoperta tranne che recentemente. L’Onnipotente dice riguardo la terra, il sole e la luna: “Ciascuno vaga nella sua orbita” [Yâ Sîn: 40].

Un tempo l’Europa credeva nell’esistenza di un Dio del vento, un Dio della pioggia e un altro del fulmine [5], il Corano ha messo una base scientifica a tutti questi fenomeni che sono stati scoperti solo pochi anni fa. Se desiderate leggere la realtà sul vento, leggete: “I venti mandammo, portatori di fertilità, e dal cielo facemmo scendere l'acqua con la quale vi dissetiamo e che non sapreste conservare*). [Al-Hijr: 22]. Non avete scoperto con i vostri nuovi strumenti e macchine il ruolo del vento nell’impollinazione delle nuvole e la pioggia?



Se desiderate conoscere il meccanismo dell’avvenimento del fulmine, che vi era sconosciuto fino a pochi anni fa, leggete il Hadith del nostro Profeta, pace e benedizione su di lui: “Non avete visto come il fulmine passa e ritorna in un batter d'occhio?” [Narrato da Muslim]. Non avete scattato foto dei fulmini con le vostre camere digitali e non avete visto come il suo fascio passa e ritorna, esattamente come ha dichiarato il Hadith? [7].

Il Messaggero d’Allah (pace e benedizione su di lui) fu il primo uomo nella storia che invitò alla ricerca medica, attraverso molti Hadith, chiarendo le più importanti basi della moderna medicina. Il Messagero d’Allah (pace e benedizione su di lui) disse: “A qualsiasi malattia che Allah ha fatto scendere ha anche trovato un rimedio” [Narrato dal-Bukhari]. Questo meraviglioso Hadith conferma l’esistenza di un rimedio per i diversi tipi di malattia, e questo significa che se l’uomo ricerca la cura, la troverà. I vostri scienziati non applicano oggigiorno questo Hadith nelle loro ricerche su un trattamento per molte malattie, che sono state considerate nel passato senza cura??
Il nostro Profeta Muhammed (pace e benedizione su di lui) fu il primo che parlò del tessuto cosmico nel versetto coranico che dice: “Per il cielo solcato di percorsi*” [Adh-Dhâriyât: 7]. La parola “percorsi” è derivata dal benfatto tessuto; non avete visto attraverso i vostri superiori computers, un'immagine di questo benfatto tessuto cosmico? [7].

*[Il verbo “khazana” che abbiamo tradotto con conservare, è quello che dà origine anche al nostro “immagazzinare” e che vuol dire anche genericamente “fare provvista, dotarsi...”. Il senso potrebbe essere che l'uomo non è in grado di riprodurre il ciclo dell'acqua, oppure che l'acqua che scende dal cielo non è conservabile al 100% e cioè si disperde, evapora, viene assorbita ecc.]

*[Le orbite delle stelle]



Oggi, siete fieri perchè avete scoperto l'inizio della nascita del Cosmo, e affermate che l'Universo è un unico blocco, le cui parti sono poi state separate a causa di una grande esplosione. E avete dimenticato che il misericordioso Profeta (pace e benedizione su di lui) vi ha preceduti nel parlare della realtà cosmica quattordici secoli fa, quando non c’era un solo uomo sulla terra che immaginava nulla della grande esplosione. L’Onnipotente dice: “Non sanno dunque i miscredenti che i cieli e la terra formavano una massa compatta? Poi li separammo e traemmo dall'acqua ogni essere vivente. Ancora non credono?” [Al-Anbiyâ': 30].


Se volessimo, vi conteremmo un centinaio o piuttosto un migliaio delle realtà scientifiche scoperte recentemente, tutte si trovano nel Corano e nella “Sunna”, la tradizione del Profeta (la pace e benedizione su di lui). Non dovreste leggere una parte di esse, prima di immaginare chi è il Profeta (pace e benedizione su di lui), descritto da Allah come una misericordia per i mondi?

Speriamo che nessuno con orecchie sorde, non critichi le belle voci! Speriamo che nessuno con occhi ciechi, non attacchi le meravigliose immagini! E speriamo anche che nessuno affetto da raffreddore, non obbietti sull’aromatico profumo!
L'immagine del Profeta Muhammed (pace e benedizione su di lui) rimarrà luminosa e brillante, nonostante gli scettici cerchino di diffamarla, e il parlare del Profeta Muhammed (pace e benedizione su di lui) rimarrà il più bello ed il più importante qualunque cosa gli atei cerchino di fare, così come la luce del Corano e la luce d’Allah rimarranno luminose e brillanti, nonostante i negazionisti cerchino di spegnerle con le loro bocche. L’Onnipotente dice: “Vorrebbero spegnere la luce di Allah con le loro bocche, ma Allah non intende che perfezionare la Sua luce, anche se ciò dispiace ai miscredenti. Egli è Colui Che ha inviato il Suo Messaggero con la guida e la Religione della verità, onde farla prevalere su ogni altra religione, anche se ciò dispiace ai politeisti”. [At-Tawba: 32-33].

