تشاهدون الآن في حوار على برنامج الحقيقة أظهر النصراني صادق موريس من أقباط المهجر حقده وحسده لسجود اللاعبين بعد إحراز الأهداف في المباريات
ويفسرها تفسيراً طائفياً
وطبعاً كلنا يعلم مدى الحقد الذي يملأ قلوبهم تجاه كل ما هو مسلم وتجاه تعريف الناس بالإسلام
وبكل تأكيد فإن ما أثار غل هذا المهجري ردة فعل العالم تجاه هذه السجدة وما ترتب عليها من إسلام العديد من اللاعبين وتعرفهم على الإسلام من خلال هذه السجدة
وكان على هذا المخرف أن ينادي أيضاًأصدقائه اللاعبين الصليبيين الأوروبيين بعدم رسم الصليب بعد إحراز الأهداف
وبالمرة يدعو بعدم تعليق قساوسته للصليب في صدورهم وارتدائهم زي مميز يظهر مسيحيتهم في الشارع وسط العامة
ولكنه الحقد والغيظ الذي لن يتركهم وليموتوا بغيظهم وهو لا يعلم أنه بذلك يلفت الانتباه بالأكثر تجاه سجود اللاعبين وكلما أثار حقده وحسده ضد الإسلام كلما دفع ذلك العامة للقراءة في الإسلام والبحث في مصداقية أقوال هذا المخرف
وأترككم مع اللقاء
الجزء الأول
الجزء الثاني
l,vds wh]r dl,j yd/hW lk s[,] hgghufdk ugn hgi,hx td]d,
المفضلات