لمن يزعم من النصارى أن إلهه لا يموت ..
نقلا عن مرحاض الزريبة العربية :
لقد فاجأت المسيحية الفكر الانسانى بحقيقة صدمت كل منطق وهى أن الله يموت لكى يحيا الانسان
سلام ونعمة: مسيحنا الخادم المتجسد الأديان البشرية مهما تعددت طرقها وصورها، كانت طريقة تشغل الناس بالآلهة. بكلمة أخرى تستعبد الإنسانَ للآلهة فتجعله عبداً لها أي خادماً إياها. وهذه خدعة الشيطان، أن يهتم الإنسان لا بنفسه بل بعالم آخر، بالآلهة. فكان على الإنسانُ أن يموت لكي تحيا الآلهة! فكانت هذه الآلهة الشيطانية تطلب منك أن تموت أنت لتحيا هي. لقد فاجأت المسيحية الفكر الإنساني بحقيقة صدمت كل منطق وهي أن الله يموت لكي يحيا الإنسان! وأن هذا السيد غدا عبداً (مت 20: 28) ليخدم الإنسان، وأن السيد صار الخادم. نعم الله يهتم بعالم الإنسان. الله راعٍ (يو 10) والله معتنٍ والله بكلمة ما بعدها أخرى هو محبة. دون ذلك لا تفسير للتجسد الإلهي! على العكس التجسد أوضح فعلاً أنَّ الله محبة (1يو 4: المحبة تجعل السيد عبداً. لن ندع بعد عبيداً بل أحباءhg.vdfm hguvfdm : hggi dl,j
المفضلات