[ساجدة لله]

Russian


Научная и практическая речь для тех кто не верит в посланника Аллаха Мухаммеда. Абдул Даем Аль Кахиль.

Насмешка над Аллахом, его Кораном и его пророком, это нормально в наше время, и большинство этих насмешек приходит к нам из-за рубежа, где атеисты заявляют, что ислам это религия отсталости, терроризма и невежества. Вот почему враги ислама высмеивают учения ислама, под предлогом того, что эти учения сейчас устарели и не подходят для нашего века!

Удивительно! неужели свобода выражения у них теперь заключается в том чтобы высмеивать наивеличайшего человека, созданного Аллахом - Мухаммеда да благословит его Аллах и да приветствует? Но похоже что они не нашли ничего научного чем можно было бы раскритиковать его, и поэтому они прибегли к таким отчаянным поступкам. Они не смогли найти никаких научных или языковых ошибок в святом Коране, или в хадисах великого пророка, чтобы убедить его последователей, кроме этих рисунков которые говорят об их неудаче.

А мы имеем полное право выражать свое мнение в таких ситуациях, но мы не насмехаемся над их пророками Моисеем и Иисусом, да прибудет с ними мир, ведь они невинны в их действиях, и мы не ставим различия между этими благородными пророками, ведь они все посланники Аллаха Всевышнего.

Но перед этим давайте послушаем слова всевышнего Аллаха о них и им подобных: (Поистине, те, которые причиняют обиду Аллаху и Его посланнику, - проклял их Аллах в жизни здешней и будущей и приготовил им наказание унизительное. А те, которые причиняют обиду верующим (мужчинам) и верующим (женщинам) без того, чтобы они это заслужили, - они берут на себя ложь и явный грех). Сонмы (57-58). Эти рисунки причиняют вред Аллаху и высмеивают его посланника, они также приносят огромный вред каждому мусульманину и мусульманке, поэтому мы обещаем таким болезненное наказание в судный день, если они не прекратят свои деяния.



Наш метод выражения будет более сильным и постоянным чем их метод, который представляет собой всего лишь рисунки, не выражающие ничего кроме иллюзий существующих только в воображение их автора. Мы обратимся к ним научным языком, язык который им так и не удалось использовать в своих высказываниях нам! И мы расскажем им об истине этого милосердного пророка Мухаммеда, да благословит его Аллах и да приветствует.



Я не буду говорить о высокой морали и замечательных качествах последнего пророка, так как те к кому я обращаюсь не имеют этих качеств и не признают их, но мы обратимся к ним с научным и материальным посланием, приводя факты которые предоставил нам этот благородный пророк, и эти факты описаны в Коране, и читаются уже на протяжении четырех столетий.



А тем, кто гордится наукой и справедливостью я скажу, они технологически развитые страны, они демократические страны, верящие в справедливость и права человека, я скажу им: Коран который вы высмеивайте это первая книга, призывающая к науке и справедливости, что и является меркой успеха и существования любой цивилизации.



Первое слово, посланное на этому благородному пророку было (читай) [2], и это доказывает что ислам – религия науки. А последнее слово в Коране это (не обделяют) [3], и это доказывает что ислам это религия справедливости. И таким образом, то чем вы гордитесь сегодня, принес в мир столетиями раньше вас пророк Мухаммед да благословит его Аллах и да приветствует.



Вы утверждаете что вы первые кто призвал к исследованию истории вселенной и существ, и вы гордитесь этим, но мы попросим вас прочитать высказывание Аллаха всевышнего в священном Коране о явном и прямом призыве взглянуть в начало вселенной: (Скажи: "Идите по земле и посмотрите, как Он начал творение; потом Аллах воздвигнет последнее создание. Поистине, Аллах способен на всякую вещью!) (паук:20). И это доказывает заинтересованность Корана размышлениями, исследованиями, изучениями и изысканиями.



Наш пророк да благословит его Аллах и да приветствует, положил научную основу в астрономии и космических явлениях, когда люди решили что солнце затмилось из-за смерти Ибрахима сына пророка да благословит его Аллах и да приветствует, он сказал: (Поистине, солнце и луна являются двумя знамениями из числа знамений Аллаха, а затмения их не происходят ни из-за смерти, ни из-за жизни кого бы то ни было из людей) (передал Аль Бухари и Муслим). И эти слова произнес пророк милосердия да благословит его Аллах и да приветствует, в то время когда вы думали что затмение это знак о рождении или смерти великого человека, или о падении правителя или проигрывании битвы. (4).



В то время как Европа переполнялась предсказателями, астрологами и шарлатанами, которым верило большинство людей того времени, наш пророк Мухаммед да благословит его Аллах и да приветствует, запретил эти деяния сказав: (кто пойдет к предсказателю или гадалке и поверит его словам, тот не верит тому что послал Аллах Мухаммеду). (передал Ахмед).

В то время когда вы считали что земля стоит на месте и не двигается, Коран послал научный факт, в котором утвердил, что все во вселенной движется по определенной орбите, и этот факт был обнаружен вами только спустя длительное время. Аллах всевышний сказал о земле, луне и солнце: (и каждый плавает по своду) (я син:40).



В то время когда Европа думала о существовании Бога ветра, дождя, и грозы(5), Коран дал научную основу всем этим явлениям, те основы которые вы обнаружили всего несколько лет назад. Если вы захотите почитать факты о ветрах, почитайте слова Аллаха всевышнего: (И послали Мы ветры оплодотворяющими и низвели с неба воду, и напоили вас ею, но не вы ее храните). (камень:22). Разве вы не смогли выяснить с помощью вашей современной аппаратуры роль ветров в появлении облаков и затем дождя?



А если вы захотите узнать физические механизмы появления молнии, которые стали известны вам всего несколько лет назад, почитайте хадис нашего пророка да благословит его Аллах и да приветствует: (разве вы не видели молнию как она проходит и появляется с морганием глаз?).(передал муслим).разве ваши цифровые фотоаппараты не делали снимки молнии и не видели луч молнии как он проходит и возвращается, точно также как было сказано в хадисе? (7)



Посланник Аллаха да благословит его Аллах и да приветствует, был первым человеком в истории который призвал к медицинским исследованиям во многих своих хадисах, с помощью которых он положил самые главные основы современной медицины. Посланник Аллаха сказал: (Какую бы болезнь ни ниспослал Аллах, Он обязательно ниспосылает и средство её исцеления) (передал Бухари). Этот великий хадис утверждает наличие лечения от разных болезней, и это означает что если человек будет искать лечение, он найдет его. Разве ваши ученые сегодня не исполняют этот хадис в своих исследованиях и поисках лечения многих заболеваний, о которых в прошлом думали что они не излечимы??



Наш пророк Мухаммед да благословит его Аллах и да приветствует , был первым кто заговорил о космической сети cosmic web в словах Аллаха всевышнего: (Клянусь небом, обладателем сетей). (рассеивающие:7). И слово сеть обозначает ткань прочно сотканную, разве вы не видели своими точнейшими счетчиками эту ткань во вселенной? (7)



Вы сегодня гордитесь, что это вы узнали как возникла вселенная, и утверждаете что эта вселенная была единой массой а затем ее части разошлись после великого взрыва. Но вы забыли, что этот милосердный пророк опередил вас в разговоре об этом факте на 14 веков, когда на земле еще не было не единого человека который мог бы себе представить что либо о большом взрыве. Аллах всевышний сказал: (Разве не видели те, которые не веровали, что небеса и земля были соединены, а Мы их разделили ) (пророки:30).



И если мы захотели бы, мы могли бы привести вам сотни, или даже тысячи научных фактов, открытых в наше время, и все они есть в священном Коране и Сунне величайшего из посланников да благословит его Аллах и да приветствует. Почему бы вам не прочесть некоторые из них прежде чем представить кто же такой этот пророк, которого Аллах описал как милость для миров?



Поэтому мы попросим всех кто глух не критиковать прекрасные звуки! И всех кто слеп, не нападать на прекрасные картины! А также мы просим всех кто потеряли свое обоняние, не возражать против прекрасных запахов !!!



Ведь образ пророка Мухаммеда да благословит его Аллах и да приветствует, так и останется светлым, ярким и прекрасным, как бы не старались атеисты его осквернить, а также свет Корана и свет Аллаха так и будет светить и блистать, как бы не старались атеисты его погасить. Аллах всевышний сказал : (Они хотят затушить свет Аллаха своими устами, но Аллах не допускает иного, как только завершить Свой свет, хотя бы и ненавидели это многобожники.* Он - тот, который послал Своего посланника с прямым путем и религией истины, чтобы проявить ее выше всякой религии, хотя бы и ненавидели это многобожники). (покаяние:32-33).



О Аллах ты сильнее их всех, и ты можешь ответить им и остановить их, и наказать их и тех, кто стоит за ними, ведь ты сказал в твоей великой книге: (Поистине, те, которые причиняют обиду Аллаху и Его посланнику, - проклял их Аллах в жизни здешней и будущей и приготовил им наказание унизительное.) (сонмы: 57).

Аллах всевышний также сказал: (Скажи: "Издевайтесь! Аллах приведет то, чего вы опасаетесь….)

[ساجدة لله]

Chinese

http://www.rasoulallah.net/v2/docume...ng=ch&doc=6824

خطاب علمي ومادي لمن لايؤمن بمحمد رسول الله
عبد الدائم الكحيل